أحدث الأخبار مع #«هوليوودريبورتر»


ياسمينا
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- ياسمينا
قواعد وشروط جديدة فرضتها أكاديمية الأوسكار للعام المقبل أبرزها موقفها تجاه الذكاء الإصطناعي!
في موقف لافت، أعلنت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة عن حزمة من التغييرات الجديدة استعداداً للدورة الـ98 من جوائز الأوسكار، المقرر إقامتها في 15 مارس 2026. وفي السياق ذاته، كنا قد أخبرناكِ عن مفاجآت غير متوقعة شهدناها في حفل أوسكار 2025 فما أبرزها؟ من ضمن القواعد الجديدة التي تمّ فرضها، إدراج جائزة لأول مرة في تاريخها تحت اسم 'التميز في اختيار الممثلين'، تقديراً للدور الإبداعي لمخرجي اختيار الممثلين في تشكيل الطاقم التمثيلي، فماذا بعد؟ إلزامية مشاهدة الأفلام قبل التصويت أعلنت الأكاديمية المنظِّمة لجوائز الأوسكار عن تغيير في قواعدها، إذ باتت تفرض على أعضائها مشاهدة كل الأفلام المرشحة في فئة ما، إذا كانوا يريدون التصويت في هذه الفئة. وأشارت الأكاديمية في بيان إلى أنّ أعضاءها «بات يتعيّن عليهم مشاهدة كل الأفلام المرشحة في كل فئة حتى يتمكنوا من التصويت في الجولة النهائية من جوائز الأوسكار»، على أن تُطبّق هذه القواعد الجديدة على الدورة المقبلة من احتفال توزيع الجوائز السينمائية المرموقة، المرتقبة في 15 آذار (مارس) 2026. كان الأعضاء سابقاً يؤكدون على مسؤوليتهم الشخصية أنهم شاهدوا الأفلام حتى يتمكنوا من التصويت. لكن في الواقع، كانت تُختار أفلام في فئات معينة من دون مشاهدة العمل. وبالنسبة إلى جائزة أوسكار أفضل فيلم، والتي تضم عشرة ترشيحات، تبذل الاستوديوهات المتنافسة كل ما في وسعها خلال حملاتها، عبر أنشطة كثيرة (مهرجانات، وعروض خاصة أو عامة…) لضمان أن يكون الأعضاء قد شاهدوا أفلامها. وبينما لم توضّح الأكاديمية كيف ستتأكد من أن أعضاءها شاهدوا كل الأفلام المرشحة في فئة ما، نقل موقع «هوليوود ريبورتر» أنّه يمكن للأكاديمية أن تتابع مشاهدات الأفلام الفردية عبر منصة للبث التدفقي مخصصة لأعضائها. كما لفت الموقع إلى أنّ الأعضاء الذين شاهدوا الشريط خلال مناسبة معينة كمهرجان مثلاً، سيتعيّن عليهم «ملء نموذج يشير إلى توقيت ومكان مشاهدة الفيلم». وفي سياق الحديث عن الجوائز والحفل المنتظر سنويًا، كنا قد أخبرناكِ عن لقطة قديمة لبراد بيت وهو يأكل في حفل جوائز الأوسكار! قواعد للذكاء الاصطناعي في خطوة تعكس الحذر والمرونة، أعلنت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة، المسؤولة عن تنظيم حفل توزيع جوائز الأوسكار، أنها لن تتخذ موقفًا رسميًا ضد استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في إنتاج الأفلام. ويأتي هذا الموقف في أعقاب الجدل الذي أُثير في العام 2024، حين كُشف عن استخدام الذكاء الاصطناعي في فيلمين مرشحين لجائزة 'أفضل فيلم' هما: 'The Brutalist' و'Emilia Pérez'، حيث تم توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعديل الأداء الصوتي لبعض الشخصيات. أوضحت الأكاديمية في بيانها أن استخدام الذكاء الاصطناعي في إنتاج الأفلام لا يُعزز ولا يُضعف فرص الترشح أو الفوز بالجوائز، مؤكدةً أن 'كل فرع من فروع الأكاديمية سيقيّم العمل الفني وفقًا للإنجاز الإبداعي مع التركيز على مدى مساهمة الإنسان في العملية الإنتاجية'. وبالرغم من أن البيان لم يحظر الذكاء الاصطناعي، فإنه يسلّط الضوء على أولوية المشاركة البشرية في عملية الإبداع، وهو ما يُعد تلميحًا ضمنيًا بأن الجوائز ستُمنح على أساس 'الابتكار البشري' وليس التوليد الآلي فقط. وتذكري خبر فيلم 'Oppenheimer' يصبح أسرع الأفلام مبيعًا في السعودية جوائز أوسكار واللجوء كذلك، طرحت الأكاديمية أيضاً مجموعة من اللوائح الجديدة. في فئة أفضل فيلم دولي، ستسمح الأكاديمية الآن لصانعي الأفلام اللاجئين أو الحاصلين على وضع اللجوء السياسي بتمثيل بلد غير بلدهم. ولطالما دعا النقاد إلى إجراء تغييرات على عملية ترشيح أفضل فيلم دولي لأنها تُترك عملية التقديم في أيدي الحكومات، وليس الأكاديمية. وهذا ما يُقلّل من فرص صانعي الأفلام المعارضين الذين يعملون في ظل أنظمة استبدادية أو غير ديمقراطية للوصول إلى جوائز أوسكار. ومن الجدير بالذكر أن تغيير القواعد لن يُغير من فرص فوز صانعي الأفلام الذين لم يفرّوا من بلدانهم الأصلية بجوائز أوسكار. قواعد لاختيارات الممثلين في الأفلام الأكاديمية وضعت أيضاً بعض القواعد لجائزة أوسكار الجديدة المخصصة لاختيار الممثلين (casting). بعد جولة أولية من التصويت لتحديد قائمة مختصرة من عشرة أفلام، سيُدعَى أعضاء فرع الكاستنغ إلى عرض تقديمي من الأفلام المختصرة، بما في ذلك جلسة أسئلة وأجوبة مع المرشحين. وتضمنت القواعد الجديدة أيضاً إدراج فئة التصوير السينمائي ضمن آلية القوائم المختصرة، وتوسيع شروط الأهلية لفئة الفيلم الدولي لتشمل صناع الأفلام من اللاجئين وطالبي اللجوء، وفتح باب التصويت لأفلام الرسوم المتحركة القصيرة أمام جميع الأعضاء الذين يشاهدون الأعمال المؤهلة، وتقديم مواعيد الترشح في فئات الموسيقى. ومتوقع أن تتنافس هذا العام أعمال بارزة من مخرجين مثل جايرمو ديل تورو، كلوي تشاو، يورجوس لانثيموس، والأخوين سافدي، ويبدأ التصويت على الترشيحات في 12 يناير 2026، على أن تُعلن عن القائمة النهائية في 22 يناير، بينما يُفتح التصويت النهائي في 26 فبراير. ختامًا، كنا قد أخبرناك عن مواقف محرجة ومفاجئة في حفل أوسكار 2024: مُصارع شهير يظهر عاريا وليزا كوشي تسقط على السجادة الحمراء .


البيان
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
«سينرز» يتصدّر شباك التذاكر بـ 46.5 مليون دولار
تصدّر فيلم «سينرز»، الذي يتمحور حول مصاصي الدماء، شباك التذاكر في أمريكا الشمالية خلال عطلة عيد الفصح، محققاً عائدات قدرها 46.5 مليون دولار، بحسب شركة إكزبيتر ريليشنز المتخصصة. إشادة وحصل الفيلم الذي أخرجه راين كوغلر على إشادات من النقاد «شبه مثالية» عند بدء عرضه، وفق مجلة «هوليوود ريبورتر». ويتولى مايكل ب. جوردان بطولة الفيلم، مؤدياً دور توأمين يعودان إلى أقصى جنوب الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الأولى، ليجدا نفسيهما في مواجهة قوى شر. ويشارك في العمل أيضاً هايلي ستاينفيلد وديلروي ليندو. وحلّ ثانياً في الترتيب فيلم آخر من إنتاج «وارنر براذرز» هو «ماينكرافت»، النسخة السينمائية من لعبة الفيديو الأكثر مبيعاً في التاريخ، محققاً 41.3 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع الثالثة له في دور السينما. وحقق «ماينكرافت» إيرادات بلغت 344.6 مليون دولار في أمريكا الشمالية منذ بدء عرضه، من إجمالي إيرادات عالمية بلغت 720.8 مليون دولار. وقد يصبح أول فيلم يحقق إيرادات تتجاوز مليار دولار هذا العام. تراجع فيلم «ذي كينغ أوف كينغ» التحريكي الذي يتمحور على قصة المسيح، إلى المركز الثالث في ثاني أسبوع لعرضه مع إيرادات بـ17.3 مليون دولار. ترتيب وحلّ فيلم الإثارة «ذي أماتور»، من إنتاج شركتي «ديزني» و«توينتيث سينتشري»، رابعاً مع إيرادات بلغت 7.2 ملايين دولار. يؤدي رامي مالك في هذا الفيلم دور عميل سري في وكالة «سي آي إيه» يبحث عن قتلة زوجته التي قضت في هجوم. وجاء فيلم الحرب «وورفير» في المركز الخامس محققاً عائدات بـ4.9 ملايين دولار.


الإمارات اليوم
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
فيلم عن مصاصي الدماء يتصدر شباك التذاكر
تصدر فيلم «سينرز»، الذي يتمحور حول مصاصي الدماء شباك التذاكر في أميركا الشمالية خلال عطلة عيد الفصح، محققاً عائدات قدرها 46.5 مليون دولار، بحسب شركة «إكزبيتر ريليشنز» المتخصصة. وحصل الفيلم، الذي أخرجه راين كوغلر، على إشادات من النقاد «شبه مثالية» عند بدء عرضه، وفق مجلة «هوليوود ريبورتر». ويتولى مايكل ب. جوردان بطولة الفيلم، ويؤدي دورَي توأمين يعودان إلى أقصى جنوب الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الأولى، ليجدا نفسيهما في مواجهة قوى شرّ، ويشارك في العمل أيضاً هايلي ستاينفيلد وديلروي ليندو. وحلّ ثانياً في الترتيب فيلم آخر من إنتاج «وارنر براذرز»، هو «ماينكرافت»، النسخة السينمائية من لعبة الفيديو الأكثر مبيعاً في التاريخ، محققاً 41.3 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع الثالثة له في دور السينما. وتراجع فيلم «ذي كينغ أوف كينغز» التحريكي، إلى المركز الثالث مع إيرادات بـ17.3 مليون دولار. وحلّ فيلم «ذي اماتور»، من إنتاج شركتي «ديزني» و«توينتيث سينتشري»، رابعاً مع إيرادات بلغت 7.2 ملايين دولار، ويؤدي رامي مالك في الفيلم دور عميل سري في وكالة «سي آي إيه» يبحث عن قتلة زوجته التي قضت في هجوم. وجاء فيلم الحرب «وورفير» في المركز الخامس بعائدات 4.9 ملايين دولار، وتولى إخراجه أليكس غارلاند الذي أخرج، العام الماضي، فيلم «سيفيل وور».


صحيفة الخليج
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
«سينرز» يتصدر شباك التذاكر الأمريكي
تصدر فيلم «سينرز» الذي يتمحور حول مصاصي الدماء، شباك التذاكر في أمريكا الشمالية، محققاً عائدات قدرها 46,5 مليون دولار، بحسب شركة إكزبيتر ريليشنز المتخصصة. وحصل الفيلم الذي أخرجه راين كوغلر على إشادات من النقاد «شبه مثالية» عند بدء عرضه، وفق مجلة «هوليوود ريبورتر». ويتولى مايكل ب. جوردان بطولة الفيلم مؤدياً دور توأم يعودان إلى أقصى جنوب الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الأولى، ليجدا نفسيهما في مواجهة قوى شرّ. ويشارك في العمل أيضاً هايلي ستاينفيلد وديلروي ليندو. وحلّ ثانياً في الترتيب فيلم آخر من إنتاج «وارنر براذرز» هو «ماينكرافت»، النسخة السينمائية من لعبة الفيديو الأكثر مبيعاً في التاريخ، محققاً 41,3 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع الثالثة له في دور السينما. وحقق «ماينكرافت» إيرادات بلغت 344,6 مليون دولار في أمريكا الشمالية منذ بدء عرضه، من إجمالي إيرادات عالمية بلغت 720,8 مليون دولار. وقد يصبح أول فيلم يحقق إيرادات تتجاوز مليار دولار هذا العام. تراجع فيلم «ذي كينغ أوف كينغ» التحريكي، إلى المركز الثالث في ثاني أسبوع لعرضه مع إيرادات بـ17,3 مليون دولار. وحلّ فيلم «ذي اماتور»، من إنتاج شركتي «ديزني» و«توينتيث سينتشري»، رابعاً مع إيرادات بلغت 7,2 مليون دولار. ويؤدي رامي مالك في هذا الفيلم دور عميل سري في وكالة «سي آي ايه» يبحث عن قتلة زوجته التي قضت في هجوم. وجاء فيلم الحرب «وورفير» في المركز الخامس محققاً عائدات بـ4,9 مليون دولار. وتولى إخراجه أليكس غارلاند الذي أخرج العام الماضي فيلم «سيفيل وور».


المدى
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- المدى
ليندسي لوهان تعود إلى الشاشة الصغيرة
تستعدّ النجمة الأميركية، ليندسي لوهان، لخوض تجربة درامية جديدة، إذ من المرتقب أن تشارك في بطولة مسلسل Count My Lies، الذي لا يزال قيد التطوير لمصلحة منصة «هولو». المسلسل من إنتاج شركة 20th Television، ويشرف عليه المخرجان إسحق أبتاكر وإليزابيث بيرغر اللذين يوقعان السكريبت أيضاً، وهما معروفان بعملهما في سلسلة This Is Us. وتستند قصة العمل إلى رواية من تأليف الكاتبة صوفي ستافا، فيما ستتولى لوهان أيضاً مهمة تنفيذ الإنتاج. ويركّز المسلسل الجديد على شخصية «سلون كاراواي»، وهي كاذبة قهرية تنجح عبر حِيَلها في الحصول على وظيفة كمربية أطفال لدى زوجين جذّابين هما «فايوليت» (ليندسي لوهان) و«جاي» (. إلا أن ما يبدو في البداية كوظيفة الأحلام لدى آل «لوكهارت»، سرعان ما يتحوّل إلى كابوس بعد اكتشاف «سلون» أن المنزل مليء بالأسرار الخطيرة التي قد تؤدّي إلى عواقب كارثية وفقاً لما نقل موقع «هوليوود ريبورتر» عن مصادر خاصة. علماً أنّ هذا سيكون الدور الرئيسي للوهان في مسلسل تلفزيوني، بعدما كانت قد ظهرت كضيفة في عدد من المسلسلات مثل الجزء الثاني من Broke Girls، وUgly Betty، وEastbound & Down، وGlee. وفي سياق متصل، تنتظر لوهان عرض فيلمها الجديد Freakier Friday، من إنتاج شركة «ديزني»، خلال شهر آب المقبل، وهو الجزء الثاني من فيلم Freaky Friday (إخراج مارك واترز) الذي صدر عام 2003. كما شاركت أخيراً في أعمال عدة على منصة «نتفليكس»، من بينها Our Little Secret (إخراج ستيفن هيريك)، وIrish Wish (إخراج جانين داميان)، وFalling for Christmas (إخراج جانين داميان)، بالإضافة إلى ظهورها العام الماضي في النسخة الموسيقية من فيلم Mean Girls (إخراج سامانثا جاين وأرتورو بيريز جونيور).