أحدث الأخبار مع #«يونايتد»


الرأي
منذ 10 ساعات
- رياضة
- الرأي
فرنانديز يُفكر في الرحيل عن «يونايتد»
عرَض قائد مانشستر يونايتد، الدولي البرتغالي برونو فرنانديز المغادرة إذا كان النادي بحاجة لبيعه من أجل إعادة البناء، وذلك بعد خيبة الأمل جرّاء خسارة نهائي الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» لكرة القدم أمام توتنهام 0-1 في مواجهة إنكليزية بحتة في مدينة بلباو الإسبانية، مما زاد من معاناة موسم كارثي للنادي. وقال فرنانديز (30 عاماً): «دائماً ما كنت صريحاً. قلت دوماً إنني سأبقى هنا حتى يخبرني النادي بأن وقتي قد انتهى». وأضاف: «أنا متعطّش لتحقيق المزيد، أن أُعيد النادي إلى أمجاده. في اليوم الذي يرى فيه النادي أنني حمل زائد أو أن الوقت قد حان للفراق، فإن كرة القدم هي هذه، لا يمكنك أن تعلم». وتابع فرنانديز: «لكنني دائماً ما قلتها وسأظل متمسّكاً بكلمتي. إذا رأى النادي أنه حان وقت الانفصال من أجل جني بعض المال أو لأيّ سبب آخر، فهذه هي كرة القدم أحياناً». وعلى الرغم من كونه أحد أبرز لاعبي «يونايتد» هذا الموسم، لم يتمكن فرنانديز من ترك أيّ بصمة أمام توتنهام في ملعب «سان ماميس». ووصف البرتغالي الهزيمة بأنها ضربة قاسية، قائلاً: «أردنا أن نفوز أكثر من أيّ شيء آخر في هذا النهائي. إنه يوم حزين للغاية لأننا قمنا بالعديد من الأمور الجيدة في هذه المسابقة». وزاد: «النهائي كان أهم يوم في المسابقة. كان اليوم الذي بإمكاننا فيه أن ندخل تاريخ الدوري الأوروبي، لكن لم يكن ذلك قدرنا. كرة القدم قاسية، وهذه المرّة جاء دورنا للخسارة». وانضمّ فرنانديز إلى «يونايتد» في عام 2020، وأكد أن مواطنه المدرب روبن أموريم لا يزال الرجل المناسب لقيادة الفريق، على الرغم من سجل النتائج الكارثي منذ توليه المهمّة في نوفمبر. ومنذ وصول أموريم، لم يفز «يونايتد» سوى بست مباريات فقط في الدوري، حيث يحتل المركز السادس عشر، متجهاً نحو أسوأ مركز له منذ الهبوط في عام 1974. وقال فرنانديز: «نحن اللاعبون نتفق على أنه الرجل المناسب. لقد قام بأشياء جيدة كثيرة. نعلم أن المدرب يُقيّم دائماً بناء على النتائج». وختم: «لكننا كلاعبين نرى ما هو أكثر من ذلك. نعلم أن الجميع ينتظر منه أن يُعيد الإيجابية للنادي، وأن يُعيد النادي للمنافسة على الألقاب، الألقاب الكبيرة. ونحن جميعاً نعتقد أنه الرجل المناسب».


الرأي
منذ 10 ساعات
- رياضة
- الرأي
بوستيكوغلو: متعطّش للبناء على التتويج القاري
أكّد مدرب توتنهام الإنكليزي، الأسترالي أنجي بوستيكوغلو أنه «متعطّش» للبناء على تتويج فريقه بلقب الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» لكرة القدم، عقب فوزه على مواطنه مانشستر يونايتد 1-0 في المباراة النهائية في مدينة بلباو الإسبانية، في ظل الإشاعات حول مستقبله. وسجّل الهدف الويلزي برينان جونسون (42). ولا يزال مصير بوستيكوغلو، الذي بات أول مدرب من خارج أوروبا وأميركا الجنوبية يحرز لقباً في المسابقات الأوروبية، في مهب الريح، في الوقت الذي يحتل فريقه المركز الـ 17 في الدوري الممتاز وتعرّض لـ21 هزيمة في 37 مباراة. وأنهى توتنهام صياماً عن الألقاب منذ عام 2008، عندما توّج بطلاً لكأس رابطة الأندية الإنكليزية، و41 عاماً عن الألقاب القارية منذ أن توّج في عام 1984 بطلاً لكأس الاتحاد الأوروبي (أُدمجت لاحقاً مع كأس الكؤوس التي نالها النادي اللندني موسم 1962-1963 وأصبحت يوروبا ليغ). وقال بوستيكوغلو: «أنا متعطّش للبناء على هذا التتويج، لدينا مجموعة شابة من اللاعبين ويمكن التحدث إليهم عن النجاحات وماذا تعني، لكني إذا لم يشعروا بها فإنها لا تصبح حقيقة». وعندما سئل عما إذا كان مطمئناً على بقائه على رأس الجهاز الفني للفريق اللندني، أجاب بوستيكوغلو: «مطمئن ليست الكلمة المناسبة لما أشعر به، سيخيب ظني إذا لم أتمكن من اكمال مهمتي». واعتبر أن باستطاعة توتنهام أن يستمر في تحقيق النجاحات في المستقبل، علماً أن تتويجه بالدوري الأوروبي منحه بطاقة التأهل الى دوري الأبطال الموسم المقبل، ليكون الفريق الإنكليزي السادس في المسابقة. في المقابل، أكّد مدرب مانشستر يونايتد، البرتغالي روبن أموريم أنه لن يتردّد في الرحيل عن فريقه في حال «اعتبر مجلس الإدارة وأنصار النادي بأني لست الرجل المناسب». وخاض «يونايتد» موسماً كارثياً، إذ يحتل المركز الـ 16 في الدوري قبل مباراته الأخيرة على أرضه ضد أستون فيلا، الأحد. وقال أموريم: «إذا رأت الإدارة وأنصار النادي بأنني لست الرجل المناسب، سأرحل في اليوم التالي من دون نقاش أو أيّ تعويض». وتابع: «لكني لن أرحل من تلقاء نفسي. أنا واثق بما أقوم به، وكما رأيتم لن أغير أيّ شيء أقوم به». ورفض التحدث عن مستقبل النادي، بقوله «يتعيّن علينا أن نتعامل مع هذه الخسارة والألم الذي يرافق تلك الخسارة». وبذلك، سيغيب «يونايتد» عن المسابقات الأوروبية للمرّة الأولى منذ موسم 2014-2015.


الرأي
منذ 2 أيام
- رياضة
- الرأي
إغراءات مالية لتوتنهام و«يونايتد»... تفوق نهائي «يوروبا ليغ»
يتطلّع مانشستر يونايتد وتوتنهام الإنكليزيان لإنقاذ موسمهما الكارثي عندما يتواجهان في نهائي الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» في كرة القدم، الأربعاء، على ملعب «سان ماميس» الخاص بنادي أتلتيك بلباو الإسباني، حيث تلوح في الأفق إغراءات مالية مع تشريع الباب للفائز للمشاركة في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. ويخوض الفريقان النهائي في ظل انتقادات لاذعة على خلفية تقديمهما أسوأ أداء على الإطلاق في الدوري الممتاز. ويحتل «يونايتد» المركز السادس عشر وخلفه مباشرة توتنهام، وذلك قبل مرحلة واحدة من النهاية، وما جنّبهما الهبوط هو معاناة الثلاثي إيبسويتش تاون، ليستر سيتي وساوثمبتون في قاع الترتيب. المُفارقة أن الخاسر في النهائي سيشعر بخيبة أكبر رغم صعوده إلى منصة التتويج، إذ إن الغياب عن أيّ من المسابقات القارية الموسم المقبل سيُشكل نكسة كبيرة لوضعهما المالي في المستقبل القريب، فيما سيكون الفائز الممثل السادس للكرة الإنكليزية في دوري الأبطال. ولم يغب «يونايتد» عن أيّ من المسابقات القارية سوى مرّة فقط في الاعوام الـ35 الماضية. ويواجه النادي ظرفاً مالياً دقيقاً بعدما عمد المالك المشارك الملياردير جيم راتكليف إلى اعتماد سياسة تقشفية صارمة بعد شرائه حصة أقليّة قبل عام. كما أعلن نادي «الشياطين الحمر» عن خطة لتسريح 200 موظف إضافي بعد خفض 250 وظيفة العام الماضي. وداخل المستطيل الأخضر، لم يستطع المدرب البرتغالي روبن أموريم إنقاذ سفينة «يونايتد» الغارقة منذ توليه المسؤولية في ديسمبر، مكتفياً بتحقيق 6 انتصارات في 26 مباراة في الـ«بريميرليغ». وتشير التقديرات إلى أن الفوز باللقب قد يمنح الفائز 70 مليون جنيه إسترليني. في المقابل، جنى «يونايتد» 52 مليوناً رغم خروجه من دور المجموعات في دوري الأبطال الموسم الماضي. وطرأ منذ ذلك الوقت تحديث كبير على المسابقات القارية، ما رفع من عدد المباريات والجوائز المالية المقدمة من الاتحاد الأوروبي «يويفا». وأوضح الخبير الكروي المالي كيران ماغواير لشبكة «بي بي سي»: «موسم جيد في دوري الأبطال قد يُعادل نحو 100 مليون جينه إسترليني». وتابع: «بحلول الوقت الذي تجمع فيه إيرادات تذاكر الدخول ومكافآت الرعاة والجوائز المالية المتاحة، فإن الأرقام الناتجة ستكون مذهلة». بدوره، يمني توتنهام النفس بإنهاء 17 عاماً من الانتظار لمعانقة الكؤوس على الرغم من تنامي مداخيل النادي في العقدين الماضيين. وأدى إنشاء ملعب جديد من الطراز الرفيع إلى مصادر جديدة للإيرادات من استضافة الحفلات الموسيقية إلى مباريات الملاكمة العالمية. رغم ذلك، خسر توتنهام نحو 100 مليون جينه إسترليني في الموسمين الماضيين.


الرأي
منذ 2 أيام
- رياضة
- الرأي
«يونايتد» - توتنهام... لإنقاذ الموسم المخيّب
يستضيف ملعب «سان ماميس» في مدينة بلباو الإسبانية، المواجهة الإنكليزية الخالصة بين مانشستر يونايتد وتوتنهام في المباراة النهائية للدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» في كرة القدم، الأربعاء. ويسعى الفريقان لإنقاذ موسمهما المخيّب في الـ«بريميرليغ»، من خلال الفوز باللقب وضمان بطاقة التأهل الذهبية لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وستشهد المباراة النهائية سباقاً محموماً للظفر بمجموع إيرادات محتمل قد يصل إلى 100 مليون جنيه إسترليني (133 مليون دولار)، والتأهل إلى المسابقة الأوروبية العريقة بين فريقين يقبعان في آخر مركزين آمنين في الدوري، ليكون الممثل السادس للكرة الإنكليزية فيها الموسم المقبل. ويحتل فريق «الشياطين الحمر»، بقيادة مدربه البرتغالي روبن أموريم، المركز الـ16، ويُعاني من أسوأ موسم له في الدوري منذ نصف قرن، وتحديداً منذ هبوطه عام 1974، حيث مُنِي بـ18 هزيمة في 37 مباراة حتى الآن. ولم يحقّق «يونايتد» أيّ فوز في 8 مباريات (6 هزائم وتعادلان)، وهي أسوأ سلسلة له في تاريخ الدوري، حيث سقط أمام مضيفه تشلسي 0-1 في المرحلة 37 قبل الأخيرة في آخر مباراة له قبل المباراة النهائية. ومرَّ أموريم بفترة عصيبة منذ توليه المسؤولية في نوفمبر الماضي، حيث فاز بست مباريات فقط من أصل 26 في الدوري. لكن «يوروبا ليغ» كانت قصة مختلفة، حيث أطاح «يونايتد» بريال سوسييداد الإسباني (1-1 ذهاباً و4-1 إياباً) في ثُمن النهائي وأتلتيك بلباو الإسباني أيضاً (3-0 ذهاباً و4-1 إياباً) في نصف النهائي، بعد الـ«ريمونتادا» الشهيرة في ربع النهائي أمام ليون الفرنسي. ومع لاعبين مثل القائد البرتغالي برونو فرنانديز والبرازيلي المخضرم كاسيميرو، يمتلك أموريم الخبرة والكفاءة. وتلقّى «يونايتد» دفعة معنوية عشية النهائي بعودة الثلاثي الهولندي جوشوا زيركزي، البرتغالي ديوغو دالو والفرنسي ليني يورو الى التدريبات. في المقابل، يقبع توتنهام، بقيادة الأسترالي أنجي بوستيكوغلو، في المركز الـ17 بفارق نقطة واحدة خلف «يونايتد»، بعد أن خسر 21 مباراة، وهو رقم قياسي سلبي للنادي، ويتجه نحو أسوأ موسم له منذ عودته إلى دوري الأضواء عام 1978. وسقط توتنهام أمام أستون فيلا 0-2، في خسارته الخامسة في مبارياته الست الأخيرة في الدوري. وفاز النادي اللندني بهذه المسابقة القارية مرّتين، لكن تتويجه بها عام 1984 كان آخر لقب أوروبي له، علماً أنه لم يفز بأيّ لقب منذ 17 عاماً وتحديداً منذ تتويجه بكأس الرابطة في 2008 على حساب جاره تشلسي 2-1 بعد التمديد. واستمر سوء حظ توتنهام مع الإصابات هذا الموسم، حيث يغيب عن النهائي صانع ألعابه جيمس ماديسون والسويديان لوكاس بيرغفال وديان كولوشيفسكي، لكن قائده الدولي الكوري الجنوبي هيونغ-مين سون عاد إلى الملاعب بكامل لياقته.


الرأي
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
أموريم غير واثق من مستقبله مع «يونايتد»
أثار المدرب البرتغالي روبن أموريم -«المُحرج» من أداء فريقه مانشستر يونايتد- الشكوك حول مستقبله مع «الشياطين الحمر»، بعد أداء مخيّب جديد شهد خسارته على أرضه أمام وست هام 0-2 في الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم. وبعد بلوغه نهائي الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ»، عاد «يونايتد» إلى مسلسل الخيبات المحلية، مانحاً وست هام فوزه الأول في ملعب «أولد ترافورد» منذ 2007 والأول في 9 مباريات في الـ«بريميرليغ». في المقابل، مُنِي «يونايتد» بخسارته السابعة عشرة في 36 مباراة، ليقبع في المركز السادس عشر، بفارق نقطة عن توتنهام السابع عشر، والذي يقدّم على غراره موسماً محلياً مخيّباً، علماً بأنهما سيلتقيان في نهائي الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ». وأغضب الأداء الأخير لـ«يونايتد» مدربه أموريم: «بالنسبة لي فإن أكبر مصدر للقلق هو الشعور بأن الأمور على ما يرام والقول حسناً، لا يمكننا تغيير موقعنا كثيراً». وتابع المدرب الشاب (40 عاماً): «هذه أكبر مشكلة حالياً في نادينا، لأننا نفقد الشعور بأننا نادٍ كبير». ولم يحرز «يونايتد» لقب الدوري الإنكليزي منذ عام 2013، في حقبة مدربه التاريخي الـ«سير» الأسكتلندي أليكس فيرغوسون. وعن شعوره حيال موقع فريقه في ترتيب الدوري، قال أموريم: «كيف يجب أن يشعر مدرب يونايتد حيال هذا الأمر المحرج، ومن الصعب جداً تقبل ذلك». وأضاف مجدّداً أن نهائي «يوروبا ليغ» مع توتنهام في 21 الجاري في بلباو الإسبانية، لن يصرف النظر عن مشكلات فريقه المحلية. وشرح مدرب سبورتينغ لشبونة البرتغالي السابق: «الجميع يفكر في النهائي. لدينا أمور أهم للتفكير بها، وعلينا تغيير أمور كثيرة في نهاية الموسم». وقال أموريم، الذي فاز 6 مرّات فقط في الدوري منذ خلافته الهولندي إريك تن هاغ إن الفريق «يجب أن يُغيّر أموراً كثيرة خلال فصل الصيف»، وشكك في مستقبله الشخصي إذا لم يتمكن من المساهمة في تغيير حقيقي: «لا أريد الحديث عن اللاعبين. أتحدث عن نفسي والثقافة في النادي». وأردف: «نريد تغيير ذلك ويجب أن نكون أقوياء في الصيف وأن نتحلّى بالشجاعة، لأننا لا نريد عيش موسم آخر مماثل. إذا بدأنا هكذا واستمر هذا الشعور، يجب أن نتيح الفرصة لأشخاص آخرين».