أحدث الأخبار مع #«نطنز»


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 12 ساعات
- سياسة
- وكالة الصحافة اليمنية
اتهامات لـ'الطاقة الذرية ' بالمشاركة في العدوان الإسرائيلي على إيران
متابعات/وكالة الصحافة اليمنية// اتهمت طهران، اليوم الخميس ، «الوكالة الدولية للطاقة الذرية» بأنها «شريك» في «حرب العدوان» الإسرائيلية. وكانت الوكالة قد أصدرت قراراً في 12 يُدين «عدم امتثال» إيران لالتزاماتها في الملف النووي، ودعا إلى حلّ عاجل لـ«إصلاح هذه المسألة». وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، متوجهاً إلى المدير العام للوكالة رافائيل غروسي: «لقد جعلت الوكالة الدولية للطاقة الذرية شريكاً في هذه الحرب (العدوانية) الظالمة». وأكد غروسي، الاثنين الماضي، أنّه «لا مؤشرات على هجوم» على المنشأة السفلية من موقع «نطنز» لتخصيب اليورانيوم في إيران، إثر ضربات إسرائيلية دمّرت القسم الموجود فوق الأرض. وقال غروسي، خلال اجتماع طارئ لمجلس محافظي الوكالة: «لا توجد أي مؤشرات على هجوم ملموس على قاعة السلاسل (لأجهزة الطرد المركزي لتخصيب اليورانيوم) الموجودة تحت الأرض والتي تضم جزءاً من محطة التخصيب التجريبي ومحطة التخصيب الرئيسية». وأضاف: «مع ذلك، ربما يكون انقطاع التيار الكهربائي عن قاعة السلاسل قد ألحق ضرراً بأجهزة الطرد المركزي هناك».


بلدنا اليوم
منذ 6 أيام
- سياسة
- بلدنا اليوم
حصيلة 48 ساعة من المواجهة العسكرية بين إيران وإسرائيل.. الخسائر بالأسماء والتفاصيل
شهدت المنطقة خلال اليومين الماضيين تصعيدا عسكريا هو الأعنف من نوعه بين إسرائيل وإيران، خلّف خسائر بشرية ومادية جسيمة لدى الطرفين، وأثار مخاوف وتحذيرات عالمية من انزلاق الأوضاع نحو مواجهة إقليمية واسعة. بحسب بيانات رسمية صادرة عن طهران، أسفرت الهجمات الإسرائيلية المكثفة على إيران عن مقتل 78 شخصا وإصابة 329 آخرين، بينهم عسكريون ومدنيون, وشملت الهجمات اغتيال قيادات بارزة بالحرس الثوري، من بينهم: «حسين سلامي» قائد الحرس الثوري «محمد باقري» رئيس هيئة الأركان العامة «غلام علي رشيد» نائب رئيس هيئة الأركان «إسماعيل قاآني» قائد فيلق القدس «أمير علي حاجي زاده» قائد قوة الجوفضاء بالحرس الثوري ولا تزال الأنباء متضاربة بشأن مصير «علي شمخاني» مستشار المرشد الأعلى، بعد إصابته بجروح بالغة. مقتل 9 علماء نوويين كما أعلنت طهران مقتل 9 من كبار العلماء والخبراء النوويين المشاركين في برنامجها الذري، وهم: «فريدون عباسي» خبير في الهندسة الذرية «محمد مهدي طهرانجي» خبير في الفيزياء «أكبر مطلب زاده» خبير في الهندسة الكيميائية «سعيد برجي» خبير في هندسة المواد «أمير حسن فكهي» خبير في الفيزياء «عبد الحميد منوشهر» خبير فيزياء مفاعلات «منصور عسكري» خبير فيزياء «أحمد رضا ذو الفقاري دارياني» خبير هندسة ذرية «علي باكوايي كتريمي» عالم ميكانيكا وعلى مستوى البنية التحتية، فقد استهدفت الغارات الإسرائيلية منشآت عسكرية في العاصمة ومحافظات أخرى، إضافة إلى موقعين نوويين رئيسيين: «نطنز» في أصفهان و«خنداب» في أراك, كما طالت الأضرار أحياء سكنية في طهران. وقال المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، «بهروز كمالوندي»، إن 'الأضرار في «نطنز» سطحية واقتصرت على المنشآت فوق الأرض، رغم تعرض الموقع لضربات صاروخية متكررة'. كما علّقت السلطات الإيرانية حركة الملاحة الجوية وأغلقت عدة مطارات، من بينها مطار «مهرآباد» بعد تضرره نتيجة القصف. في المقابل، أعلنت إسرائيل مقتل 3 أشخاص وإصابة 90 آخرين في الضربات الصاروخية الإيرانية التي طالت مناطق متعددة، بينها تل أبيب، ريشون لتسيون، رمات جان، والقدس. ووفقًا لهيئة الإسعاف الإسرائيلية «نجمة داود الحمراء»، شملت الإصابات حالات حرجة، بينما لا يزال عدد من الأشخاص تحت الأنقاض في تل أبيب. وأفادت التقارير بوقوع دمار واسع، خاصة في منطقة «رمات غان» حيث انهارت 9 مبانٍ بالكامل، وتضرر مبنى آخر مكون من 32 طابقا, كما دُمر عدد كبير من المركبات والبنية التحتية، ما أجبر المئات على مغادرة منازلهم. وفي تطور جديد، أعلن الجيش الإيراني استعداده لإطلاق ما يصل إلى 2000 صاروخ في الموجة المقبلة من الهجمات على إسرائيل، في تصعيد غير مسبوق يُنذر بمزيد من التوتر. وفي المقابل، فعّلت إسرائيل منظوماتها الدفاعية، وعلى رأسها القبة الحديدية، بدعم مباشر من الولايات المتحدة الأمريكية، التي ساعدت في اعتراض بعض الصواريخ الإيرانية. وتتوقع التقديرات الأمريكية أن يستمر التوتر خلال الأيام المقبلة، مع تحذيرات من أن تتسبب أي خطوات إضافية في إشعال مواجهة إقليمية مفتوحة، خصوصا مع تهديد إيران بإغلاق مضيق هرمز واستهداف القواعد الأمريكية إذا تدخلت بشكل عسكري مباشرفي المواجهة.

مصرس
منذ 7 أيام
- سياسة
- مصرس
تغييرات عسكرية كبرى بطهران لمحاصرة فراغ القيادة.. فيديو وصور
فيما لا تزال طهران تلملم جراحها بعد الضربة الإسرائيلية التي باغتت مواقعها النووية والعسكرية، جاء الردّ سريعًا من قِبل المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي بسلسلة تعيينات عسكرية غير مسبوقة، طالت رأس الحرس الثوري الإيراني وهيئة الأركان العامة ومقرّات القيادة المركزية. وذلك في محاولة لإعادة ترتيب البيت العسكري من الداخل، واستعادة السيطرة على توازن الردع الإيراني، وسط تصعيد إقليمي يقترب من نقطة الغليان.اقرأ أيضًا| الضربة الإسرائيلية لإيران| «رسالة مُشفرة» تحمل سر استهداف الاحتلال عمق طهران في هذا التوقيتباكبور قائدًا جديدًا للحرس الثوري الإيراني.. فمن هو؟أصدر المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية، علي خامنئي، مرسومًا يقضي بتعيين اللواء محمد باكبور قائدا عامًا لقوات الحرس الثوري الإيراني، خلفًا للواء حسين سلامي الذي لقي مصرعه فجر الجمعة في الضربة الإسرائيلية لإيران.ويُعد باكبور من الشخصيات العسكرية البارزة داخل الحرس الثوري الإيراني، حيث كان يشغل منصب قائد القوة البرية منذ سنوات، كما حصل بالتزامن مع تعيينه على ترقية رسمية إلى رتبة "لواء" تقديرًا لسجله القتالي وتاريخه العسكري. اغتيالات وضربات إسرائيلية مباغتة لمنشآت نووية.. سيناريو "#حزب_الله" يتكرّر في #إيران #العربية #إسرائيل — العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) June 13, 2025عبد الرحيم موسوي لرئاسة الأركان بإيران.. فمن هو؟وفي إطار التعيينات نفسها، كُلّف اللواء الركن عبد الرحيم موسوي برئاسة هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، خلفًا للفريق الركن محمد حسين باقري، الذي قُتل هو الآخر في الضربة الإسرائيلية لإيران التي استهدفت منشآت استراتيجية إيرانية، بينها منشأة «نطنز» النووية.ويُعد موسوي من القادة المعروفين بانضباطهم الكلاسيكي وخلفيته الأكاديمية والعسكرية المتوازنة، حيث سبق له أن تولى قيادة الجيش الإيراني.وجاء تعيينه بعد ساعات من تكليفه كقائد مؤقت، قبل أن يُثبت في المنصب بموجب مرسوم رسمي.شادماني بديلاً لغلام رشيد.. فمن هو؟كما شملت القرارات تعيين اللواء علي شادماني قائدًا جديدًا لمقر "خاتم الأنبياء" المركزي، أحد أهم مراكز القيادة والسيطرة العسكرية في إيران، وذلك بعد مقتل الفريق الركن غلام علي رشيد في الضربة الإسرائيلية لإيران.ويعتبر مقر "خاتم الأنبياء" مركز التنسيق الأعلى للعمليات العسكرية الإيرانية، وتُناط به مهمة إدارة الحرب الشاملة في حال اندلاع صراع واسع، خاصة مع إسرائيل أو الولايات المتحدة. استهداف إسرائيلي لمبنى يضم قيادات عسكرية إيرانية#القاهرة_الإخبارية#إيران #إسرائيل #طهران — القاهرة الإخبارية - AlQahera News (@Alqaheranewstv) June 13, 2025إيران تؤكد مقتل حسين سلامي رسميًا.. وتهدد ب«الرد المؤلم»أكدت طهران صباح اليوم الجمعة، مقتل اللواء حسين سلامي، القائد العام السابق للحرس الثوري الإيراني، جراء الضربة الإسرائيلية لإيران التي نفذها سلاح الجو الإسرائيلي على العاصمة طهران.واشتهر سلامي بخطاباته النارية ضد إسرائيل وأمريكا، حيث طالما كرر تهديداته ب"محو تل أبيب من الخريطة".وفي بيان رسمي، توعّد المرشد الأعلى الإيراني، إسرائيل ب"مصير مرير ومؤلم"، مضيفًا أن الضربة الإسرائيلية لإيران، لن تمرّ دون ردّ، في إشارة إلى احتمال تصعيد عسكري واسع النطاق.اقرأ أيضًا| فيديو وصور| الضربة الإسرائيلية لإيران تشعل ردود الفعل الدوليةمن هو اللواء حسين سلامي؟ولد سلامي عام 1960 في مدينة كلبايكان الإيرانية، ودرس الهندسة الميكانيكية قبل أن ينخرط في صفوف الحرس الثوري الإيراني عام 1980.وقد تولى لاحقًا قيادة سلاح الجو بالحرس الثوري الإيراني، وحصل على ماجستير في إدارة الدفاع، وشغل مواقع مؤثرة منها:– رئيس جامعة القيادة والأركان بالحرس (1992-1997).– نائب العمليات في قيادة الحرس (1997-2005).– قائد القوات الجوية (2005-2009).– نائب قائد الحرس ثم قائده العام منذ أبريل 2019 وحتى وفاته في يونيو 2025.ويُذكر أن سلامي كان من أبرز وجوه الحرب النفسية، وشارك في تطوير استراتيجيات "الحرب غير المتماثلة" التي تتبناها طهران للرد على التفوق التكنولوجي الإسرائيلي والغربي.الضربة الإسرائيلية لإيرانطال الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف العمق الإيراني، فجر الجمعة 13 يونيو 2025، مواقع شديدة التحصين في طهران وأصفهان وأطراف منشأة «نطنز» النووية، وهو الأوسع منذ بداية المواجهة المفتوحة بين الطرفين.وشملت الضربة الإسرائيلية لإيران سلسلة ضربات دقيقة يُعتقد أنها نُفّذت بطائرات F-35 المتطورة وصواريخ موجهة عبر الأقمار الصناعية، وأسفرت عن مقتل عدد من كبار القادة والعلماء المرتبطين بالبرنامج النووي. انفجارات وأعمدة دخان أسود تتصاعد من محيط منشأة نطنز النووية.. بعد استهدافها بغارات إسرائيلية ضمن هجوم واسع على #إيران #العربية #إسرائيل — العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) June 13, 2025لماذا هذه التعيينات مهمة؟تشير التغييرات العسكرية السريعة التي حدثت في القيادة الإيرانية عقب الضربة الإسرائيلية لإيران إلى ثلاثة أهداف واضحة:أولا: احتواء حالة الصدمة داخل المؤسسة العسكرية الإيرانية عقب مقتل كبار القادة.ثانيًا: تعزيز الجبهة الدفاعية في إيران تحسبًا لأي ضربات إضافية محتملة من إسرائيل أو حلفائها.ثالثًا: إيصال رسالة إلى الداخل والخارج بأن القيادة الإيرانية لا تزال قادرةً على إعادة التماسك وفرض الانضباط العسكري.وبينما تتجه المنطقة نحو تصعيد مفتوح، تحاول إيران إعادة ضبط معادلتها العسكرية بمزيج من التهديد والتماسك، ومع تعيين شخصيات ذات خلفيات ميدانية قوية.. يبدو أن طهران تستعد لجولة جديدة من المواجهة، لكن بوجوه جديدة واستراتيجية أكثر انضباطًا.