أحدث الأخبار مع #أبوالليف


بوابة ماسبيرو
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
أبوالليف: عايش علشان أربى أولادى
أشارك فى «سنة أولى رمضان» وأهدى المسلسل تتر «وحوى يا وحوى» يشارك الفنان أبو الليف فى المسلسل الإذاعى "سنة أولى رمضان" الذى يذاع يومياً خلال الشهر الكريم فى إذاعة الشرق الأوسط، تأليف الكاتب خالد سالم، إخراج دعاء حسنين. وأهدى أبو الليف للمسلسل أغنية التتر بعنوان "وحوى يا وحوى"، وقال إنه سعيد بدخول ماسبيرو والإذاعة المصرية.. وتحدث عن ذكرياته فى ماسبير أثناء طفولته ومشاركته ببرامج الأطفال التى قدمها بابا شارو وبابا ماجد، وأوضح أنه سيطرح أغنية دينية ودعاء فى منتصف رمضان، وأغنية "انا عايش كده بركاوى.. لا بتاع حوارات ولا غاوى" فى العيد، مؤكدا أنه لا مجال لعمل الألبومات الآن حيث لا يوجد إنتاج، فإلى تفاصيل الحوار. بداية.. طمئن محبيك على صحتك بعد تداول الكثير من الأخبار الكثيرة المزعجة؟ الحمد لله بخير، وليست لدىّ أى مشاكل صحية حالياً، وعدت لنشاطى الفنى منذ فترة، وطرحت أغنية "كل العالم" منتصف العام، لحن محمد السماحى، وشاركتنى حنان عطية الغناء، وتوزيع داود جميعي، وقدمت عدة أغان أيضا. ما تفاصيل مشاركتك فى المسلسل الإذاعى "سنة أولى رمضان"؟ أغنى تتر مسلسل "سنة أولى رمضان" على إذاعة الشرق الأوسط بعنوان "وحوى يا وحوى" لحن أحمد يوسف وتأليف السيد علي، وتوزيع مؤمن ياسر. لكنك شاركت أيضاً فى تمثيل "سنة أولى رمضان".. فما تفاصيل هذه المشاركة؟ كلمنى النجم أحمد التهامى عن المسلسل، ولم أتأخر لأنه صديقى، وسعدت بالعمل فى الإذاعة بسبب ذكرياتى معها التى لا أنساها، فقد شاركت قديماً فى برامج الأطفال مع بابا شارو، وبابا ماجد، وماما عفاف الهلاوى، وماما نجوى إبراهيم، وشجعتنى هذه البرامج على دراسة آلة "الكمنجة" فى الكونسرفتوار، ثم قدمت أغانى منذ عام 1992 منها كوكتيل "صيف ساخن جدا"، وكان عبارة عن صوت مع الآلات بصوت فطوطة، فأطلقوا علىّ المطرب الأخرس، وشاركت فى فيلم "عصفور من الشرق" عام 1984 عن قصة توفيق الحكيم مع النجم نور الشريف وسعاد حسنى رحمهما الله، كنت أغنى موال الفيلم، وأسست "باند" وغنيت فى المناسبات المختلفة. وفى 1992، قدمت على المسرح الكوميدى مسرحية "سهرة العمر" إخراج مجدى مجاهد مع الفنان أحمد راتب وضياء عبدالخالق وعادل أنور رحمه الله، وتوقفت المسرحية بسبب الزلزال. هل "سنة أولى رمضان" أولى تجاربك التمثيلية بالإذاعة؟ نعم.. لكنى تربيت فى ماسبيرو، وتعودت على استوديوهات المبنى والدراما والميكروفون والإلقاء، فلم يكن صعباً علىّ العودة للدراما الإذاعية.. كنت أصعد لاستوديو 46 و47 وأعرف كل طرقات ماسبيرو واستوديوهاته، وقضيت طفولتى فى استوديو 1 الذى كان مخصصاً لبرامج الأطفال، وقت رئاسة بابا شارو للإذاعة، وتولى بهجت عبدالعزيز رئاسة الاستوديوهات. لماذا تفضل الغناء بالعامية دائماً حتى فى قصة توفيق الحكيم؟ نعم غنيت موال "ده رمش عينيها يا ناس" ألحان د.جمال سلامة وكلمات علية الجعار، والحقيقة أننى احب أن أضع بصمتى مع خامة صوتى، وأن يصل إحساسى للجمهور بمفرداتى الخاصة التى تشبهنى. ما مشروعك القادم؟ سأطرح أغنية دينية ودعاء فى منتصف رمضان، كما سأطرح فى العيد أغنية "انا عايش كده بركاوى.. لا بتاع حوارات ولا غاوى". هل أغنية المناسبات تفيد المطرب؟ المواسم عامة مفيدة، وكل حاجة لها وقتها، وأطرح بركاوى "لأنى عايش كده، واللى فى قلبى على لسانى دائماً ولا أحسب لشىء، لكنى أمشى دوغرى"، وأشعر بأن القادم أفضل، والظروف دائماً تحكم، فحينما ظهرت بقوة عام 2009 لم تكن البداية، فقد سبقتها أعمال كثيرة جداً، لكن الألبوم الذى لاقى نجاحا كبيرا ضم 10 أغان، كل واحدة أحسن من الأخرى مثل: "أنا مش خرونج، وكله بينفسن، ودولا مجانين، ومابقاش عندى ثقة فى حد". هل صعب طرح ألبوم الآن؟ حاليا موضوع الألبوم صعب جداً، فالأغانى مكلفة جداً، وأدفع مبلغاً كبيراً فى كل أغنية، وحتى أغنية "وحوى يا وحوى" التى أهديتها للإذاعة تكلفت، لكنه شرف لى أن أقدم أغنية لماسبيرو، لأنه تليفزيون بلدنا، ولا بد أن نتكاتف ونضع أيدينا فى أيدى بعضنا للنهوض به مرة أخرى، وأتمنى أن يقبلها الجمهور. اسمى أحمد أنور جابر، ومن زمان كانت شهرتى "نادر أنور"، وعندما طرحت ألبوم "أبو الليف كينج كونج" الناس اعتقدوا ان اسمى "أبوالليف"، ومن هنا أصبح اسمى أبوالليف. لا.. أنا منفصل عن زوجتى فى أواخر أكتوبر الماضي، ولدىّ 3 أطفال: حبيب 8 سنوات، والتوأم حبيبة ورُحيّم 6 سنوات، وانفصلنا أنا والفنانة علا رامى منذ 2011، وسأعيش لأربى أولادى.


بوابة الفجر
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
خاص لـ "الفجر الفني" أبو الليف يكشف عن تعاونه مع نبيل أبو داوود في أغنية جديدة: "جاي أعمل قلبان"
كشف الفنان أبو الليف عن تفاصيل أحدث مشاريعه الغنائية، والتي تجمعه بالمطرب والملحن نبيل أبو داوود في أغنية جديدة تحمل عنوان " جاي أعمل قلبان " ، حيث تم الانتهاء من تسجيلها مؤخرًا استعدادًا لطرحها قريبًا. وفي تصريحات خاصة لموقع الفجر الفني ، أكد أبو الليف أنه سعيد بالتعاون مع أبو داوود في هذا العمل، مشيرًا إلى أن الأغنية تحمل طابعًا مختلفًا وستكون مفاجأة للجمهور. وأضاف: "أنا تعاونت مع نبيل وانتهيت من تسجيل الأغنية، وإن شاء الله هنصورها كليب قريبًا." الأغنية من كلمات شادي مصطفى، وألحان نبيل أبو داوود، وتوزيع طارق عليش، ومن المتوقع أن تحقق نجاحًا كبيرًا نظرًا لاختلاف لونها الموسيقي والطابع المميز الذي يقدمه الثنائي في هذا التعاون. ويأتي هذا العمل ضمن سلسلة من المشاريع الفنية التي يعمل عليها أبو الليف خلال الفترة المقبلة، حيث يسعى للعودة بقوة إلى الساحة الغنائية بعد غياب نسبي، مؤكدًا حرصه على تقديم أعمال مميزة تليق بجمهوره ومحبيه. يُذكر أن أبو الليف قد اشتهر بأسلوبه الغنائي الفريد الذي يجمع بين الطابع الشعبي والكوميدي، وحقق نجاحًا كبيرًا بأغانيه السابقة مثل " كينج كونج " و"تاكسي"، ليصبح واحدًا من الأسماء المميزة في الساحة الفنية.


بلدنا اليوم
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلدنا اليوم
أبو الليف يكشف لـ"بلدنا اليوم" عن أغنيته الجديدة لعيد الأم
كشف المطرب الشعبي نادر أبو الليف، في تصريح خاص لـ"بلدنا اليوم"، عن أغنيته الجديدة التي يستعد لطرحها عبر موقع الفيديوهات يوتيوب في عيد الأم، مشيرًا إلى أنها إهداء لكل أم مصرية. وكان أبو الليف قد تحدث في وقت سابق عن أحدث أغنياته، التي حملت اسم "بركاوي"، وطرحها بطريقة الفيديو كليب، موضحًا أنها تعبر عن حياته الشخصية وطريقته في العيش، حيث قال: "أنا ماشي في الدنيا بركاوي.. اللي في قلبه على لسانه". كلمات أغنية "بركاوي" "أنا أعيش في الدنيا بركاوي، وأترك كل شيء على الله، وقلبي أبيض، واللي في قلبي على لساني، وأتمنى الخير لجميع الناس، ولا أتأخر عن مساعدة أحد، وأساعد من يلجأ إليَّ، وأتمنى الخير للجميع". تفاصيل عن أغنية "بركاوي" كلمات: رامي جمال الدين ألحان: أحمد البرازيلي توزيع: جو حنا أمنية نادر أبو الليف في عيد الحب تحدث أبو الليف عن أمنيته في عيد الحب، قائلًا: "أتمنى أن يوفقني الله في أعمالي القادمة، وأن تنال إعجاب الجمهور، لأنني أجتهد كثيرًا وأحرص على إتقان أي عمل أقدمه للحفاظ على تاريخي الفني". وأضاف: "أتمنى أن يحب الناس بعضهم البعض، وأن تدوم بيننا المودة والرحمة، وأن يتمنى الجميع الخير للآخرين، كما أتمنى أن يحفظ الله أولادي، ويحفظ مصر وشعبها، وأن تستقر الأوضاع في البلاد الأخرى، ويعود السلام والاستقرار إلى سوريا وفلسطين والسودان". آخر أعمال نادر أبو الليف أغنية "بركاوي" أغنية "والعالم كله".


النهار
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
أبو الليف: الفن الذي لا يُسجّل في الأرقام بل في القلوب
إذا كنت من محبي الفن الأصيل الذي يمزج ما بين الواقع والخيال، فلا بدّ من أنك قد سمعت عن نادر أنور جابر المعروف بـ "أبو الليف"، الفنان الذي جعل من المونولوغ أسلوبًا فنيًا خاصًا به. لا يقتصر أبو الليف على الغناء وحسب، بل يتقن فنّ إلقاء الحكايات عبر الألحان والكلمات، ليحوّل كلّ أغنية إلى قصة تلامس القلوب. بدايته كانت متأثّرة بوالده الذي كان عازفًا في فرقة أم كلثوم، حيث كان يرافقه إلى الحفلات والبروفات. بدأ أبو الليف من الشوارع والحارات ليصنع لنفسه مكانًا في قلوب جمهور عريض، وها هو اليوم يواصل تقديم ما يحبّ ويؤمن به، بصوتٍ يحمل في طياته سحرًا خاصًا. بين الدويتو مع حنان عطية، وأغنياته الشهيرة التي لاقت محبة الجماهير، يظلّ أبو الليف فنانًا يختار بحرص ما يقدّمه لجمهوره، ويترك بصمته الفنية أينما حلّ. من كان ملهمك في الحياة؟ وهل كنت ترغب دائماً في أن تصبح فنانًا؟ قدوتي هو والدي الذي كان يعمل عازفًا في فرقة أم كلثوم. كنت أذهب معه إلى الحفلات والبروفات، ومن هنا بدأت أحب الفن. بناءً على ذلك، التحقت بالكونسرفتوار، ثم انتقلت إلى الحياة العملية، وبدأت أغني في الشوارع والحارات. حتى أنني قدمت أول كوكتيل موسيقيّ بعنوان "صيف ساخن جدًا" عام 1991، وتضمّن عدّة أغانٍ، منها "الأستاذ" التي لاقت انشتاراً كبيرًا. ما سبب تسميتك بـ "أبو الليف"؟ اسمي ليس "أبو الليف"، بل كان "أبو الليف كينج كونج" هو اسم الألبوم الأول لي، والناس ظنّت أن هذا هو اسمي. هل تواجه تحدّيات في الوقت الحالي مقارنة بالأوقات السابقة في ظل التغيرات في سوق الموسيقى؟ بالطبع، لأنني أقدّم الفكرة للمؤلف ليكتب عنها، وإذا لم تلقَ إعجابي، أجلس مع المؤلف ونتشاور حتى تصبح مرضية لي فأتمكّن من تقديمها للجمهور. أبو الليف يختفي كثيرًا ثم يعود للظهور، وعندما يظهر يفرح الناس كثيرًا الأمر ليس قصة ظهور أو اختفاء، فليس هناك أمر جميل أقدّمه لجمهوري الذي أقدره وأحبّه. وعندما أجد أمرًا جميلًا يمكنني تقديمه، أقدّمه فورًا. أخيراً، في رأس السنة، قمت بتقديم دويتو مع حنان عطية، وقبلها قدّمت "زنانة" على قناة مزيكا، وأيضًا "الدنيا بنك". أنا حاضرٌ، لكن الجمهور لا يتابع ولا يبحث عن قناتي على اليوتيوب. يقول جمهورك إن صوتك جميل، ولكنك تظلم نفسك بنوع الغناء الذي تقدّمه. ما رأيك في هذا الموضوع؟ منذ بداية عملي وأنا أختار هذا النوع من الأغاني. هذا الكلام ليس جديدًا، بل من عام 2009 وأنا أقدم نقدًا موضوعيًا على شكل مونولوغ، وليست مونولوجيست. هناك فرق بينهما. أنا أقدّم فن المونولوغ حيث أتناول مشكلة وأحلّها، وأتحدث عن الواقع، وهذا هو معظم ما أغنّيه. لم أظلم نفسي، لأنّ الله هو من يقسم الأرزاق، وما عليّ إلا أن أسعى وأذهب هنا وهناك وأحاول، لكن الله لم يُرد لي ذلك. لماذا تجد نفسك دائماً في صراع مع الآخرين، رغم أن لديك قبولًا كبيرًا من الجمهور؟ الأصابع لا تتشابه، ولكن أعداء النجاح هم الذين يقومون بمهاجمتي، ومن بينهم من مددت يدي إليهم، وتسلّقوا على أكتافي. ومع ذلك، أنا مستمرّ في طريقي، وليس لي أي علاقة بهم. من هو الفنان الذي تشعر أنه تعرض للظلم مثلك؟ بهاء سلطان ظُلم لكن لديه حضوراً ويحارب، وأيضا محمد محيي، لكنه للأسف اختفى. إذا كان بإمكانك القيام بديو فمع أيّ فنان؟ حاولت التواصل مع هيفاء وهبي لكنها لم تردّ، ربما اعتقدت أنّني أعاكسها. هل فكرت في استغلال صفحات مواقع التواصل الاجتماعي ليس فقط لطرح أغانيك ولكن أيضًا للتقرب أكثر من جمهورك؟ لست ملمًا بمواقع التواصل الاجتماعي، وأعتبر نفسي من الجيل القديم. اكتفي بتنزيل كلّ ما هو جديد فقط على اليوتيوب. كيف ترى تأثير المهرجانات على سوق الغناء في مصر؟ وهل تعتقد أنها ستؤثر على الأجيال القادمة من الفنانين؟ ستؤثر كما أصبحت مؤثرة اليوم على الفن الأصيل الشرقي الذي نقدّمه. الآن، فن المهرجانات موجود في الحفلات والأعراس، حيث يريد الشباب المهرجانات. أنا لا أهاجمهم، ولكن عليهم أن يقدّموا محتوى يليق بالفن والحضارة والتاريخ المصري. الناس تحبهم بأسلوب وحش، أما أنا فأرغب في أن يحبهم الناس بأسلوب راقٍ ونظيف، وأن يقدّموا رسالة. هل هناك شيء كنت تودّ تغييره في مسيرتك الفنية لو عاد الزمن بك؟ استحالة، أنا أحبّ الفن، ولا أقدّم أيّ شيء مفتعل أو مبتذل، ولا أقدّم أيّ شيء خادش للحياء. وأيّ شيء يمكنني تقديمه يكون مناسبًا لأن أقدمه أمام عائلتي ولمن حولي.