أحدث الأخبار مع #«واديالمسك»


الإمارات اليوم
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
منى واصف تكسب رهان الجرأة والتجديد في رمضان
على امتداد أيام الشهر الفضيل، يتبارى نجوم الدراما في العالم العربي، ليس على تقديم أهم الأدوار الفنية فقط، بل على جذب عشاق الدراما خلال الماراثون الرمضاني، وموسم المتابعة الأبرز. «الإمارات اليوم» تقف في هذه الإطلالة اليومية على أهم الأعمال الرمضانية لنجوم الدراما المحلية والخليجية والعربية، وأبرز الأدوار التي لفتت انتباه الجمهور من ناحية الأداء والخصوصية الفنية، وقدرة الممثل على تقديم أداء متفرّد. بين شخصيتَي «الخانم دلال» و«زور سباس جانم»، تطل النجمة السورية المخضرمة، منى واصف، على جمهورها الرمضاني هذا العام، في عملين مختلفين في الشكل والمضمون، لتراهن في كليهما - وإن كان بطرق وأساليب وقوالب درامية مختلفة - على تقديم شخصية المرأة القوية صاحبة النفوذ والسطوة التي تذلل الصعاب وتتحدى أكبر العوائق. وفي تجربة مسلسل «ليالي روكسي»، تعود «سنديانة الدراما السورية» للقاء النجم السوري القدير، دريد لحام، بعد نحو 43 عاماً من لقائهما معاً في المسلسل الشهير «وادي المسك» الذي تابعه الجمهور باهتمام موسع عام 1982 عن المؤلف والشاعر الراحل محمد الماغوط، والمخرج الراحل خلدون المالح، لتقدم في رمضان هذا العام، شخصية المرأة القوية الواثقة والمتقدة بالأمل والحلم، ذات الإطلالة الكلاسيكية التي تتناسب مع أجواء العمل، الذي تدور أحداثه في فترة العشرينات من القرن الماضي. ويتناول «ليالي روكسي»، في إطار حكاية شعبية دمشقية، قصة إنتاج أول فيلم روائي سوري، والصعوبات التي واجهت صناع السينما في تلك الفترة، وصولاً إلى الصراعات التي رافقت تأسيس صناعة السينما في سورية. كما تقدم منى واصف في هذا الموسم مسلسل «تحت سابع أرض»، شخصية فريدة خرجت بها عن قوالبها المعهودة، لتُطل في دراما جريمة جريئة ومشوقة سافرت في إطارها مع النجم تيم حسن، الذي تلتقي به مجدداً هذا الموسم بعد مسلسل «تاج» رمضان 2024، وسلسلة «الهيبة» بأجزائها الخمسة، بين غياهب تزوير العملة ودوامات خطر عصاباتها، لتفاجئ متابعيها بشخصية «الخانم دلال» صاحبة السطوة الكبيرة على عصابة من الشباب، تتولى شراء وبيع الدولارات المزيفة، وغيرها من الأعمال والممارسات المنافية للقانون، ما يدفع بطل المسلسل للاستعانة بها في كشف تفاصيل عدد من الملفات الخفية، وتنفيذ كثير من العمليات الخاصة. من نافذة مشاركتها الرمضانية الحالية، قدمت منى واصف في مسلسل «ليالي روكسي»، شخصية المرأة الصلبة التي ترفض الظلم وترفع صوتها في التظاهرات المناهضة للاحتلال الفرنسي لسورية في الفترة التي يدور فيها العمل، لتساند غيرها من النساء في تقرير مصيرهن، وتدعم بطلة العمل في تحقيق حلمها بخوض غمار الفن والتمثيل في أول فيلم سينمائي سوري، معتمدة أولاً على مخزونها المعرفي وتجربتها الفنية الطويلة التي تجاوزت 50 عاماً، وكذلك على قدرتها على تلوين أدائها الذي نأى في ظاهره وجوهره عن شخصيتها الفريدة في مسلسل «تحت سابع أرض»، ليكشف من جديد عن اقتدار «السنديانة» كعادتها، على السفر بين ثنايا كل شخصية جديدة تؤديها، والتعمق في البحث عن تفاصيلها، وعمق خلفياتها الثقافية والاجتماعية والنفسية، لتجسيدها بواقعية حية على الشاشة، وإقناع الجمهور بأدائها الذي جاء في كلتا الشخصيتين مرناً وصادقاً، مذكّراً جمهورها بنجاحها العام الماضي في حبس أنفاس متابعي مسلسل «أغمض عينيك» للمخرج مؤمن الملا، الذي قدمت فيه النجمة السورية دور الأم، والجدة التي لا تتردد في تقديم الدعم والمساعدة لابنتها، على الرغم من خوفها من زوجها (أبورجا) الرافض لفكرة ارتباط ابنتهما خارج الإطار العائلي. قدمت منى واصف خلال مسيرتها الفنية الطويلة عشرات الأعمال المسرحية، إلى جانب أكثر من 30 فيلماً سينمائياً، بداية من مشاركتها في فيلم «الرسالة» عام 1976 للمخرج الراحل مصطفى العقاد، لتحقق شهرة عربية واسعة وتكرس نقلة نوعية في مسيرتها المهنية الطويلة في الفن، التي قدمت خلالها ما يزيد على 250 مسلسلاً تلفزيونياً وإذاعياً، من بينها مسلسل «صراع على الرمال» رمضان 2008. . النجمة السورية تطل بشخصية المرأة القوية صاحبة السطوة، التي تذلل الصعاب وتتحدى أكبر العوائق. . العملان يكشفان من جديد عن اقتدار «السنديانة» كعادتها، على السفر بين ثنايا كل شخصية جديدة تؤديها.


الجريدة
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة
«ليالي روكسي»... كوميديا سورية مغلفة بالسياسة
حققت الدراما السورية حضوراً خاصاً في الموسم الرمضاني 2025، منذ اليوم الأول لانطلاق عروض المسلسلات، التي تشهد تنوعاً كبيراً وتميزاً في المعالجة، وجهداً واضحاً في التنفيذ والكتابة والإخراج والتمثيل، ونجحت في جذب انتباه ومتابعة عشاق الدراما السورية حول الوطن العربي. من بين هذه الأعمال، يبرز مسلسل «ليالي روكسي»، الذي ينتمي إلى فئة الدراما الشامية، وتدور أحداثه قبل 100 عام تقريباً، وخاصة خلال فترة الاحتلال الفرنسي لسورية عام 1927، حيث يسلِّط الضوء على الحياة الليلية في دمشق، آنذاك، مُركِّزاً على ملهى روكسي، الذي يجمع شخصيات متعددة تتشابك مساراتها في إطار درامي غني بالأحداث. يتميز «ليالي روكسي» بتركيزه على قضايا وطنية وثقافية، حيث يعرض دور الشعب السوري في مقاومة الاحتلال الفرنسي، ويسلِّط الضوء على أهمية الثقافة والفنون في المجتمع، ودورها في نشر الوعي والتعبير عن الهوية الوطنية، كما يناقش قضايا اجتماعية كانت سائدة في تلك الفترة، مثل: الفقر، والبطالة، والظلم الاجتماعي، والاحتلال، والمقاومة، تلك القضايا الجادة التي تم مزجها بالكوميديا المغلفة بالسياسة بحبكة شديدة الدقة. من الناحية الفنية، جمع المسلسل نخبة من نجوم الدراما السورية، أبرزهم دريد لحام ومنى واصف، اللذان يجتمعان لأول مرة منذ 42 عاماً، بعد آخر مشاركة لهما معاً في مسلسل «وادي المسك» عام 1982، مما أضفى على العمل ثقلاً فنياً وطابعاً خاصاً يجمع بين الأصالة والتجديد، وهو ما جذب انتباه المشاهدين، إلى جانب مشاركة الفنان أيمن زيدان، وسولاف فواخرجي، وغيرهما من نجوم الدراما السورية. ونجح المخرج محمد عبدالعزيز في نقل المشاهد ببراعة إلى ما قبل قرن من الزمان، وهي محاولة جيدة حظيت بإعجاب الجمهور منذ أول حلقة، وبقدرته على رسم صورة مميزة لهذا العصر تخلو من المغالاة أو الضعف، وساعد في ذلك الكتابة المُحكمة والمتقنة، والحوارات الممتعة والكوميدية اللاذعة التي نسجها مؤلفو العمل، وهي ورشة كتابة بمشاركة المخرج محمد عبدالعزيز، بالتعاون مع الكُتاب شادي كيوان، ومعن سقباني، وبشرى عباس. وعن التكلفة الإنتاجية الضخمة لعمل تاريخي واقعي بهذا الحجم، فقد تصدَّت لها شركة أفاميا للإنتاج والتوزيع الفني. حظي «ليالي روكسي»، الذي يُعرض عبر شاشتَي تلفزيون السعودية ودبي، بإشادة واسعة، لتقديمه رؤية جديدة للدراما الشامية، مُبتعداً عن النمطية والتكرار، ومُقدماً سرداً عميقاً يعكس التحديات الاجتماعية والثقافية في تلك الحقبة. كما أثنى المشاهدون على الأداء المميز للممثلين، والإخراج المتقن الذي نجح في نقل أجواء دمشق في العشرينيات بشكل واقعي وجذاب، مُقدماً قصة مشوِّقة تعكس جزءاً مهماً من تاريخ سورية الثقافي والاجتماعي، مما يُعد إضافة نوعية للدراما السورية في رمضان 2025. ومن الأدوار اللافتة في المسلسل، دور «توتة»، التي جسَّدتها الفنانة سلاف فواخرجي، وهي أول امرأة سورية تدخل عالم السينما، حيث تواجه تحديات وصعوبات عديدة في مجتمع محافظ، وتسعى إلى تحقيق أحلامها، وكسر القيود الاجتماعية، لتحقيق ذاتها كامرأة فريدة. ويستعرض المسلسل قصة إنتاج أول فيلم سينمائي سوري غير ناطق بعنوان «المتهم البريء» عام 1928، مُسلطاً الضوء على التحديات التي واجهتها المرأة في تلك الحقبة، حيث تسعى لكسر القيود الاجتماعية، واقتحام مجال التمثيل، لتبرز دورها الريادي في تاريخ السينما السورية. والمتابع للدراما السورية سيحظى بمشاهدة ممتعة، من خلال عدد من المسلسلات المتنوعة بين عالم الجريمة، والقصص البوليسية، والكوميديا، والمعاصرة، والتاريخ، ومنها مسلسلات: معاوية، البطل، يا أنا يا هي، ما اختلفنا2، بنات الباشا، روز، السبع، ثمن الخيانة، قطع وريد، تحت سابع أرض، العهد، بمشاركة ألمع نجوم الدراما السورية والعربية، منهم: باسم ياخور، وتيم حسن، وأيمن زيدان، وصباح الجزائري، ونادين تحسين بيك، وأمل عرفة، وغيرهم من الفنانين.


البيان
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
تلفزيون دبي في رمضان.. كوميديا ودراما عاطفية مشوقة
تشكيلة من الإنتاجات الدرامية العربية التي تتميز بتفرد أفكارها وضخامة إنتاجها، تقدمها شاشة «تلفزيون دبي» التابعة لـ«دبي للإعلام» في شهر رمضان الحالي، وتجمع فيها بين أفضل الخيارات الفنية وجودة الصورة والقصص التي يلعب بطولتها نخبة من نجوم الدراما العربية، واستطاعت المؤسسة من خلالها جذب انتباه المشاهدين وتلبية أذواقهم وتطلعاتهم المختلفة، وهو ما يتناغم مع استراتيجيات «دبي للإعلام» وتوجهاتها الهادفة إلى توفير تجربة مشاهدة ممتعة، وتسهم في تعزيز مكانتها واحدة من أبرز المؤسسات الإعلامية الرائدة في الإمارات ومنطقة الشرق الأوسط. لم يكد يبدأ المسلسل العربي «ليالي روكسي» للمخرج محمد عبدالعزيز، على تلفزيون دبي، حتى تمكن من جذب انتباه الجمهور وإثارة فضولهم، لدرجة دفعت العديد من المتابعين للبحث عن الفيلم السوري الصامت «المتهم البريء»، الذي يعود إنتاجه إلى عام 1927، ويُعد أول عمل سينمائي في تاريخ سوريا، وهو ما وضع المسلسل في مقدمة السباق الدرامي الرمضاني لهذا العام، لا سيما وأنه يعيد النجمة السورية القديرة منى واصف للعمل مع النجم دريد لحام، وذلك بعد مرور 43 عاماً على ظهورهما معاً في مسلسل «وادي المسك» الذي عرض في 1982، ليعيد تعاونهما الجديد ذكريات الزمن الجميل للدراما السورية ويثير حماس الجمهور. ويشارك في بطولة «ليالي روكسي» الفنان أيمن زيدان الذي يجسد شخصية وطنية تتعرض لصراعات متعددة في ظل الأوضاع السياسية المتوترة، في حين تلعب الفنانة سلاف فواخرجي دور توتة، أول ممثلة سورية تحاول إثبات نفسها في عالم الفن رغم العوائق المجتمعية، ويتناول المسلسل قصة مستوحاة من عقد العشرينيات في سوريا، وهي فترة شهدت تحولات كبيرة على المستويين الثقافي والاجتماعي، وتدور أحداثه حول الصراع بين عائلتي عطا وفرزت على السلطة في أحد أحياء دمشق القديمة، وما يشهده من تداخلات اجتماعية وسياسية ومواقف إنسانية مشوقة، ليقدم العمل من خلالها رؤية جديدة للبيئة الدمشقية، وينجح في تقديم ملحمة شعبية تحمل في طياتها الكثير من المفاجآت. قصة حب معقدة كما نجح مسلسل «نفس» للمخرج إيلي السمعان، وبطولة الفنان عابد فهد، والفنانة دانييلا رحمة، والفنان معتصم النهار، في لفت انتباه جمهور تلفزيون دبي، بفضل حكايته التي تروي قصة حب معقدة، تدور أحداثها حول ثلاث شخصيات تتقاطع حياتها في ظروف مختلفة، وعلى رأسهم «روح» راقصة البالية وكاتبة قصص للأطفال التي تعاني من ضعف في النظر يزداد تدريجياً. ويساندها «غيث»، فتجد فيه حبيباً مثالياً، لكنه يواجه برفض والدها الذي يسعى بدوره للتخلص منه عبر نفيه إلى منطقة بعيدة، ما يفاقم أزمة «روح» ويصيبها بحزن شديد، ليلعب «أنسي رمال» مالك ومدير مسرح «نفس» دوراً في حياة «روح»، ويتمكن من إعادة الرغبة بالحياة لها، وبعد خضوعها لعملية جراحية تتمكن «روح» من استعادة نظرها، وتتزوج من «أنسي» دون أن تدرك أن «غيث» عاد إلى حياتها، ومع تصاعد الأحداث تجد «روح» نفسها أمام اختبار جديد في حياتها العاطفية. 15 حلقة وتتضمن دورة تلفزيون دبي الرمضانية المسلسل الكوميدي «عقبال عندكوا» من إخراج علاء إسماعيل وتأليف محمد نبوي وعلاء حسن، ويجمع بين نجمي الكوميديا حسن الرداد وإيمي سمير غانم، حيث يضيء العمل الذي يتألف من 15 حلقة على أهمية تأهيل الزوجين قبل الزواج، وتدور أحداثه حول كريم وسارة اللذين يتشاجران كثيراً، وفي كل مرة يفكر كل واحد منهما بالأسباب التي أدت إلى هذا الشجار، ويتخيلان كيف يمكن أن تكون حياتهما مع شركاء آخرين، ليكتشفا في كل مرة أن واقعهما الحالي يبقى الأفضل. 4 أخوات «دراما نسائية خالصة».. بهذا التعبير وصف المسلسل الدرامي «إخواتي» من إخراج محمد شاكر خضير، ومن تأليف مهاب طارق، حيث يجمع في بطولته الفنانة نيللي كريم والفنانة روبي والفنانة كندة علوش والفنانة جيهان الشماشيرجي، وتدور قصته حول 4 أخوات تتغيّر حياتهن، بعد أن يراود نجلاء التي تعيش حياة قاسية مع زوجها بسبب الشك الزائد، حلم غريب حول موته، لتفاجأ في اليوم التالي بأن حلمها قد تحقق، حيث تجد جثته أمام باب بيتها، فتصاب بالذعر وتلجأ إلى شقيقاتها الثلاث للبحث سوياً عن حل للتخلص من تبعات الموقف، ومع قرارها البحث عن القاتل تكتشف أن أخواتها الثلاث يقفن وراء الجريمة لتحريرها من معاناتها.


الإمارات اليوم
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
7 مسلسلات وحكايات درامية وكوميدية على تلفزيون دبي في رمضان
على مدار شهر رمضان المبارك، سيتألق تلفزيون دبي بسبعة مسلسلات درامية وكوميدية عربية وخليجية مميزة، تدور أحداثها في قوالب درامية مختلفة، وعلى رأسها المسلسل الخليجي «أفكار أمي»، من إخراج باسل الخطيب وتأليف عبدالمحسن الروضان، وفيه تعود الفنانة القديرة حياة الفهد إلى الواجهة مجدداً بعد غيابها عن الشاشة خلال الموسم الرمضاني الماضي، لتقدّم عملاً يمزج بين القضايا الأسرية والعلاقات الإنسانية، حيث تلعب فيه دور «شاهة العبدالله» التي تعيش في بيت عربي تقليدي، ولاتزال تتمسك بعادات زوجها الراحل، فيما يعاني ابنها المحامي سعود سيطرتها وتدخلاتها المستمرة في حياته. وفي إطار سعيها إلى المحافظة على استقرار بيتها، تحاول شاهة فرض أفكارها على المحيطين بها. ويشارك في بطولة العمل الفنان إبراهيم الحساوي وشيماء علي وبشار الشطي، وسعود بوشهري وشهاب حاجية وغيرهم. «ليالي روكسي» يجمع منى واصف ودريد لحام ويعدّ المسلسل العربي «ليالي روكسي» للمخرج محمد عبدالعزيز، واحداً من أقوى الأعمال الدرامية العربية لهذا العام، حيث تعود من خلاله النجمة السورية القديرة منى واصف للعمل مع النجم دريد لحام، وذلك بعد مرور 43 عاماً على ظهورهما معاً في مسلسل «وادي المسك» الذي عرض في 1982. ويتناول العمل الذي يشارك في بطولته الفنان أيمن زيدان، والفنانة سلاف فواخرجي، قصة مستوحاة من عقد العشرينات في سورية، وهي فترة شهدت تحولات كبيرة على المستويين الثقافي والاجتماعي. ويقدّم العمل رؤية جديدة للبيئة الدمشقية، ليمثّل ملحمة شعبية تحمل في طياتها كثيراً من المفاجآت. «نفس» في قصة حب معقدة ويعرض تلفزيون دبي خلال شهر رمضان المسلسل العربي «نفس» للمخرج إيلي السمعان، حيث يجمع العمل الذي يلعب بطولته الفنان عابد فهد، ودانييلا رحمة ومعتصم النهار، بين الدراما العاطفية والتشويق، ويروي قصة حب معقدة أطرافها راقصة بالية فاقدة للنظر، ورجلان أحدهما أحبته، لكن الظروف فرقتهما، والآخر أحبها وتحوّل إلى عراب لها في مشوارها الفني. داود حسين والفنان حسين البلام في «السيرك» ويمثّل لقاء الفنان داود حسين والفنان حسين البلام في مسلسل «السيرك» للمخرج عيسى ذياب، مفاجأة الموسم الرمضاني الحالي، حيث عملت مؤسسة دبي للإعلام على جمعهما بعد مرور 20 عاماً على تقديمهما آخر مسلسل درامي معاً، وسط توقعات أن ينجحا من خلال «السيرك» في تقديم عمل كوميدي رفيع المستوى، تشاركهما بطولته كوكبة من نجوم الفن الخليجي من بينهم عبدالعزيز النصار ومحمد الرمضان وفهد البناي، ونوف السلطان وخالد السجاري وسعاد علي وغيرهم. ويتناول العمل قصة مجموعة من المحكومين في قضايا جنائية يُفرض عليهم قضاء مدة عقوبتهم في تنفيذ أعمال خدمة مجتمعية. «منت رايق» بقيادة نهلة الفهد بعد تقديمها خلال رمضان الماضي مسلسل «منت رايق»، تعود المخرجة الإماراتية نهلة الفهد إلى الساحة الدرامية لقيادة المسلسل الاجتماعي الكوميدي «باب السين» الذي يشهد تعاوناً فنياً مميزاً بين الكاتبتين مريم نصير ومرين القلاف، فيما يلعب بطولته الفنان عبدالعزيز النصار وشيماء سليمان وبشير غنيم وأحمد النجار وغيرهم. ويتناول العمل قضايا الأسرة من خلال حكاية سعود الذي ينفذ وصية والده بجمع إخوته بعد سنوات من الفراق، ومحاولة إعادتهم إلى بيت العائلة الكبير، إلا أن مهمة سعود تبدو صعبة في ظل اختلاف توجهات إخوته وتجاربهم، ويجد نفسه حائراً بين دوره كأب، ومحاولاته للمحافظة على تماسك العائلة. «عقبال عندكو» وتأهيل قبل الزواج يعرض تلفزيون دبي أيضاً المسلسل الكوميدي «عقبال عندكو» من إخراج علاء إسماعيل وتأليف محمد نبوي وعلاء حسن، ويجمع بين نجمي الكوميديا حسن الرداد وإيمي سمير غانم، حيث يضيء العمل الذي يتألف من 15 حلقة فقط، على أهمية تأهيل الزوجين قبل الزواج، وتدور أحداثه حول كريم وسارة اللذين يتخيلان أثناء شجارهما كيف ستكون حياتهما مع شركاء آخرين، ليكتشفا دائماً أن واقعهما الحالي يبقى الأفضل. في حين تدور أحداث المسلسل الدرامي «أخواتي» من بطولة نيللي كريم وروبي وكندا علوش وجيهان الشماشيرجي، حول أربع أخوات لكل واحدة منهنّ حياتها الخاصة، ومن بينهن نجلاء التي تعيش حياة تعيسة مع زوجها ربيع الذي يعاملها بقسوة بسبب الشك الزائد، وفي إحدى الليالي تحلم بأنه قُتل لتُفاجَأ في اليوم التالي بأن حلمها قد تحقق، حيث تجد جثته أمام باب بيتها، فتصاب بالذعر وتلجأ إلى أخواتها لمساعدتها على التخلص من تبعات الموقف، ومع قرارها البحث عن القاتل تكتشف أن أخواتها الثلاث يقفن وراء الجريمة لتحريرها من معاناتها.


الإمارات اليوم
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
رمضان على قنوات «دبي للإعلام».. إنتاجات درامية ضخمة ومميزة
أعلنت مؤسسة دبي للإعلام عن ملامح الدورة البرامجية الرمضانية الخاصة بتلفزيون دبي وقناة «سما دبي»، التي تأتي ضمن استراتيجية المؤسسة الهادفة إلى تقديم أعمال درامية وبرامج تفاعلية نوعية خلال الشهر الكريم، ما يجسد توجهاتها الهادفة إلى الارتقاء بالقطاع الإعلامي، وترسيخ مكانة دبي مركزاً رائداً لصناعة وإنتاج المحتوى، وتضم الدورة الجديدة 11 مسلسلاً تجمع في أحداثها بين الدراما والكوميديا المشوقة، التي يقدمها نخبة من كبار نجوم الخليج والعالم العربي، وتتميز بتنوّع محتواها وضخامة إنتاجها، ليبدو ذلك بمثابة ورقة رابحة في الموسم الدرامي الرمضاني، كما تتضمن الدورة باقة من البرامج الاجتماعية والترفيهية وبرامج المسابقات التراثية، ما يعكس جهود المؤسسة وسعيها إلى توفير تجربة مشاهدة ممتعة وثرية بالمعرفة قادرة على تلبية أذواق مختلف فئات المجتمع. وأشار المدير التنفيذي لقطاع المحتوى في «دبي للإعلام»، سالم باليوحة، إلى حرص المؤسسة على تقديم دورة برامجية رمضانية قوية، تمتاز بتنوّعها وقدرتها على تلبية متطلبات المشاهدين وطموحاتهم واهتماماتهم، وقال: «تحمل الدورة الرمضانية الجديدة العديد من المفاجآت الدرامية، والأعمال والمسلسلات ذات الإنتاجات الضخمة، التي تجسد مساعي مؤسسة دبي للإعلام وتطلعاتها إلى تصدر قوائم المشاهدة خلال رمضان المقبل، عبر ما تقدمه من محتوى إعلامي نوعي، يتميز بقدرته على جذب الجمهور والارتقاء بالذائقة العامة، ما يعزّز مكانة (دبي للإعلام) واحدةً من أبرز المؤسسات الإعلامية في منطقة الشرق الأوسط»، وعبّر باليوحة عن اعتزازه بمستوى الجودة الذي تتميز به الدورة البرامجية الرمضانية، لافتاً إلى أن كل هذه المسلسلات تُمثل تجسيداً للشراكات التي أبرمتها «دبي للإعلام» مع كبرى شركات الإنتاج الخليجية والعربية. من جهتها، أكّدت رئيسة القنوات التلفزيونية والإذاعية في «دبي للإعلام»، سارة الجرمن، أن الدورة البرامجية الرمضانية لهذا العام تعكس اهتمام المؤسسة وحرصها على تقديم إنتاجات درامية وكوميدية نوعية ومتميزة تحاكي طبيعة المجتمع وتناقش قضاياه، وقالت: «يُعد شهر رمضان من أهم المواسم الدرامية التي تبرز تميز شاشات قنوات المؤسسة، وقد حرصنا هذا العام على إعداد دورة برامجية متكاملة تضم مجموعة متميزة من المسلسلات التي تجمع أبرز نجوم الفن الخليجي والعربي، إلى جانب تشكيلة من البرامج النوعية التي تحظى بشعبية واسعة، وتلبي اهتمامات مختلف أفراد العائلة، وهو ما يعكس المكانة التي تحظى بها قنوات (دبي للإعلام) في المنطقة والإمارات». تلفزيون دبي.. حكايات درامية وكوميدية وعلى مدار شهر رمضان المبارك، سيتألق تلفزيون دبي بسبعة مسلسلات درامية وكوميدية عربية وخليجية مميزة، تدور أحداثها في قوالب درامية مختلفة، وعلى رأسها، المسلسل الخليجي «أفكار أمي»، من إخراج باسل الخطيب وتأليف عبدالمحسن الروضان، وفيه تعود الفنانة القديرة حياة الفهد إلى الواجهة مجدداً بعد غيابها عن الشاشة خلال الموسم الرمضاني الماضي، لتقدم عملاً يمزج بين القضايا الأسرية والعلاقات الإنسانية، ويشارك في بطولة العمل الفنان إبراهيم الحساوي وشيماء علي وبشار الشطي وسعود بوشهري وشهاب حاجية، وغيرهم. ويُعد المسلسل العربي «ليالي روكسي»، للمخرج محمد عبدالعزيز، واحداً من أقوى الأعمال الدرامية العربية لهذا العام، حيث تعود من خلاله النجمة السورية القديرة منى واصف إلى العمل مع النجم دريد لحام، وذلك بعد مرور 43 عاماً على ظهورهما معاً في مسلسل «وادي المسك» الذي عرض في 1982، ليعيد تعاونهما الجديد ذكريات الزمن الجميل للدراما السورية ويثير حماسة الجمهور، ويتناول العمل الذي يشارك في بطولته الفنان أيمن زيدان والفنانة سلاف فواخرجي، قصة مستوحاة من عقد العشرينات في سورية، وهي فترة شهدت تحولات كبيرة على المستويين الثقافي والاجتماعي. كما يعرض تلفزيون دبي خلال رمضان المقبل، المسلسل العربي «نفس»، للمخرج إيلي السمعان، حيث يجمع العمل الذي يلعب بطولته الفنان عابد فهد، ودانييلا رحمة ومعتصم النهار بين الدراما العاطفية والتشويق. ويُمثل لقاء الفنان داوود حسين والفنان حسين البلام في مسلسل «السيرك»، للمخرج عيسى ذياب، مفاجأة الموسم الرمضاني الحالي، حيث عملت مؤسسة دبي للإعلام على جمعهما بعد مرور 20 عاماً على تقديمهما آخر مسلسل درامي معاً، وسط توقعات بأن ينجحا من خلال «السيرك» في تقديم عمل كوميدي رفيع المستوى، يشاركهما بطولته كوكبة من نجوم الفن الخليجي، ومن بينهم عبدالعزيز النصار، محمد الرمضان، فهد البناي، نوف السلطان، خالد السجاري، سعاد علي، وغيرهم، ويتناول العمل قصة مجموعة من المحكومين في قضايا جنائية يُفرض عليهم قضاء مدة عقوبتهم في تنفيذ أعمال خدمة مجتمعية. وبعد تقديمها خلال رمضان الماضي مسلسل «منت رايق»، تعود المخرجة الإماراتية نهلة الفهد إلى الساحة الدرامية لقيادة المسلسل الاجتماعي الكوميدي «باب السين»، الذي يشهد تعاوناً فنياً مميزاً بين الكاتبتين مريم نصير ومرين القلاف، فيما يلعب بطولته الفنان عبدالعزيز النصار وشيماء سليمان، وبشير غنيم، وأحمد النجار، وغيرهم، ويتناول العمل قضايا الأسرة من خلال حكاية سعود، الذي ينفذ وصية والده بجمع إخوته بعد سنوات من الفراق، ومحاولة إعادتهم إلى بيت العائلة الكبير. ويعرض تلفزيون دبي أيضاً المسلسل الكوميدي «عقبال عندكو»، من إخراج علاء إسماعيل وتأليف محمد نبوي وعلاء حسن، ويجمع بين نجمي الكوميديا حسن الرداد وإيمي سمير غانم، حيث يضيء العمل الذي يتألف من 15 حلقة فقط، على أهمية تأهيل الزوجين قبل الزواج، وتدور أحداثه حول كريم وسارة اللذين يتخيلان أثناء شجارهما كيف ستكون حياتهما مع شركاء آخرين، ليكتشفا دائماً أن واقعهما الحالي يبقى الأفضل، في حين تدور أحداث المسلسل الدرامي «أخواتي» من بطولة نيللي كريم وروبي وكندا علوش وجيهان الشماشيرجي، حول أربع أخوات لكل واحدة منهن حياتها الخاصة. وإلى جانب الأعمال الدرامية يعرض تلفزيون دبي خلال رمضان المقبل، مجموعة متنوّعة من البرامج الحوارية والترفيهية المميزة، ومن بينها برنامج «شطرنج» الذي يقدمه عبدالرحمن الدين، ويلتقي فيه مع مجموعة من الشخصيات ليجري معها حواراً صريحاً يشبه لعبة الشطرنج التي تمتاز بقوانينها الواضحة، حيث لا يوجد فيها منطقة رمادية، ما يمكّن عبدالرحمن الدين من الغوص في أفكار ضيوفه واستطلاع آرائهم في العديد من الموضوعات، كما تتضمن أيضاً برنامج «آخر كلام» الذي تقدمه الإعلامية رؤى الصبان، وتتفاعل فيه مع المشاهدين من خلال اتصالاتهم، ليُشكل ذلك دعوة للدخول في تحديات متنوّعة تتضمن طرح مجموعة من الأسئلة والألعاب الشيقة التي تمنحهم الكثير من الجوائز القيمة. ويواصل الإعلامي الإماراتي علي آل سلوم تقديم برنامجه المميز «دروب»، الذي يعود مجدداً بموسمه الـ12، ويرفع فيه شعار «وجهنا الآخر»، ويشهد البرنامج قيام آل سلوم برحلة واسعة من البحث لاكتشاف بعض الجوانب الخفية من حياة الشعوب، ويلتقي خلاله مع مجموعة من الرواة الملهمين لعرض قصصهم، ومفاهيم تقدم للمرة الأولى في تاريخ البرنامج الذي يشهد خلال رمضان المقبل تقديم حلقة خاصة بعنوان «دروب زايد»، التي تدور أحداثها في دولة الإمارات. «سما دبي».. برامج نوعية ودراما مميزة من جهة أخرى، تطل قناة «سما دبي» خلال شهر رمضان المقبل بدورة برامجية مميزة، حيث تعرض أربعة مسلسلات إماراتية وخليجية تمتاز بتنوّع أفكارها وأحداثها، وتولّت مؤسسة دبي للإعلام إنتاجها بالتعاون مع مجموعة من شركات الإنتاج المعروفة، ومن أبرزها المسلسل الإماراتي الكوميدي «وديمة وحليمة» الذي يعود إلى الشاشة بجزء رابع، وذلك بعد تحقيقه نسبة مشاهدات عالية إبان عرض أجزائه الثلاثة الماضية، وفي الجزء الجديد الذي أخرجه عادل إبراهيم وكتب نصه جاسم الخراز، ويلعب بطولته الفنانة سعاد علي، وملاك الخالدي، ومرعي الحليان، وأحمد عبدالرزاق، وأمل محمد، ومحمد المازم، يواصل المسلسل سرد مغامرات وديمة وحليمة والمواقف التي تتعرضان لها، كما يتميز الجزء الجديد بظهور شخصيات جديدة تمنح القصة بعداً إضافياً. كما تعرض القناة المسلسل الدرامي «وطن عمري» للمخرج عمار رضوان، وتأليف مريم الزعابي، والذي يُمثل لوناً جديداً في الدراما الإماراتية، حيث سيلمس المشاهد من خلاله تجربة مختلفة عن الأعمال السابقة برؤية إخراجية مميزة، ويروي العمل الذي يلعب بطولته نخبة من نجوم الدراما الإماراتية ومن بينهم عبدالرحمن الملا، وليلى المقبالي، وفاطمة الحوسني، وخالد البناي، قصة الدكتور بدر، الذي يجد نفسه في صراع داخلي عندما يتعلق قلبه بـ«فلك»، الفتاة التي تصغره سناً. وتعرض القناة المسلسل الإماراتي الكوميدي «دنون»، من إخراج سيف الشيخ نجيب، وتأليف وبطولة عبدالله زيد، بمشاركة نخبة من النجوم، منهم أحمد مال الله، وأحمد الأنصاري، وهدى الغانم، وأمينة عبدالرسول، وتدور أحداثه حول دنون، رجل ستيني يعيش في منطقة جبلية ويعمل سائقاً لحافلة المدرسة، وهو متزوج من ثلاث نساء، ويسعى بكل الطرق لجمع المال، ما يوقعه في مواقف صعبة تسبب له ولعائلته الكثير من الإحراج. كما تقدّم قناة سما دبي خلال رمضان الدراما الخليجية الغامضة «المسار»، للمخرج باسم شعبو وتأليف محمد العنزي وبدر الجزاف، ويتناول العمل أحداثاً مشوقة تتمحور حول عائلة تواجه مجموعة من التحديات والمشكلات بعد وفاة كبير العائلة، ومع تقدم الأحداث، يكتنف العمل الغموض والترقب، ما يجعله مليئاً بالتشويق في إيقاع سينمائي متصاعد، ويلعب بطولة المسلسل نخبة من نجوم الدراما الخليجية، ومن أبرزهم النجم محمد المنصور، والفنان حسين المنصور، والنجمة سوزان نجم الدين، وخالد البريكي وحمد العماني، وبيبي عبدالمحسن وفرح الصراف وشذى سبت، وغيرهم. من ناحية أخرى، يتابع الجمهور عبر قناة سما دبي سلسلة متجددة من البرامج الترفيهية والتراثية، ومن أبرزها «المندوس» الذي يعود فيه الإعلامي عبدالله إسماعيل بأسلوبه المميز وقدرته على التفاعل بسلاسة مع كل شرائح المجتمع، ليمثل ذلك واحداً من أبرز أسرار نجاح البرنامج الذي يمتاز بما يقدمه من لحظات ترفيهية، وما يشهده من تفاعل مباشر مع الجمهور وتحدٍ لقدراتهم على فتح «المندوس»، ليبدأ عبدالله بتقديم عروض مالية مغرية لتحفيز الجمهور على التنازل عن مغامرة الكشف عن الجائزة، فيما يحفل برنامج المسابقات التراثي «السوق الكبير» من تقديم ميثا محمد بتجارب تفاعلية عدة عن طريق المشاركة والاتصال، ليمضي المشارك في رحلة فريدة إلى السوق الكبير، حيث يشارك أصحاب المحال في طرح أسئلة مختلفة على المشاركين بحسب اختصاصاتهم، مستعينين بالبضاعة التي في محالهم، حيث سيكون هناك «الصائغ» و«الصفّار» و«العطّار» و«الطوّاش» وغيرهم، ويتنقل المتسابق عبر مراحل مختلفة إلى أن يصل إلى المرحلة الأخيرة التي تكون عند محل الطوّاش، وعليه أن يجيب عن لغز الطواش ليتمكن من الفوز بالجائزة الكبرى. وتشمل قائمة برامج «سما دبي» الموسم الرابع من البرنامج الاجتماعي «قيم»، الذي تقدمه ديالا علي وعبدالرحمن بن ثالث، ويستوحي موضوعاته من قصص الناس وتجاربهم التي كان لها تأثير كبير في مسيرة حياتهم والمحيطين بهم، حيث يبرز البرنامج مدى تفاعل وتأثير تلك السلوكيات الإيجابية على الفرد والمجتمع، ومن أبرز الموضوعات التي يتطرق إليها البرنامج، الاستدامة وكيفية العيش في بيئة أسرية قادرة على توفير كل عناصر الاستدامة، وكذلك التبرع بالأعضاء وأهمية منح الفرصة للآخرين لعيش حياة جديدة، كما يعود الإعلامي أيوب يوسف ليطل في رمضان بموسم رابع من برنامجه المعرفي «المفتش فصيح»، ويسعى فيه لإعادة الاهتمام باللغة العربية الفصيحة واستخداماتها في حياتنا اليومية، ويستضيف البرنامج نخبة من نجوم الدراما، ومن بينهم نشوى مصطفى وخليل الرميثي وجمعة علي وعبدالله صالح، وغيرهم. وتتضمن الدورة البرامجية الرمضانية برنامج «بين الخطر»، وفيه يقوم صانع المحتوى راشد الرميثي بالسفر إلى أماكن مختلفة في العالم لاكتشاف جوانب مختلفة من حياة الشعوب، ويسعى إلى تقديمها في قوالب وثائقية، تتضمن ما يعيشه من تجارب متنوّعة قد تعرضه للخطر في معظم الأحيان، ومن بينها تجربة الركض مع الثيران في إسبانيا، وتجربة جمع العسل من أعالي جبال النيبال، ليقدم للمشاهد خلاصة ما عاشه من تجارب ودروس خلال رحلاته. وعلى مدار شهر رمضان المبارك، سيشهد تطبيق «أوان» عرض كل المسلسلات والأعمال الدرامية والبرامج التلفزيونية، والفواصل المختلفة، بالتزامن مع أوقات عرضها على شاشات «دبي للإعلام» مع فرصة إعادة مشاهدة الحلقات كافة التي سبق عرضها عبر تلفزيون «دبي» و«سما دبي». • عبدالله إسماعيل يعود بأسلوبه المميز في «المندوس»، وميثا محمد في «السوق الكبير»، وديالا علي وعبدالرحمن بن ثالث في«قيم»، وأيوب يوسف في موسم رابع من برنامج «المفتش فصيح». • «أفكار أمي» يعيد الفنانة القديرة حياة الفهد إلى الواجهة، بعد غيابها عن الشاشة، خلال الموسم الرمضاني الماضي. • منى واصف تعود إلى العمل مع دريد لحام في «ليالي روكسي»، بعد مرور 43 عاماً على آخر ظهور لهما معاً في «وادي المسك». • «دبي للإعلام» تجمع داوود حسين وحسين البلام في «السيرك»، بعد مرور 20 عاماً على تقديمهما آخر مسلسل درامي معاً. • علي آل سلوم في «دروب» بموسمه الـ12 يرفع شعار «وجهنا الآخر»، ويقوم برحلة واسعة لاكتشاف الجوانب الخفية من حياة الشعوب. • شخصيات جديدة تظهر في المسلسل الإماراتي الكوميدي «وديمة وحليمة»، الذي يعود إلى الشاشة بجزء رابع بعد تحقيقه مشاهدات عالية في أجزائه الـ3 الماضية.