logo
#

أحدث الأخبار مع #آبادي

مقترح جديد يعيد احتمال التفاوض بين طهران وواشنطن
مقترح جديد يعيد احتمال التفاوض بين طهران وواشنطن

بيروت نيوز

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • بيروت نيوز

مقترح جديد يعيد احتمال التفاوض بين طهران وواشنطن

أعلن كبير المفاوضين الإيرانيين في الملف النووي، ومساعد وزير الخارجية للشؤون القانونية والدولية، كاظم غريب آبادي، أن طهران تلقت مؤخرًا مقترحًا بشأن جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة مع الولايات المتحدة، وهي حالياً بصدد تقييمه من قبل الجهات المختصة. وفي تصريح للتلفزيون الإيراني، أوضح آبادي أن المقترح لا يزال قيد الدراسة، دون أن يقدّم أي تفاصيل إضافية عن محتواه أو الجهة التي تقدّمت به. في هذا السياق، أفادت صحيفة وول ستريت جورنال أن الجولة الجديدة من المحادثات يُتوقّع أن تُعقد في العاصمة الإيطالية خلال عطلة نهاية الأسبوع الحالي، أي يومي السبت والأحد، في ظل استمرار التوتر بين طهران وواشنطن حول البرنامج النووي الإيراني. وكان المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، قد صرّح مساء الإثنين أن لا موعداً أو مكاناً محدداً تم الاتفاق عليه حتى اللحظة، مشيرًا إلى أن بلاده لا تزال تدرس المقترح بعناية، نظراً لـ'المواقف الأمريكية المتناقضة والمتغيرة باستمرار'، بحسب تعبيره. وأكد بقائي أن طهران لن تندفع نحو مفاوضات جديدة قبل التأكد من جدية الطرف الأمريكي، معتبرًا أن التقلب في المواقف يعرقل أي تقدم فعلي في المسار التفاوضي. من جهتها، شدّدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، على أن الولايات المتحدة أبلغت طهران بشكل واضح أن تخصيب اليورانيوم يُعدّ 'خطًا أحمر' لا يمكن القبول به ضمن أي اتفاق. وأضافت أن الإدارة الأمريكية المقبلة، بقيادة الرئيس السابق دونالد ترامب في حال عودته، ستتبنى نهجًا أكثر صرامة تجاه الملف النووي الإيراني. وتأتي هذه التطورات في وقت يتسم بتصاعد الحذر بين الجانبين، خصوصًا مع إصرار إيران على استمرار عمليات التخصيب، حتى في ظل الحديث عن إمكانية التوصل إلى اتفاق. (ارم نيوز)

مقترح جديد يعيد احتمال التفاوض بين طهران وواشنطن
مقترح جديد يعيد احتمال التفاوض بين طهران وواشنطن

ليبانون 24

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • ليبانون 24

مقترح جديد يعيد احتمال التفاوض بين طهران وواشنطن

أعلن كبير المفاوضين الإيرانيين في الملف النووي ، ومساعد وزير الخارجية للشؤون القانونية والدولية، كاظم غريب آبادي، أن طهران تلقت مؤخرًا مقترحًا بشأن جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة مع الولايات المتحدة ، وهي حالياً بصدد تقييمه من قبل الجهات المختصة. وفي تصريح للتلفزيون الإيراني ، أوضح آبادي أن المقترح لا يزال قيد الدراسة، دون أن يقدّم أي تفاصيل إضافية عن محتواه أو الجهة التي تقدّمت به. في هذا السياق، أفادت صحيفة وول ستريت جورنال أن الجولة الجديدة من المحادثات يُتوقّع أن تُعقد في العاصمة الإيطالية خلال عطلة نهاية الأسبوع الحالي، أي يومي السبت والأحد، في ظل استمرار التوتر بين طهران وواشنطن حول البرنامج النووي الإيراني. وكان المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية ، إسماعيل بقائي، قد صرّح مساء الإثنين أن لا موعداً أو مكاناً محدداً تم الاتفاق عليه حتى اللحظة، مشيرًا إلى أن بلاده لا تزال تدرس المقترح بعناية، نظراً لـ"المواقف الأمريكية المتناقضة والمتغيرة باستمرار"، بحسب تعبيره. وأكد بقائي أن طهران لن تندفع نحو مفاوضات جديدة قبل التأكد من جدية الطرف الأمريكي، معتبرًا أن التقلب في المواقف يعرقل أي تقدم فعلي في المسار التفاوضي. من جهتها، شدّدت المتحدثة باسم البيت الأبيض ، كارولين ليفيت، على أن الولايات المتحدة أبلغت طهران بشكل واضح أن تخصيب اليورانيوم يُعدّ "خطًا أحمر" لا يمكن القبول به ضمن أي اتفاق. وأضافت أن الإدارة الأمريكية المقبلة، بقيادة الرئيس السابق دونالد ترامب في حال عودته، ستتبنى نهجًا أكثر صرامة تجاه الملف النووي الإيراني. وتأتي هذه التطورات في وقت يتسم بتصاعد الحذر بين الجانبين، خصوصًا مع إصرار إيران على استمرار عمليات التخصيب، حتى في ظل الحديث عن إمكانية التوصل إلى اتفاق. (ارم نيوز)

إيران: الجولة الثانية ستُعقد في روما.. وإيقاف الصناعة النووية ليس محل نقاش إطلاقاً
إيران: الجولة الثانية ستُعقد في روما.. وإيقاف الصناعة النووية ليس محل نقاش إطلاقاً

الميادين

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

إيران: الجولة الثانية ستُعقد في روما.. وإيقاف الصناعة النووية ليس محل نقاش إطلاقاً

أكّد مساعد وزير الخارجية الإيرانية للشؤون القانونية والدولية، كاظم غريب آبادي، أن إيقاف صناعة التخصيب أو الصناعة النووية في إيران ليس محل نقاش إطلاقاً. الجدير ذكره، أنّ كلام آبادي هذا يأتي رداً على تصريحات المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف، فبعد يوم من قوله إن "إيران يمكن أن تستمر في تخصيب اليورانيوم على مستوى منخفض يكون خاضعاً لرقابة صارمة"، تراجع عن هذه التصريحات بقوله يوم الثلاثاء، إنّ "على طهران أن تتخلى عن برنامج التخصيب بالكامل". وأكد آبادي قائلاً: "لم ولن نعدل عن حقنا في قضية التخصيب"، مشيراً في الوقت عينه إلى أنّ امتلاك السلاح النووي لا مكان له في العقيدة الدفاعية الإيرانية. وشدد على أنّ "إيران قدمت شهداء في مسيرة التخصيب النووي ولا يمكننا التخلي عن هذا الحق"، مضيفاً أنّه لم تكن "لدينا أي انحرافات في مسار تخصيب اليورانيوم وكل خطواتنا في الأطر السلمية". وأكد المسؤول الإيراني أن بلاده "دائماً على استعداد لمعالجة المخاوف النووية"، لافتاً إلى أن "تصريحات ومواقف الطرف الآخر على طاولة المفاوضات هي التي تُعدّ المعيار". وأكد أن "برنامج التخصيب في إيران محلي بالكامل ويعتمد على جهود الشباب الإيرانيين". 16 نيسان 16 نيسان وأشار مساعد وزير الخارجية الإيراني إلى أن الجولة الثانية من المحادثات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة ستُعقد في العاصمة الإيطالية روما، نافياً وجود أي طلب جديد لتغيير مكان اللقاء من قبل الطرف الآخر. وقال إنّ هذه الجولة ستركز على تحديد الأطر وجدول أعمال المحادثات. وأضاف غريب آبادي أن مكان المحادثات ليس محورياً بالنسبة لإيران، مضيفاً: "ما يهمّنا هو مضمون النقاشات ونتائجها، أما مكانها فهو مسألة هامشية"، مشدداً على أن "سلطنة عُمان ستبقى الوسيط في هذه المحادثات أينما أُجريت". وفيما يخص أسباب رفض طهران للمفاوضات المباشرة مع واشنطن، قال: "التهديدات والعقوبات الأميركية هما من بين أبرز الأسباب، ولا تنسجم مع منطق التفاوض، ولن تؤدي إلى نتائج بنّاءة"، محذّراً من أنّه "إذا أصروا على سياسة الضغط والتهديد، فإن لدى إيران أدواتها الخاصة أيضاً". ولفت آبادي إلى أنّ "طهران تحافظ على تواصل مستمر مع كل من روسيا والصين بشأن تطورات الملف النووي". وقبل يومين، دعا قائد الثورة والجمهورية الإسلامية في إيران السيد علي خامنئي إلى عدم التفاؤل بشكل مفرط في المحادثات مع الولايات المتحدة الأميركية ولا التشاؤم بشكل مفرط. وكانت قد جرت الجولة الأولى من المباحثات النووية غير المباشرة بين الطرفين في 12 نيسان/أبريل الجاري، في سلطنة عُمان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store