أحدث الأخبار مع #«هيئةأبوظبي


الاتحاد
منذ 14 ساعات
- ترفيه
- الاتحاد
أريام: «موسم طانطان» محطة مهمة
تامر عبد الحميد (أبوظبي) أعربت الفنانة الإماراتية أريام عن سعادتها بالمشاركة في فعاليات الدورة الـ18 من «موسم طانطان» 2025 في المملكة المغربية، ووصفت تقديمها حفلين ضمن المشاركة الإماراتية في برنامج الحفلات الغنائية، بـ«المحطة المهمة»، لاسيما أنها إحدى الفنانات التي تعشق التراث، وتحرص بصفة مستمرة على حضور هذا المحفل التراثي العالمي. رحلة غنائية اصطحبت أريام جمهور وزوّار «موسم طانطان» في حفليها إلى رحلة غنائية، غاصت بهم في عمق الفن الإماراتي والمغربي الأصيل، وقالت: في أجواء من الفن والطرب الأصيل، قدمت باقة من الأغنيات التراثية والقديمة والخاص بي، التي نالت تفاعلاً كبيراً من الحضور الجماهيري الغفير، حيث قدمت باقة من الأغاني التي لاقت تفاعلاً واستحساناً كبيراً من قبل الجمهور، حيث أديت من أغنياتي الخاصة «ظبياني»، و«أرسم غرام»، وأديت لجابر جاسم الأغنية الإماراتية الشهيرة «غزيل فله»، كما قدمت عدداً من أغاني ميحد حمد، أبرزها «صوتك يكفيني بلا شوف»، «مشغوب منك». وتابعت: ولأن «موسم طانطان» تظاهرة تعمق الاحتفاء بثقافة التراث الصحراوي، والمحافظة على مظاهر الحياة البدوية، وإبراز القواسم التراثية المشتركة بين الموروث الثقافي الإماراتي والصحراوي المغربي، فقد أديت عدداً من الأغنيات المغربية الأصيلة، منها «ما نويت فراقه». تجربة ثرية وجهت أريام شكرها لـ«هيئة أبوظبي للتراث»، لاختيارها لأن تكون جزءاً من هذه التظاهرة الثقافية والفنية والتراثية الرائدة، التي تهدف إلى صون التراث، وقالت: إن «جناح الإمارات» الذي نظمته «هيئة أبوظبي للتراث»، في «موسم طانطان»، قدم تجربة ثرية للزوار من مختلف الجنسيات، عبر باقة من الفعاليات المتميزة والأنشطة الغنية، من حرف يدوية ومسابقات تراثية وفنون شعبية وأمسيات شعرية. وأوضحت أريام أن مشاركة دولة الإمارات تتميز في كل عام من «موسم طانطان» بالتنوع، من خلال تمثيل كافة مظاهر التراث الإماراتي العريق.


الاتحاد
منذ 4 أيام
- ترفيه
- الاتحاد
«جناح الإمارات».. فعاليات مجتمعية تنبض بالتراث
طانطان (وام) يقدم جناح دولة الإمارات في «موسم طانطان الثقافي» 2025، برنامجاً حافلاً بالفعاليات والمسابقات والأنشطة التي تسلط الضوء على دور المجتمع في تعزيز الهوية الوطنية، وصون التراث الثقافي غير المادي، ونقله إلى الأجيال المقبلة، وذلك تزامناً مع إعلان دولة الإمارات 2025 «عام المجتمع». يتميز «جناح الإمارات» بالتنوع والشمولية من خلال تمثيل كافة مظاهر التراث الإماراتي العريق من مختلف جوانبه، ويستقطب الجناح يومياً حضوراً بارزاً من مختلف فئات المجتمع، بما في ذلك العائلات التي حرصت على زيارته للاستمتاع بفعالياته المتنوعة. تعزيز الوعي وتقدم «هيئة أبوظبي للتراث» لزوار «جناح الإمارات» برنامجاً ثرياً بالفعاليات التي تسهم في تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية التراث في حفظ ذاكرة الشعوب، ودوره في دعم مسار التنمية المستدامة. وتستعرض الهيئة، من خلال الجناح الإماراتي، عدداً من عناصر التراث الإماراتي غير المادي، إلى جانب تنظيم العديد من المسابقات التراثية التي تحظى بإقبال كبير من الزوار، بما في ذلك عروض فرق الفنون الشعبية، والعروض الحية للحرف اليدوية التقليدية، وفنون الطهي الإماراتي، ومعارض الصور، والأمسيات الشعرية. دور بارز ويسلط «جناح الإمارات» الضوء على الدور البارز للمرأة الإماراتية في صون التراث الثقافي، من خلال مساهمتها الفاعلة في تقديم العديد من الفعاليات والأنشطة، بما في ذلك نقل الحرف اليدوية التقليدية وفنون الطهي. زي تقليدي ويضم الجناح الإماراتي المشارك في «موسم طانطان» عدة أقسام، منها «قسم الملابس التقليدية»، حيث يُبرز الزي التراثي للمرأة الإماراتية على مر العقود، ويجسد التزامها الراسخ بالمحافظة عليه ونقله للأجيال، كما يعرض ملابس الرجال التقليدية، مثل «الكندورة»، «الغترة»، «البشت»، «العقال»، و«القحفية»، وغيرها من الملابس التي ترمز إلى الهوية الإماراتية، بالإضافة إلى تقديم ورش حية حول صناعة العطور الزيتية التقليدية، وصناعة المجوهرات التقليدية. تراث بحري فيما يستقطب قسم «التراث البحري» في «جناح الإمارات» أعداداً كبيرة من الزوار الشغوفين بالتعرف على كنوز الموروث الإماراتي البحري، حيث يقدم خبراء التراث شرحاً حول العديد من المهن والصناعات المرتبطة بالبحر، بهدف إلقاء الضوء على التاريخ البحري مع ما يحمله من عادات وتقاليد تتغني بتراث الآباء والأجداد. الحظيرة ومن أقسام «الجناح الإماراتي» «الحظيرة» وهي مكان تعد وتقدم فيه القهوة العربية على الطريقة الإماراتية البدوية، بالإضافة إلى تقديم الشاي المغربي «الأتاي» وما يحمله من مزج تراثي بين مجتمعي الإمارات والمغرب. حفلات غنائية ضمن المشاركة الإماراتية في برنامج الحفلات الغنائية لـ «موسم طانطان»، احتضنت ساحة بئر أنزران، حفلاً أحياه الفنان الإماراتي حمد المنصوري، واصطحب خلاله الجمهور في رحلة غنائية غاصت بهم في عمق الفن الخليجي، وسط تفاعل كبير من جمهور مدينة طانطان. وفي أجواء من الفن والطرب الأصيل، أحيت الفنانة أريام حفلاً غنائياً على منصة طانطان، وشهد الحفل حضوراً جماهيرياً غفيراً، حيث قدمت باقة من أغانيها التي لاقت تفاعلاً واستحساناً كبيراً من قبل الجمهور. سباقات الهجن انطلقت سباقات الهجن التي تنظمها «هيئة أبوظبي للتراث»، بالتعاون مع «الاتحاد الإماراتي» و«الاتحاد المغربي» لسباقات الهجن، في ميدان الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان لسباقات الهجن بمدينة طانطان، وتستمر السباقات التي تجري في 26 شوطاً لفئات عمرية مختلفة حتى اليوم الختامي للموسم.


الاتحاد
منذ 7 أيام
- ترفيه
- الاتحاد
«جناح الإمارات».. كرنفال ثقافي وتراثي في «موسم طانطان»
لكبيرة التونسي (أبوظبي) ضمن أجواء تفاعلية، شهد «الجناح الإماراتي» إقبالاً كبيراً من زوار «موسم طانطان» 2025 في دورته الـ 18، التي انطلقت فعالياتها أمس، وتستمر إلى 18 مايو 2025، برعاية صاحب الجلالة الملك محمد السادس، ملك المملكة المغربية الشقيقة، وبتنظيم مؤسسة «ألموكار». ويقّدم «الجناح الإماراتي» باقة من الأنشطة والفعاليات الثقافية والتراثية، التي تبهر الزوار، وتعكس كرم الضيافة الإماراتية والتقاليد الأصيلة. جسر تواصل وانطلقت الفعاليات تحت عنوان «موسم طانطان: شاهد حي على عالمية ثقافة الرحل»، واستقبل «الجناح الإماراتي» الذي تشارك به «هيئة أبوظبي للتراث»، بالتعاون مع عدد من المؤسسات المعنية بصون التراث، زواره من مختلف سكان المنطقة، بحزمة من الفنون الشعبية والفعاليات الثقافية والتراثية، التي تعكس العادات والتقاليد الإماراتية، من قهوة وتمر وحناء وعطور وبخور وأكلات شعبية، حيث شكّل «جناح الإمارات» نافذة على الثقافة والتراث الإماراتي، وجسر تواصل بين ثقافة الدولتين الشقيقتين، الإمارات والمغرب، ضمن لوحات بصرية حية وأجواء تراثية آسرة. تراث حي يمثّل «الجناح الإماراتي»، كرنفالاً ثقافياً وتراثياً ببعده الإنساني والحضاري، ويسهم في إطلاع الجمهور على الموروث الإماراتي الحي، من عروض فرق الفنون الشعبية، واستعراض الحرف اليدوية التقليدية الحية، وفنون الطهي الإماراتي، ومعارض الصور والألعاب الشعبية، والأمسيات الشعرية، إلى جانب إحياء حفلات غنائية بمشاركة عدد من الفنانين الإماراتيين. فنون إماراتية ويحتفي «الجناح الإماراتي» في دورته الحالية، بالثقافة والموسيقى والفنون الإماراتية والحرف اليدوية والصور المجتمعية والعادات والتقاليد الراسخة، ويعيش زوار الجناح رحلة ثقافية وتراثية إلى زمن الأجداد، حيث يمارسون ضمن فعاليات متنوعة، الحرف التقليدية في متحف يشكل لوحة بصرية تأسر الحضور من مختلف الجنسيات، وتطلعه على جانب من التراث الغني والروح الحيوية لدولة الإمارات، كما يستعرض المتحف فن عيش الأولين وعاداتهم وتقاليدهم، تعبيراً عن فخرهم واعتزازهم بهويتهم التي يحتفون بها في مختلف المناسبات والمحافل العالمية. ترسيخ الموروث وتسعى «هيئة أبوظبي للتراث» من خلال مشاركتها في هذا الحدث، الذي يُعد أهم التظاهرات الثقافية بالمملكة المغربية، إلى تسليط الضوء على التراث الإماراتي الغني والمتنوع، وجهود العاصمة أبوظبي في استدامة التراث المعنوي، وتتمثل أهمية المشاركة في التعريف بالتراث والسنع الإماراتي، والترويج له في المحافل الدولية بجميع مكوناته الغنية، وتعزيز انسجام القيم والعادات والتقاليد والتراث الثقافي المشترك الذي يجمع البلدين الشقيقين، مما يعكس عمق العلاقات الأخوية الإماراتية المغربية، وما تشهده من نمو وتطور في مختلف المجالات، ومنها المجال الثقافي. حياة الرُحَّل يُعد «موسم طانطان»، الذي أدرجته منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة «اليونسكو» عام 2008، ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للإنسانية، تجسيداً لأسلوب حياة الرُّحَّل القائم على التنقل والتكيف مع الطبيعة، ويمثل هذا الموسم فضاءً مهماً للحوار الثقافي بين مختلف المجتمعات، والتعبير عن المظاهر التراثية والقواسم الحضارية المشتركة التي تتجسّد في الثقافة الشعبية الصحراوية. منظمة اليونسكو يستعرض «جناح الإمارات» عناصر التراث الثقافي المعنوي في دولة الإمارات المدرجة ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية في منظمة اليونسكو، ومنها: «المجلس»، «الأفلاج»، «الخط العربي»، «الصقارة»، «العازي»، «الرزفة»، «العيالة»، «السدو»، «النخلة»، «الحناء»، «التلي»، «الهريس»، «حداء الإبل»، «سباق الهجن»، «التغرودة»، و«القهوة العربية».


زهرة الخليج
منذ 7 أيام
- ترفيه
- زهرة الخليج
مشاركة إماراتية واسعة في «موسم طانطان الثقافي» بدورته الـ18
#منوعات تنطلق، اليوم الأربعاء في المغرب، فعاليات الدورة الثامنة عشرة من «موسم طانطان الثقافي»، تحت شعار «موسم طانطان.. شاهد حي على عالمية ثقافة الرحل»، وسط مشاركة إماراتية واسعة، حيث تنظم «هيئة أبوظبي للتراث» جناح دولة الإمارات، التي تشارك للمرة التاسعة في الموسم، ويضم الجناح مجموعة من عناصر التراث الإماراتي المعنوي، إلى جانب تنظيم المسابقات التراثية، مثل: «سباق الهجن»، و«مزاينة الإبل»، و«مسابقة المحالب»، بالتعاون مع اتحاد الإمارات لسباقات الهجن، ويرعى جناح الدولة «مسابقة التبوريدة»، التي تعد من المسابقات التراثية المغربية. مشاركة إماراتية واسعة في «موسم طانطان الثقافي» بدورته الـ18 ومنذ إدراجه ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للإنسانية من قِبل «اليونسكو» عام 2008، يمثل «موسم طانطان الثقافي» منصة ملهمة للحوار الثقافي بين مختلف المجتمعات، وفرصة للتعبير عن المظاهر التراثية، والقواسم الحضارية المشتركة، المتجسدة في الثقافة الشعبية الصحراوية. ويضم الجناح الإماراتي معرضاً للصور، يجسد العلاقات التاريخية المتينة، التي تعكس عمق العلاقات الثنائية، إلى جانب لوحات من المصنوعات اليدوية التقليدية، بالتعاون مع الاتحاد النسائي العام، ومعروضات من البيئة البحرية، والأكلات الشعبية الإماراتية، والقهوة العربية والملابس الرجالية والنسائية، والمجوهرات الشعبية. ومن المسابقات، التي تنظمها «هيئة أبوظبي للتراث»، خلال مشاركتها في «موسم طانطان»: مسابقة الطبخ الشعبي وإعداد الآتاي المغربي، والألعاب الشعبية، والشعر الحساني، ومسابقة إعداد الخيمة الصحراوية. كما تنظم «الهيئة» أمسية شعرية، يحييها شعراء من الإمارات والمغرب، إضافة إلى المشاركة في الحفلات الغنائية، وغيرها من الفعاليات الثقافية والتراثية المتنوعة، التي يحتضنها «موسم طانطان». مشاركة إماراتية واسعة في «موسم طانطان الثقافي» بدورته الـ18 ويتضمن «موسم طانطان الثقافي» برنامجاً ثقافياً غنياً ومتميزاً، يجمع بين الماضي والحاضر، ويسلط الضوء على التراث الصحراوي العالمي بشكل عام، والتراث الصحراوي المغربي على وجه الخصوص، ويعد الموسم حدثاً عالمياً مسجلاً في القائمة التمثيلية للتراث الثقافي المعنوي بمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وحظيت المشاركة الإماراتية، في مواسم طانطان الثقافية السابقة، باهتمام كبير، لما قدمته «هيئة أبوظبي للتراث»، من تعريف بالتقاليد والعادات و«السنع» الإماراتي، حيث حلت الإمارات ضيف شرف للمرة الأولى عام 2014، وتوالت مشاركتها سنوياً، وقد حظيت الفعاليات التراثية والثقافية والفنية بأصداء إعلامية وشعبية واسعة في مختلف أنحاء المملكة المغربية. وقدم جناح دولة الإمارات لوحات فنية من التراث الإماراتي لعدد من الفنون الشعبية، مثل: الرزفة، والعازي، والعيالة، والحربية، وغيرها من الفنون البحرية والجبلية والصحراوية، وفنون الأداء، مثل: التغرودة، والحداء، إلى جانب عروض متنوعة للحرف التقليدية، والطبخ الشعبي، ومسابقات الطبخ المغربي، وشاي الآتاي، بمشاركة أبناء قبائل من الصحراء المغربية.