أحدث الأخبار مع #أبوالعروسة


تحيا مصر
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- تحيا مصر
ظروف خارجة عن إرداتنا.. إلغاء حفل مدحت صالح قبل موعده
أعلنت الجهة المنظمة لإحدى حفلات الفنان إلغاء حفل مدحت صالح في 6 أكتوبر تابع منشور مدحت صالح مدحت صالح يشارك في احتفالية القوات المسلحة بيوم الشهيد شارك الفنان مدحت صالح مؤخراً في الندوة التثقيفية التي نظمتها القوات المسلحة بمناسبة يوم الشهيد، حيث قدم خلال الفعالية أغنيته الوطنية 'صاحب الشهيد'، وحملت الأغنية معاني التقدير والامتنان لتضحيات أبطال القوات المسلحة الذين قدموا أرواحهم فداءً للوطن. مدحت صالح مسيرة فنية حافلة بالأعمال الناجحة يُعد الفنان مدحت صالح واحدًا من أبرز الأصوات الغنائية في مصر والعالم العربي منذ ظهوره في الثمانينيات، بدأ مشواره الفني مبكرًا، وحقق نجاحًا لافتًا بأغانيه الرومانسية والوطنية التي شكلت وجدان أجيال، من أبرز أغانيه:"كوكب تاني، النور مكانه في القلوب، بحبك"، إلى جانب عدد كبير من التترات الدرامية الناجحة التي ارتبط بها الجمهور، مثل تتر مسلسل 'أبو العروسة'. مدحت صالح حضور مميز في الدراما المصرية رغم انطلاقة مدحت صالح القوية في عالم الغناء، إلا أن حضوره في الدراما المصرية شكّل إضافة نوعية لمسيرته الفنية، قدم أدوارًا تمثيلية ناجحة، أثبت من خلالها موهبته كممثل يمتلك حسًا دراميًا من أبرز مشاركاته التمثيلية كانت في مسلسل 'أبو العروسة' الذي حقق نجاحًا جماهيريًا كبيرًا، حيث جسّد شخصية الأب المصري البسيط بكل تفاصيلها، ولاقى إشادة واسعة من الجمهور والنقاد. بفضل هذا التنوع، استطاع مدحت صالح أن يرسخ مكانته كفنان شامل، يجمع بين الغناء والدراما بحرفية وصدق


مجلة سيدتي
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
ولاء الشريف لـ"سيدتي": الغاوي غيّرني نفسيًا وأنا انتقائية في اختياراتي "فيديو"
تُعد الفنانة ولاء الشريف أحد أبرز الوجوه الشابة التي فرضت حضورها بقوة على الساحة الفنية المصرية، إذ تمكنت منذ بداياتها من لفت الأنظار بأدائها العفوي وتلقائيتها الواضحة، مدعومة بتكوين أكاديمي من المعهد العالي للفنون المسرحية، وحرص دائم على اختيار أدوار تضيف إلى مسيرتها، اشتهرت "ولاء" من خلال مشاركتها في عدد من الأعمال الدرامية الناجحة، ولعل أبرزها مسلسل أبو العروسة ، الذي شكل محطة فارقة في مشوارها الفني، وتوالت بعدها النجاحات، كان أحدثها دورها في مسلسل "الغاوي" ، الذي عرض خلال موسم رمضان الأخير، إلى جانب مشاركتها اللافتة في الفيلم القصير"عقبالك يا قلبي" ، الذي فاز بجائزة أفضل فيلم قصير في مهرجان هوليوود للفيلم العربي. المشاركة في الغاوي وفي لقاء خاص مع"سيدتي" ، تحدثت ولاء الشريف عن تفاصيل هذه التجارب، وكشفت عن كواليس مشاركتها في "الغاوي" ، قائلة: "لم أكن أتوقع أن أشارك في أي عمل رمضاني هذا العام، لكن في آخر يوم من السنة تلقيت اتصالًا بخصوص دور "حنان" وعندما علمت أن العمل من بطولة أحمد مكي ومن إنتاج العدل، شعرت بسعادة غامرة، وذهبت في اليوم التالي مباشرة لتوقيع العقد". View this post on Instagram A post shared by Walaa Elshrif (@walaaelshrif) أما عن التحديات التي واجهتها خلال أداء الشخصية، فقالت: "حنان من أصعب الأدوار التي جسدتها نفسيًا، أثرت في بشكل كبير، حتى أنني أصبحت أقل ضحكًا ما اعتدت، وتغيرت استجابتي للأشياء حولي، لازال تأثير الشخصية مستمرًا حتى الآن". يمكنكِ قراءة أحدثهما أروى جودة ونسرين طافش: نجمات تزوجن من خارج الوسط الفني عقبالك يا قلبي وفي سياق الحديث عن تجاربها السينمائية، توقفت "ولاء" عند الفيلم القصير" عقبالك يا قلبي"، الذي ترك بصمة قوية في المهرجانات، وقالت "الفيلم من إخراج شيرين دياب ، وعندما قرأت السيناريو شعرت بحماس كبير، صورناه خلال يومين فقط، لكن الظروف كانت صعبة جدًا، خاصة التصوير تحت حرارة عالية، بالإضافة إلى ملابس ثقيلة وماكياج مرهق، ورغم ذلك، كانت تجربة ممتعة والدور استثنائي". View this post on Instagram A post shared by Hollywood Arab Film Festival (@hollywoodarabfilmfestival) الغياب السينمائي وعن غيابها عن السينما وما إذا كانت تفكر في العودة إليها، قالت: "أنا أميل أكثر إلى الدراما لكنها ليست بديلاً عن السينما، أول أعمالي السينمائية كانت ابن القنصل مع المخرج عمرو عرفة، ثم شاركت في فيلم من بطولة آيتن عامر وإخراج خالد الحلفاوي، وكان من أحب الأدوار إلى قلبي، وآخر أعمالي السينمائية كان الفيل الأزرق ، واستمتعت كثيرًا بهذه التجربة"، وتابعت "أنا بطبيعتي انتقائية في اختياراتي، ولا أقبل بأي عمل لمجرد الظهور، لا بد أن أشعر بشغف حقيقي تجاه الدور، لكن بالتأكيد، إذا عرض علي عمل سينمائي جيد، فسأكون سعيدة جدًا بالمشاركة فيه". أما عن مشاريعها الفنية المقبلة، فكشفت ولاء أنها تضع لمساتها الأخيرة على تصوير مسلسل جديد من إخراج سعد هنداوي، ويشاركها البطولة كل من أحمد مجدي وأحمد صفوت، "تبقى لي فقط بعض المشاهد، وسأقوم بتصويرها قريبًا في الإسكندرية، وأتمنى أن ينال العمل إعجاب الجمهور". لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي » ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن »


بوابة الفجر
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
"الطفل في الفن المصري… بطل حقيقي أم ورقة عاطفية؟" تقرير
الطفل في الدراما والسينما ليس مجرد ممثل صغير يؤدي دورًا محدودًا، بل يمكن أن يكون مرآة للمجتمع، وصوتًا للبراءة، وأحيانًا ناقوس خطر يدقّ قضايا مسكوت عنها. لكن السؤال الذي يفرض نفسه: هل الفن المصري أنصف الطفل وقدم له أدوارًا حقيقية وفعّالة؟ أم أنه استعان به فقط لاستدرار الدموع وكسب تعاطف الجمهور؟ شهد الفن المصري لحظات متوهجة تألق فيها الأطفال كأبطال حقيقيين، تخطوا حدود "الكيوت" و"الحنية"، إلى عمق درامي مؤثر. أمثلة واقعية: فيلم "الحفيد" (1974): جسّد الطفل شخصية لها بعد نفسي وإنساني وسط زخم العلاقات الأسرية. الطفل لم يكن كمالة عدد، بل محرك للأحداث وناقلًا لمشاعر الأسرة. فيلم "إحنا بتوع الأوتوبيس": أحد الأطفال قدّم مشهدًا قصيرًا لكن وقعه شديد الأثر، وعبّر عن واقع سياسي واجتماعي بطريقة صادمة. مسلسل "أبو العروسة": استخدام الأطفال جاء بتوازن دقيق، عبر شخصيات طبيعية تتفاعل مع الحدث، دون مبالغة أو تلميع زائف. الطفل كوسيلة عاطفية: اللعب على مشاعر الجمهور في المقابل، لا تخلو الدراما والسينما من استخدام الطفل كأداة لإثارة المشاعر دون ضرورة درامية حقيقية. هذا يظهر حين يتم الزج بالأطفال في قصص حزينة، أو استخدام مرض طفل كعنصر وحيد لتحريك الأحداث. أمثلة سلبية: بعض أعمال رمضان الأخيرة: تُظهر أطفالًا يعانون من مرض خطير أو يتم اختطافهم، فقط لجعل الجمهور "يتعاطف"، بينما لا يُمنح الطفل مساحة حقيقية للتعبير أو التفاعل. الإعلانات الرمضانية: في كثير من الأحيان، يُستخدم الطفل لتوجيه رسائل إنسانية بشكل مبتذل، تخدم التسويق أكثر من الفن أو الرسالة المجتمعية. أين يقف المخرج والكاتب؟ هنا تكمن المسؤولية الكبرى. هل يُكتب الدور للطفل بوعي؟ هل يُمنح مساحة نفسية وإنسانية حقيقية؟ أم أن وجوده مجرد "إكسسوار" ضمن مشهد عاطفي؟ مخرجون كبار مثل عاطف الطيب وشريف عرفة ومحمد خان، عرفوا كيف يستخدمون الطفل كشخصية ذات كيان، لا كظل لغيره. الطفل في الفن الحديث: بين تيك توك والتمثيل لا يمكن تجاهل تأثير السوشيال ميديا، حيث أصبح بعض الأطفال نجومًا بسبب فيديوهاتهم، ومن ثم ينتقلون للتمثيل بلا خبرة أو توجيه. وهذا يطرح سؤالًا جديدًا: هل نُفرّغ الفن من مضمونه لصالح "التريند"؟ الخاتمة: بطل في انتظار الإنصاف الطفل في الفن المصري، حين يُكتب له جيدًا ويُخرج له بإحساس، يصنع فرقًا هائلًا لكنه ما زال ضحية "الاستخدام"، سواء لتسويق، أو إثارة، أو استدرار دموع. الرهان الحقيقي هو على كُتاب ومخرجين يعترفون أن الطفل ليس مجرد وسيلة، بل بطل حقيقي… ينتظر فقط من يكتب له البطولة.


بوابة الفجر
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
"الطفل في الفن المصري… بطل حقيقي أم ورقة عاطفية؟" تقرير
الطفل في الدراما والسينما ليس مجرد ممثل صغير يؤدي دورًا محدودًا، بل يمكن أن يكون مرآة للمجتمع، وصوتًا للبراءة، وأحيانًا ناقوس خطر يدقّ قضايا مسكوت عنها. لكن السؤال الذي يفرض نفسه: هل الفن المصري أنصف الطفل وقدم له أدوارًا حقيقية وفعّالة؟ أم أنه استعان به فقط لاستدرار الدموع وكسب تعاطف الجمهور؟ شهد الفن المصري لحظات متوهجة تألق فيها الأطفال كأبطال حقيقيين، تخطوا حدود "الكيوت" و"الحنية"، إلى عمق درامي مؤثر. أمثلة واقعية: فيلم "الحفيد" (1974): جسّد الطفل شخصية لها بعد نفسي وإنساني وسط زخم العلاقات الأسرية. الطفل لم يكن كمالة عدد، بل محرك للأحداث وناقلًا لمشاعر الأسرة. فيلم "إحنا بتوع الأوتوبيس": أحد الأطفال قدّم مشهدًا قصيرًا لكن وقعه شديد الأثر، وعبّر عن واقع سياسي واجتماعي بطريقة صادمة. مسلسل "أبو العروسة": استخدام الأطفال جاء بتوازن دقيق، عبر شخصيات طبيعية تتفاعل مع الحدث، دون مبالغة أو تلميع زائف. الطفل كوسيلة عاطفية: اللعب على مشاعر الجمهور في المقابل، لا تخلو الدراما والسينما من استخدام الطفل كأداة لإثارة المشاعر دون ضرورة درامية حقيقية. هذا يظهر حين يتم الزج بالأطفال في قصص حزينة، أو استخدام مرض طفل كعنصر وحيد لتحريك الأحداث. أمثلة سلبية: بعض أعمال رمضان الأخيرة: تُظهر أطفالًا يعانون من مرض خطير أو يتم اختطافهم، فقط لجعل الجمهور "يتعاطف"، بينما لا يُمنح الطفل مساحة حقيقية للتعبير أو التفاعل. الإعلانات الرمضانية: في كثير من الأحيان، يُستخدم الطفل لتوجيه رسائل إنسانية بشكل مبتذل، تخدم التسويق أكثر من الفن أو الرسالة المجتمعية. أين يقف المخرج والكاتب؟ هنا تكمن المسؤولية الكبرى. هل يُكتب الدور للطفل بوعي؟ هل يُمنح مساحة نفسية وإنسانية حقيقية؟ أم أن وجوده مجرد "إكسسوار" ضمن مشهد عاطفي؟ مخرجون كبار مثل عاطف الطيب وشريف عرفة ومحمد خان، عرفوا كيف يستخدمون الطفل كشخصية ذات كيان، لا كظل لغيره. الطفل في الفن الحديث: بين تيك توك والتمثيل لا يمكن تجاهل تأثير السوشيال ميديا، حيث أصبح بعض الأطفال نجومًا بسبب فيديوهاتهم، ومن ثم ينتقلون للتمثيل بلا خبرة أو توجيه. وهذا يطرح سؤالًا جديدًا: هل نُفرّغ الفن من مضمونه لصالح "التريند"؟ الخاتمة: بطل في انتظار الإنصاف الطفل في الفن المصري، حين يُكتب له جيدًا ويُخرج له بإحساس، يصنع فرقًا هائلًا لكنه ما زال ضحية "الاستخدام"، سواء لتسويق، أو إثارة، أو استدرار دموع. الرهان الحقيقي هو على كُتاب ومخرجين يعترفون أن الطفل ليس مجرد وسيلة، بل بطل حقيقي… ينتظر فقط من يكتب له البطولة.


مصراوي
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصراوي
بعد احتفالها بخطوبتها.. 8 معلومات عن ديانا هشام
دخلت الفنانة ديانا هشام، قوائم تريند مواقع التواصل الاجتماعي، بعد احتفالها بخطوبتها مساء أمس السبت 21 رمضان. الفنانة ديانا هشام، شاركت متابعيها لحظات من الحفل عبر حسابها الرسمي على "إنستجرام"، ونشرت صورا لها من خطوبتها، وظهرت وهي مرتدية بدلة بيضاء أنيقة، وظهر العريس يرتدي بدلة بيضاء أيضا، وعلقت على الصور كاتبة: "حصلت على خاتم الخطوبة اللهم بارك". من هي: - ولدت في 1 يوليو 1999. - درست في المعهد العالي للفنون المسرحية. - أول ظهور لها، كان عام 2017 إذ شاركت في مسلسل "ولاد تسعة"، وفي مسلسل "الحساب يجمع" أدت دور"هنا" ابنة النجمة يسرا. - شاركت في 22 عمل فني، منها مسلسلات "كأنه امبارح"، و"بالحجم العائلي"، و"قوت القلوب"، و"قمر هاديء"، و"إلا أنا"، و"كوفيد 25". - في مسلسل "أبو العروسة" شاركت في أجزائه الثلاثة في دور "مريم" ابنة مدحت صالح، ونرمين الفقي - شاركت مسلسل "انترفيو" الذي عرض عبر منصة Watch It . - تشارك الفنانة ديانا هشام في بطولة فيلم "سيكو سيكو"، المقرر عرضه في موسم عيد الفطر المقبل. - تصدرت ديانا هشام، قوائم التريند في مواقع التواصل الاجتماعي، في صيف 2021 بعد صورها مع نجم نادي ليفربول الإنجليزي، وقائد المنتخب المصري اللاعب محمد صلاح، بعد لقائها به خلال إجازتها الصيفية.