logo
بشرى سارة لأهالي عدن بشأن الكهرباء

بشرى سارة لأهالي عدن بشأن الكهرباء

حضرموت نت٠٦-٠٥-٢٠٢٥

: اخبار اليمن|
جرى امس الاثنين في العاصمة الإماراتية أبوظبي التوقيع على اتفاقية لتوسيع محطة الطاقة الشمسية في مدينة عدن اليمنية، وذلك بإضافة 120 ميجاوات إلى القدرة الإنتاجية الحالية للمحطة، ضمن دعم مستمر من دولة الإمارات العربية المتحدة لقطاع الطاقة في اليمن.
ووقع الاتفاقية كل من المهندس مانع بن يمين ، وزير الكهرباء والطاقة في اليمن، وأحمد حامد لملس ، وزير الدولة محافظ عدن، والمهندس مجيب الشعبي ، مدير عام المؤسسة العامة للكهرباء، وعلي الشمري ، رئيس قسم المشاريع الاستراتيجية والخاصة في شركة 'مصدر' التابعة لأبوظبي لطاقة المستقبل.
وتهدف الاتفاقية إلى تعزيز القدرة التوليدية في عدن، عبر زيادة إنتاج الطاقة النظيفة واعتماد حلول متجددة لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة الكهربائية، خاصة خلال فصل الصيف الذي يشهد ضغطًا كبيرًا على شبكة الكهرباء.
وأكد وزير الكهرباء والطاقة، المهندس مانع بن يمين، عقب مراسم التوقيع، أن الدعم الإماراتي يلعب دوراً محورياً في تخفيف معاناة المواطنين من أزمة الكهرباء، مشيداً بجهود دولة الإمارات في دعم مشاريع الطاقة المتجددة التي تمثل نموذجاً مستداماً للنهوض بالقطاع.
من جانبه، أشاد محافظ عدن أحمد لملس بمساعي دولة الإمارات المستمرة لدعم استقرار الخدمات الأساسية في المدينة، مؤكداً أن هذه الخطوة ستعزز من كفاءة الشبكة الكهربائية وتحسن من جودة الحياة لسكان عدن.
وأوضح الوزير بن يمين أن هناك تنسيقاً مستمراً مع الأشقاء في دولة الإمارات لتبني حلول استراتيجية طويلة الأمد لمعالجة أزمة الكهرباء ليس فقط في عدن بل في باقي المحافظات اليمنية، مشيراً إلى أهمية التركيز على الطاقة النظيفة والمتجددة كحل مستدام واقتصادي.
ويُنتظر أن يتم إنجاز مشروع التوسعة في فترة زمنية قصيرة نسبياً، نظراً لجاهزية البنية التحتية المرتبطة بالمحطة، وهو ما سيؤدي إلى رفع القدرة التوليدية الكلية إلى 240 ميجاوات، بعدما كانت المحطة القائمة قد دخلت الخدمة رسمياً في منتصف يوليو من العام الماضي بقدرة 120 ميجاوات بتمويل إماراتي أيضاً.
وتشكل هذه الخطوة دفعة قوية نحو تحقيق استقرار الطاقة في عدن، وتقليل الاعتماد على المصادر التقليدية من الوقود الثقيل والمولدات الخاصة، مما ينعكس إيجابياً على البيئة والاقتصاد المحلي.
وتجدر الإشارة إلى أن دولة الإمارات تواصل دعمها الإنساني والتنموي لليمن ضمن مبادرات متعددة تستهدف قطاعات التعليم، والصحة، والبنية التحتية، والطاقة، بهدف إعادة إعمار ما خلفته سنوات الصراع، وبناء مستقبل مستدام للشعب اليمني.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المستثمرون الأجانب يشترون أسهماً إماراتية بـ148 مليون دولار خلال أسبوع
المستثمرون الأجانب يشترون أسهماً إماراتية بـ148 مليون دولار خلال أسبوع

مباشر

timeمنذ 41 دقائق

  • مباشر

المستثمرون الأجانب يشترون أسهماً إماراتية بـ148 مليون دولار خلال أسبوع

مباشر ـ محمد شاكر: بلغ صافي استثمارات الأجانب في الأسهم بأسواق المال الإماراتية خلال تعاملات الأسبوع الجاري 544.226 مليون درهم ما يعادل 148.17 مليون دولار كمحصلة شراء. ووفق إحصائية لـ"مباشر" استناداً لبيانات أسواق المال المحلية، نفذ المستثمرون الأجانب عمليات شرائية في سوقي دبي وأبوظبي خلال الأسبوع بقيمة 3.995 مليار درهم، مقابل عمليات بيعية قدرها 3.451 مليار درهم، بصافي استثمار بلغ 544.226 مليون درهم ما يعادل 148.17 مليون دولار كمحصلة شراء. وفي سوق أبوظبي للأوراق المالية، بلغت مشتريات الأجانب خلال تعاملات الأسبوع 2.433 مليار درهم، مقابل مبيعات بقيمة 2.159 مليار درهم، بصافي شراء بلغ 274.197 مليون درهم. واتجه مستثمرو دولة الإمارات للبيع بصافي استثمار بلغ 241.315 مليون درهم، وبلغت مبيعات مستثمري الدولة 4.113 مليار درهم، مقابل مشتريات بقيمة 3.872 مليار درهم. وخلال الفترة المذكورة، شهدت بورصة دبي مشتريات أجانب بقيمة 1.561 مليار درهم، مقابل مبيعات بنحو 1.291 مليار درهم، بصافي شراء بلغ 270.028 مليون درهم. بينما اتجه مستثمرو دولة الإمارات للبيع بصافي استثمار بلغ 270.028 مليون درهم، وبلغت مبيعات مستثمري الدولة 1.553 مليار درهم، مقابل مشتريات بقيمة 1.283 مليار درهم. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا

مصر والإمارات تناقشان تطورات مفاوضات اتفاق «الشراكة الاستراتيجية»
مصر والإمارات تناقشان تطورات مفاوضات اتفاق «الشراكة الاستراتيجية»

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

مصر والإمارات تناقشان تطورات مفاوضات اتفاق «الشراكة الاستراتيجية»

بحث مسؤولون من مصر والإمارات تطورات مفاوضات اتفاق «الشراكة الاستراتيجية»؛ في وقت تعهدت القاهرة بـ«إزالة أي معوقات لتوسيع الاستثمارات»، حيث أجرى وزير الاستثمار والتجارة الخارجية المصري حسن الخطيب، محادثات مع وزير الدولة للتجارة الخارجية الإماراتي ثاني بن أحمد الزيودي، في الإمارات، لتعزيز العلاقات التجارية بين البلدين. ووفق إفادة لـ«مجلس الوزراء المصري»، الخميس، «ناقش اللقاء تطورات المفاوضات الخاصة باتفاق (الشراكة الاستراتيجية) بين مصر والإمارات». كما استعرض الإصلاحات الاقتصادية التي تبنتها الدولة المصرية لتهيئة بيئة استثمارية مناسبة لتشجيع المستثمرين على جذب المزيد من الاستثمارات، في ظل صدور عدة قوانين متعلقة بهذا الشأن. وأشار الخطيب إلى أن «بلاده تعمل حالياً على تنفيذ مجموعة من الإصلاحات المالية والنقدية والتجارية، التي من شأنها تبسيط إجراءات الاستثمار، وتخفيف الأعباء عن كاهل المستثمر، وتيسير حركة التجارة الخارجية لمصر». ولفت إلى أن اللقاء استعرض دور وزارة الاستثمار والتجارة الخارجية في دعم وجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة بهدف زيادة الصادرات، مشيراً إلى الإجراءات الحكومية الحالية الخاصة بميكنة الجمارك وتخفيف الأعباء المالية غير الضريبية، إلى جانب توحيد جهات التحصيل، وتقليص زمن الإفراج الجمركي. الرئيس الإماراتي ونظيره المصري أثناء محادثات في أبوظبي يناير الماضي (الرئاسة المصرية) وسبق أن تناولت محادثات مصرية - إماراتية في القاهرة، مارس (آذار) الماضي، بين الرئيسين المصري عبد الفتاح السيسي، والإماراتي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، تعزيز التعاون في مختلف المجالات. كما التقى الرئيس الإماراتي نظيره المصري خلال محادثات عُقدت في أبوظبي، يناير (كانون الثاني) الماضي، تناولت الأوضاع الإقليمية وسُبل استعادة الأمن والاستقرار في المنطقة. وشدد السيسي وبن زايد حينها على «ضرورة إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة دون عراقيل». وأشارا إلى «ضرورة مواصلة المساعي الحثيثة لتطبيق حل الدولتين، بوصفه الحل الوحيد الذي يضمن التوصل إلى السلام المستدام والاستقرار في الشرق الأوسط». من جانبه، أشاد الخطيب خلال لقاء الزيودي، الخميس، بالاستثمارات الإماراتية في مصر، في ظل وجود العديد من تجارب النجاح للعديد من الشركات، داعياً الجانب الإماراتي إلى توجيه الجهات الحكومية المعنية ودوائر الأعمال لتعزيز استثماراتها في مصر. وأكد حرص «وزارة الاستثمار والتجارة الخارجية على توفير أوجه الدعم كافة للشركات الإماراتية المستثمرة في مصر، والعمل على إزالة المعوقات التي قد تواجهها، بالتعاون والتنسيق مع مختلف الجهات المصرية المعنية». الرئيسان عبد الفتاح السيسي ومحمد بن زايد خلال تدشين مشروع «رأس الحكمة» في أكتوبر الماضي (الرئاسة المصرية) ووقعت مصر اتفاقاً لتطوير وتنمية مدينة «رأس الحكمة» بشراكة إماراتية، في فبراير (شباط) 2024، بـ«استثمارات قُدرت بنحو 150 مليار دولار خلال مدة المشروع». (الدولار الأميركي يساوي 49.8 جنيه في البنوك المصرية). ودشّن الرئيس المصري ونظيره الإماراتي، في أكتوبر (تشرين الأول) 2024، مشروع مدينة «رأس الحكمة» (على الساحل الشمالي المصري)؛ حيث شهد الرئيسان إطلاق المشروع الذي تم وصفه بأنه يُمثل نموذجاً للشراكة التنموية البنّاءة بين البلدين. ورأس الحكمة، مدينة ساحلية تقع على شاطئ البحر الأبيض المتوسط، على بُعد 350 كيلومتراً تقريباً شمال غربي القاهرة، وتبلغ مساحتها نحو 170 مليون متر مربع. وبحسب بيان «مجلس الوزراء المصري»، الخميس، فإن الوزير الخطيب استعرض خلال المحادثات مع الزيودي، الفرص الاستثمارية المتاحة للاستثمار في مصر، وتحظى باهتمام الجانب الإماراتي، لا سيما الفرص في قطاعات السياحة، والصناعة، والزراعة، إلى جانب مجالات تطوير الموانئ وإقامة المناطق اللوجيستية وتطوير السكك الحديدية، فضلاً عن المناطق الاستثمارية، والاستثمارات في قطاع الطاقة. فيما أشار وزير الدولة للتجارة الخارجية الإماراتي إلى «حرص بلاده على تعزيز العلاقات الاقتصادية مع دولة مصر الشقيقة في مختلف المجالات حيث تظل محل الاهتمام المشترك بين البلدين»، لافتاً إلى أهمية العمل على تحقيق التكامل التجاري والصناعي بين البلدين على المستويين الثنائي والعربي.

لحماية الملقّحات في إطار المسؤولية المجتمعية للشركات"أمواج" للتطوير العقاري تتصدر جهود الحفاظ على التنوع البيولوجي داخل الإمارات بمبادرة
لحماية الملقّحات في إطار المسؤولية المجتمعية للشركات"أمواج" للتطوير العقاري تتصدر جهود الحفاظ على التنوع البيولوجي داخل الإمارات بمبادرة

الرياض

timeمنذ 7 ساعات

  • الرياض

لحماية الملقّحات في إطار المسؤولية المجتمعية للشركات"أمواج" للتطوير العقاري تتصدر جهود الحفاظ على التنوع البيولوجي داخل الإمارات بمبادرة

أعلنت "أمواج" للتطوير، الذراع العقاري لمجموعة "أورورا برايم للاستثمار،" عن إطلاق مبادرة "يلا بي-نا" ضمن جهودها للمسؤولية المجتمعية. وتستعد الشركة، التي أطلقت سابقًا مشروعين متوسطي الفخامة، لدخول مرحلة جديدة من خلال تطوير مجمعات سكنية فاخرة ذات قيمة أعلى، يبدأ أولها بمشروعها الرائد في مايو 2025، مؤكدة التزامها بالبناء المستدام والاعتبارات البيئية. تعكس هذه المبادرة التزام "أمواج" للتطوير بالبناء الهادف، ودمج مفاهيم الاستدامة البيئية في صميم مشاريعها المستقبلية. أُطلقت مبادرة "يلا بي-نا"، تحت شعار "أجنحة صغيرة، هدف كبير" بالشراكة مع شركة "جرين جاردينيا لتجميل الساحات" ومجموعة "ون هايف"، وهي منظمة إماراتية رائدة تسعى إلى تعزيز التنمية المستدامة، تقف وراء مشروع "عسل حتا". تهدف المبادرة إلى مواجهة التحدي الكبير المتمثل في تراجع أعداد الملقّحات؛ إذ تُعد أزمة تزداد حدتها في ظل التوسع الحضري السريع والتغيرات المناخية. صرحت "عايدة الشهابي"، الرئيس التنفيذي للعمليات لدى "أمواج" للتطوير العقاري، قائلة: "الاستدامة هي جوهر كل ما نقوم به بقلب "أمواج". هذه المبادرة تجسد رؤيتنا الأوسع في بناء مجتمعات تتميز بتصميمها الذكي، والتزامها بأعلى معايير المسؤولية البيئية. ومن خلال شراكات استراتيجية مثل هذه، نثبت أن عملية التطوير العقاري يجب أن تتكامل بالإشراف البيئي المعني باستخدام البيئة الطبيعية وحمايتها من خلال ممارسات الاستدامة". تبنّت شركة "جرين جاردينيا لتجميل الساحات" ثلاث خلايا نحل محلية "أبيس ميليفيرا"، تحتضن كل منها نحو 60,000 من النحل ذات الإنتاجية العالية والمقاومة للأمراض. تسهم هذه المستعمرات النابضة بالحياة بدور محوري في دعم النظام البيئي المحلي بقلب حتا، من خلال تلقيح النباتات المحلية، وتعزيز التنوع البيولوجي، والمساهمة في ازدهار الطبيعة. يمكن لكل نحلة زيارة نحو 5,000 زهرة يوميًا، مما يسهم في تلقيح ما بين 75% و80% من فواكهنا وخضرواتنا، وبالتالي تعزيز أمننا الغذائي واستدامته. وفي هذا الصدد علقت "فالنتينا أوريخويلا-كوريا"، مهندسة الاستدامة بشركة "جرين جاردينيا لتجميل الساحات"، قائلة: "جزء كبير من التزامنا بالاستدامة يكمن في ضمان أن أعمالنا تخلق قيمة حقيقية للمجتمع الأوسع الذي نعمل بقلبه". واستكملت حديثها قائلة: "إن شراكتنا مع "عسل حتّا "، الرائدة بدولة الإمارات في تربية النحل وإنتاج العسل مع الالتزام بتطبيق ممارسات مستدامة، تجسد مسؤوليتنا في تصميم ساحات خضراء تعزز من دعم الملقّحات في البيئات الحضرية. سيثمر هذا التعاون عن خلق مساحات تساهم في الحفاظ على التنوع البيولوجي، وزيادة الوعي المجتمعي، وتقديم حلول عملية لحماية أعداد النحل، بما يتماشى مع أجندة الاستدامة في دولة الإمارات". تتولى مجموعة "ون هايف"، عبر مركزها البيئي الرائد "حديقة النحل ومركز الاكتشاف في حتا"، قيادة هذا البرنامج الطموح، من خلال تقديم برامج تدريبية متخصصة، والإشراف على صيانة خلايا النحل، وتتبع تأثير التنوع البيولوجي. وفي إطار رؤيتها المتكاملة، يتضمن البرنامج في مراحله القادمة تنظيم ندوة بيئية نوعية، إلى جانب إعداد تقارير دقيقة لقياس البصمة الكربونية. من منطلق إيمانها بدور القيم في صناعة التأثير، صرحت "ناتالي نصر"، مديرة التسويق في مجموعة "أورورا برايم للاستثمار"، قائلة: "في عالم اليوم، لم يعد التسويق يقتصر على الظهور لتحقيق الرواج، بل يتمحور حول القيم التي نعكسها". وأضافت قائلة: "لقد وُلدت مبادرة "يلا بي-نا" من رحم الإيمان بأن حتى الهدايا المؤسسية يمكن أن تكون أداة قوية للتغيير. إنها مثال رئيسي للتسويق الهادف، الذي تتجانس خلاله القصة الناجحة وراء العلامة التجارية، والعمل البيئي، والمشاركة المجتمعية معًا. ونود الإعراب عن فخرنا بقيادة جهود السعي لهذا الهدف، ومن خلال التعاون مع "عسل حتّا" ندعو الآخرين لدعم جهود الحفاظ على البيئة المحلية بتبني خلايا نحل خاصة بهم". تماشيًا مع أهداف التنمية المستدامة التي وضعتها الأمم المتحدة (SDGs)، تساهم هذه المبادرة بشكل مباشر في: ● الهدف رقم 13 - العمل المناخي. ● الهدف رقم 15 - الحياة في البر. ● الهدف رقم 4 – جودة التعليم. ● الهدف رقم 17 - عقد الشراكات لتحقيق الأهداف. وبينما ترتقي "أمواج" للتطوير العقاري برؤيتها للحياة الأكثر فخامة، تعزز هذه المبادرة حقيقة أن الاستدامة محور أساسي للنمو والابتكار وبناء المجتمعات بقلب الإمارات العربية المتحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store