أحدث الأخبار مع #«نيتشر»،


أخبار مصر
منذ يوم واحد
- صحة
- أخبار مصر
يُغذي الخلايا السرطانية.. تحذير من خطر قاتل بمشروبات الطاقة يزيد فرص الإصابة ب«اللوكيميا»
يُغذي الخلايا السرطانية.. تحذير من خطر قاتل بمشروبات الطاقة يزيد فرص الإصابة ب«اللوكيميا» تحذير علمي جديد صدر عن دراسة نُشرت مؤخرًا في مجلة «نيتشر»، ربط بين مادة «التورين»، الحمض الأميني الموجود بكثرة في مشروبات الطاقة، وزيادة خطر الإصابة بسرطان الدم «اللوكيميا»، نظرًا لوجود آلية بيولوجية تربط تلك المادة بتغذية الخلايا السرطانية.نتائج مقلقة حول مكون شائع في مشروبات الطاقة اكتشف فريق من معهد «ويلموت» لأبحاث السرطان بجامعة «روتشستر» الأمريكية أن خلايا اللوكيميا تمتص التورين وتستفيد منه كمصدر طاقة يعزز نموها من خلال عملية تُعرف باسم «التحلل السكري»، وهي آلية تعتمد على تكسير الجلوكوز لتوليد الطاقة، وهي نفس الآلية التي تستخدمها الخلايا السرطانية للتكاثر السريع.وجود طبيعي واستخدامات علاجية للتورين على الرغم من أن «التورين» يُنتج طبيعيًا داخل الجسم، ويوجد في أطعمة كالبروتينات الحيوانية مثل اللحوم والأسماك، إلا أنه يُضاف بكميات كبيرة إلى مشروبات الطاقة بسبب ما يُنسب إليه من فوائد، مثل تحسين التركيز وتقليل الالتهابات، وحتى تخفيف الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي لمرضى السرطان.مخاوف من الاستهلاك المفرط للتورين وحذرت الدراسة من أن الإفراط في استهلاك التورين، خاصة من خلال المكملات الغذائية ومشروبات الطاقة، قد يؤدي إلى تفاقم حالات اللوكيميا عبر تزويد الخلايا السرطانية بمزيد من الطاقة، وأشار الباحثون إلى أن هذا النوع من النمو المدعوم بالتورين…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


المدينة
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- المدينة
اليوم العالمي للـ«DNA»
لا أكونُ مبالغًا إذا قلتُ إنَّ أعظمَ اكتشافٍ بيولوجيٍّ في تاريخ الاكتشافات البيولوجيَّة في العصر الحديث، هو اكتشاف الحِمض النوويِّ «DNA»، الذي تمَّ اكتشافه في 25 أبريل عام 1953، على يد كلٍّ من العَالِمَين جميس واتسون، وفرنسيس كريك، حيث وصفَا بنية الحِمض النوويِّ للـ»DNA» الكيميائيَّة -لأوَّل مرَّة- ونُشر ذلك في مجلة «نيتشر»، والتي أصبحت أساسيَّة لفهم الوراثة، والبيولوجيا الجزيئيَّة لجميع الكائنات الحيَّة، ومن ثمَّ الاستخدامات الواسعة في النَّواحي البيولوجيَّة والطبيَّة، والـ»DNA» يُعتبر مخزنَ المعلومات الوراثيَّة لجميع الكائنات الحيَّة، أو -كما قيل- «الحقيبة الوراثيَّة» للكائنِ الحيِّ، وساعد ذلك في فهم تنظيم الجينات، وعلاقتها بالنموِّ والتكوينِ والسَّرطان.في عام 2003، أعلن مجلسُ الشيوخِ، ومجلسُ النوَّابِ الامريكيَّان، أنَّ يومَ 25 أبريل يومٌ عالميٌّ للحِمض النوويِّ (DNA)، ومنذ ذلك العام، دأب المعهدُ الوطنيُّ لأبحاث الجينوم البشريِّ في الولايات المتحدة الأمريكيَّة، على تنظيم احتفالات باليوم العالميِّ للحِمضِ النوويِّ سنويًّا في هذا التاريخ، فحبَّذا أن تحذوا كلُّ الجهاتِ والمعاهدِ والأقسامِ والمراكزِ البحثيَّة ذات العلاقة، بعلم الوراثة، والجينات حذوَ المعهدِ الوطنيِّ لأبحاث الجينوم البشريِّ، وتتَّخذ من هذه الذكرى يومًا لتعميم الثقافة الوراثيَّة، ولتعميق المفهوم البحثيِّ والعلميِّ للـ»DNA»، وأبحاثه الحديثة للأجيال، وتعمل على تشجيع الطلاب في الثانويَّات والجامعات للالتحاق بهذا التخصُّص الهام، وتنوير المجتمع معرفيًّا بالنَّواحي الوراثيَّة والجينيَّة، بعرض المزيد عن علم الوراثة، وعلم الجينوم، ويكون يومًا مصحوبًا بمعرضٍ عن تاريخ الاكتشاف، وعن جميع الكتب في مجال الجينات والوراثة، وكذا عرض الأفلام الوثائقيَّة عن قصَّة الـ»DNA»، وما استجدَّ من مكتشفاته، وبث رسائل باستخدام وسائل التواصل الاجتماعيِّ؛ لتعريف النَّاس والمجتمع بالجديد لكلِّ ما له علاقة بفوائد علم الجينات، وعلاقة ذلك بعلاج الأمراض، خاصَّةً ما عُرف منه بالعلاج الجينيِّ.إن اتخاذ أيام يحتفل بها بالمنجزات العلمية في جميع المجالات، يفتح آفاقاً في أذهان الشباب والشابات، ويمنحهم الرغبة في الانخراط في مثل تلك التخصصات، ومحبة تلك العلوم المكتشفة ذات الآفاق البحثية، وتجعل لديهم اهتمامات جادة في حياتهم، بعيداً عن الاهتمامات الهزيلة، كما عمل المعارض، وأيام للمنجزات والاكتشافات العلمية والبحثية تزيد في توعية المجتمعات الثقافية للنواحي العلمية.


الشرق الأوسط
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
«اكتشاف مذهل»... لقاح القوباء المنطقية يقلل خطر الإصابة بالخرف
اكتشف باحثون يتتبعون حالات الخرف لدى البالغين في المملكة المتحدة أن لقاح القوباء المنطقية (الهربس النطاقي) يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالمرض، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». أظهرت البيانات الصحية لأكثر من 280 ألف بالغ أن الأفراد الذين تلقوا لقاح القوباء المنطقية (Zostavax)، كانوا أقل عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 20 في المائة على مدى 7 سنوات مقارنة بمن لم يتلقوه. في الدراسة التي أجرتها كلية ستانفورد للطب، ونُشرت في مجلة «نيتشر»، استفاد الباحثون من حملة التطعيم التي أُطلقت في ويلز عام 2013. الهربس النطاقي عدوى فيروسية تُسبب طفحاً جلدياً مؤلماً، يُسببه نفس الفيروس المُسبب لجدري الماء. بعد الإصابة بجدري الماء، يبقى الفيروس كامناً، وفي كبار السن أو ذوي المناعة الضعيفة، يُمكن أن يُعيد الفيروس الكامن نشاطه ويُسبب الهربس النطاقي. حدد برنامج التطعيم، الذي بدأ في سبتمبر (أيلول) 2013، أن أي شخص يبلغ من العمر 79 عاماً يُمكنه الحصول على اللقاح لمدة عام واحد. ركّز الباحثون تحليلهم على الأشخاص الأقرب إلى الحدّ - بمقارنة الأشخاص الذين بلغوا الثمانين من العمر في الأسبوع السابق مع أولئك الذين بلغوا الثمانين في الأسبوع التالي. على مدى السنوات السبع التالية، قورنت المجموعتان، وتبيّن أن اللقاح قلّل من حدوث القوباء المنطقية بنحو 37 في المائة على مدى 7 سنوات. بحلول عام 2020، شُخّص واحد من كل 8 من كبار السن، الذين كانوا في ذلك الوقت يبلغون 86 و87 عاماً، بالخرف. لكن أولئك الذين تلقوا لقاح القوباء المنطقية كانوا أقلّ عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 20 في المائة مقارنة بغير الملقّحين. دعمت هذه النتيجة النظرية الناشئة القائلة بأن الفيروسات التي تصيب الجهاز العصبي يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالخرف، وتشير إلى أن إجراءً وقائياً لهذا المرض الذي يسلب الذاكرة أصبح قريباً. قال باسكال جيلدستزر، الأستاذ المساعد في الطب والمؤلف الرئيسي للدراسة الجديدة: «لقد كان اكتشافاً مذهلاً حقاً. كانت هذه الإشارة الوقائية الهائلة موجودة، بغض النظر عن طريقة النظر إلى البيانات». أظهرت الدراسة أيضاً أن الحماية من الخرف كانت أكثر وضوحاً لدى النساء منها لدى الرجال، وهو ما اقترحه جيلدستزر لأن النساء لديهن استجابات أجسام مضادة أعلى للتطعيم، وأن الهربس النطاقي أكثر شيوعاً لدى السيدات أيضاً.


الوسط
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الوسط
أبيدجان.. مهد الإنسان العاقل في قلب الغابات الاستوائية
يبدو أن ياما اليوم حيًّا عاديًا في أبيدجان، حيث يلعب الأطفال بسلام، ويتصاعد دخان الشواء من زوايا الشوارع. لكن هذا المكان كان قبل 150 ألف سنة موطنًا للإنسان العاقل، حين كانت العاصمة الاقتصادية لساحل العاج عبارة عن غابة استوائية ضخمة. في دراسة نُشرت في مجلة « قبل هذا الاكتشاف، كانت آثار الإنسان العاقل، وهو الجنس البشري الذي ظهر قبل 300 ألف سنة التي اعترفت بها الأوساط العلمية في هذا النوع من البيئات، أحدث بكثير، حيث تعود إلى 70 ألف سنة كحد أقصى في آسيا وأوقيانوسيا، وفقًا لما يوضحه الباحثون. - - - تساعد روث فابيولا أغوا (25 عامًا) والدتها التي تعمل تاجرة، على مرمى حجر من موقع التنقيب القديم. وتقول لوكالة فرانس برس: «إنه أمر مثير للاهتمام، لا يمكن العيش من دون معرفة التاريخ». أما حارس أمن المتجر باسيلي سوادوغو (51 عامًا) فيظهر غير مبالٍ. ويقول: «نحن نعيش في الحاضر»، في أثناء توجهه إلى عمله في هذا الحي النائي الذي يضم فقط الأعمال التجارية الأساسية والمنازل المنخفضة الارتفاع، وطريقًا رئيسيًا واحدًا للعبور الصعب. وفي أبيدجان، لم يتبق سوى نحو 3500 هكتار من الغابات الاستوائية، الموجودة في متنزه بانكو الوطني الواقع في وسط المدينة، والذي يتآكل باستمرار بفعل التمدّن. في العام 1982، أطلق عالم الآثار الإيفواري فرنسوا غويديه يويديه، بعدما نبّهه جيولوجي، أعمال التنقيب في أنياما على أرض مملوكة لأحد الأشخاص. ومع باحثين بعضهم من مُعدّي الدراسة المنشورة في مجلة «نيتشر»، بدأ الحفر وعثر على عمق أمتار عديدة على عدد كبير من الأدوات الحجرية التي تعود إلى العصر البليستوسيني، وهو فترة من العصر الحجري القديم. ثم أجرى عليها تحليلات واحتفظ بها في منزله. داخل غرفة ضيقة من بيته المتواضع، استخرج المتقاعد غويديه يويديه (77 عامًا) صناديق متراكمة تحتوي على هذه البقايا. ويقول: «المعاول المنحوتة من الصوّان أو الكوارتز أو الصخور الأخرى تُستخدم لكسر المواد»، بينما أدوات أخرى ذات أطراف حادة تُستخدم لقطع جلد الحيوان من أجل سلخه. وخلص الباحثون في الدراسة المنشورة في مجلة «نيتشر» إلى أن «الغابات الأفريقية لم تكن حاجزًا بيئيًا رئيسيًا أمام الإنسان العاقل قبل 150 ألف سنة». كما أشاروا إلى أن البيانات «تؤكد أهمية المناطق الحيوية (أي المنطقة التي تتمتع بالمناخ نفسه) المتعددة في أفريقيا» وتنوعها في تطور البشرية. يرى فرنسوا غويديه يويديه أن الدراسة يُفترض أن تقنع «الناس بعدم وجود شكوك بشأن الوجود المبكر للإنسان على الأراضي الأفريقية». تسليط الضوء على الثروات الأثرية الأخرى يمكن أن يساهم نشر الدراسة أيضًا في تسليط الضوء على الثروات الأثرية الأخرى في البلاد. تقول أوجيني أفوا كواميه، الباحثة في الأنثروبولوجيا وعلم الآثار في معهد التاريخ والفنون والآثار الأفريقية (IHAAA): «هناك مواقع عدة في ساحل العاج يمكننا أن نجري فيها أعمال تنقيب ودراسات عن العصر الحجري القديم». وتشير كواميه إلى أن الأبحاث في هذه التخصصات قد تكثفت خلال السنوات الخمس عشرة الماضية، لكن نقص الموارد والمعدات والمتخصصين ما زال عائقًا. وفي ساحل العاج، يؤكد فرنسوا غويديه يويديه أن «الوصول إلى الخلاصات في علم الآثار يتحقق ببطء بسبب نقص التمويل». وبعد سنوات من اكتشاف الأدوات الحجرية والرواسب في أنياما، تم تحليلها في ألمانيا، بتمويل جزئي من منظمات أوروبية. ويقول غويديه يويديه، الذي يعتبره أقرانه المتخصص الوحيد في عصور ما قبل التاريخ في ساحل العاج، إنه أنفق 15 مليون فرنك أفريقي (نحو 24 ألف دولار) من أمواله الخاصة في السنوات الأولى لأعمال التنقيب. ويندد بـ«غياب الإرادة» من قبل الدولة لدعمه، ويشير إلى أن موقع التنقيب دُمّر بوحشية قبل سنوات على يد شخص زعم أنه مالك المكان، وقام بتحويله إلى مقلع. عالم الآثار المتقاعد حاول دون جدوى عرض مجموعته في المتحف لعامة الناس و«تعزيز التعاون بين الباحثين». ويضيف: «لست مرتاحًا لوجود كل هذا في المنزل».

عمون
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- عمون
خريطة ثلاثية الأبعاد للغلاف الجوي لـ«تايلوس»
عمون - نجح علماء فلك في المرصد الأوروبي الجنوبي في رسم خريطة ثلاثية الأبعاد للغلاف الجوي لكوكب خارج المجموعة الشمسية، يبعد عن الأرض 900 سنة ضوئية، وكشفوا عن «مناخ فريد» مع رياح قوية، تحمل الحديد والتيتانيوم، وفق دراسة نُشرت الثلاثاء. وقالت الباحثة في المرصد، جوليا فيكتوريا سيدل، المعدة الرئيسية لهذه الدراسة التي نشرتها مجلة «نيتشر»، إن «الأمر يبدو وكأنه فيلم خيال علمي». وشرحت في بيان صادر عن المرصد الأوروبي الجنوبي أن «الغلاف الجوي لهذا الكوكب يتصرف بطريقة تتحدى فهمنا لكيفية عمل الطقس، ليس فقط على الأرض، بل على كل الكواكب». والكوكب المعروف باسم «تايلوس»، هو كوكب مشتري شديد الحرارة، يقع في كوكبة الكوثل، على بعد 900 سنة ضوئية من الأرض، ويقع هذا الكوكب الغازي العملاق في موقع قريب للغاية من نجمه، لدرجة أنه يدور حوله في حوالي ثلاثين دقيقة أرضية. يكون أحد جانبي الكوكب ساخناً لأنه يواجه النجم دائماً، في حين يكون الجانب الآخر أكثر برودة بكثير، ويشكل هذا التباين الشديد في درجات الحرارة معضلة مناخية، ترتبط بمعرفة كيفية توزيع الطاقة.