
«سينرز» يتصدر شباك التذاكر الأمريكي
تصدر فيلم «سينرز» الذي يتمحور حول مصاصي الدماء، شباك التذاكر في أمريكا الشمالية، محققاً عائدات قدرها 46,5 مليون دولار، بحسب شركة إكزبيتر ريليشنز المتخصصة.
وحصل الفيلم الذي أخرجه راين كوغلر على إشادات من النقاد «شبه مثالية» عند بدء عرضه، وفق مجلة «هوليوود ريبورتر».
ويتولى مايكل ب. جوردان بطولة الفيلم مؤدياً دور توأم يعودان إلى أقصى جنوب الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الأولى، ليجدا نفسيهما في مواجهة قوى شرّ. ويشارك في العمل أيضاً هايلي ستاينفيلد وديلروي ليندو.
وحلّ ثانياً في الترتيب فيلم آخر من إنتاج «وارنر براذرز» هو «ماينكرافت»، النسخة السينمائية من لعبة الفيديو الأكثر مبيعاً في التاريخ، محققاً 41,3 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع الثالثة له في دور السينما. وحقق «ماينكرافت» إيرادات بلغت 344,6 مليون دولار في أمريكا الشمالية منذ بدء عرضه، من إجمالي إيرادات عالمية بلغت 720,8 مليون دولار. وقد يصبح أول فيلم يحقق إيرادات تتجاوز مليار دولار هذا العام.
تراجع فيلم «ذي كينغ أوف كينغ» التحريكي، إلى المركز الثالث في ثاني أسبوع لعرضه مع إيرادات بـ17,3 مليون دولار.
وحلّ فيلم «ذي اماتور»، من إنتاج شركتي «ديزني» و«توينتيث سينتشري»، رابعاً مع إيرادات بلغت 7,2 مليون دولار. ويؤدي رامي مالك في هذا الفيلم دور عميل سري في وكالة «سي آي ايه» يبحث عن قتلة زوجته التي قضت في هجوم.
وجاء فيلم الحرب «وورفير» في المركز الخامس محققاً عائدات بـ4,9 مليون دولار. وتولى إخراجه أليكس غارلاند الذي أخرج العام الماضي فيلم «سيفيل وور».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
على قميص جوليان أسانج.. أطفال غزة يخطفون أضواء «مهرجان كان»
مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج يخطف الأنظار في مهرجان «كان» بظهوره مرتديا قميصا عليه أسماء 4986 طفلا قتلوا بغزة. وأسانج الذي "تعافى" من سنوات سجنه الطويلة بحسب زوجته ستيلا، حضر ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائي الأربعاء لمواكبة فيلم وثائقي عنه يتضمن لقطات لم يسبق أن عُرضت. ولم يشأ الناشط الأسترالي الذي انتهت مشاكله القضائية في يونيو/ حزيران 2024 بعدما مكث بالسجن في بريطانيا خمس سنوات وحضر للترويج لفيلم "ذي سيكس بيليون دولار مان" للمخرج الأميركي يوجين جاريكي، الإدلاء بأية تصريحات مباشرة. وأوضحت زوجته لوكالة فرانس برس أنه سيفعل "عندما يشعر بأنه جاهز". أطفال غزة لكن قبل ذلك بيوم، أوضح بيان على حساب لجنة دعم أسانج في منصة "إكس"، أن جوليان يشارك في مهرجان كان السينمائي في فرنسا من أجل عرض الفيلم الوثائقي "رجل الستة ملايين دولار"، حوله. وبحسب البيان، فإن أسانج شارك في المهرجان مرتديًا قميصًا يحمل أسماء 4 آلاف و986 طفلً دون سن الخامسة قتلوا خلال القصف الإسرائيلي المستمر على غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين أول 2023. وأشار البيان إلى أن الجانب الآخر من القميص كتب عليه عبارة "أوقفوا إسرائيل". ويعتقد مراقبون أن ظهور أسانج (53 عاما) بالقميص قد يعكس رغبة من مخرج الأفلام الوثائقية يوجين جاريكي في أن يعطي فيلمه صورة جديدة عنه يُبرز فيها "صفاته البطولية"، ويدحض الأفكار المسبقة عن الرجل الذي جعلته أثار الجدل بأساليبه وشخصيته. سنوات وراء القضبان أُطلِق سراح أسانج في يونيو/ حزيران الماضي من سجن بريطاني يخضع لحراسة شديدة بعدما عقد اتفاقا مع الحكومة الأمريكية التي كانت تسعى إلى محاكمته بتهمة نشر معلومات دبلوماسية وعسكرية سرية للغاية. وأمضى الناشط خمس سنوات وراء القضبان في إنكلترا، كان خلالها يرفض تسليمه إلى الولايات المتحدة، بعدما بقي سبع سنوات في السفارة الإكوادورية في لندن، حيث طلب اللجوء السياسي. وقالت زوجته المحامية الإسبانية السويدية ستيلا أسانج التي تولت الدفاع عنه في المحكمة: "نعيش (راهنا) وسط مكان طبيعي خلاّب (في أستراليا). جوليان يحب قضاء الوقت في الهواء الطلق. (...) لقد تعافى جسديا ونفسيا". أما جاريكي فلاحظ في تصريح لوكالة فرانس برس أن أسانج "عرّض نفسه للخطر من أجل مبدأ إعلام الرأي العام بما تفعله الشركات والحكومات في مختلف أنحاء العالم سرا". ورأى المخرج البالغ 55 عاما أن أي شخص على استعداد للتضحية بسنوات من حياته من أجل المبادئ يجب اعتباره شخصا يتمتع بـ"صفات بطولية". ويتضمن فيلمه لقطات حميمة وفرتها ستيلا أسانج التي انضمت إلى ويكيليكس كمستشارة قانونية. وأنجبت المحامية طفلين من زوجها أثناء وجوده في السفارة الإكوادورية في لندن. aXA6IDQ1LjE5Ni40MC4yMTkg جزيرة ام اند امز US


العين الإخبارية
منذ 6 ساعات
- العين الإخبارية
بعد قضاء نصف عقوبته.. تفاصيل الإفراج عن عمر زهران قبل النقض في قضية المجوهرات
أُفرج عن المخرج عمر زهران بعد قضائه نصف مدة عقوبته في قضية سرقة مجوهرات الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي، بينما ينتظر حكم النقض النهائي في يونيو/ حزيران. أصدرت جهات التحقيق المختصة في مصر قرارًا بالإفراج المشروط عن المخرج عمر زهران، بعد أن أمضى نصف المدة المحددة في حكم سجنه المتعلق بسرقة مجوهرات الفنانة التشكيلية إجراءات ما بعد الإفراج وفقًا لما ذكرته وسائل الإعلام المصرية، من المتوقع أن يُعرض المخرج على النيابة العامة لإنهاء إجراءات إخلاء سبيله رسميًا، ومن ثم يتم ترحيله إلى قسم الشرطة التابع له، لتحديد ما إذا كان محبوسًا على ذمة قضايا أخرى أم لا. طلب الدفاع والرد المنتظر تقدّم فريق دفاع عمر زهران بطلب رسمي إلى النيابة العامة للإفراج عنه بعد قضائه نصف مدة العقوبة، انتظارًا للفصل في الطعن المقدم على الحكم. ولا تزال النيابة تدرس الطلب في انتظار القبول أو الرفض. جلسة الطعن المقبلة وفي سياق متصل، قررت محكمة النقض، الأربعاء، حجز الطعن المقدم من عمر زهران على حكم حبسه عامًا مع الشغل، إلى جلسة 18 يونيو/ حزيران المقبل للنطق بالحكم في القضية التي اتُهم فيها بسرقة مجوهرات تقدر قيمتها بنحو 2.5 مليون دولار من الفنانة شاليمار شربتلي. مدة الحبس ونظام الإفراج المشروط أوضحت مصادر قانونية في تصريحات للصحافة المصرية أن المخرج قضى فعليًا ستة أشهر وثلاثة أيام خلف القضبان، أي نصف مدة العقوبة، مما أهّله قانونيًا للحصول على الإفراج المشروط. وأكدت المصادر أن تزامن الإفراج المشروط مع جلسة الطعن بالنقض يعد مصادفة قانونية لا تحمل أي دلالة على مجريات القضية. شروط الإفراج المشروط والمراقبة تفرض شروط الإفراج المشروط على عمر زهران الخضوع لرقابة شرطية مشددة، تشمل التزامه بالتواجد في قسم شرطة الجيزة في مواعيد محددة من قبل الجهات المختصة. وأشارت المصادر إلى أن الإفراج المشروط ليس نهاية للإجراءات القانونية، بل هو جزء من تنفيذ العقوبة، بينما القضية لا تزال منظورة أمام القضاء في انتظار الحكم النهائي. سابقًا: تخفيف العقوبة والتعويض يُذكر أن محكمة جنح مستأنف الجيزة قد أصدرت، في يناير/ كانون الثاني الماضي، قرارًا بتخفيف حكم الحبس الصادر بحق عمر زهران من سنتين إلى سنة واحدة مع الشغل، مع تأييد الحكم المدني الذي يلزم المتهم بدفع 40 ألف جنيه كتعويض مؤقت لصالح المدعية بالحق المدني. aXA6IDM4LjIyNS4xNi4yMjcg جزيرة ام اند امز SE


العين الإخبارية
منذ 8 ساعات
- العين الإخبارية
جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم تطلق دورتها الـ28 بجوائز كبرى
أعلنت جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، إطلاق دورتها الثامنة والعشرين للعام 1447هـ - 2026م برؤية تطويرية جديدة. تنطلق الدورة الجديدة تحت شعار "نبحث عن أجمل صوت قرآني في العالم"، وتتضمن إضافات نوعية تسهم في تعزيز مكانة الجائزة كمنصة عالمية مرموقة في خدمة القرآن الكريم وتشجيع حفظه وتلاوته وتجويده. نقلة نوعية غير مسبوقة وأكدت الجائزة خلال مؤتمر صحفي عقدته في "مقر المؤثرين" بأبراج الإمارات في دبي أن الدورة الجديدة تمثل نقلة نوعية غير مسبوقة على مستوى جوائز ومسابقات القرآن الكريم في العالم الإسلامي. وتشمل أبرز الإضافات فتح باب المشاركة للإناث للمرة الأولى ضمن فئة خاصة، ورفع عدد الفئات إلى ثلاث فئات رئيسية هي حفظ القرآن الكريم كاملاً للذكور، وحفظ القرآن الكريم كاملاً للإناث، وجائزة شخصية العام الإسلامية. رفع القيمة الإجمالية للجوائز إلى أكثر من 12 مليون درهم كما أعلنت الجائزة عن رفع القيمة الإجمالية للجوائز إلى أكثر من 12 مليون درهم. يحصل الفائز بالمركز الأول على جائزة قدرها مليون دولار في كل من فئتي الذكور والإناث بالإضافة إلى توسيع دائرة المشاركات الدولية وتحديث آليات الترشح والتحكيم والتقييم بما يعزز من مكانة الجائزة ويواكب تطلعات إمارة دبي نحو الريادة العالمية في مجال خدمة القرآن الكريم. وقال أحمد درويش المهيري، مدير عام دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، ورئيس مجلس أمناء جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، إن الجائزة أصبحت بفضل الله ثم برعاية ودعم الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، منصة عالمية لتكريم حفظة كتاب الله من دول العالم المختلفة، وتشجيع الأجيال والأسر على حفظ القرآن الكريم وتدبر آياته. ربع قرن من التنافس في حفظ وتلاوة القرآن الكريم وأشار إلى أن الجائزة رسخت على مدى أكثر من ربع قرن ثقافة التنافس في حفظ وتلاوة القرآن الكريم عبر منظومة تنظيمية ومعايير تحكيم دقيقة وشاملة تعتمد أعلى درجات النزاهة والاحترافية. وأضاف أن الدورة الجديدة تأتي استكمالاً لهذه المسيرة المباركة وتعكس رؤية إستراتيجية تركز على التميز والابتكار واستقطاب المواهب القرآنية من الدول المختلفة. فتح باب المشاركة للإناث لأول مرة وأوضح المهيري أن فتح باب المشاركة للإناث لأول مرة يمثل محطة مهمة في تاريخ الجائزة ويجسد حرصها على تحقيق مبدأ الشمولية والفرص المتكافئة بين الجنسين في التنافس على حفظ كتاب الله. ولفت إلى أن الجائزة تشهد هذا العام توسعاً في آلية الترشح؛ إذ أصبح بإمكان المشاركين التسجيل الشخصي المباشر إلى جانب آلية الترشيح المعتمدة من قبل دولهم أو من خلال المراكز الإسلامية المعتمدة. وأشار إلى أن شروط المشاركة تتضمن أن يكون المتسابق حافظاً للقرآن الكريم كاملاً متقناً لأحكام التلاوة وألا يتجاوز عمره 16 سنة ميلادية عند التسجيل، وألا يكون قد شارك في التصفيات النهائية أو تم تكريمه في دورات سابقة. وتجري اختبارات الجائزة عبر 3 مراحل تبدأ بتقييم أولي للتلاوات المرئية التي تُرسل إلكترونياً عبر موقع الجائزة، تليه مرحلة الاختبارات عن بعد للمتأهلين ثم المرحلة النهائية التي تتم فيها استضافة أفضل المتسابقين في دبي لإجراء الاختبارات حضورياً خلال الأسبوع الثاني من شهر رمضان المبارك. استقبال المشاركات ويبدأ استقبال المشاركات في الجائزة لفئتي الذكور والإناث في الفترة من 21 مايو/أيار إلى 20 يوليو/تموز 2025، تليها مرحلة التحكيم المبدئي من 1 إلى 31 يوليو/تموز ثم التحكيم عن بُعد من 1 إلى 30 سبتمبر/أيلول، بينما تقام الاختبارات النهائية والحفل الختامي خلال الأسبوع الثاني من شهر رمضان. كما أعلنت الجائزة مواصفات لجنة التحكيم الدولية التي تضم خمسة محكّمين أساسيين وعضواً احتياطياً جميعهم من حفظة القرآن الكريم وأصحاب الخبرات في التحكيم الدولي والمجازين في القراءات العشر أو السبع على الأقل. شخصية العام الإسلامية وتمنح جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم في فئتها الثالثة "شخصية العام الإسلامية" سنوياً لشخص أو جهة اعتبارية ممن قدّم خدمات بارزة للإسلام والمسلمين ويتميز بالتأثير الإيجابي والسمعة الطيبة والمساهمات العلمية المؤثرة، ويتم تكريم الفائز خلال الحفل الختامي بمنحه جائزة مالية قدرها مليون دولار. جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم شهدت خلال 27 دورة سابقة مشاركة أكثر من 2100 متسابق من 91 دولة وحققت مكانة عالمية مرموقة في دعم وتكريم حفظة كتاب الله ونشر رسالته في العالم أجمع. aXA6IDgyLjI2LjIzMi4yMzEg جزيرة ام اند امز CH