logo
#

أحدث الأخبار مع #أبوظبيللخلاياالجذعية

«أبوظبي للخلايا الجذعية» يعلن مشاركته في «إكسبو أوساكا 2025»
«أبوظبي للخلايا الجذعية» يعلن مشاركته في «إكسبو أوساكا 2025»

الاتحاد

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • الاتحاد

«أبوظبي للخلايا الجذعية» يعلن مشاركته في «إكسبو أوساكا 2025»

أبوظبي (الاتحاد) أعلن مركز أبوظبي للخلايا الجذعية (ADSCC) أمس، مشاركته الرسمية في إكسبو 2025 أوساكا، خلال مؤتمر صحفي عقد في قصر الإمارات، بحضور نائب السفير الياباني لدى دولة الإمارات ناكاغاوا شو، وذلك في إطار تعزيز مكانة دولة الإمارات كرائد عالمي في مجال الطب التجديدي. وبهذه المناسبة، صرحت الدكتورة فاطمة الكعبي، المدير التنفيذي لبرنامج أبوظبي لزراعة نخاع العظم في مركز أبوظبي للخلايا الجذعية: «تمثل مشاركتنا في (إكسبو أوساكا) فرصة استثنائية لعرض ريادة الإمارات في مجال البحوث الطبية المتقدمة». ومن جانبه، قال البروفيسور يندري فينتورا، الرئيس التنفيذي لمركز أبوظبي للخلايا الجذعية: «بدعم من قيادتنا الرشيدة، نسعى لبناء نظام صحي متقدم يقدم أملاً حقيقياً للمرضى محلياً وعالمياً».

ممرضات ياس كلينك و«الخلايا الجذعية» يحصلن على شهادة أورام الدم للأطفال
ممرضات ياس كلينك و«الخلايا الجذعية» يحصلن على شهادة أورام الدم للأطفال

الاتحاد

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاتحاد

ممرضات ياس كلينك و«الخلايا الجذعية» يحصلن على شهادة أورام الدم للأطفال

أبوظبي(الاتحاد) أعلن مستشفى ياس كلينك في مدينة خليفة ومركز أبوظبي للخلايا الجذعية (ADSCC) حصول ثلاثة عشر (13) من ممرضاتهن المتفانيات على شهادة إيفون APHON والتي تعني «جمعية ممرضات أمراض الدم والأورام للأطفال» كأول جهة تحقق هذا الاعتماد المرموق في الدولة. وقد تحقق هذا الإنجاز عبر شراكة استثنائية مع مستشفى بوسطن للأطفال في الولايات المتحدة الأميركية، أحد المستشفيات الرائدة عالمياً في ابتكارات وحلول طب الأطفال.تمثل شهادة إيفون APHON المعيار الذهبي والعالمي في تمريض الأطفال خصوصاً في فئة أمراض الدم والأورام، فمن خلال عملية تدريب الكوادر التمريضية، يتم تزويدهم بأحدث الخبرات والمصادر والكفاءات لتشخيص وعلاج ورعاية الأطفال المصابين بأمراض الدم والسرطان بشكل شامل وكامل ليشمل كافة النواحي النفسية والجسمانية للطفل. كما ويشمل البرنامج المكثف تدريباً سريرياً عملياً، وتقييمات كفاءة صارمة، وتطويراً مهنياً متخصصاً، لضمان أعلى مستويات الرعاية الصحية العالمية القائمة على الأدلة والتحليل للمرضى الصغار. وحول هذا الإنجاز، قالت الدكتورة ميسون آل كرم، المدير التنفيذي للشؤون الطبية في مستشفى ياس كلينك: «هذا الإنجاز يُجسد التزامنا الراسخ بتطوير الرعاية الصحية للأطفال في دولة الإمارات. فحصول ممرضاتنا على هذه الشهادة المرموقة لا يرفع مستوى الرعاية الطبية فحسب، بل يضمن أيضاً حصول كل طفل على الرعاية الصحية اللازمة التي يستحقها وفق أعلى المعايير. هذه خطوة محورية في مسيرتنا لتصبح الدولة رائدة في مجال أورام الأطفال إقليميا وعالمياً». وأضافت دينا المزين، مدير التمريض في مستشفى ياس كلينك:«كان الحصول على شهادة APHON نقلة نوعية لفريقنا. إنها أكثر من مجرد شهادة بل إنها وعد نقطعه لمرضانا الصغار وأسرهم بتقديم دعم طبي ونفسي غير مسبوق خلال أصعب لحظات حياتهم. هذا الإنجاز يعكس تفانينا الجماعي نحو التميز والثقة التي يوليها المجتمع لنا». يعزز هذا الإنجاز التاريخي دور مستشفى ياس كلينك ومركز أبوظبي للخلايا الجذعية الريادي في إعادة تعريف رعاية الأطفال عبر الابتكار والتعليم والتميز المتركز حول المريض.

في أبوظبي... أول عيادة لمعالجة إدمان الأطفال على الشاشات
في أبوظبي... أول عيادة لمعالجة إدمان الأطفال على الشاشات

النهار

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • النهار

في أبوظبي... أول عيادة لمعالجة إدمان الأطفال على الشاشات

منذ جائحة كورونا، زاد وقت جلوسنا أمام الشاشات، على اختلاف أعمارنا. ورغم أن تأثير وسائل التواصل الاجتماعي والشاشات بات واضحاً على الجميع، فإن الأطفال يشكلون الفئة الأكثر تأثراً بهذه المسألة، لذا يدعو الخبراء إلى التحرك لمواجهة هذا الخطر. تعددت الدراسات المحذرة من تأثير الأجهزة الإلكترونية على الأطفال، وثمة حكومات بدأت تسنّ قوانين وتتخذ إجراءات صارمة في هذا الشأن. في العاصمة الإماراتية أبوظبي، افتتح مركز أبوظبي للخلايا الجذعية (ADSCC) العيادات الأولى من نوعها لمعالجة إدمان الأطفال على الشاشات، من خلال برنامج يعمل على ما يسمى "ديجيتال ديتوك" (Digital Detox) للأطفال، أي التخلص من "السميّة الرقمية". يقول الدكتور رينيش بانور، مدير قسم الأطفال والاستشاري في مستشفى ياس كلينيك بإدارة مركز أبوظبي للخلايا الجذعية، لـ "النهار" إن كورونا سجّلت ارتفاعاً ملحوظاً في معدلات استهلاك الأجهزة الإلكترونية والاعتماد على وسائل التواصل الاجتماعي، "وعلينا التحرك جدياً لمواجهة هذه الآفة، لما لها من انعكاسات خطرة". كيف ظهر الإدمان الرقمي؟ بدأت علامات الإدمان الرقمي تظهر خلال الجائحة. كان معدل جلوس الطفل أمام الشاشات قبل كورونا ساعتين، وارتفع بعدها إلى 6 أو 7 ساعات، في زيادة مقلقة لا يمكن إهمالها. وبحسب "يونيسف"، يستخدم كل طفل جديد الانترنت للمرة الأولى في العالم كل نصف ثانية، وهذا الواقع يقرّب الأطفال أكثر فأكثر من حالة الإدمان. وبحسب بانور، جرت متابعة جدية لسلوك الأطفال، من جانب خبراء في هذا المجال، فلاحظوا مجموعة من العلامات المقلقة، في مقدمها عجز الأطفال عن الجلوس أكثر من 15 ثانية بهدوء، إلى أن يتم تهدئتهم بإعطائهم هاتفاً ذكياً أو جهازاً لوحياً، فتظهر عليه علامات السرور، ويضاف إليها الآتي: - العدوانية. -عدم اكتساب من يفرطون في استخدام الأجهزة الإلكترونية مهارات النطق بعد بلوغهم عامين. -يستخدم طفل من كل 3 أطفال اليوم نظارات طبية. في المقابل، يشعر المراهقون المفرطون في استخدام الشاشات بالأرق والصداع والآلام في العنق، والمشكلات في وضعية الجلوس، والجفاف في العينين، والاكتئاب. يؤكد بانور أن الحاجة المجتمعية الملحة الى تدارك هذا الخطر، دفعت إلى إطلاق برنامج مكافحة الإدمان على الشاشات، "مع الإشارة إلى خطورة الوضع الحالي حيث تفتح حسابات خاصة للأطفال على وسائل التواصل الاجتماعي وهم لا يدركون حجم الضرر الذي يمكن التعرض له من تنمر رقمي وتحرش، حتى إن ذلك يساهم في ارتفاع معدلات القلق والاكتئاب بينهم بسبب تعليقات يبديها الآخرون على وسائل التواصل الاجتماعي، والأمور تتجه نحو الأسوأ إن لم نتدخل". ما تأثير هذا الإدمان على الأداء المدرسي؟ في متابعة لما يحصل في دماغ الطفل بسبب الإدمان على الشاشات، يقول بانور: "في كل مرة يجلس طفل أمام شاشة، يرتفع منسوب الدوبامين، أو هرمون السعادة، في دمه وهذا يرفع بدوره منسوب الحاجة إلى جلوس إضافي أمام الشاشات، للحصول على الشعور بالسعادة أكثر فأكثر، فيدخل الطفل في دوامة يصعب عليه الخروج منها". وفي المنطقة الرمادية بالدماغ، حيث مركز إدارة المشاعر والقدرة على التركيز والتفكير النقدي والتحليل، تتركز المشكلات المرتبطة بالإدمان على الشاشات لدى الأطفال، وهذا يؤدي إلى شيوع هذا النوع من المشكلات بين الأطفال. لكن كيف يمكن التمييز بين الاستهلاك المفرط والإدمان؟ يجيب بانور بعدد من النقاط، يجب التنبه إليها: "عندما يرفض طفل بعمر السنتين التخلي عن هاتف أو جهاز لوحي وهو لم ينطق كلمةً مفهومة بعد، فهذا يعني أنه في حالة إدمان؛ وعندما يتوقف طفل عن المشاركة في أنشطة كان يحبها أو عن ممارسة هوايات يفضلها، فهذا يعني أنه في حالة إدمان؛ وعندما ينمو فيه السلوك العدواني عند حرمانه الهاتف أو الجهاوز اللوحي، فهذا يعني أنه في حالة إدمان". كيف يساعد برنامج الديتوكس الرقمي على مواجهة الإدمان؟ يتناول البرنامج كل العلامات والمشكلات الناتجة من الإدمان. وفي خطوة أولى، يتم التحدث مع الأهل لإدراك مستويات استهلاك الأجهزة الإلكترونية وتأثيرها على الحياة وعلى الأنشطة والهوايات، والقدرة على التركيز والتفكير النقدي من خلال مجموعة من الأسئلة. وثمة علامات تظهر في الوضعية وفي الجسم ، خصوصاً العنق والظهر، وثمة أجهزة يعتمد عليها لكشف هذه المشكلات للعمل مع المعالجين الفيزيائيين لمساعدة الأطفال في هذا المجال. ويحاول المعالج الـ"نفس – حركي" نقل تركيز الطفل من الشاشات إلى اللعب وأنشطة أخرى يمكن أن يهتم بها لتحسين الصحة النفسية ولتحسين النظرة إلى الذات والعلاقة بين الأهل والأطفال. كذلك، يعمل الطبيب المتخصص بصحة العيون على متابعة المشكلات التي يمكن أن يعانيها الطفل في العينين، مثل قصر النظر أو جفاف العينين، ليتلقى العلاج الملائم. يمنع على الطفل أن يستخدم الشاشات قبل عمر سنتين. وبعدها، يمكن في وقت معين أن يقدم إليه الجهاز الإلكتروني ما لا يزيد عن نصف ساعة في اليوم. في مرحلة لاحقة، يجب ألا يجلس الطفل أمام الشاشات أكثر من ساعتين في اليوم. لكن هناك مشكلة حقيقية، بحسب بانور، هي أن الأهل قد يعطون الطفل أحياناً الجهاز الإلكتروني ليهدأ من دون أن يدركوا المخاطر من وراء ذلك. أي نصائح يسديها بانور في هذه المسألة؟ بحسبه، الأهل مثال حي للأطفال في كل الأمور، ومنها في استهلاك الأجهزة الإلكترونية، إذ يجب تمضية أوقات يزيد فيها التفاعل بين أفراد العائلة لخلق ذكريات جميلة بدلاً من التركيز على الشاشات. لذلك، يجب وضع حدود لكل أفراد العائلة في معدلات استهلاك الشاشات، ومنعها أثناء اجتماع العائلة على الطعام مثلاً. يضيف: "يجب أن يحفز الأهل الأطفال على التفاعل والتحدث، وأن يبتكروا زوايا معينة في المنزل لا تستخدم فيها الأجهزة الإلكترونية، إضافة إلى مراقبة أنشطة الأطفال على وسائل التواصل الاجتماعي، وتشجيعهم على ممارسة الألعاب التقليدية (مثل board games)، وممارسة الأنشطة الرياضية، واعتماد تطبيقات خاصة لمراقبة نشاط الأطفال على الأجهزة الإلكترونية، كما ينبغي نشر الوعي في المدارس بشأن مخاطر الشاشات ووسائل التواصل الاجتماعي وسبل الحد من الاستهلاك".

مركز أبوظبي للخلايا الجذعية ومستشفى ياس كلينك أول جهتين في دولة الإمارات تحصلان على اعتماد AABB في مجال جمع الخلايا الجذعية المكوّنة للدم
مركز أبوظبي للخلايا الجذعية ومستشفى ياس كلينك أول جهتين في دولة الإمارات تحصلان على اعتماد AABB في مجال جمع الخلايا الجذعية المكوّنة للدم

زاوية

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • زاوية

مركز أبوظبي للخلايا الجذعية ومستشفى ياس كلينك أول جهتين في دولة الإمارات تحصلان على اعتماد AABB في مجال جمع الخلايا الجذعية المكوّنة للدم

أبوظبي: حصل مركز أبوظبي للخلايا الجذعية ومستشفى ياس كلينك على اعتماد عالمي في مجال جمع الخلايا الجذعية المكونة للدم من AABB (التي كانت تعرف سابقاً بالجمعية الأمريكية لبنوك الدم). يُعدُّ هذا الإنجاز هو الأول من نوعه في الدولة، والثاني في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ما يعكس التزام المؤسسة بأعلى معايير الجودة والسلامة في عمليات معالجة الخلايا الجذعية المكونة للدم وتخزينها، والمستخدمة في زراعة نخاع العظم وعلاج مجموعة من أمراض الدم وأمراض المناعة الذاتية. ولأنهما مركز للتميز في زراعة الخلايا الجذعية المكونة للدم معتمد من دائرة الصحة أبوظبي، ومركز معتمد للعلاجات الخلوية من مؤسسة اعتماد العلاجات الخلوية «فاكت»، فإن اعتماد AABB يعزز التزام مركز أبوظبي للخلايا الجذعية وياس كلينك بتطوير العلاجات الخلوية، ويؤكد ريادتهما في مجال الطب التجديدي. ويعد الحصول على هذه الاعتمادات الثلاثة المهمة في مجال العلاجات الخلوية خلال 24 شهراً فقط، دليلاً على التزامهما في تطبيق أعلى معايير الجودة والسلامة والابتكار في رعاية المرضى ضمن برنامج أبوظبي لزراعة نخاع العظم وبرنامج العلاج بالخلايا المناعية المعدلة وراثياً المعروفة بـ CAR-T والعلاجات بالخلايا الجذعية الوسيطة. وقال البروفيسور يندري فينتورا، الرئيس التنفيذي لمركز أبوظبي للخلايا الجذعية والأستاذ الملحق في جامعة الإمارات: «بفضل توجيهات ورؤية قيادة دولة الإمارات الرشيدة، وتماشياً مع الأجندة الوطنية للرعاية الصحية في الدولة، يواصل مركز أبوظبي للخلايا الجذعية وياس كلينك التزامهما بتطوير العلاجات الخلوية والابتكار الطبي على المستوى العالمي. إن الحصول على اعتماد AABB يُعدُّ خطوة مهمة نحو تحقيق التميز في مجال العلاجات الخلوية. وباعتبارنا أول مؤسسة في دولة الإمارات العربية المتحدة تحصل على هذا الاعتماد المرموق، فإننا نواصل وضع معايير جديدة في الجودة وسلامة المرضى، وهو ما يدعمه وجود بنية تحتية قوية لدينا ووحدة متطورة لفصل مكونات الدم وخبرة سريرية مميزة، كما يبرز هذا الإنجاز التزامنا بتقديم علاجات رائدة، وتحسين معايير الرعاية الصحية، وتعزيز مكانة الدولة كمركز إقليمي للطب التجديدي والتكنولوجيا الحيوية». وقالت الدكتورة ميسون آل كرم، المدير التنفيذي للشؤون الطبية في مستشفى ياس كلينك بإدارة مركز أبوظبي للخلايا الجذعية:«يعكس هذا الإنجاز العمل الجاد والخبرة المتميزة لفريقنا من العلماء والأطباء وعلماء المناعة والممرضين والفنيين. إن كوننا ثاني منشأة معتمدة من AABB في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لجمع الخلايا الجذعية المكونة للدم يُعد إنجازاً مُهماً لمرضانا والأطباء على حد سواء، ونحن فخورون بإسهامنا في التقدم البارز للعلاجات الخلوية في دولة الإمارات والعالم. إضافة إلى أنَّ هذا الاعتماد يضع مركز أبوظبي للخلايا الجذعية وياس كلينك في الطليعة في مجال زراعة نخاع العظم والعلاج الخلوي ويعزز دورنا في تقديم العلاجات المتطورة للمرضى الذين يحتاجون إليها». يُعدُّ برنامج اعتماد AABB رائداً في ضمان أعلى مستوى من الجودة والسلامة في مجال علاجات الدم والعلاج الحيوي. وهو يحرص على تطبيق أعلى معايير الرعاية للمرضى والمتبرعين والعمليات والتعامل مع المنتجات الخلوية في جميع جوانب طب نقل الدم والتكنولوجيا الحيوية. ويُذكر أن AABB (الجمعية الأمريكية لبنوك الدم سابقاً) منظمة غير ربحية تأسست عام 1947 في الولايات المتحدة، وهي المعيار الذهبي عالمياً في بنوك الدم، وخدمات نقل الدم، وجمع الخلايا الجذعية المكونة للدم. ويشكل هذا الاعتماد ضماناً لأعلى مستويات الجودة والموثوقية في الممارسات الطبية والبحثية، ما يعزز دور دولة الإمارات في الطب الحيوي والتكنولوجيا الحيوية. نبذة عن مركز أبوظبي للخلايا الجذعية: تأسس مركز أبوظبي للخلايا الجذعية في 2018 لتلبية الطلب المحلي والإقليمي المتزايد على الخدمات والعلاجات الطبية عالية التخصص، وهو مركز متخصص في تقديم أحدث العلاجات باستخدام الخلايا الجذعية والطب التجديدي وإجراء البحوث حول الخلايا الجذعية والعلاجات الخلوية. يحتضن المركز برنامج أبوظبي لزراعة النخاع العظمي (AD-BMT©) وهو أول برنامج شامل يقدم زراعة الخلايا الجذعية المكونة للدم من دم المريض أو من دم متبرع للبالغين والأطفال في دولة الإمارات العربية المتحدة منذ عام 2020. وقد تم اعتماد المركز كمركز للتميز في زراعة الخلايا الجذعية المكونة للدم من قبل دائرة الصحة في أبوظبي حيث يقدم نموذجاً شاملاً للرعاية الطبية يشمل البحوث المتقدمة والتجارب السريرية والرعاية الطبية وإمكانيات التصنيع المخبري كما يضم مختبراً لمعالجة الخلايا ووحدة للعلاج الضوئي المناعي ووحدة لجمع الخلايا الجذعية وتخزينها ومختبر التصنيع الجيد (GMP)، وعيادات خارجية متخصصة ومستشفى متكامل. وقد تم تجهيزه بأحدث التقنيات والأجهزة الطبية الفريدة من نوعها في المنطقة، وفريق من الأطباء المعروفين دولياً حيث يعملون جنباً إلى جنب مع الباحثين. وباعتباره أول مركز زراعة للخلايا الجذعية وأكثرها خبرة في دولة الإمارات العربية المتحدة، فقد حصل المركز على العديد من الاعترافات المرموقة العالمية والشراكات الاستراتيجية مما عزز مكانته كمركز للتميز وهو أول مركز في الدولة يحصل على اعتماد مؤسسة اعتماد العلاجات الخلوية (FACT) لبرنامجه للعلاجات الخلوية. -انتهى-

اعتماد AABB لمركز أبوظبي للخلايا الجذعية و«ياس كلينك»
اعتماد AABB لمركز أبوظبي للخلايا الجذعية و«ياس كلينك»

خبر صح

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبر صح

اعتماد AABB لمركز أبوظبي للخلايا الجذعية و«ياس كلينك»

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: اعتماد AABB لمركز أبوظبي للخلايا الجذعية و«ياس كلينك» - خبر صح, اليوم الاثنين 10 مارس 2025 11:53 مساءً حصل مركز أبوظبي للخلايا الجذعية ومستشفى ياس كلينك على اعتماد عالمي في مجال جمع الخلايا الجذعية المكونة للدم من AABB التي كانت تعرف سابقاً بالجمعية الأمريكية لبنوك الدم، ويُعدُّ هذا الإنجاز هو الأول من نوعه في الدولة، والثاني في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ويؤكد هذا الاعتماد الالتزام بتطوير العلاجات الخلوية، وتطبيق أعلى معايير الجودة والسلامة والابتكار في رعاية المرضى ضمن برنامج أبوظبي لزراعة نخاع العظم وبرنامج العلاج بالخلايا المناعية المعدلة وراثياً المعروفة بـ«CAR-T» والعلاجات بالخلايا الجذعية الوسيطة. وقال البروفيسور يندري فينتورا، الرئيس التنفيذي لمركز أبوظبي للخلايا الجذعية: «الحصول على اعتماد AABB يُعدّ خطوة مهمة لتحقيق التميز في مجال العلاجات الخلوية، وباعتبارنا أول مؤسسة في دولة الإمارات تحصل على هذا الاعتماد المرموق، فإننا نواصل وضع معايير جديدة في الجودة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store