أحدث الأخبار مع #أحمد_حامد_لملس


العربية
منذ 8 ساعات
- صحة
- العربية
قلق في اليمن من تفشي الكوليرا.. ومحافظ عدن يناشد
يواصل وباء الكوليرا تسجيل انتشاره في العاصمة المؤقتة عدن، مع تزايد الحالات الوافدة إلى مراكز العزل، وسط تحذيرات من تفشٍ واسع للوباء في المحافظات. 30 إصابة يومياً فقد قال مدير مركز الترصد الوبائي في عدن، إن مركز العزل الصحي الخاص بالكوليرا في مستشفى الصداقة التعليمي يستقبل يوميا ما لا يقل عن 30 حالة إصابة. وأضاف أن بعض هذه الحالات تصل من مديريات محافظة عدن، بينما يأتي بعضها الآخر من المحافظات المجاورة مثل لحج وأبين والضالع. بدورها، كشفت مصادر طبية أن هذا العدد يعكس مؤشرات خطيرة ومقلقة تنذر باتساع نطاق انتشار الوباء، لا سيما في ظل ضعف الإمكانيات وتدهور الخدمات الأساسية كالمياه والصرف الصحي، التي تسهم بشكل مباشر في تفشي المرض وانتقال العدوى. وأكدت المصادر وجود حاجة ماسة إلى دعم عاجل للمرافق الصحية من حيث الأدوية والمحاليل الوريدية ووسائل الوقاية والتعقيم. من جهته، وجّه محافظ عدن، أحمد حامد لملس، مناشدة عاجلة إلى وزير الصحة العامة والسكان، للتدخل الفوري إزاء التزايد المقلق في حالات الإصابة بالكوليرا والحميات المنتشرة في المدينة، محذرًا من أن استمرار هذا الوضع دون تدخل سريع ينذر بكارثة صحية وشيكة. كما لفت المحافظ في رسالته إلى أن عدن تشهد انتشارًا واسعًا للوباء، ما يتطلب تفعيل خطط الطوارئ وتنسيق الجهود مع المنظمات الصحية المحلية والدولية، وعلى رأسها منظمة الصحة العالمية، لتقديم الدعم اللازم ووقف تفشي المرض. إلى ذلك، شدد على أهمية التحرك السريع لحماية أرواح المواطنين وتدارك انهيار القطاع الصحي. أكبر فاشية للكوليرا في التاريخ الحديث يشار إلى أنه وفي إطار مواجهة تفشي حالات الإصابة بأمراض الكوليرا في اليمن، وقَّع المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، الدكتور عبدالله الربيعة، ووزيرة شؤون التنمية الدولية في وزارة الخارجية والتنمية البريطانية جيني تشابمان، في العاصمة البريطانية لندن، البيان المشترك بين الجانبين أوائل الشهر الحالي، لتوسيع نطاق الاستجابة للكوليرا في جميع أنحاء اليمن، إذ يستفيد منه نحو 3.5 مليون فرد، وذلك في إطار زيارة المستشار في الديوان الملكي إلى بريطانيا. وتقول منظمة الصحة العالمية إن اليمن يتحمل العبء الأكبر من حالات الإصابة بالكوليرا عالمياً، إذ عانى من انتشارها بصفة مستمرة لسنوات عديدة، فيما سجّل بين عامي 2017 و2020 أكبر فاشية للكوليرا في التاريخ الحديث.


البيان
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
توقيع مذكرة تفاهم بين وكالة الإمارات للمساعدات الدولية ومحافظ عدن لبناء مستشفى
وقع مذكرة التفاهم من الجانب الإماراتي سلطان محمد الشامسي، نائب رئيس وكالة الإمارات للمساعدات الدولية، ومن الجانب اليمني، معالي أحمد حامد لملس، محافظ محافظة عدن. ونصت مذكرة التفاهم على إنشاء مستشفى في محافظة عدن والذي سيتضمن مختلف العيادات الخارجية والأقسام العلاجية مثل (الطوارئ، التعقيم، الأشعة، المختبر، الصيدلية، العناية المركزة)، بالإضافة إلى أجنحة المرضى للرجال والنساء والأطفال. وفي هذا الإطار، أكد سلطان محمد الشامسي، نائب رئيس وكالة الإمارات للمساعدات الدولية، على الدور العالمي الرائد لدولة الإمارات في تعزيز خدمات الرعاية الصحية بمختلف دول العالم، انطلاقاً من الرسالة الحضارية والإنسانية للدولة نحو تنمية وازدهار المجتمعات، وتجسيداً للإرث الإنساني الخالد للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان 'طيب الله ثراه'، وقيمه السامية، وتنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة 'حفظه الله'، لتحسين الواقع المعيشي وتوفير الاحتياجات الطبية الضرورية للأشقاء اليمنيين في محافظة عدن وغيرها من المحافظات والمدن اليمنية. وأشار الشامسي إلى مواصلة دولة الإمارات التزامها الدولي لتعزيز قطاع الرعاية الصحية في العالم، إذ تعمل وكالة الإمارات للمساعدات الدولية بالشراكة مع مختلف الحكومات والمنظمات الدولية والمؤسسات المعنية على تحسين الحياة المعيشية لجميع الفئات المجتمعية من خلال توفير الخدمات الصحية الأساسية، وتقديم كافة أشكال وبرامج المساعدات الإنسانية والتنموية في ضوء السياسة العامة للمساعدات الخارجية. وأوضح أن دولة الإمارات تواصل مبادراتها الإنسانية ومشروعاتها التنموية الموجهة للأشقاء اليمنيين بما يضمن توفير الخدمات الطبية اللازمة لمختلف فئات المجتمع من الرجال والنساء والأطفال من جهة، وبناء القدرات الصحية اليمنية وتعزيزها على نحو مستدام من جهة أخرى، وبما يتسق مع الأهداف الإنمائية المستدامة لاسيما ما يتعلق بالصحة الجيدة وتحسين الممكنات المحلية لتوفير خدمات الرعاية الصحية بكفاءة عالية ومواصفات عالمية. من جهته أعرب معالي أحمد حامد لملس، محافظ محافظة عدن، عن شكره وامتنانه لدولة الإمارات قيادةً وحكومةً وشعباً على موقفهم الثابت لليمن في كل الظروف والأوقات، وعلى ما تقدمه دولة الإمارات من دعم مستمر لمختلف القطاعات الصحية والتعليمية والبينة التحتية وغيرها، لافتاً إلى أهمية بناء هذا المستشفى في العاصمة عدن لما سيوفره من الخدمات الصحية.


حضرموت نت
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- حضرموت نت
بشرى سارة لأهالي عدن بشأن الكهرباء
: اخبار اليمن| جرى امس الاثنين في العاصمة الإماراتية أبوظبي التوقيع على اتفاقية لتوسيع محطة الطاقة الشمسية في مدينة عدن اليمنية، وذلك بإضافة 120 ميجاوات إلى القدرة الإنتاجية الحالية للمحطة، ضمن دعم مستمر من دولة الإمارات العربية المتحدة لقطاع الطاقة في اليمن. ووقع الاتفاقية كل من المهندس مانع بن يمين ، وزير الكهرباء والطاقة في اليمن، وأحمد حامد لملس ، وزير الدولة محافظ عدن، والمهندس مجيب الشعبي ، مدير عام المؤسسة العامة للكهرباء، وعلي الشمري ، رئيس قسم المشاريع الاستراتيجية والخاصة في شركة 'مصدر' التابعة لأبوظبي لطاقة المستقبل. وتهدف الاتفاقية إلى تعزيز القدرة التوليدية في عدن، عبر زيادة إنتاج الطاقة النظيفة واعتماد حلول متجددة لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة الكهربائية، خاصة خلال فصل الصيف الذي يشهد ضغطًا كبيرًا على شبكة الكهرباء. وأكد وزير الكهرباء والطاقة، المهندس مانع بن يمين، عقب مراسم التوقيع، أن الدعم الإماراتي يلعب دوراً محورياً في تخفيف معاناة المواطنين من أزمة الكهرباء، مشيداً بجهود دولة الإمارات في دعم مشاريع الطاقة المتجددة التي تمثل نموذجاً مستداماً للنهوض بالقطاع. من جانبه، أشاد محافظ عدن أحمد لملس بمساعي دولة الإمارات المستمرة لدعم استقرار الخدمات الأساسية في المدينة، مؤكداً أن هذه الخطوة ستعزز من كفاءة الشبكة الكهربائية وتحسن من جودة الحياة لسكان عدن. وأوضح الوزير بن يمين أن هناك تنسيقاً مستمراً مع الأشقاء في دولة الإمارات لتبني حلول استراتيجية طويلة الأمد لمعالجة أزمة الكهرباء ليس فقط في عدن بل في باقي المحافظات اليمنية، مشيراً إلى أهمية التركيز على الطاقة النظيفة والمتجددة كحل مستدام واقتصادي. ويُنتظر أن يتم إنجاز مشروع التوسعة في فترة زمنية قصيرة نسبياً، نظراً لجاهزية البنية التحتية المرتبطة بالمحطة، وهو ما سيؤدي إلى رفع القدرة التوليدية الكلية إلى 240 ميجاوات، بعدما كانت المحطة القائمة قد دخلت الخدمة رسمياً في منتصف يوليو من العام الماضي بقدرة 120 ميجاوات بتمويل إماراتي أيضاً. وتشكل هذه الخطوة دفعة قوية نحو تحقيق استقرار الطاقة في عدن، وتقليل الاعتماد على المصادر التقليدية من الوقود الثقيل والمولدات الخاصة، مما ينعكس إيجابياً على البيئة والاقتصاد المحلي. وتجدر الإشارة إلى أن دولة الإمارات تواصل دعمها الإنساني والتنموي لليمن ضمن مبادرات متعددة تستهدف قطاعات التعليم، والصحة، والبنية التحتية، والطاقة، بهدف إعادة إعمار ما خلفته سنوات الصراع، وبناء مستقبل مستدام للشعب اليمني.


اليمن الآن
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
بشرى سارة لأهالي عدن بشأن الكهرباء
جرى امس الاثنين في العاصمة الإماراتية أبوظبي التوقيع على اتفاقية لتوسيع محطة الطاقة الشمسية في مدينة عدن اليمنية، وذلك بإضافة 120 ميجاوات إلى القدرة الإنتاجية الحالية للمحطة، ضمن دعم مستمر من دولة الإمارات العربية المتحدة لقطاع الطاقة في اليمن. ووقع الاتفاقية كل من المهندس مانع بن يمين ، وزير الكهرباء والطاقة في اليمن، وأحمد حامد لملس ، وزير الدولة محافظ عدن، والمهندس مجيب الشعبي ، مدير عام المؤسسة العامة للكهرباء، وعلي الشمري ، رئيس قسم المشاريع الاستراتيجية والخاصة في شركة "مصدر" التابعة لأبوظبي لطاقة المستقبل. وتهدف الاتفاقية إلى تعزيز القدرة التوليدية في عدن، عبر زيادة إنتاج الطاقة النظيفة واعتماد حلول متجددة لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة الكهربائية، خاصة خلال فصل الصيف الذي يشهد ضغطًا كبيرًا على شبكة الكهرباء. وأكد وزير الكهرباء والطاقة، المهندس مانع بن يمين، عقب مراسم التوقيع، أن الدعم الإماراتي يلعب دوراً محورياً في تخفيف معاناة المواطنين من أزمة الكهرباء، مشيداً بجهود دولة الإمارات في دعم مشاريع الطاقة المتجددة التي تمثل نموذجاً مستداماً للنهوض بالقطاع. من جانبه، أشاد محافظ عدن أحمد لملس بمساعي دولة الإمارات المستمرة لدعم استقرار الخدمات الأساسية في المدينة، مؤكداً أن هذه الخطوة ستعزز من كفاءة الشبكة الكهربائية وتحسن من جودة الحياة لسكان عدن. وأوضح الوزير بن يمين أن هناك تنسيقاً مستمراً مع الأشقاء في دولة الإمارات لتبني حلول استراتيجية طويلة الأمد لمعالجة أزمة الكهرباء ليس فقط في عدن بل في باقي المحافظات اليمنية، مشيراً إلى أهمية التركيز على الطاقة النظيفة والمتجددة كحل مستدام واقتصادي. ويُنتظر أن يتم إنجاز مشروع التوسعة في فترة زمنية قصيرة نسبياً، نظراً لجاهزية البنية التحتية المرتبطة بالمحطة، وهو ما سيؤدي إلى رفع القدرة التوليدية الكلية إلى 240 ميجاوات، بعدما كانت المحطة القائمة قد دخلت الخدمة رسمياً في منتصف يوليو من العام الماضي بقدرة 120 ميجاوات بتمويل إماراتي أيضاً. وتشكل هذه الخطوة دفعة قوية نحو تحقيق استقرار الطاقة في عدن، وتقليل الاعتماد على المصادر التقليدية من الوقود الثقيل والمولدات الخاصة، مما ينعكس إيجابياً على البيئة والاقتصاد المحلي. وتجدر الإشارة إلى أن دولة الإمارات تواصل دعمها الإنساني والتنموي لليمن ضمن مبادرات متعددة تستهدف قطاعات التعليم، والصحة، والبنية التحتية، والطاقة، بهدف إعادة إعمار ما خلفته سنوات الصراع، وبناء مستقبل مستدام للشعب اليمني.