logo
#

أحدث الأخبار مع #أتلانتيككاونسل

الحرب التجارية وأوكرانيا تتصدران اجتماع وزراء مالية مجموعة السبع
الحرب التجارية وأوكرانيا تتصدران اجتماع وزراء مالية مجموعة السبع

Independent عربية

timeمنذ 9 ساعات

  • أعمال
  • Independent عربية

الحرب التجارية وأوكرانيا تتصدران اجتماع وزراء مالية مجموعة السبع

يجتمع وزراء المالية لدول مجموعة السبع بدءاً من اليوم الثلاثاء في كندا بحضور أوكرانيا ضيفة الشرف، لعقد مناقشات يرجح أن تتمحور حول النزاع مع روسيا والحرب التجارية التي شنها الرئيس الأميركي دونالد ترمب. ويلتئم وزراء أكبر الديمقراطيات المتقدمة، وهي الولايات المتحدة واليابان وبريطانيا وألمانيا وفرنسا وإيطاليا وكندا، في مدينة بانف المعروفة بمتنزهها الوطني الخلاب في الغرب الكندي. ولا شك في أن المسائل الخلافية المتزايدة منذ عودة دونالد ترمب إلى البيت الأبيض في يناير (كانون الثاني) الماضي ستطغى على الاجتماع، إذ أثار الرئيس الأميركي صدمة في العالم مع إقراره في مطلع أبريل (نيسان) الماضي رسوماً جمركية جديدة على غالبية السلع الواردة إلى الولايات المتحدة، قبل أن يتراجع مذاك عن بعض القرارات وأبرم اتفاقاً تجارياً وصفه بـ"التاريخي" مع لندن. غير أن الرسوم على المنتجات المستوردة تبقى أعلى بكثير من السابق، مما ينذر بتباطؤ في الاقتصاد العالمي. واعتبرت الباحثة في معهد الأبحاث "أتلانتيك كاونسل" أنانيا كومار أن "هذه القمة ستكون غير معهودة" لأن الزيادات الجمركية أثارت شرخاً بين الدول الحليفة. الرسوم الجمركية ويسعى أعضاء مجموعة السبع إلى إقناع دونالد ترمب بالعدول عن زياداته الجمركية من خلال التواصل مع وزير الخزانة سكوت بيسينت الذي خفف من حدة مواقف الرئيس في مرات عدة وتفاوض على تسوية مع بكين في ظل الحرب الجمركية المستعرة معها. كانت الصين خفضت اليوم أسعار الفائدة على الإقراض للمرة الأولى منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2024، فيما قلصت البنوك الحكومية الكبرى أسعار الفائدة على الودائع في إطار سعي السلطات إلى تيسير السياسة النقدية للمساعدة في تحصين الاقتصاد من آثار الحرب التجارية مع الولايات المتحدة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأعلن بنك الشعب الصيني تخفيض سعر الفائدة الأساس للقروض لأجل عام، وهو معيار تحدده البنوك، 10 نقاط أساس إلى ثلاثة في المئة وتخفيض سعر الفائدة الأساس للقروض لأجل خمسة أعوام بالنسبة نفسها إلى 3.5 في المئة. ومن المرتقب أن يطالب بيسينت بعودة مجموعة السبع إلى "مبادئها الأساسية والتركيز على حل الاختلالات والممارسات غير النزيهة في داخل المجموعة وفي خارجها"، بحسب ما أفاد مصدر في وزارته. عقوبات جديدة على روسيا وتتولى كندا هذ العام رئاسة اجتماعات مجموعة السبع، ودعا وزير المالية الكندي فرنسوا-فيليب شامبان الذي يتولى منصبه منذ مارس (آذار) الماضي نظيره الأوكراني سيرغي مارشنكو لحضور هذا الاجتماع. وسيعقد الوزيران مؤتمراً صحافياً قبيل انطلاق الفعاليات الرسمية، وتسعى كييف إلى إقناع واشنطن بفرض عقوبات جديدة على روسيا. وبالنسبة إلى الأوروبيين، تقضي إحدى الأولويات في إظهار دعم "ثابت" لأوكرانيا، وفق ما أفاد مصدر دبلوماسي وكالة الصحافة الفرنسية. قبل عام، سمح اجتماع وزراء مالية مجموعة السبع بالمضي قدماً نحو الاتفاق على استخدام فوائد الأصول الروسية المجمدة لدعم أوكرانيا في وجه الحرب التي شنتها روسيا على أراضيها في فبراير (شباط) 2022.

اجتماع وزراء مالية مجموعة السبع في كندا.. الحرب التجارية على رأس الأجندة
اجتماع وزراء مالية مجموعة السبع في كندا.. الحرب التجارية على رأس الأجندة

العين الإخبارية

timeمنذ 11 ساعات

  • أعمال
  • العين الإخبارية

اجتماع وزراء مالية مجموعة السبع في كندا.. الحرب التجارية على رأس الأجندة

يجتمع وزراء المالية لدول مجموعة السبع اعتبارا من الثلاثاء في كندا لعقد من مناقشات من بينها الحرب التجارية التي شنّها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وفقا لوكالة "فرانس برس"، يلتئم وزراء أكبر الديموقراطيات المتقدّمة، وهي الولايات المتحدة واليابان وبريطانيا وألمانيا وفرنسا وإيطاليا وكندا، في مدينة بانف المعروفة بمتنزّهها الوطني الخلّاب في الغرب الكندي. ولا شكّ في أن المسائل الخلافية المتزايدة منذ عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني ستطغى على الاجتماع. فقد أثار الرئيس الأمريكي صدمة في العالم مع إقراره في مطلع أبريل/نيسان رسوما جمركية جديدة على أغلبية السلع الواردة إلى الولايات المتحدة. وهو تراجع مذاك عن بعض القرارات وأبرم اتفاقا تجاريا وصفه بـ"التاريخي" مع لندن. غير أن الرسوم على المنتجات المستوردة تبقى أعلى بكثير من السابق، ما ينذر بتباطؤ في الاقتصاد العالمي. واعتبرت أنانيا كومار الباحثة في معهد الأبحاث "أتلانتيك كاونسل" أن "هذه القمّة ستكون غير معهودة" لأن الزيادات الجمركية أثارت شرخا بين الدول الحليفة. ويسعى أعضاء مجموعة السبع إلى إقناع دونالد ترامب بالعدول عن زياداته الجمركية من خلال التواصل مع وزير الخزانة سكوت بيسينت الذي خفّف من حدّة مواقف الرئيس في عدّة مرات وتفاوض على تسوية مع بكين في ظلّ الحرب الجمركية المستعرة معها. ومن المرتقب أن يطالب بيسينت بعودة مجموعة السبع إلى "مبادئها الأساسية والتركيز على حلّ الاختلالات والممارسات غير النزيهة في داخل المجموعة وفي خارجها"، بحسب ما أفاد مصدر في وزارته. تتولّى كندا هذه السنة رئاسة اجتماعات مجموعة السبع وقد دعا وزير المالية الكندي فرنسوا-فيليب شامبان الذي يتولّى منصبه منذ مارس/آذار نظيره الأوكراني سيرغي مارشنكو لحضور هذا الاجتماع. وسيعقد الوزيران مؤتمرا صحافيا قبيل انطلاق الفعاليات الرسمية. وتسعى كييف إلى إقناع واشنطن بفرض عقوبات جديدة على روسيا. وبالنسبة إلى الأوروبيين، تقضي إحدى الأولويات في إظهار دعم "ثابت" لأوكرانيا، وفق ما أفاد مصدر دبلوماسي وكالة فرانس برس. قبل سنة، سمح اجتماع وزراء مالية مجموعة السبع بالمضي قدما نحو الاتفاق على استخدام فوائد الأصول الروسية المجمدّة لدعم أوكرانيا في وجه الغزو الذي شنّته روسيا لأراضيها في فبراير/شباط 2022. aXA6IDE4NS4yNy45NC4xNjMg جزيرة ام اند امز GB

المجلس الأطلسي: ترامب وميلوني يملكان الفرصة لكسر الجمود في ليبيا
المجلس الأطلسي: ترامب وميلوني يملكان الفرصة لكسر الجمود في ليبيا

الوسط

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

المجلس الأطلسي: ترامب وميلوني يملكان الفرصة لكسر الجمود في ليبيا

حض مقال نشره المجلس الأطلسي (أتلانتيك كاونسل) الولايات المتحدة وإيطاليا على التدخل لحل الأزمة السياسية المستمرة في ليبيا منذ أكثر من عشر سنوات، محذرًا من أن استمرار الجمود الراهن يمنع دخول الاستثمارات الأجنبية المباشرة، ويهدد بانزلاق البلاد صوب شبكة أكثر تعقيدا من التدخلات الأجنبية. وقال كاتب المقال الباحث في برنامج رفيق الحريري بالمجلس الأطلسي ياسين رشيد، إنه يمكن لواشنطن وروما اسغلال وضعهما على المسرح الدولي لمحاربة «اللصوصية والفساد» المستشريان في ليبيا، وتسهيل عملية سياسية يقودها الليبيون أنفسهم، وحث إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على دعم خطة «ماتي» الإيطالية. وأوضح أن الحافز لهذا التعاون الأميركي – الإيطالي يتمثل في تنسيق أكبر لمواجهة الطموحات الروسية والصينية المتنامية في ليبيا. «احتكار» حفتر لموارد الطاقة في ليبيا وفي حين تستعد المؤسسة الوطنية للنفط لطرح جولة التراخيص النفطية، هي الأولى منذ العام 2007، أشار المقال إلى «تقلب الإنتاج النفطي في ليبيا»، وتحدث عما سماه بـ«احتكار قائد قوات القيادة العامة المشير خليفة حفتر لموارد الطاقة الوطنية خلال السنوات الماضية، ما تسبب في مزيد الهشاشة بالإنتاج النفطي». كما لفت إلى تقارير سابقة كشفت تفاصيل «صفقة بين حفتر والصين» لشراء مسيرات عسكرية بمليارات الدولارات مقابل خام النفط، وقال: «استخدم حفتر شحنات الأسلحة تلك لاستعراض قوته، مستغلا مسؤولين تابعين للأمم المتحدة لتسهيل تلك الصفقة»، معتبرًا أن تلك الخطوة «تعكس رفض حفتر أي عملية سياسية تيسرها الأمم المتحدة من شأنها تهديد سلطته». وأضاف المقال: «في ظل الجمود الراهن، لا يوجد ضمان للمستثمرين المحتملين أن حفتر أو القوات التابعة له لن تفرض إغلاقا شاملا للعمليات النفطية. من الصعب تخيل أن تفوز أي شركة بحقوق التنقيب والاستكشاف في حوض سرت دون موافقة معسكر حفتر مقابل ضمانات أمنية». استغلال الشراكات الدولية تابع كاتب المقال ياسين رشيد: «قد يستغل حفتر وحكومة (الوحدة الوطنية الموقتة) في طرابلس نتائج عمليات التنقيب، إذا كانت واعدة، للتفاوض على صفقات وخطط إنتاج مربحة بالنسبة لكل منهما، مما يعزز قبضتهما على المؤسسات الحكومية، ويفتح الباب أمام تدخل أجنبي أكبر». يشمل ذلك، حسب رشيد، تقارب أكبر مع روسيا، في الوقت الذي تنسحب فيه الأخيرة من سورية عقب سقوط حليفها بشار الأسد. ورجح أن يفضل حفتر الاستثمارات الروسية والصينية في قطاع الطاقة على أوروبا أو الولايات المتحدة. كما توقع أن «تضمن روسيا استمرار بيع نفطها في حين يعتمد حفتر على الدعم الأمني لموسكو للتفاوض من أجل دور رئيسي في مستقبل البلاد. ومن خلال العمل مع روسيا والصين، يبدو حفتر أكثر استعدادا لاستخدام العقود لتأمين الوصول إلى شحنات الأسلحة غير القانونية مقابل النفط». إحياء التعاون الأميركي – الإيطالي لحل الأزمة الليبية أمام الجمود السياسي الراهن، حذر المقال من أن «أي انخراط دولي في ليبيا دون دور أميركي واضح لتسهيل التوصل إلى اتفاق سياسي يهدد بانزلاق ليبيا نحو شبكة أكثر تعقيدا من التدخلات الأجنبية وعرقلة أي آفاق للنمو». وأكد رشيد أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وحليفته المقربة رئيسة الحكومة الإيطالية جورجيا ميلوني لاعبان رئيسيان في ليبيا، وقد سمح غيابهما لموسكو وبكين بتوسيع نفوذهما في البلاد. وأوضح: «من خلال قيادة عملية سياسية متجددة، يمكن للولايات المتحدة وإيطاليا الاستفادة من تأمين عقود التنقيب عن موارد الطاقة في البلاد، ومساعدة أوروبا في تلبية احتياجاتها من الطاقة، مع ضمان حصول الليبيين على الديمقراطية التي أرادوها منذ العام 2011». خطة «ماتي» الإيطالية أشار المقال في هذا إلى خطة «ماتي» التي تعمل روما على تطويرها، داعيا ترامب إلى دعمها. وتهدف «ماتي» إلى ضمان وتسهيل مبيعات النفط والغاز الطبيعي من ليبيا إلى أوروبا، لتقليل اعتماد الأخيرة على الموارد الروسية. كما أنها تخدم طموحات روما في أن تصبح الوسيط الرئيسي للطاقة في أوروبا. وقال رشيد: «تدرك ميلوني جيدا أنه دون حل سياسي واضح في ليبيا، ستظل هناك مخاطر تهدد أي استثمارات مباشرة في قطاع الطاقة»، واقترح أن تبدأ الولايات المتحدة وإيطاليا في دعم عملية سياسية جديدة، وفرض عقوبات على من وصفهم بـ«الطبقة اللصوصية في ليبيا» التي تسببت في عرقلة أي مساعٍ لحل الأزمة. كما حض المقال واشنطن وروما على التركيز بشكل أكبر على المجتمع المدني ومجموعة موسعة من الخبراء في الشأن السياسي والاقتصادي داخل ليبيا وخارجها من أجل قيادة عملية انتقالية بتفويض وأطر زمنية وسلطات محددة وواضحة تقود البلاد صوب انتخابات وطنية. وقد تشمل تلك العملية المتجددة كذلك التفاوض بشأن دور حفتر المستقبلي، وهنا تملك الولايات المتحدة النفوذ الأكبر لإقناعه بالجلوس على طاولة المفاوضات معتمدة على بعض الأوراق، بينها الجنسية الأميركية التي يحملها، وأصوله وممتلكاته في واشنطن. كما أنشأ حفتر علاقة عمل ودية مع الرئيس ترامب خلال ولايته الأولى في البيت الأبيض، مما يمنح الإدارة الأميركية الحالية فرصة غير مسبوقة للتفاوض مع معسكره بشأن مستقبل البلاد. وقال المقال: «أثبت ترامب أنه لا يخشى التفكير خارج الصندوق في ولايته الثانية، وهو موقف يمكن أن يساعد في إبرام اتفاق يُنهي الجمود الراهن في ليبيا»

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store