#أحدث الأخبار مع #آيترحوعبّر٠١-٠٥-٢٠٢٥عبّرإستنكار واسع لواقعة الإعتداء على الأستاذة بضواحي خنيفرة وحقائق جديدة تظهر في الملفكاد المعلم أن يكون رسولا، هذه العبارة لم تعد تصلح قي المنظومة التربوية بالمغرب، هكذا سخر أحد النشطاء في الفضاء التواصلي ساخرا من الوضع الذي صار عليه الكثير من رجال التعليم خصوصا في المغرب العميق، بعد تعرض أستاذة مساء أمس الأربعاء بسبت آيت رحو ضواحي خنيفرة للإعتداء شنيع أدى إلى كسر يد والدتها. وتعود تفاصيل الحادثة التي نقلتها جريدة ' عبّر.كوم '، عبر مراسلنا في إقليم خنيفرة إلى تعرض استاذة للغة الفرنسية لأعتداء شنيع، أدخلها في دوامة من الخوف والرعب بعد ما كانت برفقة والدتها لجلب المياه المفقودة في الدوار أدى إلى كسر يد والدتها التي تستدعي عملية جراحية عاجلة. وكشفت الضحية أنها عانت وقامت بشكايات متعددة بسبب تعرضها لمضايقات وإعتداءات، ولم تلقى تأييدا لكل شكاويها التي راحت أدراج الرياح ليتم وصفها بالحمقاء والمريضة نفسيا. وصرحت الأستاذة بأن والدتها اضطرت للمكوث معها في السكن الوظيفي المهترئ، خوفا عليها من الإعتداء عليها واقتحامه من طرف مجهولين بمقر عملها الكائن بجماعة سبت آيت رحو بخنيفرة. وإهتز الراي الوطني على ايقاع هذه الواقعة التي تزامنت مع عيد الشغل الذي أحتفل به في أرجاء المملكة يومه الخميس، لتتفجر من جديد وضعية رجالات ونساء التعليم انقطاع العمومي، خصوصا بالمغرب العميق والبوادي وضواحي المدن الذين يعانون الأمرين. وفي هذا السياق، قال أحد النشطاء في منصات التواصل الاجتماعي متحسرا على الوضعية التي آل اليها رجال التعليم 'الكلاب الضالة اذا أطعمتها حرستك والبشر أصبح متوحشا ومعتديا، هذه الواقعة في حقيقة الأمر تدمي القلب'. وغرد أحد الرواد بخصوص القهر الذي يعيشه رجال التعليم ' عيب وعار ماذا اصابنا حتى أصبحت أطرنا التعليمية يعانون بهذه الطريقة، ولكن ما عسى ان نقول فكرامة رجال التعليم سقطت أمام البرلمان'. إلى ذلك، وفي خرجة ثانية مع جريدة عبّر أكدت الأستاذة المتعاقدة بمجموعة مدارس اعروس الجماعتية بسبت آيت رحو ، بعد خروج أطراف اخرى تفند حيثيات معاناتها، حيث صرحت لقناة عبّر، أنها لا تستطيع إستيعاب الإستفزازات التي مورست عليها بعدما تقاسمت مرارتها مع الرأي الوطني. وكشفت الأستاذة أنها أحتقرت بكونها لا تنتمي الى ذات الجماعة، وتنتظر ان يأخذ القانون مجراه، بعد تضارب الأحداث وتعدد الروايات وإتهامها بالوسواس. وكانت الجامعة الوطنية للتعليم نظمت وقفة إحتجاجية يومه الخميس والذي تزامن مع عيد الشغل، أمام مديرية التعليم بخنيفرة لإدانة هذا القهر والظلم والحيف الذي باتت الأسرة التعليمية تتعرض له.
عبّر٠١-٠٥-٢٠٢٥عبّرإستنكار واسع لواقعة الإعتداء على الأستاذة بضواحي خنيفرة وحقائق جديدة تظهر في الملفكاد المعلم أن يكون رسولا، هذه العبارة لم تعد تصلح قي المنظومة التربوية بالمغرب، هكذا سخر أحد النشطاء في الفضاء التواصلي ساخرا من الوضع الذي صار عليه الكثير من رجال التعليم خصوصا في المغرب العميق، بعد تعرض أستاذة مساء أمس الأربعاء بسبت آيت رحو ضواحي خنيفرة للإعتداء شنيع أدى إلى كسر يد والدتها. وتعود تفاصيل الحادثة التي نقلتها جريدة ' عبّر.كوم '، عبر مراسلنا في إقليم خنيفرة إلى تعرض استاذة للغة الفرنسية لأعتداء شنيع، أدخلها في دوامة من الخوف والرعب بعد ما كانت برفقة والدتها لجلب المياه المفقودة في الدوار أدى إلى كسر يد والدتها التي تستدعي عملية جراحية عاجلة. وكشفت الضحية أنها عانت وقامت بشكايات متعددة بسبب تعرضها لمضايقات وإعتداءات، ولم تلقى تأييدا لكل شكاويها التي راحت أدراج الرياح ليتم وصفها بالحمقاء والمريضة نفسيا. وصرحت الأستاذة بأن والدتها اضطرت للمكوث معها في السكن الوظيفي المهترئ، خوفا عليها من الإعتداء عليها واقتحامه من طرف مجهولين بمقر عملها الكائن بجماعة سبت آيت رحو بخنيفرة. وإهتز الراي الوطني على ايقاع هذه الواقعة التي تزامنت مع عيد الشغل الذي أحتفل به في أرجاء المملكة يومه الخميس، لتتفجر من جديد وضعية رجالات ونساء التعليم انقطاع العمومي، خصوصا بالمغرب العميق والبوادي وضواحي المدن الذين يعانون الأمرين. وفي هذا السياق، قال أحد النشطاء في منصات التواصل الاجتماعي متحسرا على الوضعية التي آل اليها رجال التعليم 'الكلاب الضالة اذا أطعمتها حرستك والبشر أصبح متوحشا ومعتديا، هذه الواقعة في حقيقة الأمر تدمي القلب'. وغرد أحد الرواد بخصوص القهر الذي يعيشه رجال التعليم ' عيب وعار ماذا اصابنا حتى أصبحت أطرنا التعليمية يعانون بهذه الطريقة، ولكن ما عسى ان نقول فكرامة رجال التعليم سقطت أمام البرلمان'. إلى ذلك، وفي خرجة ثانية مع جريدة عبّر أكدت الأستاذة المتعاقدة بمجموعة مدارس اعروس الجماعتية بسبت آيت رحو ، بعد خروج أطراف اخرى تفند حيثيات معاناتها، حيث صرحت لقناة عبّر، أنها لا تستطيع إستيعاب الإستفزازات التي مورست عليها بعدما تقاسمت مرارتها مع الرأي الوطني. وكشفت الأستاذة أنها أحتقرت بكونها لا تنتمي الى ذات الجماعة، وتنتظر ان يأخذ القانون مجراه، بعد تضارب الأحداث وتعدد الروايات وإتهامها بالوسواس. وكانت الجامعة الوطنية للتعليم نظمت وقفة إحتجاجية يومه الخميس والذي تزامن مع عيد الشغل، أمام مديرية التعليم بخنيفرة لإدانة هذا القهر والظلم والحيف الذي باتت الأسرة التعليمية تتعرض له.