أحدث الأخبار مع #أحلام_بلوكي


الإمارات اليوم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
«كرسي الإثنين» يطل على تلفزيون دبي بموسم ثانٍ
أطلقت مؤسسة دبي للإعلام الموسم الثاني من برنامج البودكاست «كرسي الإثنين»، وذلك إثر النجاح اللافت الذي حققه خلال موسمه الأول، الذي عُرض على شاشة تلفزيون دبي، واستضاف عبر حلقاته مجموعة واسعة من الشخصيات الإماراتية والخليجية التي تتميز بتجاربها وخبراتها الغنية في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والفنية، وغيرها، إذ يعكس البرنامج توجهات المؤسسة الهادفة إلى الاستثمار في تطوير الكفاءات الوطنية الشابة، وتعزيز حضورها الإعلامي، وتشجيعها على الإسهام في إثراء المشهد الإعلامي. ويشهد الموسم الثاني من البرنامج الذي تعرض أولى حلقاته اليوم على شاشة تلفزيون دبي، استضافة نخبة جديدة من الشخصيات المؤثرة في المجتمع، ومن أبرزهم رائدة الفضاء الإماراتية، نورا المطروشي، التي تتحدث فيه عن تجربتها في مجال الفضاء، بينما يستعرض رائد الأعمال الإماراتي، عبدالله الهاشمي، مسيرته في ريادة الأعمال، ورؤيته لتطورات السوق المحلية وأساليب الاستثمار فيها. كما يستضيف البرنامج عميد أكاديمية دبي للمستقبل عضو مجلس إدارة المدرسة الرقمية، الدكتور محمد قاسم، وضمن حلقاته يستعرض البرنامج مسيرة السيناريست محمد حسن أحمد وتجاربه وأعماله التي أسهمت في تطوير السينما والدراما الإماراتية. أما الرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات للآداب، أحلام بلوكي، فتركز على المشهد الثقافي المحلي، ودور مهرجان طيران الإمارات للآداب في تفعيل الحراك الثقافي الذي تشهده دبي والإمارات. بينما تتحدث الفنانة متعددة الوسائط، ميثاء حمدان، عن تجربتها في قطاع الفنون. ويستعرض الدكتور راشد المنصوري مسيرته في تخصص علم النفس، بينما سيتطرق هشام العمراني إلى أهمية تعلم وإتقان مهارات التحدث ودورها في تعزيز التواصل مع الآخرين. من جهته، قال مقدم «كرسي الإثنين»، عبدالله النعيمي، إن «المحتوى المبتكر وضيوف البرنامج من الشخصيات المميزة يشكّلون عنصراً أساسياً في نجاح البرنامج»، مضيفاً: «منذ انطلاق بودكاست (كرسي الإثنين)، حرصنا على استضافة شخصيات مؤثرة، اعتادت تقديم رسائل نوعية مُلهمة ومفيدة لأبناء المجتمع، ما انعكس إيجاباً على البرنامج، وعزّز من مكانته وانتشاره بين الجمهور». وأشار إلى أن البرنامج يتميز بالعفوية وبساطة اللغة وعمق الحوارات، ويسعى إلى توثيق التجارب الملهمة ونقلها من الإمارات إلى العالم، مشيداً في الوقت نفسه بدعم مؤسسة دبي للإعلام وإسهامها في تعزيز تأثير البرنامج، ما يعكس جودة وثراء المحتوى الإعلامي الإماراتي. يذكر أن برنامج «كرسي الإثنين» يعرض كل يوم إثنين في تمام الساعة السادسة مساءً. . 6 مساءً، يُعرض البرنامج كل يوم إثنين. عبدالله النعيمي: . «البرنامج» يحرص على استضافة شخصيات مؤثرة.. ويتميز بالعفوية وبساطة اللغة وعمق الحوارات.


البيان
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
«كرسي الاثنين».. تجارب وحكايات ملهمة من الإمارات إلى العالم
أعلنت مؤسسة دبي للإعلام عن إطلاق الموسم الثاني من برنامج البودكاست «كرسي الاثنين»، وذلك إثر النجاح اللافت، الذي حققه خلال موسمه الأول، الذي عرض على شاشة تلفزيون دبي، واستضاف عبر حلقاته مجموعة واسعة من الشخصيات الإماراتية والخليجية، التي تتميز بتجاربها وخبراتها الغنية في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والفنية وغيرها، حيث يعكس البرنامج توجهات المؤسسة الهادفة إلى الاستثمار في تطوير الكفاءات الوطنية الشابة، وتعزيز حضورها الإعلامي، وتشجيعها على المساهمة في إثراء المشهد الإعلامي. ويشهد الموسم الثاني من البرنامج، الذي ستعرض أولى حلقاته اليوم الاثنين، على شاشة تلفزيون دبي، في السادسة مساء، استضافة نخبة جديدة من الشخصيات المؤثرة في المجتمع، ومن أبرزهم رائدة الفضاء الإماراتية نورا المطروشي، والتي ستتحدث فيه عن تجربتها في مجال الفضاء، بينما يستعرض رائد الأعمال الإماراتي عبدالله الهاشمي مسيرته في ريادة الأعمال ورؤيته لتطورات السوق المحلي، وأساليب الاستثمار فيه، كما يستضيف البرنامج الدكتور محمد قاسم، عميد أكاديمية دبي للمستقبل، عضو مجلس إدارة «المدرسة الرقمية». وضمن حلقاته، يستعرض البرنامج مسيرة السيناريست محمد حسن أحمد وتجاربه وأعماله، التي أسهمت في تطوير السينما والدراما الإماراتية، أما أحلام بلوكي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات للآداب فتركز على المشهد الثقافي المحلي، ودور مهرجان طيران الإمارات للآداب في تفعيل الحراك الثقافي، الذي تشهده دبي والإمارات، بينما تتحدث الفنانة متعددة الوسائط ميثاء حمدان عن تجربتها في قطاع الفنون، ويستعرض الدكتور راشد المنصوري مسيرته في تخصص علم النفس، بينما سيتطرق هشام العمراني إلى أهمية تعلم وإتقان مهارات التحدث ودورها في تعزيز التواصل مع الآخرين. وفي تعليق له، أشار عبدالله النعيمي، مقدم «كرسي الاثنين» إلى أن المحتوى المبتكر وضيوف البرنامج من الشخصيات المميزة يشكلون عنصراً أساسياً في نجاح «كرسي الاثنين». وقال: «منذ انطلاق بودكاست «كرسي الاثنين» حرصنا على استضافة شخصيات مؤثرة، اعتادت تقديم رسائل نوعية ملهمة ومفيدة لأبناء المجتمع، ما انعكس إيجاباً على البرنامج، وعزز من مكانته وانتشاره بين الجمهور»، منوهاً بأن البرنامج يتميز بالعفوية وبساطة اللغة وعمق الحوارات، ويسعى إلى توثيق التجارب الملهمة ونقلها من الإمارات إلى العالم، مشيداً في الوقت نفسه بدعم مؤسسة دبي للإعلام ومساهمتها في تعزيز تأثير البرنامج، ما يعكس جودة وثراء المحتوى الإعلامي الإماراتي. يذكر أن برنامج «كرسي الاثنين» يعرض كل يوم اثنين في تمام الساعة السادسة مساء.


صحيفة الخليج
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
«كرسي الاثنين».. حكايات إماراتية مُلهمة
أطلقت مؤسسة دبي للإعلام الموسم الثاني من برنامج البودكاست «كرسي الاثنين»، وذلك إثر النجاح الذي حققه خلال موسمه الأول الذي عرض على شاشة تلفزيون دبي. ويعكس البرنامج توجهات المؤسسة الهادفة إلى الاستثمار في تطوير الكفاءات الوطنية الشابة، وتعزيز حضورها الإعلامي، وتشجيعها على المساهمة في إثراء المشهد الإعلامي. ويستضيف الموسم الثاني من البرنامج الذي تعرض أولى حلقاته 6 مساء الاثنين على تلفزيون دبي نخبة جديدة من الشخصيات المؤثرة في المجتمع، ومن أبرزها رائدة الفضاء الإماراتية نورا المطروشي التي تتحدث عن تجربتها في مجال الفضاء، بينما يستعرض رائد الأعمال الإماراتي عبدالله الهاشمي مسيرته في ريادة الأعمال ورؤيته لتطورات السوق المحلي وأساليب الاستثمار فيه. كذلك، يستضيف البرنامج د. محمد قاسم، عميد أكاديمية دبي للمستقبل، عضو مجلس إدارة المدرسة الرقمية. وضمن حلقاته، يستعرض البرنامج مسيرة السيناريست محمد حسن أحمد وتجاربه وأعماله التي ساهمت في تطوير السينما والدراما الإماراتيتين. أما أحلام بلوكي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات للآداب، فتركز على المشهد الثقافي المحلي ودور مهرجان «طيران الإمارات للآداب» في تفعيل الحراك الثقافي الذي تشهده دبي والإمارات. وتتحدث الفنانة المتعددة الوسائط ميثاء حمدان عن تجربتها في قطاع الفنون، ويستعرض د. راشد المنصوري مسيرته في تخصص علم النفس، بينما يتطرق هشام العمراني إلى أهمية تعلم وإتقان مهارات التحدث ودورها في تعزيز التواصل مع الآخرين. وأشار عبدالله النعيمي، مقدم «كرسي الاثنين»، إلى أن المحتوى المبتكر وضيوف البرنامج من الشخصيات المميزة يشكّلون عنصراً أساسياً في نجاحه. وقال: «منذ انطلاق بودكاست «كرسي الاثنين»، حرصنا على استضافة شخصيات مؤثرة اعتادت تقديم رسائل نوعية مُلهمة ومفيدة لأبناء المجتمع، ما انعكس إيجاباً على البرنامج وعزّز من مكانته وانتشاره بين الجمهور». وأشار إلى أن البرنامج يتميز بالعفوية وبساطة اللغة وعمق الحوارات، ويسعى إلى توثيق التجارب الملهمة ونقلها من الإمارات إلى العالم، مشيداً بدعم مؤسسة دبي للإعلام ومساهمتها في تعزيز تأثير البرنامج ما يعكس جودة وثراء المحتوى الإعلامي المحلي.


صحيفة الخليج
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
أحمد بن سعيد: نستثمر في المعرفة والثقافة
كرّمت مؤسسة الإمارات للآداب، خلال حفل توزيع جوائز «أمناء مكتبات المدارس» لعام 2025، الجمعة،، أمناء مكتبات المدارس المتميزين من مختلف إمارات الدولة، تقديراً لإسهاماتهم البارزة في تعزيز الثقافة والقراءة في المدارس. أقيم الحفل في جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية؛ حيث سلّم الجوائز سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس مجلس أمناء المؤسسة، بحضور عدد من كبار الشخصيات والمسؤولين في قطاع التعليم والثقافة. شهدت الجائزة هذا العام عدداً بارزاً من الترشيحات، والذي بلغ 106 ترشيحات من مختلف الإمارات، 26 مرشحاً من المدارس الحكومية و80 مرشحاً من المدارس الخاصة، مما يسلط الضوء على التقدير المتواصل للدور الحيوي الذي يلعبه أمناء المكتبات في تشكيل عقول الشباب. وتزامن الحفل مع الإطلاق الرسمي لـ«ملتقى أمناء مكتبات المدارس»، وهي مبادرة تهدف إلى دعم مجتمع أمناء المكتبات، وتشجيع تبادل أفضل الممارسات بين أمناء المكتبات في مدارس الدولة. وقال سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم: «يمثل دعم أمناء مكتبات المدارس استثماراً استراتيجياً في ازدهار المعرفة والثقافة في الدولة. وبصفتي رئيس مجلس أمناء مؤسسة الإمارات للآداب، أعتز برؤية مبادرات رائدة مثل «جائزة أمناء مكتبات المدارس» و«مؤتمر القراءة للمتعة» تُسهم في ترسيخ جيل يؤمن بأهمية العلم، ويقدّر الإبداع، ويعزز روح الانتماء المجتمعي. إن الدور الذي يؤديه هؤلاء المعلمون أساسي في بناء مستقبل يرتكز على ترسيخ ثقافة القراءة والتعلم المستدام». قالت أحلام بلوكي، الرئيسة التنفيذية للمؤسسة: «يمثل الفائزون هذا العام نموذجاً رائداً للتحول التعليمي؛ فقد أعادوا تعريف دور المكتبات المدرسية، لتصبح مراكز نابضة بالحياة تجمع بين التعليم والتكنولوجيا وبناء المجتمع. هذا التحوّل يتماشى مع رؤية دولة الإمارات في إعداد أجيال تمتلك الأدوات اللازمة للمستقبل». وأضافت: «نحتفل هذا العام بمرور تسعة أعوام على إطلاق جائزة «أمناء مكتبات المدارس»، وهي مناسبة نستحضر من خلالها أثر هذه المبادرة في بناء مجتمع متماسك يدعم ثقافة القراءة، ويعزز دور المكتبة في المنظومة التعليمية. وقد جاءت الجائزة هذا العام ضمن فعاليات الدورة الثانية من مؤتمر «القراءة للمتعة»، بهدف تسليط الضوء على أهمية القراءة الطوعية في تنمية التعلم الذاتي، وتوسيع المدارك الفكرية لدى الطلبة. ونحن بدورنا نتوجه بجزيل الشكر إلى المجلس التنفيذي لإمارة دبي على دعمه المستمر. نتُوّج جهودنا هذا العام بإطلاق ملتقى أمناء مكتبات المدارس، لترسيخ هذه الجهود، وتحويلها إلى منظومة مستدامة، تكون القاعدة لا الاستثناء». وكرّم سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم الفائزين خلال الحفل، وذلك بحضور عبدالله محمد البسطي، الأمين العام للمجلس التنفيذي لإمارة دبي، و د. عامر أحمد شريف، ود. علوي الشيخ علي، ومديرين من وزارة التربية والتعليم، ومديري مدارس حكومية وخاصة.