أحدث الأخبار مع #أبودقة

سودارس
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- سودارس
كردفان مقبرة الجنجويد
كانت أولى نتائج هذه التحركات بداية إنهيار شامل لقوات التمرد.. أحد أبواقهم المشهورة و إسمه ميسرة و يقيم في هولندا كشف ما يجري لهم بقوله: "برشم والصادق وماكن بتلمو وكلهم ما بعملو 20 عربية .. طلبنا يسلحونا في كردفان جابوا لينا مواتر عشان نواجه بيها الصيّاد .. دا رمي بالناس للتهلكة". النتيجةالثانية المهمة للإنهيار تتمثل في مقتل كبار القادة في العمليات الجارية حالياً و منهم حسبو و أبو دقة و هروب آخرين مثل الناعم و رفض القائد الكبير حسين برشم فزع القوات المنهارة. تلقي التمرد ضربة طيران قوية في منطقة بارا و يرأس قواتهم فيها أبو دقة الذي هلك في المنطقة و التي تضم مخزناُ كبيراً للسلاح و وحدة طبية ينتدب لها أطباء أجانب. لأول مرة في هذه الحرب يشكل التمرد لجنة للتحقيق في ضربة عسكرية نالت منهم، برئاسة رفيعة هي المقدم عبد الكريم محمد صوصل نائب القائد في المنطقة و إسمه ( الناعم ) المختفي حالياً. الهزائم و الخسائر الكبيرة دفعت التمرد لمحاولة صرف الأنظار عن انهيارهم بالحديث عن وقائع وهمية مثل توجه متحرك للدبة يقولون ذلك و قواتهم في كردفان تتعرض للفناء و تصرخ مطالبة بنجدة لا يجدونها ثم لتهرب منهم مجموعات من المعركة و تسلم أخري كما تحدثوا كذباً عن مهاجمة الجيش للرشايدة في شرق السودان و هم ليسوا من أنصارهم و في منطقة بعيدة عن المعارك الجارية و لا تؤثر عليها. إنتصارات كردفان لها أهمية كبرى حيث تفتح الطرق نحو مناطق مهمة في الطريق إلى دارفور خاصة نحو الضعين التي بدأ المتمردون في حفر خنادق حولها بعدما أصابهم الرعب و طالب ناظر الرزيقات بتوفير حماية له و هو يرتعب من أخبار تحركات البراؤون و الجيش نحوهم. باتت بابنوسة في مرمى القوات المسلحة و أهميتها تكمن في أنها عاصمة المسيرية و التي بدأ أفرادها في الدعم السريع يصرخون بأنهم يعانون من تجاهلهم و عدم مدهم بالسلاح مثلما كان يحدث للماهرية في الجزيرة. الطريق إلى الفاشر بات سالكاً لفك الحصار عنها و قد توقف التمرد عن الحديث عن استهدافها بعد كسر أولى موجات هجومهم عليها . من أرض الهجانة أبو ريش تبدأ عمليات تطهير البلاد من سرطان الدعم السريع . راشد عبد الرحيم script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

مصرس
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
الاحتلال يصدر "أوامر إخلاء" للفلسطينيين في عدة مناطق بمدينة غزة
أصدر الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، "أوامر إخلاء" جديدة للفلسطينيين في عدة مناطق بمدينة غزة. وذكرت مصادر محلية بغزة لوكالة «وفا» الفلسطينية، أن الاحتلال أصدر "أوامر إخلاء" للفلسطينيين في مناطق بأحياء الزيتون والشجاعية والتفاح شرق مدينة غزة، مطالبا إياهم بالنزوح عن منازلهم بشكل فوري والتوجه نحو غرب المدينة.اقرأ أيضًا| تحذير أممي: الوضع الصحي في غزة كارثي.. و12 ألف مريض على الأقل بحاجة لإجلاء طبيومنذ استئنافها الإبادة الجماعية بغزة، في 18 آذار/ مارس الجاري، قتلت إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، 1522 فلسطينيًا وأصابت 3834 آخرين، معظمهم أطفال ونساء.وفي 11 أبريل، استشهد ثلاثة فلسطينيين بينهم طفلة، إثر قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي الحربي، على خان يونس جنوب قطاع غزة.وأفادت وكالة «وفا» الفلسطينية، بأن طيران الاحتلال قصف منزل عائلة أبو دقة في منطقة الشحايدة شمال بلدة عبسان الكبيرة شرق خان يونس، ما أدى إلى استشهاد فلسطينيين أحدهما طفلة.كما استشهد فلسطيني وأصيب آخرون بجروح، بينهم حالات خطيرة، إثر قصف طائرة مروحية إسرائيلية، خيمة تؤوي نازحين قرب مجمع ناصر الطبي غرب خان يونس.كما أصيب عدد من الفلسطينيين بجروح، في قصف مدفعي إسرائيلي على شارع الشعف بحي الشجاعية شرق مدينة غزة.وفي 7 أبريل، أفاد موقع «روسيا اليوم» الإخباري، باستشهاد عشرات الفلسطينيين بينهم صحفيان، وإصابة آخرين جراء غارات إسرائيلية مُكثفة استهدفت مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ فجر اليوم الاثنين.اقرأ أيضًا| الصحة العالمية: 75% من بعثات الأمم المتحدة مُنعت من دخول غزة


سواليف احمد الزعبي
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- سواليف احمد الزعبي
الاحتلال يكثف غاراته على غزة وقت السحور / شاهد
#سواليف أدت #الغارات #الإسرائيلية ،فجر اليوم الخميس، على قطاع #غزة إلى ارتقاء 71 شهيدا بمناطق مختلفة، إضافة إلى عشرات الجرحى والمفقودين. وواصل طيران الاحتلال الإسرائيلي غاراته على مناطق مختلفة من القطاع، كما قصفت مدفعية الاحتلال عدة مواقع من بينها مدينة #غزة و #بيت_لاهيا في شمال القطاع. وقال مراسل الجزيرة إن عددا كبيرا من #الشهداء سقطوا في قصف شنه الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم على مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، وأضاف أن عددا من المدنيين أصيب إثر قصف جوي للاحتلال على منزل في بلدة الفخاري شرقي خان يونس جنوب القطاع. كما ذكر المراسل أن عدة مدنيين أصيبوا في قصف للاحتلال على منزل في منطقة مصبح شمالي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، وأضاف أن الاحتلال شن غارتين على خربة العدس شمالي مدينة رفح جنوب القطاع. كما أفاد المراسل بإصابة عدة مدنيين في قصف للاحتلال على منزل في بلدة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة. وقال المراسل إن قصفا مدفعيا للاحتلال استهدف المناطق الشمالية الغربية لبلدة بيت لاهيا. وفي وقت سابق، أفاد الدفاع المدني في قطاع غزة باستشهاد 70 شخصا أمس الأربعاء. وقد حصلت الجزيرة على مقاطع فيديو حصرية توثق المجزرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في حي السلاطين في بيت لاهيا إثر قصفها مجلس عزاء. وقال مراسل الجزيرة إن القصف الإسرائيلي أسفر عن سقوط 14 شهيدا وعشرات المصابين. 'الجزيرة' 🔴 محاولة انتشال عدد من الأطفال من منزل عائلة أبو دقة الذي استهدفه الاحتلال الليلة مما أسفر عن نحو 16 شهيدا، شرقي مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة#غزة_الفاضحة — ساحات – عاجل 🇵🇸 (@Sa7atPlBreaking) March 20, 2025 مع لحظات الفجر غزة تحترق صواريخ أمريكية اسرائيلية ضخمة تتساقط على رؤوس الابرياء الان .. جحيم مستمر وكأنه بركان، بردا وسلاما يا الله — MO (@Abu_Salah9) March 20, 2025 غزَّة وقت السُّحور! رحمتكَ يا الله 💔 — أدهم شرقاوي (@adhamsharkawi) March 20, 2025 عاجل : الاحتلال الصهيوني الإرهابي يرتكب الان مجازر دموية في غزة الآن ،أكثر من 10 مجازر خلال دقائق، وعشرات الشهداء بينهم أطفال ونساء لا يزالون تحت الأنقاض ،وعائلات مسحت من السجل المدني . الأوضاع كارثية 🚨🇵🇸 — غزة الآن – Gaza Now (@nowgnna) March 20, 2025

الدستور
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الدستور
ليالي رمضان في غزة .. جروح يصعب التئامها
استقبلت آلاف الأسر في قطاع غزة، اليوم الأول من شهر رمضان المبارك، بالكثير من الألم بتذكر من فقدوهم من الآباء والأمهات والأبناء خلال حرب الإبادة التي استمرت لأكثر من 15 شهرا. جراح يصعب التئامها لآلاف الأسر، وسط ظروف إنسانية قاسية حيث أغرقت الأمطار الغزيرة عشرات الخيام التي تؤويهم وبقايا المنازل المدمرة التي لجأوا إليها.لم تكن الأم المكلومة هند أبو دقة (55 عاما) تعرف أنه سيأتي عليها رمضان وهي فاقدة لابنها الوحيد بفعل الإجرام الاسرائيلي الذي ترك جرحا نازفا في كل بيت فلسطيني في غزة.مرت ثلاثة أشهر ثقال على الأم التي لم يفارق الشهيد عازم ولو للحظة واحدة أنظارها في كل زاوية من زوايا البيت، الذي بدا وكأنه حزين في أول سحور من شهر رمضان المبارك.وتقول إنها لم تتوقف لحظة واحدة عن الدعاء له بالرحمة والطلب من محبيه مشاركتها الدعاء لابنها الذي فارقها جسدا، وبقيت روحه حاضرة في كل تفاصيل حياتها وطقوس رمضان، بدءا من تزيين المنزل بالأنوار وتحضير وجبات السحور والافطار وصلاة التراويح وزيارة الارحام.وأكدت أبو دقة أن الشهيد كان الابن البار والصديق المخلص لها ولوالده وأخواته الخمس اللواتي فقدن السند بكل ما تعنيه الكلمة من معنى. أما والدة الشهيدين الشقيقين هيثم وبشار، الحاجة أم نايف أبو ستة التي يشبه حالها حال الأم أبو دقة، أصرت على عدم تناول وجبة السحور الأول لشهر رمضان لعدم قدرتها على تحمل الجلوس على المائدة في ظل غياب ابنيها.ودعت الحاجة أبو ستة (56 عاما) الله عز وجل، أن يعينها على صوم شهر رمضان في ظل غياب فلذتي كبدها، اللذين كانا يؤنسان وحدتها بعد وفاة زوجها وسفر ابنها البكر قبل سبع سنوات. ورغم وقف إطلاق النار، يواصل الاحتلال اجرامه بحق العائدين إلى منازلهم والمخيمات المؤقتة التي تم اقامتها للذين فقدوا مأواهم، واستهدافهم بشكل مباشر لينغص عليهم حياتهم ويحرمهم من طقوس رمضان.وفي مدرسة عبسان الابتدائية شرق خان يونس، دعت العائدة أم تحرير أبو دقة (60 عاما) الله أن يعينها على الإجابة عن أسئلة الطفلين أشرف خمس سنوات، ورتال ثلاث سنوات، عن والدتهم الشهيدة هلا التي مر على استشهادها ستة أشهر.وتؤكد أبو دقة أن وجود الطفلين معها يزيد من معاناتها ويصعب عليها التغلب على ظروف الحياة بفقدان من كانت تشكل فكاهة العائلة بابتسامتها الدائمة بطيبة قلبها، والسند والمعين لها بسبب مرضها لتصبح هي المعين لنفسها وللطفلين.وتابعت أن عودتها إلى المخيم الذي تم إقامته لحي الفراحين شمال عبسان الكبيرة، ليجمعها مع باقي أبنائها ليكونوا سندا لها في ظل وضعها الصحي السيئ اصطدم بعنجهية الاحتلال الذي بدأ في التصعيد لإجبار العائدين على النزوح من جديد لتمرير مخططاته.أما المأساة الكبرى عندما تفقد الأسرة معيلها الوحيد، الأب الذي يوفر لأبنائه كافة المستلزمات في ظل الواقع المرير وظروف الحياة الصعبة.تقول أم محمد الشاعر (32 عاما) التي فقدت زوجها بداية دخول قوات الاحتلال مدينة رفح، إن فقدان رب الأسرة يعني أن المسؤولية ستنتقل مباشرة إلى الأم التي ستصبح المعيل والمربي، وهذا حمل تعجز الجبال على حمله في ظل الظروف التي يعيشها قطاع غزة المدمر.وأضافت أم محمد أنها لم تفقد زوجها فقط، بل فقدت كل شيء في حياتها، المعيل والمأوى، والآن أصبحت بحاجة إلى أبسط الأشياء في الواقع المرير للقطاع.وتؤكد أن أمس كم كان صعبا عليها عندما استذكرت التحضيرات التي كان يقوم بها زوجها، في اليوم الذي يسبق بدء الشهر الفضيل من تحضيرات، تزيين وتوفير كافة مستلزمات رمضان من مأكل ومشرب وفوانيس لأطفاله الثلاثة.بدوره، استذكر حسن حلاسة (53 عاما) العائد إلى منزله في مدينة غزة، اليوم الأول من رمضان واللحظات الأولى لفقدان زوجته وثلاثة من أبنائه وعدد من أقربائه في قصف الاحتلال منزل بجانب المنزل الذي نزح إليه مع أسرته في مخيم الزوايدة وسط القطاع، في بداية حرب الابادة التي شنها الاحتلال على القطاع في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.ورغم مرور 15 شهرا على فقدانه الركن الأساسي من الأسرة، زوجته وابنته مرح طالبة الطب، واختها بيسان، وطفله المدلل عمر، حاول جاهدا أن يتناسى ويتعايش مع الواقع المؤلم الذي فرضته الحرب، لكن بصره وعقله يصطدم بصورة الأسرة التي كانت تعيش أجواء من الهدوء والسكينة في الشقة التي انتقل إليها قبل الحرب بأشهر قليلة.«وفا»