logo
#

أحدث الأخبار مع #أتول

أخيراً بدأ الحظ يبتسم لمصر.. اكتشاف حقول غاز جديدة ستجعلها أغنى من السعودية وأمريكا
أخيراً بدأ الحظ يبتسم لمصر.. اكتشاف حقول غاز جديدة ستجعلها أغنى من السعودية وأمريكا

اليمن الآن

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اليمن الآن

أخيراً بدأ الحظ يبتسم لمصر.. اكتشاف حقول غاز جديدة ستجعلها أغنى من السعودية وأمريكا

آ أهم الاخبار أخيراً بدأ الحظ يبتسم لمصر.. اكتشاف حقول غاز جديدة ستجعلها أغنى من السعودية وأمريكا مشاركة آ آ آ آ منذ يوم واحد 0 تبليغ أخيراً بدأ الحظ يبتسم لمصر.. اكتشاف حقول غاز جديدة ستجعلها أغنى من السعودية وأمريكا آ آ آ مساءً - في مطلع أغسطس/آب الماضي، بدأت شركة بي بي البريطانية أعمال الحفر بحقل ريفين في مصر، لاستكشاف حقول غاز جديدة لرفع حجم إجمالي إنتاجها من الغاز الطبيعي، وذلك ضمن مزايدة التنقيب عن النفط والغاز، التي طرحتها الشركة القابضة للغازات الطبيعية إيجاس عبر بوابة مصر الرقمية. آ حفر آبار غاز جديدة في مصر تُعَد شركة بي بي البريطانية واحدة من أهم الشركاء مع قطاع النفط والغاز المصري؛ إذ تمتد أنشطة واستثمارات شركة النفط البريطانية في مصر إلى نحو 60 عامًا. آ وتركز شركة النفط البريطانية حاليًا على البحث والاستكشاف وإنتاج الغاز الطبيعي من المياه المصرية في البحر المتوسط. آ وفي مطلع أغسطس/آب الماضي، بدأت الشركة أعمال الحفر في البئرين الجديدتين (غرب ريفين-4، وغرب ريفين-5) في موقع غرب حقل ريفين للغاز. آ آ ويأتي حفر الآبار الجديدة في منطقة غرب دلتا النيل، في إطار خطة عمل موسّعة لحفر آبار جديدة للبحث والاستكشاف للغاز الطبيعي في مناطق عمل وامتياز شركة النفط البريطانية في البحر المتوسط. آ وتتضمّن خطة العمل حفر البئر الاستكشافية (كينغ-2) بمنطقة شمال كينغ مريوط، بالإضافة إلى حفر البئر الاستكشافية (فيوم-5) بحقول غرب دلتا النيل. آ ومن المقرر إضافة نحو 8 آلاف برميل يوميًا من المكثفات من عمليات الحفر الجارية، خلال الربع الثالث من العام المالي الجاري 2024-2025. آ حقول الغاز الطبيعي في مصر يعود اكتشاف الغاز الطبيعي في مصر إلى عام 1967، حيث تم اكتشاف أول حقول الغاز الطبيعي في منطقة أبو ماضي بدلتا النيل تحديداً، وتوالت بعد ذلك العديد من الاكتشافات، حيث تم اكتشاف حقل أبو قير البحري في البحر المتوسط في عام 1969، ثم حقل أبو الغراديق في الصحراء الغربية في عام 1971، وتوالت إنتاجات مصر من الغاز الطبيعي، وفقًا لوزارة البترول والثروة المعدنية المصرية. آ حققت الجمهورية الم صر ية زيادة غير مسبوقة في إنتاج الغاز الطبيعي، حيث ارتفع المتوسط اليومي للإنتاج من حوالي 4 مليار قدم مكعب يومياً خلال عام 2015 حتى وصل إلى حوالي 7,1 مليار قدم مكعب يومياً وتم تحقيق الاكتفاء الذاتي في سبتمبر 2018، يُشكل حقل ظهر وحده حوالي 40% من حقول الغاز الطبيعي في مصر، بقدرة إنتاجية تبلغ 2.7 مليار قدم مكعب يوميًا. آ وتسعى الحكومة الم صرية إلى زيادة إنتاج الغاز الطبيعي بنسبة 20% بحلول 2025، وهو ما يعكس الجهود المستمرة لتطوير المزيد من الحقول البحرية، خاصة في البحر الأحمر والبحر الأبيض المتوسط، وتشير التقديرات إلى أن احتياطيات الغاز المؤكدة في الجمهورية الم صر ية إلى 2.3 تريليون متر مكعب، مما يضعها في المرتبة الثالثة أفريقيًا من حيث الاحتياطيات. آ أ كبر حقول الغاز الطبيعي في مصر أكبر حقول الغاز الطبيعي في مصر، هي كالآتي: آ • حقل ظهر: يقع حقل ظهر فى منطقة امتياز شروق بالمياه العميقة بالبحر المتوسط، وهو أكبر حقول الغاز الطبيعي في م صر، حيث تقدر احتياطات الحقل “داخل الخزانâ€‌ بنحو 30 تريليون قدم مكعب من الغاز الطبيعي، والمشغل الرئيسي للحقل شركة “إينيâ€‌ الإيطالية. آ • حقل أتول: تم اكتشافه فى عام 2015 ، ويقع بمنطقة امتياز شمال دمياط البحرية، شرق دلتا النيل بالبحر المتوسط، وتبلغ احتياطيات حقل أتول 1,5 تريليون قدم مكعب، المشغل الرئيسي شركة “بريتش بتروليمâ€‌ البريطانية. آ • حقول شمال الإسكندرية: تقع فى البحر المتوسط، وتضم حقول “تورس وليبرا وفيوم وجيزة وريفين، باحتياطيات داخل الخزان تتجاوز 5 تريليونات قدم مكعب من الغاز الطبيعي ، المشغل الرئيسى للمشروع شركة “بريتش بتروليمâ€‌ البريطانية. آ • حقل نرجس: ويقع فى البحر المتوسط ، باحتياطيات مبدئية معلنة 3.5 تريليون قدم مكعب ، المشغل الرئيسى شركة “شيفرونâ€‌ الأمريكية. آ • حقل نورس: يقع بمنطقة الدلتا، وتم الإعلان عن اكتشافه فى 2015، ويبلغ إجمالى احتياطي الحقل نحو 2 تريليون قدم مكعب من الغاز ، المشغل الرئيسى شركة “أيوكâ€‌ التابعة لشركة إيني الإيطالية. آ مستقبل الغاز الطبيعي في مصر يمثل الغاز الطبيعي جزءًا هامًا من استراتيجية مصر للتحول إلى مركز إقليمي للطاقة، ومع الاستثمارات المستمرة في تكنولوجيا التنقيب والبنية التحتية، من المتوقع أن يزيد إنتاج الغاز الطبيعي بنسبة 20-25% خلال السنوات الخمس المقبلة. ومن المتوقع أيضًا أن ترتفع صادرات الغاز الطبيعي المسال إلى الأسواق الأوروبية والآسيوية بشكل كبير. آ تشير التقارير إلى أن مصر تطمح لزيادة قدرتها التصديرية من الغاز الطبيعي المسال إلى 12 مليون طن سنويًا بحلول عام 2025، مقارنة بالقدرة الحالية التي تقدر بحوالي 7 ملايين طن سنويًا، يهدف ذلك إلى تلبية الطلب المتزايد على الغاز الطبيعي في الأسواق الأوروبية التي تسعى إلى تقليل اعتمادها على الغاز الروسي. آ آ

الذكرى 43 لتحرير سيناء.. رحلة 4 مراحل للعبور من الهزيمة للنصر والتنمية
الذكرى 43 لتحرير سيناء.. رحلة 4 مراحل للعبور من الهزيمة للنصر والتنمية

بوابة الأهرام

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

الذكرى 43 لتحرير سيناء.. رحلة 4 مراحل للعبور من الهزيمة للنصر والتنمية

مها سالم في يوم 25 أبريل 1982، شهدت مصر حدثًا تاريخيًا بالغ الأهمية؛ حيث تم رفع العلم المصري على أرض سيناء بعد أن تم تحريرها بالكامل من الاحتلال الإسرائيلي. موضوعات مقترحة كان هذا اليوم بمثابة تتويج لسنوات من المفاوضات الصعبة التي بدأت بعد نصر أكتوبر 1973، تلك الحرب التي كانت علامة فارقة في تاريخ مصر الحديث والذي يعد العبور الأول لأصعب مانع مائي في العالم. بعد معركة شجاعة ودماء قدمها أبناء الوطن، جاء التحرير من خلال عملية دبلوماسية تمثلت في معاهدة كامب ديفيد التي وقعها الرئيس أنور السادات مع القيادة الإسرائيلية برعاية الولايات المتحدة الأمريكية، وهو ما أدى إلى استعادة الأراضي المصرية. بدأت المفاوضات بين مصر وإسرائيل في عام 1977، حيث سعى الرئيس أنور السادات إلى استعادة كافة الأراضي المحتلة وتحقيق السلام الذي يفتح أبواب الاستقرار والتنمية. وتم التوصل إلى اتفاقيات كامب ديفيد في عام 1978، التي وضعت إطارًا لاستعادة سيناء، وتم توقيع معاهدة السلام بين البلدين في عام 1979، مما مهد الطريق لانسحاب القوات الإسرائيلية من سيناء. وفي 25 أبريل 1982، تم رفع العلم المصري في العريش، ليتبقي فقط كيلو متر واحد في طابا آخر نقطة تم تحريرها بالتحكيم الدولي ، ليكتمل بذلك تحرير سيناء في العبور الثاني . منذ ذلك الحين، سعت الدولة المصرية الي تنفيذ مشروعات تنموية ضخمة لتحسين حياة المواطنين في سيناء لكن بوتيرة متباطئة بسبب اقتصاد استنزفته الحروب . حتي حدثت ثورة 2011 التي استغلتها قوي الشر لتثبيت الإرهاب في ربوع الوطن انطلاقا من سيناء بوابتنا الشرقية، وفي 2013 بدأت الحرب علي الارهاب بعلميات نوعية لقوات انفاذ القانون وتطهير الأرض من دنس الارهاب الذي اتخذ أهل سيناء رهينة، حتي اعلان كامل تطهير الأرض بدماء الشهداء من الجيش والشرطة و أهل سيناء الذين اشتركوا في ازاحة الغمة في العبور الثالث. وبالتوازي منذ عام 2014 وحتى عام 2025، تم ضخ استثمارات عامة بلغت نحو 530.5 مليار جنيه لتنمية شبه جزيرة سيناء ومدن القناة. شملت هذه الاستثمارات مشروعات في مجالات الزراعة، التعليم، الصحة، الإسكان، والبنية التحتية. على سبيل المثال، تم إنشاء 440 مدرسة وأكثر من 2000 فصل دراسي، بالإضافة إلى إنشاء 63 مدرسة صناعية و19 مدرسة زراعية و40 مدرسة تجارية و6 مدارس فندقية. كما تم إنشاء 7 مدارس يابانية لأول مرة في سيناء ومدن القناة، و4 مدارس تكنولوجيا تطبيقية. في مجال الرعاية الصحية، تم إنشاء وتطوير أكثر من 42 مستشفى و214 مركزًا ووحدة صحية، بالإضافة إلى إطلاق منظومة التأمين الصحي الشامل في أربع محافظات، بتكلفة إجمالية بلغت 24.2 مليار جنيه. كما تم فحص أكثر من 5.7 مليون مواطن للكشف عن فيروس سي والأمراض غير السارية، ضمن حملة 100 مليون صحة. في مجال الإسكان، تم تنفيذ 131.6 ألف وحدة إسكان اجتماعي بتكلفة 23.26 مليار جنيه، بالإضافة إلى تنفيذ 54.5 ألف وحدة سكنية لتطوير العشوائيات. كما تم إنشاء 6 مدن جديدة، أبرزها مدينة الإسماعيلية الجديدة ومدينة بئر العبد الجديدة. في مجال البنية التحتية، تم تنفيذ شبكة طرق عملاقة لربط سيناء بالوادي والدلتا، شملت إنشاء 7 كبارى عائمة أعلى قناة السويس، بالإضافة إلى إنشاء 5 أنفاق أسفل القناة بتكلفة إجمالية بلغت 35 مليار جنيه. كما تم تطوير 8 موانئ بحرية، منها ميناء نويبع بتكلفة 475 مليون جنيه، وميناء شرق بورسعيد بتكلفة 10 مليارات جنيه. بالإضافة إلى ذلك، تم تنفيذ مشروعات في مجال الطاقة؛ حيث تم تنمية حقل غاز ظهر بتكلفة 15.6 مليار دولار، بالإضافة إلى مشروع تنمية حقل غاز أتول بتكلفة 855 مليون دولار. كما تم تنفيذ مشروعات للطاقة المتجددة، منها محطة جبل الزيت لطاقة الرياح بقدرة 580 ميجاوات وبتكلفة 12 مليار جنيه. وجار تنفيذ اضخم مشروع قومي في ارض التجلي بمدينة سانت كاترين في جنوب سيناء بتنفيذ 22 مشروعًا تنمويًا يضع مدينة التجلي الإلهي في مكانتها المستحقة كمدينة للسلام والتسامح والأديان وباجمالي تكلفة بلغت 14 مليار جنيه . هذه المشروعات تعكس التزام الدولة المصرية بتنمية سيناء وتوفير حياة كريمة للمواطنين لتحقيق" العبور الرابع". ورغم التحديات التي واجهتها المنطقة، إلا أن الإرادة الوطنية والجهود المستمرة أثمرت عن نتائج ملموسة في مختلف المجالات. إن تحرير سيناء لم يكن نهاية المطاف، بل كان بداية لمرحلة جديدة من البناء والتنمية، تؤكد أن سيناء ستظل دائمًا جزءًا لا يتجزأ من الوطن، وان قواتنا المسلحة التي حققت النصر وفتحت باب التفاوض والتنمية ستظل درعًا للوطن وحصنًا منيعًا ضد كل التحديات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store