logo
#

أحدث الأخبار مع #«هاريترومان»

سقوط درامي لـ«F18»: الورطة الأميركية في اليمن تكبر
سقوط درامي لـ«F18»: الورطة الأميركية في اليمن تكبر

المردة

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المردة

سقوط درامي لـ«F18»: الورطة الأميركية في اليمن تكبر

اعترفت البحرية الأميركية بوقوع هجمات يمنية على قواتها البحرية، أول أمس، مؤكدة سقوط طائرة أميركية من طراز «F18» جراء هجوم شنّته «أنصار الله» على حاملة الطائرات «هاري ترومان» والسفن الحربية المرافقة لها شمال البحر الأحمر. ويتطابق هذا الاعتراف مع ما أعلنه المتحدّث باسم قوات صنعاء، العميد يحيى سريع، في بيان، من تنفيذ عملية هجومية مشتركة ضد «ترومان»، وتأكيده نجاح الهجوم في تجاوز خطوط دفاع حاملة الطائرات وإجبارها على التراجع والابتعاد عن موقع تمركزها السابق إلى أقصى شمال البحر. وقال مراقبون إن ذلك يؤشّر إلى أن صنعاء تمتلك معلومات عن نتائج العمليات البحرية التي تعلن تنفيذها بشكل شبه يومي منذ أكثر من شهر. وعلى الرغم من حالة الاحتفاء الذي شهدتها صنعاء في أعقاب تأكيد سقوط الطائرة، حذّر مراقبون من أن يكون الاعتراف الأميركي مقدّمة لتنفيذ جرائم جديدة بحق المدنيين، ومحاولة لحرف أنظار الرأي العام الدولي عن الجريمة التي ارتكبها الطيران الأميركي بحق مركز الإيواء الخاص بالمهاجرين الأفارقة في مدينة صعدة، والتي أدّت إلى مقتل 68 شخصاً وجرح عدد آخر، بالإضافة إلى جرائم العدوان الأميركي في الأحياء السكنية في العاصمة. إلا أن ناشطين يمنيين اعتبروا الإقرار الأميركي نجاحاً للتكتيك اليمني، على الرغم من الفارق الكبير في القوة. وكانت شبكة «سي إن إن» وموقع «ريسبونسبل ستيتكرافت» ووسائل إعلام أميركية أخرى، أكدت ضراوة الاشتباك البحري الذي انخرطت فيه القوات اليمنية رداً على جرائم الطيران الأميركي بحق المدنيين في صعدة وصنعاء. وسبق أن شنّت تلك القوات أكثر من 25 هجوماً على «ترومان» في شمال البحر الأحمر منذ بدء الجولة الجديدة من العدوان الأميركي، منتصف آذار الماضي، بهدف إحباط هجمات كانت ترتّب لها البحرية الأميركية. وأعلن وزير الدفاع في حكومة صنعاء، اللواء الركن محمد ناصر العاطفي، عن «سلسلة انتصارات نوعية» تحقّقها قوات بلاده في مواجهة العدوان الأميركي – الصهيوني. وقال في تقرير قدّمه إلى مجلس الوزراء، إن «إسقاط الطائرة يثبت التفوّق التقني والعسكري الذي وصلت إليه الصناعات الحربية اليمنية»، مشيراً إلى طفرة غير مسبوقة تشهدها الصناعات العسكرية اليمنية، خاصة في مجال منظومات الدفاع الجوي، والتي أصبحت قادرة على مواجهة أحدث الطائرات الأميركية والصهيونية. في المقابل، كرّرت «القيادة المركزية الأميركية» في بيان، أمس، ما جاء في بيان سابق بخصوص تمكّنها من «إضعاف وتيرة وفعالية هجمات الحوثيين»، مشيرة إلى أن «القوة الضاربة» نفّذت بواسطة حاملتي الطائرات «ترومان» و»كارل فينسون» 800 هجوم استهدفت فيها العديد من منشآت القيادة والسيطرة، وأنظمة الدفاع الجوي، ومرافق تصنيع الأسلحة المتقدّمة، ومواقع تخزين الأسلحة المتطورة، وصواريخ كروز مضادة للسفن، وأنظمة جوية غير مأهولة، وزوارق مُسيّرة. وفي محاولة للتنصّل من المسؤولية عن الجرائم التي ارتكبتها واشنطن في اليمن وآخرها قصف مركز إيواء المهاجرين الأفارقة، قالت «القيادة المركزية» إن كلّ عملياتها العسكرية «تستند إلى معلومات استخباراتية مفصّلة وشاملة لضمان تأثيرها، مع تقليل المخاطر على المدنيين»، وذلك بعكس ما نقلته وسائل إعلام أميركية عن مصادر في «البنتاغون» بشأن اعتماد الهجمات الأميركية على معلومات من مصادر مفتوحة. وفي هذا الإطار، رصدت الجهات الأمنية في صنعاء، قيام ناشطين موالين للتحالف السعودي – الإماراتي، بنشر إحداثيات على مواقع التواصل الاجتماعي، لمناطق تحت سيطرة «أنصار الله»، تعرّضت لاحقاً للاستهداف من قبل الطيران الأميركي. وهذا ما حدث مثلاً لدى قصف عدد من منازل المدنيين في منطقة ثقبان الواقعة في منطقة بني الحارث شمال صنعاء، حيث ارتفع عدد ضحايا القصف إلى 12 قتيلاً وعدد من الجرحى، وفق بيان صادر عن وزارة الصحة، أمس.

ضربات واشنطن على الحوثيين لا تتوقف... وقلق أممي على المدنيين
ضربات واشنطن على الحوثيين لا تتوقف... وقلق أممي على المدنيين

اليمن الآن

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

ضربات واشنطن على الحوثيين لا تتوقف... وقلق أممي على المدنيين

وسط قلق أممي من تصاعد الخسائر في أوساط المدنيين، ضربت غارات أميركية، ليل الاثنين وفجر الثلاثاء، مواقع مفترضة للجماعة الحوثية في صنعاء وصعدة وعمران، وذلك غداة خسارة واشنطن أولى مقاتلاتها منذ بدء الحملة التي أطلقها الرئيس دونالد ترمب ضد الجماعة في منتصف مارس (آذار) الماضي. وطبقاً لأهداف الحملة المعلنة، يسعى ترمب إلى إرغام الجماعة المدعومة من إيران على التوقف عن تهديد الملاحة في البحر الأحمر وخليج عدن، والكف عن مهاجمة إسرائيل ضمن ما تقول الجماعة إنه مناصرة للفلسطينيين في غزة. وغداة إعلان الجماعة الحوثية مقتل 68 مهاجراً أفريقياً وإصابة 48 آخرين في أحد مراكز الاحتجاز، إثر ضربة في صعدة نسبتها الجماعة للمقاتلات الأميركية، أعربت الأمم المتحدة عن قلقها إزاء الخسائر المأساوية في الأرواح. وقال ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، في بيان: «نشعر بالحزن إزاء الخسائر المأساوية في الأرواح، حيث يُعتقد أن العديد من المهاجرين قد لقوا حتفهم أو جُرحوا». وحذر المتحدث الأممي من أن هذه الأعداد قد ترتفع مع استمرار عمليات البحث والإنقاذ، التي يقودها المستجيبون في الخطوط الأمامية. وإذ يُتهم الحوثيون باتخاذهم المدنيين والسجناء دروعاً بشرية، لم يعلق الجيش الأميركي على الواقعة التي ذهب ضحيتها العشرات في مركز الاحتجاز، في حين استمرت ضرباته المتصاعدة في أسبوعها السابع. وبحسب الإعلام الحوثي، ضربت غارتان مديرية بني حشيش حيث الضواحي الشرقية لصنعاء، كما ضربت غارات أخرى الضواحي الجنوبية الشرقية حيث مديرية بلاد الروس، وفي شرقي مدينة صنعاء استهدفت 4 غارات منطقة براش خلف جبل نقم. وفي حين يعتقد أن الضربات استهدفت مواقع محصنة في المناطق الجبلية التي تم قصفها أكثر من مرة، يتكتم الحوثيون على خسائرهم العسكرية على مستوى العناصر والأفراد. ويقول الجيش الأميركي إنه نفذ أكثر من 800 ضربة أدت إلى قتل مئات من عناصر الجماعة وقادتها وتدمير الكثير من قدراتها. وفي محافظة صعدة، أفاد إعلام الحوثيين باستقبال غارة في منطقة المهاذر التابعة لمديرية سحار، وبتلقي ثلاث غارات على مديرية حرف سفيان في محافظة عمران شمال صنعاء. ومع بدء الحملة، توعد الرئيس الأميركي دونالد ترمب الجماعة المدعومة من إيران بـ«القوة المميتة» وبـ«القضاء عليهم تماماً»، في حين ترى الحكومة الشرعية اليمنية أن السبيل الأمثل هو دعم قواتها على الأرض لإنهاء التهديد الحوثي واستعادة المناطق الخاضعة بالقوة للجماعة، بما فيها الحديدة وصنعاء وصعدة. خسارة أول مقاتلة منذ بدء حملة ترمب ضد الحوثيين أقر مسؤولون أميركيون، الاثنين، بخسارة أولى مقاتلاتهم، من طراز «إف 18»، وغرقها في البحر وإصابة أحد أفراد الطاقم بشكل طفيف، ولم تتضح بعد أسباب سقوطها، إلا أن تقارير غربية ذكرت أنها سقطت في أثناء مناورة حاملة الطائرات «هاري ترومان» شمالي البحر الأحمر، لتفادي هجمات الحوثيين. وكان المتحدث العسكري باسم الجماعة الحوثية، يحيى سريع، تبنى، مساء الاثنين، تنفيذ عمليتين عسكريتين استهدفت الأولى حاملة الطائرات «هاري ترومان» والقطع الحربية التابعة لها، فيما استهدفت الثانية هدفاً حيوياً إسرائيلياً في منطقة عسقلان. وادعى المتحدث الحوثي مهاجمة الحاملة بالصواريخ الباليستية والمجنحة والطائرات المسيرة، كما زعم مهاجمة إسرائيل بطائرة مسيرة، وهي المزاعم التي لم يؤكدها الجيش الإسرائيلي. وفي سياق الخسائر الأميركية، كان مسؤولون أميركيون تحدثوا للإعلام عن خسارة سبع مسيرات من طراز «إم كيو 9»، خلال الحملة الأخيرة ضد الحوثيين، قيمتها أكثر من 200 مليون دولار. من جهتهم، يزعم الحوثيون أنهم أسقطوا 22 مسيرة أميركية منذ انخراطهم في التصعيد البحري والإقليمي منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2023. وللحفاظ على سرية العمليات، قالت القيادة المركزية الأميركية إنها تعمدت تقليص الكشف عن تفاصيل عملياتها الجارية أو المستقبلية. وقالت في بيان في وقت سابق: «نحن نتبع نهجاً مدروساً للغاية في عملياتنا، لكننا لن نكشف عن تفاصيل ما قمنا به أو ما سنقوم به لاحقاً». وتعهد البيان الأميركي بمواصلة تصعيد الضغط والعمل على تفكيك قدرات الحوثيين بشكل أكبر ما داموا مستمرين في عرقلة حرية الملاحة، مؤكداً تنفيذ 800 ضربة من بدء العملية التي أطلق عليها «الفارس الخشن». وتسببت هذه الضربات - بحسب البيان - في مقتل المئات من مقاتلي الحوثيين وعدد كبير من قادتهم، بمن في ذلك مسؤولون كبار عن الصواريخ والطائرات المسيرة. كما دمرت الضربات عدة منشآت للقيادة والسيطرة، وأنظمة دفاع جوي، ومرافق تصنيع أسلحة متقدمة، ومستودعات تخزين للأسلحة المتطورة. الضغط بالعقوبات إلى جانب الضغط العسكري على الحوثيين، واصلت واشنطن فرض عقوباتها على الكيانات الحوثية وعلى الأفراد والشركات والجهات الداعمة للجماعة، وذلك منذ تصنيف الجماعة «منظمة إرهابية أجنبية». وفي بيان للمتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، تامي بروس، أوضحت أن بلادها فرضت، الاثنين، عقوبات على ثلاث سفن ومالكيها لدعمهم الحوثيين المدعومين من إيران عبر نقل منتجات نفطية مكررة إلى ميناء يسيطر عليه الحوثيون. وشددت بروس على أن الولايات المتحدة ملتزمة بعرقلة وإيقاف مصادر الإيرادات غير المشروعة للحوثيين، ومقدمي التسهيلات المالية، والموردين كجزء من نهجها الذي يشمل الحكومة بأكملها للقضاء على التهديدات التي تواجه حرية الملاحة في البحر الأحمر. واعترف زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي في أحدث خطبه بتلقي 1200 غارة جوية وقصف بحري خلال 6 أسابيع من حملة ترمب، لكنه زعم أن الضربات لم تؤثر على قدرات جماعته العسكرية، بخلاف تقارير أميركية تحدثت عن مقتل المئات وتدمير مستودعات أسلحة محصنة وثكنات. وأطلق الحوثيون 16 صاروخاً باتجاه إسرائيل منذ 17 مارس الماضي، دون تأثير عسكري إلى جانب إطلاق عدد من المسيرات. ومنذ انخراط الجماعة في الصراع البحري والإقليمي بعد السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، كانت أطلقت نحو 200 صاروخ ومسيرة باتجاه إسرائيل، وتسببت هجماتها البحرية في غرق سفينتين، وقرصنة ثالثة. وتلقت الجماعة نحو ألف غارة وضربة جوية في عهد الرئيس جو بايدن بين 12 يناير (كانون الثاني) 2024، و20 يناير 2025، قبل أن تتوقف على إثر هدنة غزة المنهارة بين إسرائيل وحركة «حماس». ويربط الحوثيون توقف هجماتهم بإنهاء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة وإدخال المساعدات، في حين تربط واشنطن وقف حملتها بإنهاء تهديد الجماعة للملاحة، ولا يستبعد المراقبون أن تتطور الحملة الأميركية إلى عملية برية تقودها القوات الحكومية اليمنية لإنهاء النفوذ الحوثي.

واشنطن خسرت في اليمن 7 مسيّرات سعر الواحدة... 30 مليون دولار
واشنطن خسرت في اليمن 7 مسيّرات سعر الواحدة... 30 مليون دولار

الرأي

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الرأي

واشنطن خسرت في اليمن 7 مسيّرات سعر الواحدة... 30 مليون دولار

خسرت الولايات المتّحدة منذ بداية حملتها الجوية المكثّفة ضدّ المتمردين الحوثيّين في اليمن، 7 طائرات مسيّرة من طراز «إم-كيو 9 ريبر» التي يبلغ سعر الواحدة منها 30 مليون دولار تقريباً. وقال مسؤول أميركي، طالباً عدم نشر اسمه، ليل الإثنين، إنّه «منذ منتصف مارس فقدنا 7 طائرات من طراز إم كيو-9»، من دون أن يوضح ما إذا كانت هذه الطائرات قد أسقطت بنيران المتمرّدين أم فقدت لأسباب أخرى. وإضافة إلى هذه الخسائر، سقطت مقاتلة من على متن حاملة الطائرات «هاري ترومان» في البحر الأحمر، الإثنين، في حادث أدّى أيضاً لإصابة بحّار بجروح. وفي 2021 بلغت كلفة هذه الطائرة المقاتلة وهي من طراز إف/إيه-18 وتصنّعها بوينغ 67 مليون دولار. وليل الإثنين، أفادت «وكالة سبأ للأنباء» الحوثية بأنّ سلاح الجو الأميركي شنّ ثلاث غارات على مديرية حرف سفيان (شمال غرب). وفجر أمس، تحدثت قناة «المسيرة» عن غارتين على مديرية بني حشيش شمال شرقي العاصمة صنعاء. ومساء الأحد، أعلن الجيش الأميركي استهداف أكثر من 800 هدف منذ منتصف مارس، ممّا أسفر عن مقتل مئات المقاتلين المتمرّدين، بينهم أعضاء في قيادة جماعتهم.

سقوط طائرة «إف - 18» من على متن حاملة طائرات أميركية بالبحر الأحمر
سقوط طائرة «إف - 18» من على متن حاملة طائرات أميركية بالبحر الأحمر

الشرق الأوسط

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • الشرق الأوسط

سقوط طائرة «إف - 18» من على متن حاملة طائرات أميركية بالبحر الأحمر

قالت البحرية الأميركية اليوم (الاثنين)، إن أحد بحاريها أصيب بجروح طفيفة عندما سقطت طائرة مقاتلة من طراز «إف - 18» وقاطرتها من على متن حاملة طائرات في البحر الأحمر. وأكدت البحرية في بيان أن جميع أفرادها بخير. وتُشارك حاملة الطائرات «هاري ترومان» في الضربات الجوية التي تستهدف جماعة الحوثي المتحالفة مع إيران في اليمن.

الجيش الأميركي: تحطم طائرة إف 18 في البحر الأحمر
الجيش الأميركي: تحطم طائرة إف 18 في البحر الأحمر

الجريدة

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجريدة

الجيش الأميركي: تحطم طائرة إف 18 في البحر الأحمر

أعلنت البحرية الأمريكية تحطم مقاتلة تابعة لها أثناء قيامها بعمليات في البحر الأحمر اليوم الاثنين حيث تشن القوات الأمريكية في المنطقة ضربات جوية مستمرة ضد الحوثيين منذ 15 مارس الماضي. وقالت البحرية الأمريكية في بيان إن المقاتلة من طراز «إف/إيه-18 إي سوبر هورنت» تابعة لسرب المقاتلات الضاربة سقطت في البحر من على متن حاملات الطائرات الأمريكية «هاري ترومان» بعد أن فقدت الفرق المعنية بالتحكم في حركة الطائرات السيطرة عليها. وأضافت «تم العثور على جميع أفراد الطاقم باستثناء بحار واحد أصيب بجروح طفيفة» مشيرة إلى أن «البحارة الذين كانوا يسحبون الطائرة اتخذوا إجراءات فورية للابتعاد عنها قبل سقوطها في البحر. ولا يزال التحقيق جاريا» في ملابسات الحادث. وشددت البحرية الأمريكية على أن حاملة الطائرات «هاري ترومان» لا تزال إلى جانب جناحها الجوي «في كامل جاهزيتها للمهام». وبدأ الجيش الأمريكي منتصف الشهر الماضي شن ضربات في اليمن يقول إنها تستهدف الحوثيين وتهدف إلى تدمير قدراتهم والقضاء على قادتهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store