logo
#

أحدث الأخبار مع #آشليكرايمز،

نجم زومبي يندفع عبر المجرة بسرعة مذهلة
نجم زومبي يندفع عبر المجرة بسرعة مذهلة

سيدر نيوز

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • سيدر نيوز

نجم زومبي يندفع عبر المجرة بسرعة مذهلة

رصد تلسكوب هابل الفضائي جسما نجميا فريدا ينطلق عبر مجرتنا بسرعة فائقة بلغت نحو 177 ألف كيلومتر في الساعة، مثيرا دهشة العلماء ومخترقا كل التوقعات حول طبيعة هذه الأجسام. هذا الجسم الاستثنائي، الذي يطلق عليه الباحثون لقب 'النجم الزومبي'، هو في حقيقته نجم نيوتروني بالغ القوة، يعرف بالنجم المغناطيسي (Magnetar)، ويجمع بين خصائص فيزيائية فريدة جعلت منه موضوع بحث علمي مكثف. ويمتد قطر هذا النجم الغريب إلى نحو 20 كيلومترا فقط، إلا أن كتلته تتجاوز كتلة الشمس كاملة، ويملك حقلا مغناطيسيا يعادل تريليون ضعف الحقل المغناطيسي للأرض، ما يجعله من بين أقوى الأجسام المعروفة في الكون. وحذر العلماء من الاقتراب من هذا الجسم السماوي، موضحين أن أي كائن حي يصل إلى مسافة تقل عن 965 كيلومترا منه سيتعرض لتمزق ذري فوري، بفعل قوة مجاله المغناطيسي الشديدة. ورغم هذا الخطر الهائل، فإن العلماء يبدون حماسا كبيرا لدراسة هذا النجم، باعتبار أن فهم خصائصه قد يكشف أسرارا لطالما أبهرت الوسط العلمي، مثل طبيعة الانفجارات الراديوية السريعة الغامضة. ويترأس فريق البحث العالم آشلي كرايمز، الذي أوضح أن النجوم المغناطيسية هي بقايا نجوم ميتة، مكونة بالكامل من نيوترونات، وتتميز بمجالات مغناطيسية تفوق أقوى المغناطيسات الأرضية بمراحل عديدة. وأضافت الدكتورة ناندا ري، من معهد علوم الفضاء في برشلونة، أن معدلات ولادة النجوم المغناطيسية وسيناريوهات تشكلها تمثل بعضا من أهم الأسئلة في مجال فيزياء الفلك عالي الطاقة، مع ما يترتب على فهمها من انعكاسات على تفسير الكثير من الظواهر الكونية شديدة العنف. ولا يقتصر هذا الاكتشاف الفريد على تقديم رؤى جديدة حول دورة حياة النجوم، بل قد يشكل مفتاحا لفهم بعض أعنف الظواهر الكونية، مثل انفجارات أشعة غاما والمستعرات العظمى فائقة اللمعان. وبمتابعة رحلة هذا النجم الزومبي الغامض عبر مجرتنا، يأمل العلماء أن يسجلوا صفحة جديدة في سجل المعرفة الكونية

مقبرة نجمية تتحرك بسرعة صادمة وتحير العلماء
مقبرة نجمية تتحرك بسرعة صادمة وتحير العلماء

رؤيا نيوز

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • رؤيا نيوز

مقبرة نجمية تتحرك بسرعة صادمة وتحير العلماء

رصد تلسكوب هابل الفضائي جسما غريبا يندفع عبر مجرتنا بسرعة تصل إلى 177 ألف كم في الساعة، محطما كل التوقعات العلمية عن هذه الأجسام الكونية النادرة. وهذا 'النجم الزومبي' – كما يطلق عليه العلماء – هو في الواقع نوع من النجوم النيوترونية فائقة المغناطيسية يعرف بالنجم المغناطيسي '(Magnetar)، ويتميز بخصائص استثنائية. ويبلغ قطر هذا الجسم الكوني الغريب 20 كيلومترا فقط، لكنه يحمل كتلة تفوق كتلة شمسنا بأكملها، مع مجال مغناطيسي هائل أقوى من مجال الأرض المغناطيسي بتريليون مرة. وهذه الكثافة المفرطة تجعله أشبه بـ'مقبرة نجمية'، حيث يتكون بالكامل من النيوترونات المكدسة بشكل لا يمكن تصوره، وهو ما تبقى من نجم ضخم بعد موته. لكن الغريب في هذا النجم المغناطيسي تحديدا، والذي يحمل الرمز SGR 0501+4516، هو أنه يتحدى كل النظريات السابقة حول نشأة هذه الأجسام. فبخلاف معظم الماجنتارات المعروفة التي تتشكل من انفجارات المستعرات العظمى، يبدو أن هذا النجم الزومبي ولد بطريقة مختلفة تماما، ما يجعله كنزا علميا قد يحمل إجابات عن بعض أعظم ألغاز الكون. وحذر العلماء من أن اقتراب أي كائن حي من هذا النجم لمسافة أقل من 965 كم سيكون انتحارا مؤكدا، حيث سيقوم مجاله المغناطيسي الهائل بتمزيق الذرات داخل الجسم حرفيا. لكن هذه القوة المدمرة نفسها هي ما يجعل العلماء متحمسين لدراسته، حيث قد يكشف أسرار ظواهر كونية غامضة مثل الانفجارات الراديوية السريعة التي حيرت العلماء لعقود. ويقود فريق البحث العالم آشلي كرايمز، الذي يوضح أن 'ألنجوم المغناطيسية هي نجوم نيوترونية – بقايا نجوم ميتة – تتكون بالكامل من نيوترونات. لكن ما يجعلها فريدة هو مجالاتها المغناطيسية الشديدة التي تفوق بأضعاف مضاعفة أقوى المغناطيسات على الأرض'. وتضيف الدكتورة ناندا ري من معهد علوم الفضاء في برشلونة: 'إن معدلات ولادة النجوم المغناطيسية وسيناريوهات تكوينها تمثل بعض أكثر الأسئلة إلحاحا في فيزياء الفلك عالية الطاقة، مع تداعيات على فهم العديد من أكثر الأحداث الكونية قوة'. وهذا الاكتشاف الاستثنائي لا يفتح فقط نافذة جديدة على فهم دورة حياة النجوم، ولكنه قد يكون المفتاح لفك شفرات بعض الظواهر الكونية الأكثر تطرفا، من انفجارات أشعة غاما إلى المستعرات العظمى فائقة اللمعان. ومن خلال متابعة مسار هذا النجم الزومبي الغامض عبر مجرتنا، يأمل العلماء في كتابة فصل جديد في سفر الكون العظيم.

مقبرة نجمية تتحرك بسرعة صادمة وتحير العلماء
مقبرة نجمية تتحرك بسرعة صادمة وتحير العلماء

خبرني

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • خبرني

مقبرة نجمية تتحرك بسرعة صادمة وتحير العلماء

خبرني - رصد تلسكوب هابل الفضائي جسما غريبا يندفع عبر مجرتنا بسرعة تصل إلى 177 ألف كم في الساعة، محطما كل التوقعات العلمية عن هذه الأجسام الكونية النادرة. وهذا "النجم الزومبي" - كما يطلق عليه العلماء - هو في الواقع نوع من النجوم النيوترونية فائقة المغناطيسية يعرف بالنجم المغناطيسي "(Magnetar)، ويتميز بخصائص استثنائية. ويبلغ قطر هذا الجسم الكوني الغريب 20 كيلومترا فقط، لكنه يحمل كتلة تفوق كتلة شمسنا بأكملها، مع مجال مغناطيسي هائل أقوى من مجال الأرض المغناطيسي بتريليون مرة. وهذه الكثافة المفرطة تجعله أشبه بـ"مقبرة نجمية"، حيث يتكون بالكامل من النيوترونات المكدسة بشكل لا يمكن تصوره، وهو ما تبقى من نجم ضخم بعد موته. لكن الغريب في هذا النجم المغناطيسي تحديدا، والذي يحمل الرمز SGR 0501+4516، هو أنه يتحدى كل النظريات السابقة حول نشأة هذه الأجسام. فبخلاف معظم الماجنتارات المعروفة التي تتشكل من انفجارات المستعرات العظمى، يبدو أن هذا النجم الزومبي ولد بطريقة مختلفة تماما، ما يجعله كنزا علميا قد يحمل إجابات عن بعض أعظم ألغاز الكون. وحذر العلماء من أن اقتراب أي كائن حي من هذا النجم لمسافة أقل من 965 كم سيكون انتحارا مؤكدا، حيث سيقوم مجاله المغناطيسي الهائل بتمزيق الذرات داخل الجسم حرفيا. لكن هذه القوة المدمرة نفسها هي ما يجعل العلماء متحمسين لدراسته، حيث قد يكشف أسرار ظواهر كونية غامضة مثل الانفجارات الراديوية السريعة التي حيرت العلماء لعقود. ويقود فريق البحث العالم آشلي كرايمز، الذي يوضح أن "ألنجوم المغناطيسية هي نجوم نيوترونية - بقايا نجوم ميتة - تتكون بالكامل من نيوترونات. لكن ما يجعلها فريدة هو مجالاتها المغناطيسية الشديدة التي تفوق بأضعاف مضاعفة أقوى المغناطيسات على الأرض". وتضيف الدكتورة ناندا ري من معهد علوم الفضاء في برشلونة: "إن معدلات ولادة النجوم المغناطيسية وسيناريوهات تكوينها تمثل بعض أكثر الأسئلة إلحاحا في فيزياء الفلك عالية الطاقة، مع تداعيات على فهم العديد من أكثر الأحداث الكونية قوة". وهذا الاكتشاف الاستثنائي لا يفتح فقط نافذة جديدة على فهم دورة حياة النجوم، ولكنه قد يكون المفتاح لفك شفرات بعض الظواهر الكونية الأكثر تطرفا، من انفجارات أشعة غاما إلى المستعرات العظمى فائقة اللمعان. ومن خلال متابعة مسار هذا النجم الزومبي الغامض عبر مجرتنا، يأمل العلماء في كتابة فصل جديد في سفر الكون العظيم.

نجم زومبي يندفع عبر المجرة بسرعة مذهلة
نجم زومبي يندفع عبر المجرة بسرعة مذهلة

العين الإخبارية

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • العين الإخبارية

نجم زومبي يندفع عبر المجرة بسرعة مذهلة

رصد تلسكوب هابل الفضائي جسما نجميا فريدا ينطلق عبر مجرتنا بسرعة فائقة بلغت نحو 177 ألف كيلومتر في الساعة، مثيرا دهشة العلماء ومخترقا كل التوقعات حول طبيعة هذه الأجسام. هذا الجسم الاستثنائي، الذي يطلق عليه الباحثون لقب "النجم الزومبي"، هو في حقيقته نجم نيوتروني بالغ القوة، يعرف بالنجم المغناطيسي (Magnetar)، ويجمع بين خصائص فيزيائية فريدة جعلت منه موضوع بحث علمي مكثف. ويمتد قطر هذا النجم الغريب إلى نحو 20 كيلومترا فقط، إلا أن كتلته تتجاوز كتلة الشمس كاملة، ويملك حقلا مغناطيسيا يعادل تريليون ضعف الحقل المغناطيسي للأرض، ما يجعله من بين أقوى الأجسام المعروفة في الكون. وحذر العلماء من الاقتراب من هذا الجسم السماوي، موضحين أن أي كائن حي يصل إلى مسافة تقل عن 965 كيلومترا منه سيتعرض لتمزق ذري فوري، بفعل قوة مجاله المغناطيسي الشديدة. ورغم هذا الخطر الهائل، فإن العلماء يبدون حماسا كبيرا لدراسة هذا النجم، باعتبار أن فهم خصائصه قد يكشف أسرارا لطالما أبهرت الوسط العلمي، مثل طبيعة الانفجارات الراديوية السريعة الغامضة. ويترأس فريق البحث العالم آشلي كرايمز، الذي أوضح أن النجوم المغناطيسية هي بقايا نجوم ميتة، مكونة بالكامل من نيوترونات، وتتميز بمجالات مغناطيسية تفوق أقوى المغناطيسات الأرضية بمراحل عديدة. وأضافت الدكتورة ناندا ري، من معهد علوم الفضاء في برشلونة، أن معدلات ولادة النجوم المغناطيسية وسيناريوهات تشكلها تمثل بعضا من أهم الأسئلة في مجال فيزياء الفلك عالي الطاقة، مع ما يترتب على فهمها من انعكاسات على تفسير الكثير من الظواهر الكونية شديدة العنف. ولا يقتصر هذا الاكتشاف الفريد على تقديم رؤى جديدة حول دورة حياة النجوم، بل قد يشكل مفتاحا لفهم بعض أعنف الظواهر الكونية، مثل انفجارات أشعة غاما والمستعرات العظمى فائقة اللمعان. وبمتابعة رحلة هذا النجم الزومبي الغامض عبر مجرتنا، يأمل العلماء أن يسجلوا صفحة جديدة في سجل المعرفة الكونية. aXA6IDkyLjExMy4yMzguODEg جزيرة ام اند امز ES

"مقبرة نجمية" تتحرك بسرعة صادمة وتحير العلماء
"مقبرة نجمية" تتحرك بسرعة صادمة وتحير العلماء

روسيا اليوم

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • روسيا اليوم

"مقبرة نجمية" تتحرك بسرعة صادمة وتحير العلماء

وهذا "النجم الزومبي" - كما يطلق عليه العلماء - هو في الواقع نوع من النجوم النيوترونية فائقة المغناطيسية يعرف بالنجم المغناطيسي "(Magnetar)، ويتميز بخصائص استثنائية. ويبلغ قطر هذا الجسم الكوني الغريب 20 كيلومترا فقط، لكنه يحمل كتلة تفوق كتلة شمسنا بأكملها، مع مجال مغناطيسي هائل أقوى من مجال الأرض المغناطيسي بتريليون مرة. Magnetars are dead remnants of stars with extreme magnetic tracked one in our galaxy that didn't form from a supernova explosion, as first assumed, and might even offer clues to the mechanism behind events known as fast radio bursts: وهذه الكثافة المفرطة تجعله أشبه بـ"مقبرة نجمية"، حيث يتكون بالكامل من النيوترونات المكدسة بشكل لا يمكن تصوره، وهو ما تبقى من نجم ضخم بعد موته. لكن الغريب في هذا النجم المغناطيسي تحديدا، والذي يحمل الرمز SGR 0501+4516، هو أنه يتحدى كل النظريات السابقة حول نشأة هذه الأجسام. فبخلاف معظم الماجنتارات المعروفة التي تتشكل من انفجارات المستعرات العظمى، يبدو أن هذا النجم الزومبي ولد بطريقة مختلفة تماما، ما يجعله كنزا علميا قد يحمل إجابات عن بعض أعظم ألغاز الكون. وحذر العلماء من أن اقتراب أي كائن حي من هذا النجم لمسافة أقل من 965 كم سيكون انتحارا مؤكدا، حيث سيقوم مجاله المغناطيسي الهائل بتمزيق الذرات داخل الجسم حرفيا. لكن هذه القوة المدمرة نفسها هي ما يجعل العلماء متحمسين لدراسته، حيث قد يكشف أسرار ظواهر كونية غامضة مثل الانفجارات الراديوية السريعة التي حيرت العلماء لعقود. ويقود فريق البحث العالم آشلي كرايمز، الذي يوضح أن "ألنجوم المغناطيسية هي نجوم نيوترونية - بقايا نجوم ميتة - تتكون بالكامل من نيوترونات. لكن ما يجعلها فريدة هو مجالاتها المغناطيسية الشديدة التي تفوق بأضعاف مضاعفة أقوى المغناطيسات على الأرض". وتضيف الدكتورة ناندا ري من معهد علوم الفضاء في برشلونة: "إن معدلات ولادة النجوم المغناطيسية وسيناريوهات تكوينها تمثل بعض أكثر الأسئلة إلحاحا في فيزياء الفلك عالية الطاقة، مع تداعيات على فهم العديد من أكثر الأحداث الكونية قوة". وهذا الاكتشاف الاستثنائي لا يفتح فقط نافذة جديدة على فهم دورة حياة النجوم، ولكنه قد يكون المفتاح لفك شفرات بعض الظواهر الكونية الأكثر تطرفا، من انفجارات أشعة غاما إلى المستعرات العظمى فائقة اللمعان. ومن خلال متابعة مسار هذا النجم الزومبي الغامض عبر مجرتنا، يأمل العلماء في كتابة فصل جديد في سفر الكون العظيم. المصدر: إندبندنت تمكن فريق علمي دولي في ناسا من التقاط بيانات نادرة عن الكوكب الجليدي أورانوس أثناء مروره أمام أحد النجوم البعيدة في ظاهرة تعرف بـ"الاحتجاب النجمي"، في ليلة 7 أبريل الجاري. كشفت دراسة حديثة بقيادة ناسا عن آلية مدهشة لتكوين المياه على سطح القمر، حيث تلعب الرياح الشمسية دورا محوريا في هذه العملية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store