logo
#

أحدث الأخبار مع #«وولمارت»،

180.55 مليار دولار إيرادات «وول مارت» الفصلية بنمو 4%
180.55 مليار دولار إيرادات «وول مارت» الفصلية بنمو 4%

صحيفة الخليج

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

180.55 مليار دولار إيرادات «وول مارت» الفصلية بنمو 4%

أعلنت شركة «وول مارت»، الخميس، عن ارتفاع إيرادات الربع الأخير من العام الماضي بنسبة 4%، بينما قفزت مبيعات التجارة الإلكترونية في الولايات المتحدة بنسبة 20%، مدعومة بنمو خدمات الاستلام من المتاجر والتوصيل إلى المنازل، بالإضافة إلى زيادة الإقبال من العملاء ذوي الدخل المرتفع. وخلال الأشهر الثلاثة المنتهية في 31 يناير/كانون الثاني، تراجع صافي الأرباح إلى 5.25 مليار دولار (65 سنتاً للسهم)، مقارنة بـ 5.49 مليار دولار (68 سنتاً للسهم) في الفترة نفسها من العام السابق. بينما ارتفعت الإيرادات إلى 180.55 مليار دولار، مقارنة بـ 173.39 مليار دولار خلال الربع نفسه من العام الماضي. وزادت المبيعات بنسبة 4.6% في متاجر وول مارت الأمريكية، و6.8% في «سامز كلوب»، باستثناء الوقود. ونمت مبيعات التجارة الإلكترونية في الولايات المتحدة بنسبة 20% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وهو الربع الـ 11 على التوالي الذي تحقق فيه الشركة نمواً مزدوج الرقم. توقعات وتتوقع وول مارت أن تنمو مبيعاتها الصافية بنسبة 3% إلى 4%، فيما يتوقع أن يرتفع الدخل التشغيلي المعدل بنسبة 3.5% إلى 5.5% على أساس العملة الثابتة. وتشمل هذه التوقعات تأثيراً سلبياً بنحو 1.5 نقطة مئوية؛ بسبب استحواذها على شركة «فيزيو» المتخصصة في أجهزة التلفزيون الذكية، بالإضافة إلى تأثير السنة الكبيسة في 2024. وفي مقابلة مع قناة «سي إن بي سي»، وصف المدير المالي للشركة جون ديفيد ريني أنماط إنفاق المستهلكين بأنها «مستقرة»، مشيراً إلى عدم وجود تغييرات حادة، لكنه أقرّ في الوقت ذاته بأن المشهد الجيوسياسي لا يزال غير مؤكد. وبخصوص تأثير التعريفات الجمركية المحتملة في الواردات من المكسيك وكندا، قال ريني، إن وول مارت لن تكون «محصنة تماماً»، رغم أن نحو ثلثي المنتجات التي تبيعها الشركة يتم تصنيعها أو زراعتها أو تجميعها في الولايات المتحدة. عدد زيارات العملاء وفي قطاع «وول مارت» الولايات المتحدة، ارتفع عدد زيارات العملاء للمتاجر بنسبة 2.8%، فيما زاد متوسط قيمة الفاتورة بنسبة 1.8% على أساس سنوي. وإلى جانب المبيعات الإلكترونية، ساعدت الإعلانات الرقمية، وزيادة الاشتراكات، وخدمات تلبية الطلبات من البائعين الخارجيين في تعزيز هوامش الأرباح. وأشار ريني إلى تحقيق نمو مزدوج الرقم في أرباح الإعلانات العالمية، ودخل العضوية، وخدمات الشحن الخاصة بوول مارت خلال الربع الرابع. (وكالات)

الشركات العائلية.. قوة اقتصادية متوارثة عبر الأجيال
الشركات العائلية.. قوة اقتصادية متوارثة عبر الأجيال

البيان

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

الشركات العائلية.. قوة اقتصادية متوارثة عبر الأجيال

في عالم الاقتصاد الحديث، تبرز الشركات العائلية كأحد أبرز المكونات التي تجمع بين القيم العائلية والطموح التجاري. منذ نشأتها الأولى، أصبحت هذه الشركات ركيزة أساسية تدفع عجلة النمو الاقتصادي حول العالم، فهي ليست مجرد كيانات تجارية، بل تمثل قصص نجاح عائلية تسطر عبر الأجيال، لتصبح رمزاً للاستمرارية والإبداع. من المتاجر الصغيرة إلى الإمبراطوريات العالمية، تظل الشركات العائلية شاهدة على قوة العمل الجماعي والرؤية الطويلة الأمد، مما يجعلها عنصراً لا غنى عنه في تحقيق الاستقرار والتنمية المستدامة. الشركات العائلية بالتعريف البسيط، هي الشركات التي تمتلكها وتديرها عائلة واحدة عبر أجيال متعاقبة، وهي تمثل نموذجاً فريداً يجمع بين العلاقات الأسرية والقيم المؤسسية. تتراوح هذه الشركات بين متاجر صغيرة وشركات متعددة الجنسية، وتعد ركيزة أساسية للاقتصاد العالمي، تساهم بحصة لا يستهان بها من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، وتوفر ملايين الوظائف، مما يجعلها عنصراً حيوياً لتحقيق النمو الاقتصادي والاستقرار الاجتماعي. تلعب الشركات العائلية دوراً كبيراً في دعم الاقتصاد من خلال خلق فرص العمل، تعزيز الابتكار، واستثمار رؤوس الأموال في مشروعات طويلة الأجل. وبفضل استدامتها وإخلاصها لأهدافها، تسهم هذه الشركات في تحقيق تنمية شاملة ومستدامة، كما أن قدرتها على اتخاذ قرارات استراتيجية بسرعة تجعلها أكثر مرونة في مواجهة الأزمات. ومن أشهر الشركات العائلية في العالم، «وول مارت»، وهي أكبر شركة عائلية في العالم، أسسها سام والتون، وتحقق عائدات سنوية تتجاوز 500 مليار دولار. «سامسونج»، التي بدأت كشركة صغيرة لتجارة المنتجات الزراعية وتحولت إلى عملاق عالمي في التكنولوجيا تحت قيادة عائلة «لي». «مارس» وهي شركة الحلوى الشهيرة التي أسسها فرانك مارس، وهي مسؤولة عن علامات تجارية مثل «سنيكرز» و«إم آند إمز».

«وول مارت» تحسم ضغوط التضخم ومسار الفائدة الأمريكية
«وول مارت» تحسم ضغوط التضخم ومسار الفائدة الأمريكية

البيان

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

«وول مارت» تحسم ضغوط التضخم ومسار الفائدة الأمريكية

من المنتظر أن يقدم التقرير الفصلي لشركة وول مارت، الأسبوع الجاري، رؤى جديدة للمستثمرين حول حالة المستهلكين الأمريكيين، الذين يواجهون ضغوطاً متزايدة من التضخم، إلى جانب حالة من عدم اليقين بشأن مدى تأثير التعريفات الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على ارتفاع الأسعار. وسجل مؤشر «إس آند بي 500»، ارتفاعاً بنحو 1% خلال الأسبوع الماضي، ليعكس صمود الأسهم رغم بيانات التضخم المرتفعة، والتي دفعت المستثمرين إلى تقليص توقعاتهم بشأن تخفيضات إضافية في أسعار الفائدة خلال العام الجاري 2025. مراقبة عن كثب وتعد اتجاهات الإنفاق الاستهلاكي، التي تمثل أكثر من ثلثي النشاط الاقتصادي الأمريكي، من بين العوامل الأساسية التي تتابعها وول ستريت عن كثب. ومن المتوقع أن تكشف نتائج «وول مارت»، المقرر صدورها يوم الخميس، عن مدى تأثير التضخم على سلوك المستهلكين في الأسواق الأمريكية. وعقّب روبرت بافليك، كبير مديري المحافظ في شركة داكوتا ويلث: «وول مارت بمثابة (الكناري في منجم الفحم)، عندما يتعلق الأمر بإنفاق المستهلكين وصحتهم المالية». وأضاف: «التقرير المالي لوول مارت قد يوضح مدى تأثير ارتفاع أسعار المواد الغذائية والطاقة على القدرة الشرائية للمستهلكين، وما إذا كان ذلك قد أدى إلى تقليص الإنفاق على السلع غير الأساسية». وتشير رويترز إلى أنه «رغم تحقيق مؤشر «إس آند بي 500» مكاسب بأكثر من 3% منذ بداية العام؛ إلا أن المستثمرين لا يزالون يحاولون استيعاب تأثير قرارات السياسة الاقتصادية لإدارة ترامب، بما في ذلك التعريفات الجمركية وخفض التكاليف الحكومية، إلى جانب البيانات الاقتصادية التي تشير إلى ارتفاع معدلات التضخم». التضخم يضغط على الأسواق وشهدت الأسهم الأمريكية تراجعاً طفيفاً الأربعاء الماضي، بعد صدور بيانات أظهرت ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين في يناير بأعلى معدل خلال عام ونصف، ما يشير إلى أن الأمريكيين يواجهون تكاليف معيشة أعلى عبر مجموعة واسعة من السلع والخدمات. وتزامن ذلك مع تراجع ثقة المستهلك الأمريكي في فبراير إلى أدنى مستوى لها في 7 أشهر، وفقاً لمسح أظهر مخاوف متزايدة من التأثيرات السلبية المحتملة للتعريفات الجمركية التي يهدد بها ترامب. تداعيات التعريفات الجمركية ويتعامل المسؤولون التنفيذيون في الشركات مع التداعيات المحتملة لهذه التعريفات، حيث كشفت بيانات شركة LSEG أن نحو 430 شركة مدرجة في مؤشر «إس آند بي 1500» قد ذكرت التعريفات الجمركية أو أجابت عن أسئلة متعلقة بها خلال مكالمات الأرباح أو فعاليات المستثمرين منذ بداية العام. دائرة الضوء ويقول مات مالي كبير استراتيجيي السوق في شركة ميلر تاباك: «تعد وول مارت من بين أهم الشركات الاستهلاكية في الولايات المتحدة إلى جانب أمازون، ما يجعل تصريحاتها موضع متابعة دقيقة من قبل المستثمرين». وأضاف: «الأمر لا يتعلق فقط بالأرقام والتوقعات المالية، بل أيضاً بما ستقوله وول مارت عن سلوك المستهلكين». وكشف عن أن «تعليقات الشركة قد تقدم إجابات حول ما إذا كان المستهلكون أصبحوا قلقين بشأن التعريفات الجمركية لدرجة تدفعهم إلى إعادة النظر في أنماط إنفاقهم». ورفض متحدث باسم وول مارت التعليق على هذه التكهنات، مشيراً إلى أن الشركة تمر بفترة «صمت إعلامي» قبيل إعلان نتائجها الفصلية. وسيلي تقرير وول مارت نتائج مالية لعدد من شركات التجزئة الكبرى خلال الأسابيع المقبلة، بما في ذلك «هوم ديبوت» و«تي جي إكس» و«تارجت»، ما سيسهم في استكمال موسم تقارير الأرباح للربع الرابع من 2024. ووفقاً لبيانات تقديرات الأرباح التابع لبورصة لندن؛ فإن أرباح الشركات المدرجة في مؤشر «إس آند بي 500» تتجه إلى تحقيق نمو بنسبة 15.2%، مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق، وهو أسرع معدل نمو في ثلاث سنوات. ورغم هذه المكاسب، فإن توقعات أرباح عام 2025 قد تراجعت منذ بداية العام، ما دفع بعض المستثمرين إلى التشكيك في استدامة التفاؤل السائد بعد نتائج الربع الرابع. مصدر قلق ومن المتوقع أن تظل مسألة التعريفات الجمركية محل تركيز في وول ستريت خلال الأسبوع المقبل، لا سيما بعد إعلان ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 10% على الواردات الصينية، إلى جانب رسوم شاملة على واردات الصلب والألمنيوم، في حين قررت إدارته تأجيل فرض تعريفات على المكسيك وكندا. وقال ريك ميكلر، الشريك في «تشيري لين إنفستمنتس»: «لا أحد يعرف بدقة ما إذا كانت هذه القرارات جزءاً من استراتيجية تفاوضية أم سياسة دائمة». وأضاف: إن صناديق التحوط والمستثمرين الكبار لا يريدون اتخاذ رهانات خاطئة، ثم يجدون أنفسهم في مواجهة انعكاس مفاجئ للسياسة يؤدي إلى ارتداد السوق مجدداً. وأردف: «في ظل هذه الأجواء، ستكون نتائج وول مارت وتصريحاتها حول إنفاق المستهلكين بمثابة مؤشر حاسم يراقبه المستثمرون عن كثب، لفهم كيفية تفاعل الاقتصاد الأمريكي مع ضغوط التضخم وتقلبات السياسات التجارية». أبرز أحداث الأسبوع الثلاثاء 18 فبراير: مؤشر إمباير ستيت للصناعة مؤشر ثقة بناء المنازل الأربعاء 19 فبراير: مؤشر سوق الإسكان تصاريح البناء محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة الخميس 20 فبراير: معدلات الشكاوى من البطالة مؤشر فيلادلفيا للصناعات التحويلية المؤشر القيادي الأمريكي نتائج: وول مارت الجمعة 21 فبراير: مؤشر مديري المشتريات الخدمي مؤشر مديري المشتريات الصناعي

«وول ستريت».. عين على الإنفاق الاستهلاكي وأخرى على التضخم
«وول ستريت».. عين على الإنفاق الاستهلاكي وأخرى على التضخم

صحيفة الخليج

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

«وول ستريت».. عين على الإنفاق الاستهلاكي وأخرى على التضخم

إعداد: خنساء الزبير من المتوقع أن تقدم «وول مارت»، هذا الاسبوع، تقريرها ربع السنوي للمستثمرين، الذي سيعطي نظرة جديدة على مدى إقبال المستهلكين على الانفاق في الولايات المتحدة، الذين يواجهون تضخماً أقوى وحالة من عدم اليقين، بشأن ما إذا كانت الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب، ستدفع الأسعار إلى الارتفاع. وارتفع مؤشر الأسهم القياسي «اس آند بي 500» بنحو 1%، خلال الأسبوع، حيث أظهرت الأسهم مرونة، على الرغم من تقرير ساخن بشأن أسعار المستهلك، ما دفع المستثمرين إلى التراجع عن توقعات بخفض أكبر لأسعار الفائدة هذا العام. «وول مارت» تراقب «وول ستريت» عن كثب اتجاهات الإنفاق الاستهلاكي، الذي يمثل أكثر من ثلثي النشاط الاقتصادي في الولايات المتحدة. ويتضح تأثير التضخم في سلوك التسوق، بعد تقرير الأرباح الذي سيصدر الخميس من شركة التجزئة «وول مارت»، وباعتبارها الشركة الاستهلاكية الأكثر أهمية في البلاد، إلى جانب «أمازون»، فستخضع لمراقبه عن كثب، حيث تمثل سلاسل التجزئة جرس إنذار مبكر، في ما يتعلق بإنفاق المستهلكين ومدى الاقبال على الشراء. وربما يظهر هذا التقرير إلى أي مدى يؤثر ارتفاع أسعار المواد الغذائية والبنزين والطاقة على الإنفاق التقديري للمستهلكين. ارتفاع الأسعار ارتفع المؤشر «اس آند بي» بأكثر من 3% هذا العام، مع تحقيق مكاسب واسعة النطاق بين القطاعات، واستوعب المستثمرون موجة من الإعلانات السياسية من إدارة ترامب، بما في ذلك التعريفات الجمركية وخفض تكاليف الحكومة الفيدرالية، ومؤخراً البيانات المحبطة بشأن التضخم. وتراجعت الأسهم الأمريكية بشكل متواضع، الأربعاء، بعد أن أظهر تقرير أن أسعار المستهلكين في يناير/كانون الثاني، قفزت بأكبر قدر في نحو عام ونصف العام، ويواجه الأمريكيون تكاليف أعلى في مجموعة من السلع والخدمات. وجاءت بيانات مؤشر أسعار المستهلك في أعقاب مسح كشف عن انخفاض ثقة المستهلك الأمريكي في فبراير/شباط إلى أدنى مستوى في سبعة أشهر، مع ارتفاع توقعات التضخم. تأثير الرسوم بحسب المسح المذكور، فإن الأسر الأمريكية تخشى أن يكون الأوان قد فات، لتجنب التأثيرات السلبية الناجمة عن الرسوم الجمركية التي هدد بها ترامب. ويحاول المسؤولون التنفيذيون في الشركات التعامل مع العواقب المحتملة للرسوم الجمركية، فمنذ بداية العام قامت 430 شركة على المؤشر «اس آند بي 1500»، أو المؤشر المركب، بذكر الرسوم الجمركية، أو ردت على سؤال بشأن الرسوم الجمركية في مكالمات الأرباح أو في فعاليات المستثمرين. وربما يظل التأثير المحتمل للرسوم الجمركية على الواردات، التي من المتوقع أن تؤثر في الأرباح وترفع التضخم، بارزاً على رادار وول ستريت، هذا الأسبوع، حيث أعلن ترامب عن فرض رسوم جمركية بنسبة 10% على الصين، ورسوم جمركية واسعة النطاق على واردات الصلب والألمنيوم، في حين أرجأ فرض الرسوم الجمركية على المكسيك وكندا. ويتخوف المستثمرون من أن صناديق التحوط والمستثمرين الكبار الآخرين ربما يقعون في فخ البيع على المكشوف، ثم يشاهدون انعكاساً في السياسة يتسبب في عودة السوق إلى مسارها الصحيح. تقارير قادمة سيتبع تقرير «وول مارت» نتائج من مجموعة من شركات المنتجات الاستهلاكية، في الأسابيع القليلة المقبلة، بما في ذلك شركة تحسين المنزل هوم ديبو، وبائع التجزئة «تي جي إكس» وتارجت، التي ستختتم أيضاً موسم تقارير عن الربع الرابع للشركات الأمريكية. ومع قيام ما يقرب من ثلاثة أرباع شركات المؤشر «اس آند بي500» بإصدار نتائجها المالية، من المتوقع أن ترتفع أرباح المؤشر بنسبة 15.2%، مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، وهي أقوى وتيرة لها في ثلاث سنوات. ومع ذلك تراجعت التوقعات بشأن أرباح المؤشر، عام 2025، منذ بداية العام، وهو ما قال بعض المستثمرين إنه قوض التفاؤل الناجم عن تقارير الربع الرابع. .................................................. أبرز الأحداث الاقتصادية في الولايات المتحدة بتوقيت شرق أمريكا الاثنين 17 فبراير عطلة يوم الرئيس 10:20 حديث ميشيل بومان محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي 6:00 حديث كريستوفر والر محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي الثلاثاء، 18 فبراير 8:30 مسح التصنيع في إمباير ستيت/ فبراير 10:00 مؤشر ثقة بناة المنازل/ فبراير 1:00 حديث مايكل بار نائب رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي للإشراف نتائج: بايدو، ميدترونيك، أوكسيدنتال، الأربعاء 19 فبراير 8:30 المساكن مبدوءة البناء/ يناير 8:30 تصاريح البناء/ يناير 2:00 محضر اجتماع لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية/ يناير 5:00 حديث فيليب جيفرسون نائب رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي نتائج: إتسي، جاكسون فايننشال الخميس 20 فبراير 8:30 المطالبات الأولية لإعانة البطالة/ 15 فبراير 8:30 مسح التصنيع الفيدرالي في فيلادلفيا 10:00 المؤشرات الاقتصادية الرائدة في الولايات المتحدة 5:00 حديث أدريانا كوجلر محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي نتائج: علي بابا، وول مارت، بوكينغ هولدينغز، ريفيان الجمعة 21 فبراير 9:45 ملخص المؤشر «اس آند بي» لقطاع الخدمات في الولايات المتحدة/ فبراير 9:45 ملخص المؤشر «اس آند بي» لقطاع التصنيع في الولايات المتحدة/ فبراير 10:00 مؤشر ثقة المستهلك (النهائي)/ فبراير 10:00 مبيعات المساكن القائمة/ يناير

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store