logo
#

أحدث الأخبار مع #«واحةالغروب»

قبل «درويش» لـ عمرو يوسف.. أعمال دارت أحداثها في أزمنة قديمة
قبل «درويش» لـ عمرو يوسف.. أعمال دارت أحداثها في أزمنة قديمة

المصري اليوم

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المصري اليوم

قبل «درويش» لـ عمرو يوسف.. أعمال دارت أحداثها في أزمنة قديمة

يستعد الفنان عمرو يوسف لعرض فيلمه « درويش »، الذي من المقرر طرحه بدور العرض السينمائية يوم 17 يوليو المقبل، ويجسد عمرو يوسف شخصية محتال في فترة الأربعينيات. وشهدت الدراما في السنوات الماضية إنتاج العديد من المسلسلات التي دارت أحداثها في حقب قديمة. ماجدة موريس: يجب دراسة خصائص هذه الحقبة لتجنب الوقوع في الخطأ الناقدة الفنية ماجدة موريس قالت في تصريحات لـ«المصرى اليوم»، إن الجمهور يقبل على متابعة هذه النوعية من الأعمال لإعجابهم بطابع تلك الفترات القديمة، مما دفع صناع الدراما والسينما في الإكثار من تقديمها، ولكن لا يوجد كتاب مصريين متخصصين في هذه النوعية، ويجب على المؤلف والمخرج أن يبحثا ويدرسا بشأن خصائص تلك الفترات، سواء الملابس أو طريقة الكلام أو الديكورات، قبل تقديم هذه النوعية حتى لا يقعا في الخطأ. أعمال دارت أحداثها في حقب قديمة عمر أفندي دارت أحداث مسلسل عمر أفندي في فترة الأربعينيات، حول على الذي يعثر على سرداب سري يعود به إلى زمن بعيد، يكتشف من خلاله ماض لا يعلم عنه شيء، ويدفعه فضوله للعيش في حياة مزدوجة في زمانين مختلفين، بطولة أحمد حاتم، آية سماحة، رانيا يوسف، وإخراج عبدالرحمن أبوغزالة. أهو ده اللي صار مسلسل «أهو ده اللي صار»، تم عرضه في 2019 من تأليف السيناريست عبدالرحيم كمال وإخراج حاتم على، وبطولة روبي، محمد فراج، أحمد داود، سوسن بدر، هشام إسماعيل، أروى جودة، ألفت عمر. تدور أحداث مسلسل «أهو ده اللي صار» في إطار درامي اجتماعي خلال حقبة زمنية تصل إلى 100 عام، تقريبا ما بين 1918و2018، حول المعاناة التي تقابلها المرأة بصفة عامة، والصعيدية بصفة خاصة، واختلاف الأفكار والعادات والتقاليد، وغيرها من القضايا الاجتماعية التي تخص المرأة. مسلسل «واحة الغروب» تم عرضه في 2017، مسلسل مأخوذ عن رواية الكاتب الكبير بهاء طاهر الفائزة بجائزة بوكر للرواية العربية عام 2008، من تأليف مريم نعوم وهالة الزغندي، إخراج كاملة أبوذكري، ومن بطولة منة شلبي، وخالد النبوي، أحمد مجدي، سيد رجب، الأردنية ركين سعد، اللبنانية كارول الحاج، والفنانة القديرة رجاء حسين. واحة الغروب تدور أحداث مسلسل «واحة الغروب»، خلال نهاية القرن الـ19؛ فبعد فشل الثورة العرابية، تقوم السلطات بنقل ضابط بوليس ذي الأفكار المؤيدة للثورة، خالد النبوي، إلى واحة سيوة في إجراء ظاهره تكريم وباطنه عقاب، وتصحبه زوجته الأيرلندية المهتمة بالآثار منة شلبي، ليصطدم الاثنان بالوضع الأمني وحالة الحرب بين أهالي الواحة. جراند أوتيل مسلسل «جراند أوتيل» تم عرضه في 2016، من كتابة تامر حبيب، إخراج محمد شاكر خضير، وبطولة عمرو يوسف، أحمد داوود، دينا الشربيني، محمد ممدوح، أنوشكا، سوسن بدر، ندى موسى، محمد حاتم، شيرين، محمود البزاوي، رجاء الجداوي. تدور أحداث مسلسل «جراند أوتيل»، في الخمسينات من القرن الماضي، حيث على- عمرو يوسف- الذي يبدأ في البحث وراء اختفاء شقيقته المريب، التي كانت تعمل خادمة في أحد الفنادق الكبرى بأسوان. كيرة والجن يرصد فيلم «كيرة والجن»، بطولة أحمد عز وكريم عبدالعزيز، حقبة مهمة في تاريخ مصر أثناء ثورة 1919، ويتناول واقع المجتمع المصرى في فترة الاحتلال الإنجليزى إبان ثورة 1919، ويكشف الفيلم عن قصص حقيقية لمجموعة من أبطال المقاومة المصرية ضد الاحتلال الإنجليزى وقت ثورة 1919، والتى بدأت بحركة احتجاجات شعبية، قبل أن تتحول إلى ثورة شعب حتى عام 1924، وذلك من خلال أبطال منسيين خاضوا معارك وتضحيات جريئة من أجل الاستقلال

الفائز بـ «بوكـر» العربية : «صلاة القلق».. خرائط الخوف لزمن الأوهام
الفائز بـ «بوكـر» العربية : «صلاة القلق».. خرائط الخوف لزمن الأوهام

بوابة الأهرام

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

الفائز بـ «بوكـر» العربية : «صلاة القلق».. خرائط الخوف لزمن الأوهام

يمثل فوز رواية «صلاة القلق» للكاتب محمد سمير ندا بجائزة البوكر العربية 2025 بعد مرور 15 عاما على فوز رواية مصرية بها لتكون الثالثة بعد «واحة الغروب» و«عزازيل»، لحظة فارقة للرواية المصرية، هذا التتويج لم يأت من فراغ، بل لأن الرواية نفسها تقدم تجربة فريدة تمزج بين الفانتازيا والواقع والتناول النقدى للتاريخ، متغلغلة فى أعماق الوعى الجمعى ومفككة آليات تشكل الوهم، مقدمة قراءة جريئة وكاشفة لوعى عربى مكلوم. تقع أحداث الرواية فى «نجع المناسي»، قرية صعيدية منعزلة، ومحاطة بأسطورة «حقل الألغام»، مما يجعل المكان استعارة للعزلة النفسية والفكرية، ولمجتمع يعيش فى قبضة الوهم والخوف عبر خليل الخوجة، التاجر السلطوي، الذى يحتكر المعرفة والسلعة، ويصيغ للقرية روايتها الرسمية، حيث الحرب مستمرة، والمحيط ملغم، والنجاة مستحيلة. تبدأ الرواية بسقوط جسم غامض وظهور وباء يشوه رءوس القرويين، محولا إياها إلى رءوس سلاحف. تتحول القرية، المحاصرة بالخوف والأساطير، إلى نموذج مصغر لوطن يعيش على هامش الزمن والذاكرة، بينما يتآكل وعيه الجمعى بهدوء. المرض هنا استعاري، والجذام يرمز إلى التشوهات التى تصيب الوعى والهوية تحت وطأة القمع وتزييف الحقيقة، فالوباء لا ينفصل عن فشل المشروع القومى وانتكاسات الحلم المتوالية، والقبح الذى يصيب الأجساد ليس إلا تجسيدا لمآلات البنية الأخلاقية والسياسية التى تعيشها «نجع المناسي». اختيار اسم «نجع المناسي» وامتداد زمن الأحداث من هزيمة 1967 إلى الانفجار الغامض عام 1977 يعكس نسقا سرديا واعيا بحركة التاريخ كإعادة إنتاج للنكبة والنكسة. القرية، فى رمزيتها، ليست مجرد مكان، بل فضاء رمزى لوطن غارق فى النسيان والشك، محاط دائما بخطر خارجى يُستخدم لتبرير قمع داخلى مستمر، فالقرية، المطوقة بحقول ألغام حقيقية أو متخيلة، ليست مجرد مكان، بل استعارة لوطن يعيش قلقا وجوديا مزمنا، حيث يتداخل الوهم بالحقيقة، ويصبح الخوف قاسما مشتركا. تُبنى الرواية على تعدد الأصوات، هذا التعدد الصوتى لا يثرى السرد فحسب، بل يعكس نسبية الحقيقة وكيفية تشكل الوهم الجماعى عبر تلاعب السلطة بالروايات. إذ تُروى الأحداث من خلال ثمانى شخصيات، كل منها يمثل نمطا فكريا واجتماعيا مختلفا: من الشيخ أيوب المنسى الذى يستيقظ فاقدا رأسه فى استعارة كافكاوية، مرورا بخليل الخوجة ،مهندس الخوف الجمعى الذى يجسد بنية سلطوية معقدة تُعيد إنتاج الخوف كوسيلة للبقاء. فى المقابل، يحاول نوح النحال كشف زيف الوهم لكنه يُهزم، بينما يمثل حكيم، ابن الخوجة، ضحية جيل مشوه يدفع ثمنا لماضٍ لم يختره. ويبتدع إمام المسجد «صلاة القلق» كطقس دينى جديد يعد بالخلاص، لكنها فى الحقيقة رمز لاستغلال الدين فى ترويض الجماهير وتبرير الأوهام. الصلاة هنا لا تمنح الطمأنينة، بل تعيد إنتاج القلق، وتعمق الحيرة، وهى فى ذلك تعكس حالة المواطن العربى الذى صار القلق صلاته اليومية منذ 1948. «صلاة القلق» ليست رواية سهلة؛ إنها اختبار للوعي، ومرآة لزمن خُذل فيه الإنسان من أوطانه وأحلامه. عبر سرد تعددى مشحون بالرمز والمجاز، يكتب محمد سمير ندا رواية ضد النسيان، تمنح القارئ قلقا مستحقا، ووعيا لا يمكن التراجع عنه يدفعه لإعادة النظر فى كل ما اعتاد أن يعتبره بديهيا. هى رواية ترفض تقديم إجابات جاهزة، وتصر على أن الكتابة نفسها فعل مقاومة، كما فعل «حكيم» الذى كتب رغم بتر لسانه. وربما، فى النهاية، لم تكن الرواية عن «النجع» ولا عن «الخوجة»، بل عن كل من يقرأها وهو يبحث عن مخرج من نفق التاريخ المعتم.

«البوكر العربية» تبتسم للرواية المصرية بعد 15 عام بـ«صلاة القلق»
«البوكر العربية» تبتسم للرواية المصرية بعد 15 عام بـ«صلاة القلق»

الوسط

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوسط

«البوكر العربية» تبتسم للرواية المصرية بعد 15 عام بـ«صلاة القلق»

بعد غياب دام 15 عامًا، عادت الجائزة العالمية للرواية العربية لتتوج الرواية المصرية من جديد، حيث فازت رواية «صلاة القلق» للكاتب محمد سمير ندا بجائزة العام 2025، وذلك خلال حفل أقيم مساء اليوم في أبوظبي. تعد هذه الجائزة الثالثة التي تحصل عليها رواية مصرية، بعد فوز «واحة الغروب» للراحل بهاء طاهر في الدورة الأولى للجائزة العام 2008، و«عزازيل» للكاتب يوسف زيدان في الدورة الثانية 2009، وفقا لموقع الجائزة العالمية للرواية العربية. وعن الرواية الفائزة، صرّحت رئيسة لجنة التحكيم منى بيكر قائلة: «فازت رواية صلاة القلق لأنها تنجح في تحويل القلق إلى تجربة جمالية وفكرية، تتردد أصداؤها في نفس القارئ، وتوقظه على أسئلة وجودية ملحّة. يمزج محمد سمير ندا بين تعدد الأصوات والسرد الرمزي بلغة شعرية آسرة، مما يجعل من القراءة تجربة حسية تجمع بين البوح والصمت، وبين الحقيقة والوهم. يتجاوز نجع المناسي المكان المتخيل ليغدو استعارة عن مجتمعات محاصرة بالخوف والسلطة، فيمنح الرواية أبعادًا إنسانية عالمية». وقال رئيس مجلس أمناء الجائزة ياسر سليمان: «صلاة القلق رواية بديعة في بنيتها، أخاذة بأسلوبها وشاعرية لغتها، وتتميز بانفتاح مضامينها على التأويل. تنطلق الرواية في تأطير سرديتها الرمزية من حرب 1967 وما تبعها من أحداث، لتنسج عالماً ديستوبيًا يعكس حالة المجتمعات المغلقة بالطغيان والخوف، حيث حاول إمام القرية إدخال صلاة القلق كوسيلة للخلاص». - - - اختيرت الرواية من بين 124 رواية نُشرت بين يوليو 2023 ويونيو 2024، وقدمت الجائزة الدكتورة أسماء صديق المطوع، مؤسسة صالون الملتقى الأدبي. وشملت القائمة القصيرة للجائزة ست روايات بارزة منها: «دانشمند» لأحمد فال الدين، و«وادي الفراشات» لأزهر جرجيس، و«المسيح الأندلسي» لتيسير خلف، و«ميثاق النساء» لحنين الصايغ، و«صلاة القلق» لمحمد سمير ندا، و«ملمس الضوء» لنادية النجار. نبذة عن الرواية تدور أحداث «صلاة القلق» في قرية «نجع المناسي» المنسية في قلب صعيد مصر العام 1977. تفصل القرية عن العالم الخارجي أسطورة حقل ألغام خطير، فيما يسيطر على سكانها شعور دائم بالحرب والخوف. يصيب القرية حدث غريب، يتمثل في سقوط نيزك أو قمر صناعي يؤدي إلى انتشار وباء يشوه المواليد ويؤرق السكان. في خضم ذلك، يخترع شيخ المسجد «صلاة القلق» كوسيلة للخلاص من الكارثة. تستعرض الرواية حياة القرية عبر ثماني شخصيات مختلفة، موثقةً آثار نكسة 1967 ومرورًا بالأحداث التي أعقبتها. عن الكاتب محمد سمير ندا، كاتب مصري وُلد في العراق العام 1978، وانتقل في مسيرته بين بغداد، القاهرة، وطرابلس الغرب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store