logo
#

أحدث الأخبار مع #أبونيت

نصف ملعقة زيت زيتون يومياً مع هذه النصائح.. أثرها سحري على صحة القلب
نصف ملعقة زيت زيتون يومياً مع هذه النصائح.. أثرها سحري على صحة القلب

الإمارات اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • الإمارات اليوم

نصف ملعقة زيت زيتون يومياً مع هذه النصائح.. أثرها سحري على صحة القلب

أكد مختصون أن اتباع نمط حياة صحي يساعد على الوقاية من الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. وأورد موقع «أبونيت.دي»، الذي يعد البوابة الرسمية للصيادلة الألمان، أنه يمكن حماية القلب باتباع تدابير عدة، تالياً عدد منها. - غالباً ما تعتبر الدهون غير صحية، ولكن يعتمد ذلك على نوعها، مع العلم بأن تناول نصف ملعقة صغيرة فقط من زيت الزيتون يومياً يمكن أن يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بالنوبات القلبية أو السكتة الدماغية؛ إذ توصل باحثون إلى أن الأشخاص، الذين يستهلكون زيت الزيتون بانتظام، هم أقل عرضة للوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 19%. - يؤدي تناول كمية كبيرة من الملح إلى ارتفاع ضغط الدم، وهو عامل خطر كبير للإصابة بأمراض القلب. لذا ينبغي الإقلال من الملح مع اللجوء إلى الأعشاب الطازجة مثل الريحان والشبت والكزبرة لإضفاء نكهة قوية ومميزة على الأطعمة. - تعد المكسرات الطبيعية غير المملحة مثالية لصحة القلب؛ حيث تعمل الأحماض الدهنية غير المشبعة الموجودة فيها على تنظيم مستويات الدهون في الدم وتمنع تصلب الشرايين. ويُراعى عدم تناول أكثر من 30 غراما يومياً من المكسرات؛ لكونها غنية بالسعرات الحرارية. - يساعد تناول القهوة على التقليل من خطر الإصابة باضطرابات نظم القلب، ويُوصى بتناول ما يصل إلى ثلاثة أكواب منها يومياً. كما يمكن للشوكولاتة الداكنة، التي تحتوي على نسبة عالية من الكاكاو، أن تساعد أيضاً في الحفاظ على مرونة الشرايين. - للحفاظ على صحة القلب، ينبغي دمج الأنشطة الحركية في الحياة اليومية، على سبيل المثال استخدام الدرج بدلاً من المصعد أو النزول من الحافلة قبل بضع محطات في طريق العودة إلى المنزل والسير بقية الطريق؛ إذ يعمل ذلك على تنشيط الدورة الدموية. - يعد التوتر النفسي المستمر ضاراً بالقلب. لذا ينبغي محاربته عن طريق ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل اليوجا أو التأمل.

أبرز علامات تهيج المثانة.. ألم أسفل البطن في المقدمة
أبرز علامات تهيج المثانة.. ألم أسفل البطن في المقدمة

الإمارات اليوم

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

أبرز علامات تهيج المثانة.. ألم أسفل البطن في المقدمة

أفاد موقع «أبونيت.دي» الصحي الألماني بأن بعض الأغذية قد تتسبب في تهيج المثانة، ومنها: المشروبات المحتوية على الكافيين مثل القهوة والشاي ومشروبات الطاقة، والمشروبات الغازية مثل الليمونادة أو المياه الغازية، والمحليات الصناعية في منتجات الحمية أو العلكة أو الحبوب، والأطعمة الحمضية، والمشروبات الكحولية. وأوضح الموقع الذي يعد البوابة الرسمية للصيادلة الألمان، أن الأعراض الدالة على تهيج المثانة تتمثل في الشعور بألم أسفل البطن والرغبة المتكررة في التبول والرغبة القوية والمفاجئة في التبول وفقدان البول غير المنضبط (سلس البول الإلحاحي). ويمكن مواجهة تهيج المثانة من خلال تناول السوائل (مثل الماء وشاي الأعشاب) بكميات كافية، أي بمعدل 5ر1 إلى 2 لتر يومياً، مع اتباع نظام غذائي متوازن يحتوي على القليل من السكر والملح والدهون المشبعة، ومن المثالي أن يتألف النظام الغذائي من: - الفواكه (الموز والتوت الأزرق والكمثرى البطيخ). - الخضراوات والبقوليات (الجزر والفاصوليا الخضراء والخس والعدس واليقطين). - الحبوب (الشوفان والأرز والكينوا). - مصادر البروتين (البيض والدواجن والأسماك واللحوم الخالية من الدهون). - منتجات الألبان (الجبن الخفيف والزبادي والحليب).

متى تكون الكدمة تحت الظفر مؤشر صحي خطر
متى تكون الكدمة تحت الظفر مؤشر صحي خطر

الإمارات اليوم

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

متى تكون الكدمة تحت الظفر مؤشر صحي خطر

أورد موقع "أبونيت.دي" أن الكدمة تحت الظفر تعد من المتاعب الصحية الشائعة؛ موضحا أنها تحدث على سبيل المثال بسبب تعرض الظفر لضربة قوية، بواسطة مطرقة على نحو خاطىء مثلا. وأضاف الموقع، الذي يعد البوابة الرسمية للصيادلة الألمان، أنه نتيجة لهذه الضربة ينشأ تجمع دموي مؤلم تحت الظفر، مشيرا إلى أنه يمكن للطبيب تصريف الدم المتراكم تحت الظفر من خلال إنشاء ثقب صغير في الظفر بواسطة المشرط، مع العلم أنه لا يمكن تنفيذ هذا الإجراء إلا في الفترة الأولية بعد الإصابة. وأشار موقع "أبونيت.دي" إلى أن الكدمة تحت الظفر تدق ناقوس الخطر في حالة نشوء بقعة أو شريط باللون البني المائل إلى الأسود دون تأثير خارجي وعدم اختفائه من تلقاء نفسه؛ حيث ينذر ذلك بالإصابة بالورم الميلانيني (سرطان الجلد الأسود)، والذي يمكن أن يتطور ليس فقط على الجلد، ولكن أيضا تحت الأظافر. لذا ينبغي دائما فحص مثل هذه الكدمات من قبل طبيب الأمراض الجلدية، لا سيما إذا كانت مصحوبة بأعراض أخرى مثل التعب المستمر وفقدان الوزن غير المبرر.

السمك والزبادي في مواجهة الكافيين والسكريات.. "معركة غذائية" لصحتك النفسية
السمك والزبادي في مواجهة الكافيين والسكريات.. "معركة غذائية" لصحتك النفسية

الجزيرة

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجزيرة

السمك والزبادي في مواجهة الكافيين والسكريات.. "معركة غذائية" لصحتك النفسية

في ظل ضغوط الحياة اليومية المتزايدة يبحث كثيرون عن حلول طبيعية لتخفيف مشاعر القلق والتوتر النفسي دون اللجوء إلى الأدوية. ويلعب النظام الغذائي دورا مفصليا في تنظيم الحالة النفسية والعاطفية، إذ إن بعض الأطعمة يمكن أن تسهم في تهدئة الجهاز العصبي، في حين تعمل أخرى على تفاقم الاضطراب الداخلي. وحسب موقع "أبونيت. دي" الألماني، فإن اختياراتك الغذائية اليومية قد تكون سرا وراء شعورك بالاستقرار أو الانزعاج. أطعمة تريح الأعصاب وتخفف التوتر يحتل سمك السلمون قائمة الأطعمة المفيدة لصحة الأعصاب، إذ لا يوفر فقط أحماض "أوميغا 3" المعروفة بتأثيرها الإيجابي على الدماغ، بل يحتوي أيضا على فيتاميني "دي" و"بي 12″ والمغنيسيوم والبروتين، وهي عناصر ثبت ارتباطها بتقليل مستويات القلق. ويُوصى أيضا بدمج أنواع أخرى من الأسماك الدهنية في النظام الغذائي، مثل الماكريل والرنجة والسردين. كما يُعرف الأفوكادو بتركيبته الغنية بالمغنيسيوم، وهو معدن يساعد على تنظيم هرمون الكورتيزول المسؤول عن استجابات التوتر في الجسم، كما يمثل مصدرا ممتازا للألياف والدهون الصحية، مما يجعله خيارا ذكيا لمن يسعون إلى التوازن العصبي والغذائي. أما الزبادي فيتميز بغناه بالبروبيوتيك، وهي بكتيريا نافعة تعزز من صحة الجهاز الهضمي. وبحسب الخبراء، فإن اتصال الأمعاء بالدماغ من خلال "المحور العصبي المعوي" يعني أن تحسين صحة الأمعاء ينعكس إيجابيا على الحالة النفسية. وتشمل الأطعمة التي لها خصائص مهدئة إضافية: البيض: مصدر ممتاز للتربتوفان، وهو حمض أميني يدخل في إنتاج السيروتونين، "هرمون السعادة". الفاصوليا والبقوليات: غنية بالبروتينات والألياف والمغذيات الدقيقة. الخضراوات الورقية الخضراء: مثل السبانخ والبروكلي. المكسرات والبذور: مثل الجوز وبذور اليقطين الغنية بالمغنيسيوم والزنك. أغذية تؤجج التوتر والقلق في المقابل، فإن بعض الأطعمة قد تساهم في رفع مستويات التوتر وزيادة سرعة ضربات القلب وتقلب المزاج، ومن أبرزها الكافيين وغيره من المنبهات، خاصة عند تناولها بكميات كبيرة، وقد تسبب خفقان القلب وتسارع التنفس وارتفاع مستويات القلق. كما أن الأطعمة الغنية بالسكر أو المصنوعة من الدقيق الأبيض المكرر تُحدث تقلبات حادة في نسبة السكر بالدم، مما يؤثر سلبا على استقرار المزاج، ويؤدي إلى الانفعال أو التعب المفاجئ. أما الدهون المتحولة الموجودة غالبا في الوجبات السريعة والأطعمة المقلية والمصنعة فيعتقد أنها تعزز الالتهابات في الجسم، وترتبط بزيادة أعراض الاكتئاب والقلق، بحسب دراسات متعددة. الغذاء جزء من إستراتيجية متكاملة ويعزز هذا الطرح الفكرة المتنامية بأن الصحة النفسية تبدأ من الطبق، فاختيار الأطعمة الغنية بالمغذيات والمتوازنة في محتواها يمكن أن يكون جزءا أساسيا من إستراتيجية شخصية لإدارة التوتر والقلق، إلى جانب النوم الجيد وممارسة الرياضة والتقنيات السلوكية مثل التأمل أو العلاج النفسي. ولعل الرسالة الأهم هي أن التوازن الغذائي لا يمنح فقط صحة جسدية، بل يساهم أيضا في الارتقاء بالعافية النفسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store