logo
#

أحدث الأخبار مع #آيسآي

«سبيس 42» تطلق العنان للابتكار في أبوظبي.. أول منشأة لتصنيع المنصات عالية الارتفاع
«سبيس 42» تطلق العنان للابتكار في أبوظبي.. أول منشأة لتصنيع المنصات عالية الارتفاع

العين الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • العين الإخبارية

«سبيس 42» تطلق العنان للابتكار في أبوظبي.. أول منشأة لتصنيع المنصات عالية الارتفاع

تم تحديثه الإثنين 2025/5/19 03:01 م بتوقيت أبوظبي أعلنت "ميرا أيروسبيس"، الشركة المتخصصة في المنصات عالية الارتفاع (HAPS) والتابعة لشركة سبيس 42، افتتاح أول منشأة من نوعها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لصناعة المنصات عالية الارتفاع في العاصمة "أبوظبي". وفقا لبيان رسمي، تهدف منشأة التصنيع الجديدة إلى تعزيز قدرات "ميرا أيروسبيس" على تسريع وتيرة البحث والتطوير، فضلاً عن دفع جهود التحول التجاري لتقنيات المنصات عالية الارتفاع على نطاق عالمي لتحقيق النمو المستدام. وتمتد المنشأة الجديدة على مساحة 4500 متر مربع، وتهدف إلى إنتاج أكثر من 20 طائرة مسيّرة عالية الارتفاع لدعم تطبيقات متنوعة تشمل القطاعات المدنية والبيئية والدفاعية. وتمثّل هذه المنشأة محطة مفصلية في استراتيجية "سبيس 42" لتوسيع قدراتها التصنيعية وتسويق حلولها، إلى جانب تعزيز مكانة دولة الإمارات كمركز رائد للتكنولوجيا الفضائية السيادية على مستوى العالم. وتلعب "سبيس 42" دوراً رئيسياً في دعم توجهات دولة الإمارات نحو بناء قدرات سيادية في مجالات تكنولوجيا الفضاء والتصنيع والبحث والتطوير، انسجاماً مع مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للفضاء 2030. ويُعد قطاع الفضاء عنصراً محورياً في مسيرة التحول التكنولوجي لدولة الإمارات، لما له من دور في تسريع الابتكار وتعزيز مرونة الصناعات المتقدمة، ويأتي افتتاح منشأة تصنيع المنصات عالية الارتفاع ترجمة عملية لهذا التوجه الوطني ورؤية الإمارات لمستقبل قائم على الابتكار والسيادة التكنولوجية. وقال خالد المرزوقي، الرئيس التنفيذي لشركة "ميرا أيروسبيس"، إن الطلب العالمي على تقنيات المنصات عالية الارتفاع (HAPS) يشهد نمواً متسارعاً، حيث تسعى سبيس 42 إلى ترسيخ ريادتها في هذا المجال من خلال استثمارات استراتيجية مدروسة. وأشار إلى أن تأسيس منشأة تصنيع متقدمة في أبوظبي يأتي تأكيداً على الالتزام بتطوير أنظمة فضائية موثوقة وفعالة، تجمع بين التكنولوجيا الحديثة والكفاءة التشغيلية العالية. وأكد أن هذا المشروع يمثل خطوة مفصلية في دعم القدرات السيادية لدولة الإمارات، بما ينسجم مع تطلعاتهم نحو تنمية مستدامة ويسهم في تعزيز مساهمتهم في دفع عجلة الاقتصاد الوطني. ويأتي افتتاح منشأة تصنيع المنصات عالية الارتفاع، ضمن سلسلة من الاستثمارات النوعية التي تنفذها "سبيس 42" لتعزيز قدراتها التصنيعية عبر مختلف مراحل سلسلة القيمة وتوسيع بنيتها التحتية الخاصة بإدارة البيانات الفضائية. وعقدت الشركة شراكة مع "آيس آي" (ICEYE)، الشركة العالمية المختصة في مجال الأقمار الاصطناعية الرادارية (SAR) لتصنيع الأقمار الصناعية لرصد الأرض (EO) محلياً في دولة الإمارات، حيث ستساهم هذه المبادرات بشكل مباشر في دعم برنامج الإمارات لرصد الأرض، الهادف إلى تطوير القدرات الوطنية في مجال الاستشعار عن بُعد عبر الأقمار الصناعية. aXA6IDgyLjI3LjIyMi44MCA= جزيرة ام اند امز CH

"راينميتال" الألمانية... من الأسلحة إلى الأقمار الاصطناعية
"راينميتال" الألمانية... من الأسلحة إلى الأقمار الاصطناعية

العربي الجديد

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربي الجديد

"راينميتال" الألمانية... من الأسلحة إلى الأقمار الاصطناعية

تعتزم "راينميتال"، أكبر شركة للأسلحة في ألمانيا ، تعزيز أعمالها في مجال الأقمار الاصطناعية الفضائية. فبعد أن استحوذت الشركة، التي مقرها في مدينة دوسلدورف غربي ألمانيا، على حصة في شركة الأقمار الاصطناعية الفنلندية "آيس آي" في العام الماضي، واستحوذت على حقوق توزيع معينة، من المقرّر أن يبدأ إنتاج هذه الأقمار الاصطناعية في مدينة نويس المجاورة في العام المقبل. لهذا الغرض، من المخطط تأسيس شركة مع "آيس آي"، حسبما أعلنت " راينميتال "، التي أعلنت أيضاً عن توقيع بيان نوايا بهذا الخصوص. وستحمل الشركة الجديدة اسم "راينميتال آيس آي سبيس سوليوشنز"، وستمتلك راينميتال 60% من أسهمها، في حين ستمتلك "آيس آي" 40%. وسيُستَخدم مصنع راينميتال الحالي في نويس لإنتاج الأقمار الاصطناعية، حيث يعمل في هذا المصنع حالياً حوالي 1500 شخص. وينتمي هذا المصنع إلى قطاع صناعة مستلزمات السيارات التابع للشركة، وهو القطاع الذي يعاني من ضغوط بسبب ضعف سوق السيارات. وتحول هذا القطاع مؤخراً إلى "الابن المريض" للشركة، في حين يشهد قطاع الأسلحة نمواً قوياً. علوم وآثار التحديثات الحية إطلاق أول قمر اصطناعي عُماني لمراقبة الأرض وقال رئيس مجلس إدارة "راينميتال"، أرمين بابرجر: "من خلال تأسيس المشروع المشترك الجديد، نتقدم خطوة أخرى نحو دخول مجال الفضاء. وهكذا فإننا لن نلبي الحاجة المتزايدة لدى الجيوش وقوات الأمن حول العالم إلى قدرات استطلاع فضائية وحسب، بل إننا سنُساهم أيضاً في الحفاظ على مكانة ألمانيا موقعاً للصناعات التكنولوجية وتعزيزه". وأضاف أن المشروع الجديد سيفتح آفاقاً مستقبلية واعدة بالنسبة لعاملين في موقع نويس. ومع ذلك، لن يُحوَّل المصنع الذي ينتج حالياً صمامات سيارات إلى إنتاج الأقمار الاصطناعية بشكل كامل في البداية، بل سيُنقَل جزء فقط من العمالة لمجال الإنتاج الجديد. ما يميّز هذه الأقمار الاصطناعية بالضبط؟ يعمل لدى شركة آيس آي، التي يقع مقرها في مدينة إسبو بفنلندا، حوالي 700 شخص، ما يجعلها أصغر بكثير من "راينميتال" التي يعمل لديها قرابة 30 ألف شخص. وتعمل "آيس آي" في إنتاج ما يُعرف بأقمار إس إيه آر، أي رادار الفتحة الاصطناعية". ومقارنةً بالأقمار الاصطناعية الأخرى، تتميز "إس إيه آر" بقدرتها على التقاط صور عالية الدقة حتى في حالات الطقس السيئ أو أثناء الليل، ويمكنها كشف حتى أصغر الأجسام على سطح الأرض. وتلعب هذه الأقمار دوراً مهماً في حرب أوكرانيا ، حيث يستخدم الجيش الأوكراني صورها في عملياته. (أسوشييتد برس)

629 مليون دولار إيرادات "سبيس 42" خلال 2024
629 مليون دولار إيرادات "سبيس 42" خلال 2024

سكاي نيوز عربية

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سكاي نيوز عربية

629 مليون دولار إيرادات "سبيس 42" خلال 2024

وحافظت الشركة، التي تعمل في مجال تكنولوجيا الفضاء ، على ميزانية عمومية قوية، مع احتياطات نقدية تجاوزت 1.1 مليار دولار بنهاية العام، مما يعكس التزامها المستمر بتعزيز الكفاءة التشغيلية والتوظيف الفعّال لرأس المال. وأظهرت نتائج أعمال الشركة أن صافي ربح قد بلغ 166 مليون دولار، بانخفاض طفيف عن العام 2023 (174 مليون دولار)، متأثر بتطبيق ضريبة الشركة في دولة الإمارات لأول مرة. ولكن مع استثناء الضرائب يكون صافي الربح قد ارتفع بنسبة 5 بالمئة. وقالت سبيس 42 ، في بيان على سوق أبوظبي للأوراق المالية ، إنها حققت تقدّماً كبيراً في قطاع رصد الأرض والتحليلات الجيومكانية فقد أطلقت في أغسطس 2024، بالشراكة مع "آيس آي" (ICEYE) القمر الصناعي فورسايت - 1 وهو أول الأقمار الاصطناعية الرادارية (SAR) في الإمارات وهو الإنجاز الذي عزز قدراتها على رصد الأرض ورسخ مكانتها مزودا للبيانات الجيومكانية المتميزة. واستكمالاً لهذا الزخم، أعلنت سبيس 42 خلال يناير هذا العام عن الإطلاق الناجح للمرحلة الثانية من كوكبة أقمار فورسايت، ومن المقرر أن يدخل نظام فورسايت الخدمة هذا العام. وفي ديسمبر 2024، أعلنت سبيس 42 وشركة "آيس آي" عن إنشاء مشروع مشترك لتصنيع الأقمار الاصطناعية الرادارية (SAR)، في دولة الإمارات، مما يوفّر خبرات تصنيع الأقمار الصناعية في المنطقة ويتماشى مع استراتيجية الإمارات الوطنية للفضاء 2030. كما وقّعت سبيس 42 في فبراير الجاري اتفاقية مع شركة "فضاء" التابعة لمجموعة "إيدج" لتأسيس مشروع استراتيجي مشترك يهدف إلى تطوير منظومة متكاملة لرصد الأرض في دولة الإمارات، مع توفير قدرات رصد الأرض ذات الاستخدام المزدوج المصممة للتطبيقات الحكومية والتجارية. وفي الشهر ذاته، أعلنت سبيس 42 و "إيدج" توقيع عقدٍ تتجاوز قيمته 100 مليون دولار، يتم بموجبه توظيف البيانات المستمدة من كوكبة أقمار "فورسايت" التابعة لشركة سبيس 42 إلى جانب أنظمة أخرى لتوفير رؤى جيومكانية في الوقت الفعلي تدعم التطبيقات الدفاعية والأمنية والبيئية. وواصلت سبيس 42 تعزيز ريادتها في مجال الاتصالات عبر الأقمار الصناعية وأنجزت الشهر الماضي إطلاق قمرها الصناعي للاتصالات "الثريا 4"، مما شكّل توسّعاً في حلول الشركة لأقمار الاتصالات المتنقّلة المتقدّمة، مع توفير سعة أكبر ومستويات أمان متقدّمة وسرعات أعلى وتغطية أوسع، الأمر الذي يعزز مكانة الشركة الرائدة في قطاع الاتصالات عبر الأقمار الصناعية على مستوى العالم.

سبيس 42 تعلن عن نتائج مبدئية قويّة لعامها الأول 2024
سبيس 42 تعلن عن نتائج مبدئية قويّة لعامها الأول 2024

زاوية

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • زاوية

سبيس 42 تعلن عن نتائج مبدئية قويّة لعامها الأول 2024

الشركة تحقق أداءًا مالياً مرناً وهوامش ربح متفوقة مع المحافظة على ميزانية عمومية قوية سبيس 42 تمضي قُدماً في تنفيذ استراتيجيتها الرامية إلى ترسيخ مكانتها كرائد عالمي في قطاع تكنولوجيا الفضاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة - أعلنت سبيس 42 العامة المحدودة ("سبيس 42" أو "الشركة")، الشركة الإماراتية الرائدة في مجال تكنولوجيا الفضاء والتي تعمل على دمج القدرات المتفوقة للاتصالات عبر الأقمار الصناعية والبيانات الجيومكانية والذكاء الاصطناعي لتوفير قيمة مضافة للعملاء على مستوى العالم، والمدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية (تحت الرمز: SPACE42 ورمز التعريف الدولي AEE01122B228)، عن نتائجها المالية المبدئية الموحّدة للعام 2024. وقد حققت سبيس 42 أداءً مالياً مرناً مسجّلةً أرباحاً قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء بلغت 317 مليون دولار، وزيادة كبيرة في هامش الربح بنسبة 8 نقاط مئوية. وحافظت الشركة على ميزانية عمومية قوية، مع احتياطات نقدية تجاوزت 1.1 مليار دولار بنهاية العام، مما يعكس التزامها المستمر بتعزيز الكفاءة التشغيلية والتوظيف الفعّال لرأس المال. وأحرزت سبيس 42 منذ تأسيسها تقدّماً كبيراً في تنفيذ استراتيجيتها المُعلنة خلال فعاليات النسخة الأولى من يوم المستثمر في نوفمبر الماضي. وتستند هذه الاستراتيجية إلى أربعة أهداف رئيسية: أن تصبح الشريك المفضل لتوفير البيانات الجيومكانية المتميزة، وتحقيق الريادة في منصات التحليلات الجيومكانية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، وترسيخ مكانتها في قطاع الاتصالات المتنقلة عبر الأقمار الصناعية، وتعزيز مكانتها كمزوّد لحلول الاتصال الآمن. وحققت سبيس 42 تقدّماً كبيراً في قطاع رصد الأرض والتحليلات الجيومكانية. فقد أطلقت الشركة في أغسطس 2024، بالشراكة مع "آيس آي" (ICEYE) القمر الصناعي فورسايت - 1 وهو أول الأقمار الاصطناعية الرادارية (SAR) في الإمارات العربية المتحدة. يعزز هذا الإنجاز قدراتها على رصد الأرض ويرسخ مكانتها كمزود للبيانات الجيومكانية المتميزة. واستكمالاً لهذا الزخم، أعلنت سبيس 42 في ينايرهذا العام، عن الإطلاق الناجح للمرحلة الثانية من كوكبة أقمار فورسايت، ومن المقرر أن يدخل نظام فورسايت الخدمة هذا العام. وفي ديسمبر 2024، أعلنت سبيس 42 وشركة "آيس آي" عن إنشاء مشروع مشترك لتصنيع الأقمار الاصطناعية الرادارية (SAR)، في دولة الإمارات، مما يوفّر خبرات تصنيع الأقمار الصناعية في المنطقة ويتماشى مع استراتيجية الإمارات الوطنية للفضاء 2030. كما وقّعت سبيس 42 في فبراير 2025 اتفاقية مع شركة "فضاء" التابعة لمجموعة "ايدج" (EDGE)، لتأسيس مشروع استراتيجي مشترك يهدف إلى تطوير منظومة متكاملة لرصد الأرض في دولة الإمارات، مع توفير قدرات رصد الأرض ذات الاستخدام المزدوج المصممة للتطبيقات الحكومية والتجارية. وفي الشهر ذاته، أعلنت سبيس 42 وشركة "ايدج" (EDGE) عن توقيع عقدٍ تتجاوز قيمته 100 مليون دولار، يتم بموجبه توظيف البيانات المستمدة من كوكبة أقمار "فورسايت" التابعة لشركة سبيس 42 إلى جانب أنظمة أخرى لتوفير رؤى جيومكانية في الوقت الفعلي تدعم التطبيقات الدفاعية والأمنية والبيئية. وواصلت سبيس 42 تعزيز ريادتها في مجال الاتصالات عبر الأقمار الصناعية، حيث أنجزت الشهر الماضي إطلاق قمرها الصناعي للاتصالات "الثريا 4"، مما شكّل توسّعاً في حلول الشركة لأقمار الاتصالات المتنقّلة المتقدّمة، مع توفير سعة أكبر ومستويات أمان متقدّمة وسرعات أعلى وتغطية أوسع، الأمر الذي يعزز مكانة الشركة الرائدة في قطاع الاتصالات عبر الأقمار الصناعية على مستوى العالم. وتقود سبيس 42 بصفتها عضواً مؤسساً في اتحاد خدمات الأقمار الصناعية المتنقلة (MSSA)، الذي تأسس في العام 2024، الجهود الرامية لدمج خدمات الشبكات الأرضية وغير الأرضية لتقديم اتصال مرن ومتاح لمليارات الأجهزة. كما تمضي الشركة قُدماً في تنفيذ برنامج توريد قمرين صناعيين جديدين متطورين، الياه 4 والياه 5، بعد توقيع عقد بقيمة 5.1 مليار دولار مع حكومة دولة الإمارات في نوفمبر الماضي لتوفير خدمات الاتصالات الفضائية الحيوية والآمنة لمدة 17 عاماً، مما يعزز مكانة سبيس 42 كمزودٍ رائد لحلول الاتصال الآمنة. وفي معرض تعليقه على هذه النتائج، قال كريم ميشيل الصبّاغ، العضو المنتدب لشركة سبيس 42: "نحن ملتزمون بالعمل الدؤوب لتحقيق أهدافنا الاستراتيجية، وقد تمكّنا خلال بضعة أشهر فقط منذ تأسيس سبيس 42 من تعزيز قدرات الشركة بشكل كبير في مجال رصد الأرض، وترسيخ ريادتها في حلول الاتصال الآمنة. كما وضعنا الأساس لتطوير حلول الاتصال المتنقلة عبر الأقمار الصناعية من الجيل الجديد، وذلك من خلال إطلاق القمر الصناعي الثريا 4." وأضاف الصبّاغ: "باعتبارنا عضواً مؤسساً في اتحاد خدمات الأقمار الصناعية المتنقلة (MSSA)، ومع امتلاكنا ميزانية عمومية قوية وإيرادات مستقبلية متعاقد عليها تتجاوز 7 مليارات دولار، نحن في موقع مثالي لتطوير الجيل الجديد من الشبكات غير الأرضية، مما يتيح فرصاً استثنائية لتقديم خدمات الاتصال المباشر للأجهزة مع الأقمار الصناعية لمليارات المستخدمين حول العالم." واختتم الصبّاغ: "يرتكز تنفيذ استراتيجيتنا على خمسة مبادئ أساسية تتمثل في النمو الممنهج عبر إطلاق مشاريع رئيسية في العام 2025، وتعد شراكاتنا طويلة الأمد التي أعلنا عنها مؤخراً دليلاً على ذلك. كما نتبع استراتيجيات يمكننا من خلالها الحفاظ على ميزة تنافسية قوية، ويتجلى ذلك في نظام فورسايت ومنصة جي آي كيو ونستثمر في رأس المال البشري والمادي لبناء قدرات متميزة تتطور وتنمو بمرور الوقت. إلى جانب ذلك، نواصل توسيع نطاق أعمالنا عالمياً، كما يظهر في برامجنا الأخيرة للاتصالات عبر الأقمار الصناعية ورصد الأرض. وأخيراً، نعطي الأولوية لتحسين العمليات وتخصيص رأس المال على نحو استراتيجي، لضمان توظيف السيولة بكفاءة وتحقيق أهدافنا وتعزيز القيمة المستدامة لمساهمينا على المدى الطويل." وتشمل أبرز النتائج المالية للعام 2024 ما يلي: بلغت الإيرادات 629 مليون دولار بتراجع نسبته 19% على أساس سنوي، ويُعزى ذلك في المقام الأول إلى تغيرات مؤقتة في مواعيد تنفيذ وتسليم برنامج رئيسي طويل الأمد ضمن بيانات للحلول الذكية، والخلل الذي حدث على متن القمر الصناعي الثريا 3 التابع للياه سات للخدمات الفضائية. بلغت الأرباح المطبّعة قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء نحو 317 مليون دولار ، لتظل مستقرة بشكل عام مقارنة بالعام 2023، مع هامش استثنائي نسبته 50%، بزيادة قدرها ثماني نقاط مئوية. باستثناء البنود غير المتكررة، والتي تشمل بشكل أساسي دخلاً قدره 30 مليون دولار من تعويضات مقررة مسبقاً وأرباحاً بقيمة 13 مليون دولار من بيع أحد الأصول غير الأساسية، بلغ إجمالي الأرباح المطبّعة المعدّلة قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء نحو 282 مليون دولار، ما يعكس انخفاضاً بنسبة 15% مقارنة بالعام السابق، في حين تحسّنت هوامش الربح لتصل إلى 45% (مقارنة بـ 43% في العام 2023). بلغ صافي الربح 166 مليون دولار ، بانخفاض طفيف عن العام 2023 (174 مليون دولار)، متأثراً بتطبيق ضريبة الشركات في دولة الإمارات لأول مرة، مع تحسّن الهامش إلى ما نسبته 26%. ومع استثناء الضرائب، ارتفع صافي الربح بنسبة 5%. وانخفض صافي الربح المطبّع بعد تعديل البنود غير المتكررة من 179 مليون دولار في العام 2023 إلى 135 مليون دولار مع استقرار هوامش الربح بشكل عام عند 21%. بلغ إجمالي النفقات الرأسمالية النقدية 348 مليون دولار ، ويرتبط ذلك بشكل أساسي بالياه سات للخدمات الفضائية، وخاصة فيما يتعلق بشراء القمرين الصناعيين الياه 4 و5. إيرادات مستقبلية متعاقد عليها تزيد عن 7 مليارات دولار ، أي ما يعادل 11 ضعفاً للإيرادات السنوية، بما في ذلك الاتفاقية التاريخية التي وقّعتها الشركة مع حكومة دولة الإمارات في نوفمبر 2024 بقيمة 5.1 مليار دولار ومدتها 17 عاماً. ميزانية عمومية قوية مع سيولة نقدية وودائع قصيرة الأجل تتجاوز 1.1 مليار دولار، مع صافي دين سلبي بقيمة 505 مليون دولار، في حين بلغ معدل الرافعة المالية سالب 1.6 مرة، ومن المتوقع استلام نصف مليار دولار في صورة دفعات مقدمة جديدة خلال فترة بناء القمرين الصناعيين الياه 4 والياه 5. يمكن الاطلاع على المجموعة الكاملة للإفصاحات المالية ضمن قسم علاقات المستثمرين على موقع سبيس 42 الإلكتروني نبذة عن سبيس 42: سبيس 42 المدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية بالرمز(ADX: SPACE42) هي شركة تكنولوجيا الفضاء مقرها الإمارات العربية المتحدة، تعمل على دمج الاتصالات عبر الأقمار الصناعية والبيانات الجيومكانية وقدرات الذكاء الاصطناعي لرصد الأرض من الفضاء. تأسست سبيس 42 عام 2024 بعد الاندماج الناجح بين بيانات والياه سات، وبفضل حضورها العالمي يمكنها تلبية الاحتياجات المتطورة لعملائها في الحكومات والشركات والمجتمعات. تتألف سبيس 42 من وحدتين تجاريتين: خدمات الياه سات الفضائية وبيانات للحلول الذكية. تركز وحدة خدمات الياه سات الفضائية على عمليات الأقمار الصناعية الأولية لكل من حلول الأقمار الصناعية الثابتة والمتحركة. تدمج وحدة بيانات للحلول الذكية الحصول على البيانات الجيومكانية ومعالجتها مع الذكاء الاصطناعي لتزويد صناع القرار بالبيانات وتعزيز الوعي الجيومكاني وتحسين الكفاءة التشغيلية. يشمل المساهمون الرئيسيون في سبيس 42 كل من جي42 ومبادلة وIHC. -انتهى-

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store