logo
#

أحدث الأخبار مع #أبوسنينة

الاشتراكية للمواني: تراجع 40% لحركة البضائع بالمواني خلال 2024 بسبب ضريبة الدولار
الاشتراكية للمواني: تراجع 40% لحركة البضائع بالمواني خلال 2024 بسبب ضريبة الدولار

أخبار ليبيا

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

الاشتراكية للمواني: تراجع 40% لحركة البضائع بالمواني خلال 2024 بسبب ضريبة الدولار

كشف مسؤول بالشركة الاشتراكية للمواني، أن حجم البضائع والمفرغة عبر المواني الليبية سجل انخفاضا ملحوظا خلال عام 2024 مقارنة بعام 2023، بنسبة بلغت نحو 40%، مرجعا ذلك إلى تأثير ضريبة الدولار التي ساهمت بشكل مباشر في تراجع حركة الاستيراد. وقال المسؤول، في تصريح لصحيفة العربي الجديد، أن استمرار فرض الضريبة على بيع النقد الأجنبي رفع من تكاليف الاستيراد، مما دفع العديد من التجار إلى تقليص حجم وارداتهم. وأوضح المسؤول أن التخفيض الجديد لقيمة الدينار الليبي في عام 2025، فاقم الوضع، وأدى إلى انكماش أكبر في حركة الواردات السلعية، مشيرا إلى أن المواني تعكس بوضوح المؤشرات الاقتصادية، من خلال تراجع نشاط الشحن والتفريغ. وفي سياق متصل، حذر الخبير الاقتصادي محمد أبوسنينة، من دخول الاقتصاد الليبي مرحلة الركود التضخمي الحاد، موضحاً أن هذا الوضع يتمثل في تراجع النشاط الاقتصادي، وارتفاع معدلات البطالة وتزايد التضخم، وهو نتيجة مباشرة لتضارب السياسات النقدية، وغياب سياسات مالية وتجارية مصاحبة. وطالب أبوسنينة بتبني برنامج إنقاذ اقتصادي شامل، ومراجعة السياسات النقدية المعلنة، وإنهاء حالة الانقسام السياسي، إلى جانب العمل على زيادة إنتاج وتصدير النفط والغاز، والسيطرة على الإيرادات النفطية، وتوريدها إلى مصرف ليبيا المركزي.

أبوسنينة: 8 مقترحات لإنقاذ الاقتصاد الوطني من الانهيار
أبوسنينة: 8 مقترحات لإنقاذ الاقتصاد الوطني من الانهيار

الوسط

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوسط

أبوسنينة: 8 مقترحات لإنقاذ الاقتصاد الوطني من الانهيار

قال الخبير الاقتصادي محمد أبوسنينة إن الاقتصاد الوطني يواجه خطر الانهيار مع وصول نسبة الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي 125%، ومع تجاوز الإنفاق العام إجمالي الدخل بنسبة 165%، وتسجيل 4.6 مليار دولار عجز في إيرادات النقد الأجنبي. وطرح أبوسنينة ثمانية مقترحات لإنقاذ الاقتصاد المهدد بالدخول في دوامة التضخم والعجز وتعثر الاستدامة المالية للدولة، ما قد يؤدي إلى «توقف الحكومة عن أعمالها حيث لم يعد دخل النفط كافٍ لسداد المرتبات المدفوعة من الخزانة العامة، بعد الانخفاض الحاد في أسعار النفط الخام»، حسب منشور على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك». تكليف حكومة إنقاذ ويرى الخبير الاقتصادي أن أول الخطوات لإنقاذ الاقتصاد هي «تكليف حكومة إنقاذ مصغرة واحدة على كافة التراب الليبي، توقف الهدر والانفلات القائم في الإنفاق العام وتتحمل مسؤولية إعداد وتنفيذ تنفيد برنامج للإصلاح الاقتصادي والمالي يعرض على مجلس النواب ويصدر بقانون». وأضاف: «ثانيا إقرار ميزانية تقشفية عامة للدولة قبل منتصف العام المالي الجاري، في حدود الموارد المتاحة والطاقة الاستيعابية للاقتصاد الوطني، وثالثا يطبق برنامج الإصلاح والإنقاذ على مؤسسات الحكومة نفسها، بتوحيد المؤسسات السيادية المنقسمة بشكل حقيقي يجعلها قابلة للمساءلة والمتابعة ورابعا تقليص وإلغاء وإعادة هيكلة الكثير من الوحدات الإدارية المستحدثة (وزارات وسفارات ومؤسسات وهيئات عامة وأجهزة) وتخفيض عدد العاملين بها». إعادة ترتيب أولويات الإنفاق التنموي وأشار أبوسنينة أن الخطوة الخامسة تتمثل في «إعادة ترتيب أولويات الإنفاق التنموي والبحث عن مصادر لتمويله خارج الميزانية العامة وإصلاح الدعم ومكافحة تهريب المحروقات ونشاطات غسل الأموال». وأكمل: «سادسا يلتزم مصرف ليبيا المركزي بعدم إقراض الحكومة أو تمويل نفقات غير مدرجة في الميزانية العامة، ويعمل على الحد من زيادة عرض النقود ويحسن استخدام سياسة سعر الصرف مع عدم استخدام هذه السياسة لمعالجة نتائج سياسات الإنفاق العام غير الكفؤة وإصلاح السياسات المصرفية وممارسة أدوات السياسة النقدية المتاحة له ، على المصرف المركزي أن يتوقف عن زعزعة استقرار سعر الصرف ، وأن يدرك أن تعديل سعر الصرف لن يحل مشكلة الاقتصاد الليبي غير المنظم». والنقطة السابعة تتمثل في «إخضاع إيرادات تصدير النفط الخام والغاز للمراجعة المصاحبة والتدقيق وغل يد المؤسسة الوطنية للنفط في التصرف في إيرادات النفط وتوريدها كاملة للمصرف بشفافية تامة وفي المواعيد المحددة لها». - - - - وأضاف أن النقطة الثامنة والأخيرة هي «تجميع وتوحيد كافة الأرصدة والودائع المقومة بالنقد الأجنبي المتاحة لدى كافة مؤسسات الدولة (المؤسسة الليبية للاستثمار والمحفظة طويلة المدى والمصرف الليبي الخارجي وصندوق الإنماء الاقتصادي وغيرها من المؤسسات الأخرى التي لديها موارد بالنقد الأجنبي) بهدف حمايتها وحسن إدارتها، وبحيث توضع هذه الأموال تحت تصرف جهة واحدة، تسمى لجنة الاستقرار المالي برئاسة المصرف المركزي، لمعالجة المختنقات التي قد تواجه الدولة الليبية وتهدد مستقبلها والرجوع إليها لدعم استقرار سعر صرف الدينار الليبي، وذلك إلى حين استقرار الأوضاع الاقتصادية والمالية في البلاد». تكلفة الإصلاح لا يجب أن يتحملها المواطن وحده وأكد الخبير الاقتصادي أن تكلفة برنامج الإنقاذ المطلوب، الاقتصادية والاجتماعية، لا ينبغي أن يتحملها المواطن لوحده والفئات الهشة، وأنه «على حكومة الإنقاذ المقترحة تحمل مسؤولياتها كاملة لتقليص الإنفاق العام وإيقاف الفساد وإلغاء الكثير من أوجه الصرف المستحدثة والاكتفاء بتقديم الخدمات العامة الأساسية وتوفير الأمن وحماية الحدود وإلغاء الوحدات الإدارية المستحدثة والمزدوجة والعمل على تنمية الإيرادات السيادية غير النفطية (الضرائب والرسوم الجمركية) وتحصيل إيرادات بيع المحروقات في الداخل كاملة وتوريد أرباح وفوائض نشاطات شركات الاتصالات والشركات العامة إلى حساب الإيراد العام لدى الخزانة». واختتم: «إن الفئات الهشة من المجتمع يجب أن توفر لها الحماية الاجتماعية اللازمة للحيلولة دون وقوعها تحت خط الفقر، وأن تعكف حكومة الإنقاذ والمؤسسات المعنية وكافة الجهات ذات العلاقة (التشريعية والتنفيذية) والاستشارية على إعداد رؤية لمستقبل الاقتصاد الليبي تستهدف إعادة هيكلته لتنويع مصادر الدخل والتخلص من هيمنة قطاع النفط على النشاط الاقتصادي على المدى الطويل».

أبوسنينة: ليبيا يمكن أن تصبح من أكبر مصدري المنتجات النفطية في هذه الحالة
أبوسنينة: ليبيا يمكن أن تصبح من أكبر مصدري المنتجات النفطية في هذه الحالة

الوسط

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوسط

أبوسنينة: ليبيا يمكن أن تصبح من أكبر مصدري المنتجات النفطية في هذه الحالة

قال الخبير الاقتصادي د. محمد أبوسنينة إن ليبيا يمكن أن تصبح من أكبر مصدري المنتجات النفطية أو المحروقات وتكتفي ذاتيًا منها على المديين القصير و المتوسط، وذلك إذا باشرت المؤسسة الوطنية للنفط في بناء أكبر مصفاة لتكرير النفط داخل البلاد. وأوضح أبوسنينة في منشور عبر صفحته بموقع «فيسبوك» اليوم الثلاثاء، إن تحقيق هذا الهدف سيسهم في إنهاء الهدر والفساد المصاحب لتوفير الديزل والبنزين وبقية المنتجات النفطية الأخرى. إنشاء مصفاة نفطية يقضي على الفساد وأشار إلى أن ذلك سيؤدي أيضًا إلى القضاء على «الهدر والفساد المصاحب لمبادلة النفط الخام بالمحروقات وللسيطرة على فاتورة استيراد المحروقات (الديزل والبنزين) التي تجاوزت قيمتها كل الحدود، وصارت تهدد الاستقرار الاقتصادي والمالي في البلاد». وقال إنه على المؤسسة الوطنية للنفط أن تباشر الاستثمار في بناء أكبر مصفاة لتكرير النفط داخل ليبيا، مع إمكانية إشراك مستثمر أجنبي أو مع القطاع الخاص الليبي. كما اقترح تطوير الطاقة الإنتاجية لمصفاة رأس لانوف وبقية المصافي العاملة تقنيًا في مختلف المناطق لتغطية حاجة السوق الليبية من المحروقات (اكتفاء ذاتيًا) وتصدير الفائض. وتابع: «في هذه الحالة، ستمتلك ليبيا ميزة نسبية في هذه المنتجات، باعتبار أن النفط الخام الليبي يعتبر من الأنقى في العالم». وقال إنه حتى لو كانت تكلفة إنتاج طن من المحروقات في الخارج أقل من تكلفة إنتاجه محليًا، «إلا أن الهدر والفساد والمبالغة في فاتورة استيراد المحروقات، والاستنزاف في النقد الأجنبي المصاحب لتوفير المحروقات بمختلف الطرق يعتبر كافيًا (اقتصاديًا) لتبرير إنتاج المحروقات محليًا». ارتفاع واردات المحروقات بنسبة 264% ولفت إلى ارتفاع قيمة واردات المحروقات من 2.8 مليار دولار في العام 2020 لتصل 10.2 مليار دولار في العام 2024 بنسبة زيادة قدرت بـ264% خلال اربع سنوات. وقال أبوسنينة إنه لو خصص نصف هذا المبلغ الذي جرى صرفه خلال السنوات الأربع الأخيرة لبناء مصفاة لتكرير الخام «لصارت ليبيا دولة مصدرة لأنظف المنتجات النفطية، وصار لدينا مصدر إضافي للنقد الأجنبي.. بما يعد خطوة في اتجاه بناء اقتصاد وطني قوي ومتنوع وحماية الأمن الاقتصادي القومي».

خبير مصرفي يقدم مقترح لاضافة مصدر جديد للنقد الأجنبي في ليبيا
خبير مصرفي يقدم مقترح لاضافة مصدر جديد للنقد الأجنبي في ليبيا

أخبار ليبيا

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

خبير مصرفي يقدم مقترح لاضافة مصدر جديد للنقد الأجنبي في ليبيا

أكد الخبير المصرفي محمد أبو سنينة أن ليبيا لديها القدرة على أن تصبح من أكبر الدول المصدرة للمنتجات النفطية، وأن تحقق الاكتفاء الذاتي منها على المدى القصير والمتوسط، وذلك من خلال وقف الهدر والفساد المصاحب لتوفير الديزل والبنزين. وأشار أبو سنينة إلى أن المؤسسة الوطنية للنفط يجب أن تباشر الاستثمار في بناء أكبر مصفاة لتكرير النفط داخل ليبيا، حتى لو تطلب الأمر مشاركة مستثمر أجنبي أو القطاع الخاص الليبي. كما دعا إلى تطوير الطاقة الإنتاجية لمصفاة رأس لانوف والمصافي الأخرى العاملة لتغطية حاجة السوق المحلية من المحروقات وتصدير الفائض. وأضاف أن ليبيا تمتلك ميزة نسبية في هذه المنتجات، حيث يُعتبر النفط الخام الليبي من أنقى النفوط في العالم. كما كشف عن ارتفاع قيمة واردات المحروقات من 2.8 مليار دولار في عام 2020 إلى 10.2 مليار دولار في عام 2024، بنسبة زيادة بلغت 264% خلال أربع سنوات. وأكد أن تخصيص نصف هذا المبلغ لبناء مصفاة تكرير سيمكن ليبيا من تصدير أنظف المنتجات النفطية وتوفير مصدر إضافي للنقد الأجنبي.

60 ألف فلسطيني يصلون الجمعة الأخيرة من شعبان بالمسجد الأقصى
60 ألف فلسطيني يصلون الجمعة الأخيرة من شعبان بالمسجد الأقصى

مصرس

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

60 ألف فلسطيني يصلون الجمعة الأخيرة من شعبان بالمسجد الأقصى

أدى عشرات آلاف الفلسطينيين صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، رغم عراقيل وتنغيصات قوات الاحتلال الإسرائيلي في محيط البلدة القديمة والمسجد. وذكرت دائرة الأوقاف الاسلامية بالقدس، أن 60 ألف مصل أدوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى، وصلاة الغائب على أرواح الشهداء.وقال شهود عيان، إن قوات الاحتلال اعتقلت المرابط خير الشيمي من باب الساهرة بالقدس، واقتادته إلى مركز شرطة صلاح الدين بالمدينة.ومنعت قوات الاحتلال المرابطين المبعدين عن المسجد من التواجد في طريق المجاهدين بالبلدة القديمة، وأخرجتهم من المكان بالقوة خارج باب الإسباط.كما نصبت قوات الاحتلال الحواجز الحديدية في محيط البلدة القديمة، وأوقفت الشبان وفتشتهم ومنعتهم من الوصول إلى المسجد الأقصى لأداء صلاة الجمعة.وقال خطيب المسجد الأقصى الشيخ يوسف أبو سنينة، "نحن اليوم في محنة وشدة وبلاء، أهلنا في غزة يعيشون حياة مريرة، جراء الهدم والدمار والهلاك والبرد القارس، والأحوال في غاية الصعوبة، وإخواننا في الضفة ذاقوا الأمرين من الخراب الذي طال الحجر والشجر والبشر، وتذكروا يا عباد الله أن هذا امتحان من الله تعالى".وعن شهر رمضان أضاف أبو سنينة: "شهر الصيام نعمة عظيمة وبركاته كبيرة، ومننه لا تعد ولا تحصى ، ولا يمكن أن تستقصى وبخاصة في المسجد الأقصى".وخاطب المجتعين في القاهرة بقوله: "نتوجه من هذا البيت المقدس للذين سوف يجتمعون في القاهرة، ونقول لهم اتقوا الله في دينكم وأمتكم ومسجدكم الذي انقطعت عنه وفود الزائرين، فيا وحشة المجاورين، اعملوا لمصلحة دينكم، غدًا ستقفون بين يدي الله تعالى".منع مئات المصلين من أداء صلاة الجمعة في المسجد الإبراهيميكما منعت قوات الاحتلال مئات المصلين، من الوصول إلى المسجد الإبراهيمي وسط مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، لأداء صلاة الجمعة، في إطار التضييقات التي يفرضها الاحتلال على الحواجز المؤدية للمسجد.وأفاد مدير المسجد الإبراهيمي معتز أبو سنينة في تصريحات إعلامية، بأن قوات الاحتلال منعت أكثر من 500 مصلّ من الوصول إلى المسجد الإبراهيمي لأداء صلاة الجمعة، فيما تمكن 200 مصلّ فقط من الوصول.وقال: إن "أعداداً قليلة تمكنت اليوم من الوصول إلى المسجد بسبب التشديدات الأمنية على حواجز الاحتلال، والتنكيل بالمواطنين الفلسطينيين وتدقيق هوياتهم".وأكد أبو سنينة على ضرورة الوفود إلى المسجد رغم التضييقات المفروضة، للحفاظ على هويته الإسلامية والتصدي لمحاولات تهويده بالكامل.وأشار إلى أن الاحتلال فرض العديد من الإغلاقات في محيط المسجد، منذ السابع من أكتوبر 2023، وما زالت قائمة، لاسيما إغلاق حاجز أبو الريش الذي كان يعبر من خلاله معظم الوافدين للمسجد.وأضاف أن "التوترات الأمنية التي يختلقها الاحتلال في المنطقة تهدف إلى ترهيب المواطنين، وتفريغ المنطقة من سكانها الفلسطينيين لصالح فرض السيطرة الإسرائيلية الكاملة على المسجد ومحيطه".مداهمات ومواجهات في الخليل واعتقالات بنابلسوفي سياق آخر تواصل قوات الاحتلال توسيع عملياتها واقتحاماتها في مدن الضفة الغربية، إذ أفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن آليات الاحتلال اقتحمت مدينة يطا، جنوب الخليل، وبلدة بيت أمر شمالها، في الضفة الغربية، فيما اقتحمت قوّة خاصة إسرائيلية بلدة قصرة، جنوب نابلس، شمالي الضفة الغربية، وداهمت منزل الشاب إبراهيم يوسف فايز حسن (27 عاماً)، الذي تدعي أنه مطلوب لها، وأصابَتْه بجروح.كما واصلت قوات الاحتلال عدوانها على مخيم جنين لليوم السابع والثلاثين على التوالي، بينما تواصل عدوانها على مدينة طولكرم ومخيمها، وعلى مخيم نور شمس لليوم العشرين على التوالي، فيما اقتحمت بلدات ومخيمات في جنين وطوباس لأيام عدّة، وأجبر التصعيد العسكري الإسرائيلي عشرات الآلاف من العائلات على النزوح، وسط عمليات تدمير واسعة، وكشف محافظ جنين كمال أبو الرب، في تصريح ل"العربي الجديد"، أمس الأول الأربعاء، أنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي ينفذ عمليات حفر عميقة تصل إلى أكثر من ثلاثة أمتار في عدة مواقع داخل مخيم جنين، إضافة إلى إجراءات تهدف إلى تشديد الحصار على المخيم ومنع عودة النازحين.إلى ذلك، شرع المستوطنون في خطوات عملية تهدف إلى وجود دائم في "قبر يوسف"، الواقع شرقي مدينة نابلس في الضفة الغربية المحتلة، تزامناً مع العدوان الإسرائيلي على الضفة، خاصة شمالها، وتأتي هذه المساعي بعد نحو 20 عاماً من انسحاب جيش الاحتلال من منطقة "القبر" عام 2000.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store