logo
#

أحدث الأخبار مع #«يوروباليج»

قبل النهائي.. ثلاثي يونايتد يعود إلى التدريبات الأخيرة
قبل النهائي.. ثلاثي يونايتد يعود إلى التدريبات الأخيرة

الرياضية

timeمنذ 2 ساعات

  • رياضة
  • الرياضية

قبل النهائي.. ثلاثي يونايتد يعود إلى التدريبات الأخيرة

تلقى فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي الأول لكرة القدم دفعة معنوية جيدة قبل نهائي مسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليج» بعودة الثلاثي الهولندي جوشوا زيرسكي، والبرتغالي ديوجو دالو، والفرنسي ليني يورو، الثلاثاء، إلى التمارين الجماعية. ويلتقي يونايتد نظيره توتنام في نهائي إنجليزي خالص في بلباو، الأربعاء، بالوقت الذي يسعى الفريقان فيه لإنقاذ موسمهما. وكان زيرسكي قد استُبعد في البداية حتى نهاية الموسم، إثر إصابته في وتر الركبة خلال مواجهة مضيفه نيوكاسل، أبريل الماضي، لكن المهاجم الهولندي قد يكون جاهزًا للمشاركة بعد غيابه عن المباريات الثماني الأخيرة في مختلف المسابقات. كذلك، غاب دالو عن ست مباريات بسبب إصابة في ربلة الساق، في حين لم يشارك المدافع يورو في مباراة الجمعة الماضي، التي خسرها فريقه أمام تشيلسي بهدف بسبب مشاكل في القدم. وفي حين استطاع الثلاثي المشاركة في تمارين الثلاثاء، لا تزال الشكوك تحوم حول المدافع الهولندي ماتيس دي ليخت، الذي غاب عن مباريات فريقه الثلاث الأخيرة، لسبب لم يُكشف عنه بعد.

بعد 22 عاما.. ميلان يحلم باللقب السادس
بعد 22 عاما.. ميلان يحلم باللقب السادس

الرياضية

timeمنذ 6 أيام

  • رياضة
  • الرياضية

بعد 22 عاما.. ميلان يحلم باللقب السادس

يتطلَّع فريق ميلان الإيطالي الأول لكرة القدم إلى إنقاذ موسمه المخيِّب بالتتويج بالكأس المحلية للمرة السادسة في تاريخه، والأولى منذ 22 عامًا عندما يصطدم، الأربعاء، على الملعب الأولمبي في روما ببولونيا، الطامح بدوره إلى حصد ثالث ألقابه. ويحتل ميلان المركز الثامن في الدوري قبل جولتين من نهاية البطولة، وأصبحت فرصته ضعيفةً للغاية في التأهل إلى دوري أبطال أوروبا، الذي ودَّعه الموسم الجاري من دور الـ 16 أمام فينورد الهولندي، لكنَّ الفوز بالكأس سيمنحه بطاقة اللعب في «يوروبا ليج». وسبق لميلان، بطل 2003 بقيادة كارلو أنشيلوتي، أن خسر تسعةً من النهائيات الـ 14 السابقة، آخرها 2016 و2018، فيما يعد بولونيا أفضل حالًا، إذ فاز بالإثنين اللذين خاضهما عامَي 1970 و1974. وتأهل ميلان إلى النهائي على حساب جاره اللدود إنتر ميلان بالتعادل على ملعبه 1ـ1، ثم الفوز إيابًا بثلاثيةٍ نظيفةٍ. أما بولونيا، فوصل إليه بعد تغلُّبه على إمبولي 3ـ0 و 2ـ1. وسبق للفريقين أن التقيا في بطولة الكأس 14 مرةً بمختلف الأدوار، كانت الغلبة لميلان بواقع ستة انتصاراتٍ، مقابل خمس خسائرَ، وثلاثة تعادلاتٍ. وكان آخر مواجهةٍ بينهما لحساب ربع نهائي 1996، وتفوَّق بولونيا 7ـ6 بركلات الترجيح بعد التعادل 1ـ1 بمباراتي الذهاب والإياب. أما الفوز الأخير لميلان، فكان بخماسيةٍ نظيفةٍ في دور المجموعات عام 1977. ويتسلَّح ميلان، لكسر عقدته التاريخية في النهائيات، بمدربه البرتغالي سيرجيو كونسيساو، الذي قاده للفوز بكأس السوبر، يناير الماضي، بعد أسبوعٍ واحدٍ من توليه المسؤولية خلفًا لمواطنه باولو فونسيكا. في المقابل، فإن فينشنزو إيتاليانو، مدرب بولونيا، لم يسبق له الفوز بأي ألقابٍ خلال مسيرته، لاعبًا ومدربًا، كما يعاني في النهائيات حيث خسر مع فيورنتينا لقب دوري المؤتمرات الأوروبي مرتين متتاليتين 2023 و2024، ونهائي كأس إيطاليا 2023 أمام إنتر ميلان. يذكر أن البطولة انطلقت عام 1922، وأول فريق توِّج بها، هو فادو، الذي يلعب حاليًّا في دوري الدرجة الرابعة، وكان على حساب أودينيزي، لكنَّ يوفنتوس هو الأكثر فوزًا بالمسابقة، إذ يملك 15 لقبًا، كان آخرها في 2024 على حساب أتلانتا، يليه وبفارقٍ كبيرٍ كلٌّ من روما، وإنتر ميلان بـ «9»، ثم لاتسيو بـ «7»، وفيورنتينا، ونابولي بـ «6». ويتقابل طرفا النهائي للمرة الثالثة الموسم الجاري، والثانية خلال الأسبوع الجاري، حيث فاز ميلان 3ـ1 في سان سيرو بالدوري، ليرد خسارته 1ـ2 بالدور الأول من المسابقة.

ألونسو: الإعلان عن وجهتي قريباً
ألونسو: الإعلان عن وجهتي قريباً

الاتحاد

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

ألونسو: الإعلان عن وجهتي قريباً

ليفركوزن (أ ف ب) قال الإسباني شابي ألونسو، مدرب باير ليفركوزن، أن الإعلان عن وجهته المستقبلية «ليس بعيداً»، ذلك بعد أن ودع جماهير فريقه في المباراة الأخيرة على ملعب باي أرينا. وأعلن ألونسو نيته الرحيل عن النادي خلال الصيف، ليخوض الأحد مباراته الأخيرة في ليفركوزن والتي خسرها أمام بوروسيا دورتموند 2-4. وتدور تكهنات حول انتقال ألونسو لتدريب ريال مدريد الإسباني، حيث فاز معه لاعباً بلقبي دوري أبطال أوروبا والدوري الإسباني. وبات برشلونة قريباً جداً من حسم الفوز بلقب الدوري الإسباني، بعد فوزه على غريمه ريال 4-3، في الوقت الذي يُتوقع فيه أن يرحل الإيطالي كارلو أنشيلوتي عن تدريب الفريق الملكي فور نهاية الموسم، ما يمهد الطريق أمام ألونسو لخلافته. وقال ألونسو «سوف نرى في المستقبل، ليس الأمر بعيداً، لكن يجب أن ننتظر، اليوم يتعلق الأمر بنادينا ولاعبينا». وتابع «بالنسبة إلي، إنها نهاية حقبة رائعة في حياتي أريد أن استمتع بها، ومن ثم سنرى، كنت متأثراً وهذا النادي سيبقى دائماً في قلبي». وعند سؤاله عن هدفه مع ناديه الجديد، أجاب ألونسو «أريد أن أكون سعيداً، مهما تطلب الأمر، أريد أن استمتع بما أقوم به». تولى ألونسو تدريب ليفركوزن في أكتوبر 2022، وقاده إلى ثنائية الدوري والكأس دون هزيمة في موسم 2023-2024، وهو أول لقب في الدوري في تاريخ النادي. في مارس 2024، أعلن ألونسو بقاءه مع النادي رغم التقارير التي أشارت إلى اهتمام ليفربول وريال مدريد وبايرن ميونيخ به، وجميعها أندية دافع عن ألوانها. عند وصوله في 2022 كان الفريق يُصارع الهبوط، لكن ألونسو أعاد توجيه المسار بسرعة لينهي الموسم في المركز الخامس ويصل إلى نصف نهائي الدوري الأوروبي «يوروبا ليج». وبفوزه باللقب الموسم الماضي، أنهى ألونسو العقدة التي لازمت النادي بسبب تاريخه الطويل في الوصافة والخسارات في النهائيات (5 وصافات في الدوري، 3 خسائر في نهائي الكأس وخسارة نهائي دوري الأبطال 2002)، ولو أنه احتل الوصافة في الدوري الأوروبي «يوروبا ليج» في الموسم الماضي. وفي موسم 2024-2025، نافس ليفركوزن بايرن حتى الأسابيع الأخيرة، وهو في طريقه لتحقيق ثاني أعلى عدد نقاط في تاريخه، على الرغم من خروجه من نصف نهائي الكأس أمام أرمينيا بيليفيلد من الدرجة الثالثة، ومن دوري الأبطال أمام بايرن في ثمن النهائي.

«بروفة» نهائي كأس إيطاليا تبتسم لميلان!
«بروفة» نهائي كأس إيطاليا تبتسم لميلان!

الاتحاد

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

«بروفة» نهائي كأس إيطاليا تبتسم لميلان!

ميلانو (أ ف ب) قلب ميلان الطاولة على ضيفه بولونيا، وحول تخلفه إلى فوز 3-1، بفضل ثنائية «البديل» المكسيكي سانيتاجو خيمينيز، وذلك في افتتاح المرحلة السادسة والثلاثين من الدوري الإيطالي لكرة القدم، حاسماً «بروفة» المباراة النهائية لمسابقة الكأس المقررة بين الفريقين الأربعاء في روما. ودخل ميلان اللقاء على خلفية ثلاثة انتصارات في المراحل الأربع الماضية، باحثاً عن الثأر من بولونيا الذي فاز عليه ذهاباً 2-1، والحصول بالتالي على الدفع المعنوي اللازم لمحاولة الفوز بلقب الكأس الأربعاء، وضمان المشاركة في مسابقة «يوروبا ليج» الموسم المقبل. لكن فريق المدرب البرتغالي سيرجيو كونسيساو الذي يصطدم الأربعاء بطموح فريق يبحث عن تتويجه الأول منذ 51 عاماً، وجد نفسه متخلفاً في بداية الشوط الثاني، ومهدداً بتلقي هزيمتين في الدوري خلال الموسم ذاته أمام بولونيا للمرة الأولى في تاريخ مواجهات الفريقين. إلا أنه لم يستسلم وقلب الطاولة على ضيفه، محققاً انتصاره السابع عشر للموسم، ليرفع رصيده إلى 60 نقطة في المركز الثامن موقتاً بفارق نقطتين خلف بولونيا السابع قبل مرحلتين على ختام الموسم، متخلفاً بفارق ثلاث نقاط عن يوفنتوس الثالث، وخصمه المقبل روما الرابع، ولاتسيو الخامس الذي يستقبل «السيدة العجوز» السبت في مواجهة مصيرية لصراع التأهل إلى دوري الأبطال. وبدأ ميلان اللقاء بضربة قاسية نتيجة إصابة المدافع الإنجليزي فيكايو توموري واضطراره لترك مكانه في الدقيقة 14 لمصلحة الألماني ماليك تياو، لكن بولونيا اختبر الأمر ذاته، وخسر مدافعه الكرواتي مارتين إرليتش في الدقيقة 31، تاركاً مكانه للكولومبي جون لوكومي. ورغم بعض الفرص التي حصل عليها الطرفان، أبرزها للصربي لوكا يوفيتش من ناحية ميلان تألق الحارس البولندي لوكاس سكوروبسكي في صدها (19)، وللأرجنتيني بنخامين رودريغيس من ناحية بولونيا بتسديدة من خارج المنطقة صدها الحارس الفرنسي مايك مانيان (23)، بقي التعادل السلبي سيّد الموقف حتى نهاية الشوط الأول. وبدأ بولونيا الثاني بأفضل طريقة بتقدمه عبر ريكاردو أورسوليني بهدف جميل بتسديدة من خارج المنطقة، بعد توغل من الجهة اليمنى، إثر هجمة مرتدة سريعة وتمريرة رأسية من الهولندي تايس دالينجا (49)، رافعاً رصيده إلى 13 هدفاً في الدوري هذا الموسم. وبات أورسوليني أول إيطالي يسجل لبولونيا 13 هدفاً أو أكثر خلال موسم واحد من الدوري منذ ألبرتو جيلارديو موسم 2012-2013 (13 أيضاً) وفق «أوبتا» للإحصاءات. وكان ميلان قريباً من إدراك التعادل بتسديدة من مشارف المنطقة للفرنسي تيو هرنانديز، لكن سكوروبسكي تألق وأنقذ فريقه (62)، قبل أن ينحني الحارس البولندي في الدقيقة 73 أمام البديل سانتياجو خيمينيز الذي أدرك التعادل بعد لعبة جماعية جميلة وتمريرة من البرتغالي جواو فيليكس. وأعتقد خيمينز أنه وضع ميلان في المقدمة بعد دقيقتين فقط، لكن الحكم ألغى الهدف بداعي التسلل (75)، إلا أن الفريق «اللومباردي» لم ينتظر طويلا للتقدم وهذه المرة عبر الأميركي كريستيان بوليسيتش الذي كان في المكان المناسب لمتابعة تسديدة فيليكس المرتدة من الدفاع بعد مجهود فردي للبديل النيجيري صامويل تشوكويزي على الجهة اليسرى (79). وحاول بولونيا تجنب الهزيمة السادسة للموسم وكان قريباً من ذلك لولا تألق مانيان في وجه محاولة نيكولو كامبياجي (90)، قبل أن يوجه له خيمينيز الضربة القاضية بهدفه الشخصي الثاني بتمريرة أخرى من تشوكويزي (92).

في بروفة النهائي.. ميلان يكسب اختبار بولونيا
في بروفة النهائي.. ميلان يكسب اختبار بولونيا

الرياضية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرياضية

في بروفة النهائي.. ميلان يكسب اختبار بولونيا

قلبَ فريق ميلان الأول لكرة القدم تأخره أمام ضيفه بولونيا إلى فوزٍ بـ 3ـ1، الجمعة، بفضل ثنائية البديل المكسيكي سانتياجو خيمينيز، في افتتاح المرحلة الـ 36 للدوري الإيطالي، علمًا أن الفريقين سيلتقيان في نهائي الكأس، الأربعاء. ودخل ميلان اللقاء على خلفية ثلاثة انتصاراتٍ في المراحل الأربع الماضية، وبحثًا عن رد الاعتبار من بولونيا الذي فاز عليه ذهابًا 2ـ1، والحصول على دفعٍ معنوي عند محاولة الفوز بلقب الكأس، وضمان المشاركة في مسابقة «يوروبا ليج» الموسم المقبل. وبدأ ميلان اللقاء بضربةٍ قاسيةٍ نتيجة إصابة مدافعه الإنجليزي فيكايو توموري حيث خرج في الدقيقة 14، ودخل بدلًا منه الألماني ماليك تياو، لكنَّ بولونيا اختبر الأمر ذاته، وخسر مدافعه الكرواتي مارتين إرليتش «31» تاركًا مكانه للكولومبي جون لوكومي. وعلى الرغم من بعض الفرص التي حصل عليها الطرفان إلا أن التعادل السلبي بقي سيّد الموقف حتى نهاية الشوط الأول. وفي الحصة الثانية، بدأ بولونيا بأفضل طريقةٍ بتقدمه عبر ريكاردو أورسوليني بتسديدةٍ من خارج المنطقة إثر هجمةٍ مرتدةٍ، وتمريرةٍ رأسيةٍ من الهولندي تايس دالينجا «49» رافعًا رصيده إلى 13 هدفًا بالدوري، ليصبح أول إيطالي يسجل لبولونيا 13 هدفًا أو أكثر خلال موسمٍ واحدٍ في الدوري منذ ألبرتو جيلارديو موسم 2012ـ2013 «13 أيضًا» وفق «أوبتا» للإحصاءات. وأدرك ميلان التعادل عبر البديل خيمينيز بعد لعبةٍ جماعيةٍ، وتمريرةٍ من البرتغالي جواو فيليكس «73». واعتقد اللاعب نفسه أنه وضع فريقه في المقدمة بعد دقيقتين فقط، لكنَّ الحكم ألغى الهدف بداعي التسلل. ولم ينتظر الفريق اللومباردي طويلًا للتقدم، وهذه المرة عبر الأمريكي كريستيان بوليسيتش الذي تابع تسديدة فيليكس المرتدة من الدفاع بعد مجهودٍ فردي للبديل النيجيري صامويل تشوكويزي على الجهة اليسرى «79». ووجَّه خيمينيز الضربة القاضية لبولونيا بهدفه الشخصي الثاني والثالث لفريقه بتمريرةٍ أخرى من تشوكويزي «90+2». وبهذه النتيجة، رفع ميلان رصيده إلى 60 نقطةً في المركز الثامن، بينما توقف بولونيا السابع عند 62 نقطةً بخسارته الأولى بعد تعادلين وانتصارٍ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store