أحدث الأخبار مع #أبوطاهرالغماري،
اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
100 ألف ريال سعودي.. مواطن يمني يتعرض للسرقة من قبل قيادي حوثي في رداع
تعرّض المواطن محمد ناصر الرياشي، من أبناء مدينة رداع بمحافظة البيضاء، لعملية احتيال ونهب نفذها أحد مشرفي جماعة الحوثي، ويدعى "أبو طاهر الغماري"، المنتسب لما يُعرف بـ"هيئة المظالم" التابعة لزعيم الميليشيات الحوثية الإرهابية. وأوضح الرياضي في مقطع فيديو، بأنه قام باستلام مبلغ 100 ألف ريال سعودي نيابةً عن الرياشي من أفراد مدينين له في محافظة عمران، بعد أن وعده بمساعدته على استرداد حقوقه، إلا أن القيادي الحوثي احتفظ بالمبلغ لنفسه منذ خمس سنوات، دون إعادته، رغم الوعود المتكررة. وناشد المواطن الرياشي "الجهات المعنية" داخل جماعة الحوثي لاستعادة حقه، مؤكداً أن جميع الجهات التي لجأ إليها رفضت إنصافه، بل قدمت الحماية للقيادي المتهم. وقد أثار الفيديو تفاعلاً واسعاً وغضباً شعبياً على منصات التواصل الاجتماعي، وسط دعوات لفضح ما وصفوه بـ"النهب الممنهج بأسم مؤسسات وهمية". وتندرج هذه الواقعة ضمن نمط متكرر من عمليات الابتزاز والنهب التي تمارسها ميليشيا الحوثي ضد المواطنين، من خلال كيانات شكلية مثل "هيئة المظالم" التي يتم استخدامها كغطاء رسمي لشرعنة السطو على أموال المدنيين تحت ذريعة "استعادة الحقوق"، في ظل غياب تام لأي رقابة أو محاسبة قانونية.
اليمن الآن
منذ 2 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
قيادي حوثي يستولي على 100 ألف ريال سعودي في واقعة تعكس فساد "هيئة المظالم"
قيادي حوثي يستولي على 100 ألف ريال سعودي في واقعة تعكس فساد "هيئة المظالم" المجهر - متابعة خاصة الأحد 18/مايو/2025 - الساعة: 9:06 م اتهم مواطن يمني أحد قيادات جماعة الحوثي الإرهابية بالاستيلاء على مبلغ 100 ألف ريال سعودي، في عملية احتيال تكشف جانبًا من الفساد المنظّم داخل مؤسسات الجماعة، لا سيما ما يُعرف بـ"هيئة المظالم". وقال المواطن محمد ناصر الرياشي، المنحدر من مدينة رداع بمحافظة البيضاء، إن القيادي الحوثي المدعو "أبو طاهر الغماري"، وهو أحد مشرفي الهيئة، تسلّم المبلغ نيابة عنه من أفراد مدينين له في محافظة عمران، بعد أن وعده بالمساعدة في استعادة حقوقه، لكنه احتفظ بالأموال لنفسه منذ خمس سنوات، متجاهلاً كل مطالبات الإعادة. وفي مقطع فيديو مؤثر، ناشد الرياشي قيادة الجماعة بإعادة أمواله، مشيرًا إلى أنه لجأ إلى كل الجهات التابعة لها دون جدوى، بل وُوجه بالتجاهل، فيما لا يزال الغماري طليقًا ويحظى بحماية من قيادات نافذة. وأثارت القضية ردود فعل غاضبة بين المواطنين والناشطين، الذين اعتبروها دليلاً صارخًا على استخدام الحوثيين لمؤسسات مثل "هيئة المظالم" كغطاء لعمليات النهب والابتزاز، بدل أن تكون أدوات لإنصاف المواطنين. ورأى مراقبون أن الحادثة لا تمثل حالة فردية، بل تكشف عن شبكة فساد ممنهجة تمثل جزءًا من اقتصاد موازٍ أنشأته الجماعة لتمويل أنشطتها، يقوم على الابتزاز، والمصادرة، والجبايات غير القانونية تحت غطاء القضاء العرفي، في ظل غياب أي مؤسسات عدلية مستقلة أو شفافة في مناطق سيطرتها. تابع المجهر نت على X #قيادي حوثي #هيئة المظالم #جماعة الحوثي
