logo
#

أحدث الأخبار مع #«نيوزماكس»

عجز الميزانية الأميركية يرتفع بقيمة 196 مليار دولار منذ بداية 2025
عجز الميزانية الأميركية يرتفع بقيمة 196 مليار دولار منذ بداية 2025

الوسط

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوسط

عجز الميزانية الأميركية يرتفع بقيمة 196 مليار دولار منذ بداية 2025

أعلن مكتب الميزانية في «الكونغرس» الأميركي ارتفاع عجز الميزانية منذ بداية هذا العام المالي بمقدار 196 مليار دولار، على الرغم من جهود خفض النفقات وتقليص حجم الجهاز الحكومي. وازدادت النفقات الفيدرالية خلال الفترة من أكتوبر إلى أبريل الماضيين بمقدار 342 مليار دولار مقارنة بنفس الفترة من العام 2024، وكان النمو الرئيسي في مجالات الدفاع وبرامج الهجرة والالتزامات الاجتماعية، بينما زادت إيرادات الميزانية خلال هذه الفترة بمقدار 146 مليار دولار فقط، على الرغم من ارتفاع تحصيل ضريبة الدخل، وفقا لتقرير موقع «نيوزماكس» الأميركي. أسباب زيادة العجز وأشار التقرير إلى أن النفقات على الدفاع والهجرة والضغط المستمر على أنظمة الرعاية الاجتماعية والرعاية الصحية أديا إلى زيادة عجز الميزانية بمقدار 196 مليار دولار منذ بداية العام المالي الحالي. كما كشف أن النفقات على الدفاع زادت بمقدار 39 مليار دولار، ونفقات وزارة الأمن الداخلي بمقدار 18 مليار دولار، وكان أكبر مساهم في العجز هو المدفوعات بموجب برامج الضمان الاجتماعي والرعاية الطبية، حيث بلغ إجماليها نحو 1.5 تريليون دولار بزيادة 70 مليار دولار عنها في العام السابق. - وفي ظل هذه المؤشرات، تسعى إدارة الرئيس دونالد ترامب إلى إقرار مشروع قانون ضخم للضرائب والهجرة يتضمن خططا لخفض النفقات بنحو 2 تريليون دولار. وأنشأ ترامب في بداية ولايته إدارة الكفاءة الحكومية الأميركية بهدف خفض النفقات المتهورة وإعادة هيكلة الوكالات الفيدرالية. وفي 16 يناير، صرح وزير الخزانة الأميركية سكوت بيسينت بأن النفقات الفيدرالية للحكومة الأميركية وصلت إلى مستوى غير مسبوق في وقت السلم، وأن عجز الميزانية يتراوح بين 6.8 و7% من الناتج المحلي الإجمالي، ووصف الوضع الحالي للسياسة المالية الأميركية بأنه خرج عن السيطرة، معربا عن قلقه من العواقب المحتملة.

ترامب يتعرّض للسخرية  بعد ظهوره نائماً في جنازة البابا فرنسيس
ترامب يتعرّض للسخرية  بعد ظهوره نائماً في جنازة البابا فرنسيس

الإمارات اليوم

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الإمارات اليوم

ترامب يتعرّض للسخرية بعد ظهوره نائماً في جنازة البابا فرنسيس

كثيراً ما يوجّه الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إهانات إلى سلفه جو بايدن، وكثيراً ما يحلو له أن يطلق عليه لقب «جو النعسان»، لنومه في الأماكن العامة، لكن يبدو أن الدوائر دارت الآن على ترامب، إذ رصدته بعض المنشورات على منصات التواصل الاجتماعي ورأسه منحنٍ، ويبدو أنه راح في غفوة خلال جنازة البابا فرنسيس. وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، أخيراً، صورٌ تُظهر الرئيس نائماً خلال الجنازة في روما، ما عرّضه للسخرية، وأثار جدلاً وانتقادات واسعة. وكان ترامب، البالغ من العمر 78 عاماً، جالساً في الصف الأمامي إلى جانب السيدة الأولى ميلانيا ترامب، خلال مراسم الدفن، وبعد بدء المراسم بقليل تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي صوراً تُشير إلى أن ترامب قد غفا، حيث ظهر مغمض العينين. وعلّق أحد الأشخاص على منصة «إكس»: «نوم ترامب في جنازة البابا أمرٌ مُحرج كالعادة»، وقال آخر: «لا أريد سماع كلمة أخرى عن (جو النعسان)». ليست هذه هي المرة الأولى التي ينام فيها ترامب في مكان عام، فقد كان يغط في نوم عميق خلال محاكمة الأموال التي خضع لها في أبريل 2024، حيث بدا منهكاً في يوم المحاكمة، بينما كان محاموه ومدعوه العامون يناقشون طلبات ما بعد المحاكمة، قبل اختيار هيئة المحلفين في قضيته الجنائية، حتى بينما كان القاضي يستمع إلى المرافعات بشأن القضية التي كان من المحتمل أن تهدد بتقويض مساعيه للرئاسة، بدا ترامب وقد غفا مرات عدة، وفمه مفتوح، بينما سقط رأسه على صدره. نام ترامب أيضاً أثناء فعالية انتخابية له في مقاطعة أوكلاند بولاية ميشيغان، خلال حملته الانتخابية الأخيرة للوصول إلى البيت الأبيض، وألغى سلسلة من المقابلات التي عزاها أحد المستشارين إلى حالته «المنهكة». وخلال الليلة الأولى للمؤتمر الوطني للحزب الجمهوري خلال الانتخابات السابقة، ظهرت صورة لترامب وهو يُغمض عينيه خلال المؤتمر الذي اختير فيه رسمياً مرشحاً رئاسياً للحزب الجمهوري لعام 2024، والذي عُقد في 15 يوليو في ميلووكي، ويسكونسن. وعلّق أحد مستخدمي «فيس بوك» بقوله: «هل سيُحضر أحدٌ وسادةً وبطانيةً لدونالد؟ لا يستطيع البقاء مستيقظاً في المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري». وظهر ترامب شابكاً يديه لفترة وجيزة وعيناه مفتوحتان، قبل أن يغمضهما بعد ذلك. وكان جالساً بين نائبه المحتمل آنذاك جيه. دي. فانس، والنائب بايرون دونالدز، اللذين ظهرا أيضاً مغمضي العينين، وتتطابق صور ترامب مع لقطات بثتها قناتا «نيوزماكس» و«سي بي إن نيوز»، مباشرةً على موقع «يوتيوب»، حيث توجهت الكاميرا نحو ترامب. لكن ترامب ليس الوحيد بين نظرائه الرؤساء في ما يتعلق بالنوم أثناء الاجتماعات المهمة، فقد اشتهر الرئيس الأميركي الـ27، ويليام هوارد تافت، بنومه أثناء الاجتماعات، واشتبه باحثون طبيون لاحقاً في إصابته بانقطاع النفس النومي. وقال نائب رئيس موظفي رونالد ريغان، إن الرئيس الـ40 للولايات المتحدة، كان ينام أثناء اجتماعات مجلس الوزراء، ما ألهم ريغان أن يطلق تصريحه الشهير: «لقد أصدرت أوامر بإيقاظي في أي وقت في حالة الطوارئ الوطنية، ولو كنتُ في اجتماع مجلس الوزراء». ترامب، الذي ربما نام في حضور الملكة الراحلة إليزابيث الثانية عام 2019، وصف خصمه بـ«جو النعسان» خلال حملة عام 2020، وفي عام 2021 بدا الرئيس بايدن نائماً أثناء قمة المناخ في أسكتلندا. عن «نيويورك تايمز»

تقرير أميركي: عبد الكريم مقيق قدم في واشنطن رؤيته كمرشح لرئاسة الحكومة الليبية
تقرير أميركي: عبد الكريم مقيق قدم في واشنطن رؤيته كمرشح لرئاسة الحكومة الليبية

الوسط

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

تقرير أميركي: عبد الكريم مقيق قدم في واشنطن رؤيته كمرشح لرئاسة الحكومة الليبية

أفاد وذكرت الجريدة أن مقيق «تودد هذا الأسبوع إلى كبار السياسيين الجمهوريين خلال زيارة إلى واشنطن في الوقت الذي يحاول فيه أن يصبح المرشح المدعوم من الأمم المتحدة ليكون رئيس الوزراء القادم في ليبيا»، مستعرضًا رؤيته للعمل مع الولايات المتحدة لجذب المزيد من الاستثمارات الخاصة إلى البلاد، بالإضافة إلى التعاون في مجالات الأمن والطاقة والهجرة. لقاءات مقيق في واشنطن بحسب التقرير، فإن عالم النووي الذي تحول إلى السياسية، التقى في الأيام القليلة الماضية، رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأميركي جيم ريش، وهو جمهوري عن ولاية أيداهو، والسيناتور جوني إرنست، وهو جمهوري أيضاً عن ولاية أيوا، وكيرستن جيليبراند وهو عضو ديمقراطيي عن ولاية نيويورك. كما حضر مقيق حفل عشاء أقيم في الكونجرس يوم الثلاثاء، وتحدث مع رئيس مجلس النواب مايك جونسون ورئيس الشؤون الخارجية السابق في مجلس النواب مايكل ماكول، وهو جمهوري من تكساس، وفقًا لجريدة «بوليتيكو»، التي علقت على تلك اللقاءات بأنها «استراتيجية غير نمطية للحصول على مباركة واشنطن». يذكر أن عبد الكريم مقيق لم يرد اسمه في قائمة متداولة قيل إنها للمرشحين لرئاسة الحكومة الليبية الجديدة. تقرير أميركي: الدبيبة سيكون خارج السلطة الشهر المقبل في سياق متصل، نقل ورغم ذلك يعلِّق كاتب التقرير جون جيزي، وهو مراسل البيت الأبيض بالموقع الأميركي، بأن رحيل الدبيبة ليس مؤكدًا، كما أن اختيار رئيس للوزراء تبدو "عملية معقدة" تنطوي على دعم من البرلمان ومباركة الأمم المتحدة. لكن جيزي قال إن عبد الكريم مقيق الذي يُذكر بشكل متزايد لهذا المنصب زار واشنطن الأسبوع الماضي، واجتمع مع أعضاء لجنتي العلاقات الخارجية في مجلسي النواب والشيوخ وتحدث عن خطته لقيادة الحكومة الليبية، لافتا إلى فقدان الدبيبة للدعم داخل ليبيا وخارجها، وسط تصاعد الدعوات لاستبداله. وأشار إلى موقف رئيس مجلس النواب عقيلة صالح الذي اعتبر حكومة الدبية «تفتقر إلى الشرعية التي تتمتع بها الحكومة لإجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية»، مع سحب الثقة منها. «نيوز ماكس»: التعاون مع حفتر ضمن أولويات مقيق ونقل «نيوز ماكس» عن مقيق قوله إن البند الأول في رؤيته لرئاسة الحكومة هي العمل مع المشير خليفة حفتر ضمن إطار «ليبيا موحدة»، مشيرا إلى أن «لديه رغبةٌ في إعادة بناء ليبيا»، وأن «من المهم جمع الجميع معًا لتحقيق الوحدة». واعتبر مقيق أن إنهاء ممارسات تهريب النفط في ليبيا لن يتحقق إلا «عندما يعمل حفتر والحكومة في طرابلس معًا»، ضيفاً أن «أحد الأجزاء المحورية في أجندة الإصلاح التي يعتزم تنفيذها كرئيس للوزراء هو بناء قناة قوية بين ليبيا والولايات المتحدة في الجوانب الاقتصادية وفي المشاريع الاستراتيجية مثل الطاقة والأمن»، مطلعاً إلى العمل مع الرئيس دونالد ترامب، الذي يقول إنه «يتمتع بالشخصية المثالية لليبيا». دور ميلوني لدعم مقيق ووفق التقرير الأميركي، يُعتقد أن رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني «هي الشخص الذي يمكنه العمل معه لحل ما يعتبره المشكلة الأساسية لإيطاليا مع ليبيا، والتي تتمثل في «العدد الهائل من المهاجرين من ليبيا إلى موانئها». ويضيف جون جيزي أن مقيق «يُدرك تمامًا أن توليه منصب رئيس الوزراء في حال شغور المنصب عمليةٌ معقدة»، لكنه يعتقد أن الأمم المتحدة، وكذلك الولايات المتحدة، والدول الأخرى التي تتعامل تجاريًا مع ليبيا قادرة على «تسريع العملية».

ماذا قال ترامب ونائبه عن التراجع الحاد في الأسهم الأمريكية؟
ماذا قال ترامب ونائبه عن التراجع الحاد في الأسهم الأمريكية؟

البيان

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

ماذا قال ترامب ونائبه عن التراجع الحاد في الأسهم الأمريكية؟

شدّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على أن الأسهم «ستزدهر» وكذلك الاقتصاد الأمريكي، على الرغم من تراجعات حادة في الأسواق العالمية إثر إعلانه فرض رسوم جمركية على واردات بلاده. وقال ترامب في تصريح لصحافيين أثناء مغادرته البيت الأبيض متوجهاً إلى فلوريدا رداً على سؤال بشأن تراجع وول ستريت وبورصات أخرى: إن «أسواق المال ستزدهر»، وأضاف: «البلاد ستزدهر». من جهته سعى نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس إلى تصوير التراجع العالمي في أسواق الأسهم على أنه مجرد «ألم مؤقت»، في حين قلل البيت الأبيض من شأن الآثار المباشرة لأجندة الرئيس دونالد ترامب للرسوم الجمركية. وقال فانس في مقابلة مع «نيوزماكس»: «بصراحة، اعتقدت أن الوضع قد يكون أسوأ في الأسواق، لأن هذا تحول كبير». وأضاف: «لقد رأيتم الرئيس يقول في وقت سابق اليوم: الأمر أشبه بمريض كان مريضاً للغاية، أجرينا له العملية، والآن حان الوقت لجعله أفضل. وهذا بالضبط ما نفعله». موجة بيع عالمية في أسواق الأسهم جاءت تعليقات فانس بعد يوم من كشف الرئيس دونالد ترامب عن رسوم جمركية على جميع شركاء الولايات المتحدة التجاريين تقريباً، مما أثار موجة بيع بلغت ذروتها في أسوأ انخفاض يومي لمؤشر «إس آند بي 500» منذ ما يقرب من خمس سنوات. وخسرت الأسهم الأمريكية 2.5 تريليون دولار من قيمتها الإجمالية. ومع ذلك، لم يبد البيت الأبيض رغبة تذكر في التراجع عن السياسة الاقتصادية التي وعد بها ترامب منذ فترة طويلة. من المقرر أن يدخل الحد الأدنى العالمي للتعريفات الجمركية حيز التنفيذ بعد منتصف الليل بقليل بتوقيت واشنطن، في 5 أبريل، مع فرض رسوم أعلى على الشركاء التجاريين الذين لديهم فائض تجاري ضخم مع الولايات المتحدة في 9 أبريل. وقال فانس: «انظروا، يوم واحد سيئ في سوق الأسهم، مقارنة بما قاله الرئيس ترامب في وقت سابق اليوم - وأعتقد أنه محق في هذا - سنشهد ازدهاراً في سوق الأسهم لفترة طويلة لأننا نعيد الاستثمار في الولايات المتحدة الأمريكية».

نائبة ديمقراطية تلمح إلى احتمال ترحيل السيدة الأميركية الأولى
نائبة ديمقراطية تلمح إلى احتمال ترحيل السيدة الأميركية الأولى

الإمارات اليوم

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الإمارات اليوم

نائبة ديمقراطية تلمح إلى احتمال ترحيل السيدة الأميركية الأولى

قالت عضو الكونغرس الأميركي، ماكسين واترز، إن على الرئيس دونالد ترامب أن يفكر في ترحيل زوجته ميلانيا، منتقدة سياسات إدارته المتعلقة بالهجرة، كما أعربت عن معارضتها لتخفيضات البرامج الفيدرالية التي ينفذها مستشار الرئيس، إيلون ماسك، الذي يترأس وزارة كفاءة الحكومة. وكان ترامب توعد بطرد ملايين المهاجرين غير الشرعيين من الولايات المتحدة، كجزء من برنامجه للترحيل الجماعي، وأضافت واترز، النائبة الديمقراطية عن ولاية كاليفورنيا: «عندما يتحدث عن حق الولادة فإنه يجب ألا يسعى لإلغاء حقيقة أن الدستور يمنح المولودين هنا، حتى لو كان آباؤهم غير موثقين، حق البقاء في أميركا». وتابعت واترز خلال تجمع انتخابي في لوس أنجلوس: «إذا كان (ترامب) يريد البدء في البحث عن كثب للعثور على أولئك الذين ولدوا هنا، وكان آباؤهم غير موثقين، فربما عليه أولاً النظر إلى ميلانيا». وكانت واترز تشير إلى توقيع ترامب على أمر تنفيذي في أول يوم له في منصبه يحظر منح الجنسية بالولادة، وقد واجه هذا الأمر سلسلة من التحديات القانونية وردود الفعل العنيفة. وذكرت واترز في التجمع الانتخابي: «لا نعرف ما إذا كان والدا ميلانيا يحملان وثائق أم لا، وربما من الأفضل أن نلقي نظرة»، لكن من المستبعد جداً أن تُلغي إدارة ترامب جنسية زوجة الرئيس وترحلها. وشاركت واترز في احتجاج بلوس أنجلوس، السبت الماضي، حيث تجمع المئات لمعارضة إدارة ترامب وجهود إدارة الكفاءة الحكومية. ووفقاً لصحيفة «لوس أنجلوس تايمز»، سار المتظاهرون إلى مستشفى شؤون المحاربين القدامى في شارع ويلشاير خلال المسيرة. ميلانيا ترامب هي أول سيدة أولى أميركية تحصل على الجنسية، وثاني سيدة أولى تولد خارج الولايات المتحدة، بعد لويزا كاثرين زوجة الرئيس جون كوينسي آدامز، التي ولدت في لندن عام 1775. وولدت ميلانيا في سلوفينيا، وانتقلت إلى الولايات المتحدة لمتابعة مهنة عرض الأزياء. وبحسب سيرتها الذاتية الحكومية، فقد أصبحت مواطنة أميركية متجنسة في عام 2006 بعد زواجها من دونالد ترامب، وكفلت ميلانيا والديها لاحقاً للحصول على البطاقة الخضراء والجنسية في نهاية المطاف. وأصبح والدا ميلانيا، فيكتور وأماليا كنافس، مواطنين أميركيين عام 2018، وتوفيت أماليا عام 2024، بينما شوهد فيكتور في مناسبات عامة مع عائلة ترامب في الأشهر الأخيرة، بما في ذلك جلوسه بجانب حفيده بارون ترامب خلال حفل التنصيب. وخلال الحملة الرئاسية، حافظت ميلانيا على هدوء نسبي، ولم تحضر العديد من الفعاليات، بما في ذلك احتفال ترامب بفوزه في الانتخابات التمهيدية يوم الثلاثاء الكبير. عن «نيوز ماكس»

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store