أحدث الأخبار مع #عدن


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- صحة
- الإمارات اليوم
«تحقيق أمنية» تستأنف نشاطها في اليمن
أعلنت مؤسسة «تحقيق أمنية» استئناف جهودها الإنسانية في اليمن، عبر تحقيق خمس أمنيات لأطفال مصابين بالسرطان في مستشفى الصداقة التعليمي بعدن، في خطوة تُعبّر عن التزام المؤسسة الراسخ بمواصلة رسالتها النبيلة رغم التحدّيات. وتنوّعت الأمنيات المُحقّقة بين أحدث الأجهزة الإلكترونية التي طالما حلم بها الأطفال، وشملت هاتفين ذكيين، وجهازَي «آي باد»، وتلفزيوناً ذكياً، لتمنحهم لحظات من السعادة، وتُخفّف من وطأة معاناتهم مع المرض. وعبّر الرئيس التنفيذي للمؤسسة، هاني الزبيدي، عن سعادته بالعودة إلى اليمن لتحقيق الأمنيات، وقال: «مع كل أمنية نُحققها، نزرع بذرة أمل جديدة في قلوب الأطفال وذويهم، لقد أنجزنا 605 أمنيات في اليمن على مدار الأعوام الماضية، وعودتنا لتحقيق المزيد تجسيد حيّ لقناعتنا بأن الأمل ليس مُجرد شعور، بل طاقة شافية تُنعش الأرواح وتُضيء دروب التعافي في أحلك اللحظات». وأضاف: «في (عام المجتمع 2025) نُجدّد التزامنا بتعزيز هذه القيم الإنسانية النبيلة، وتحويل الدعم المجتمعي إلى واقع يلامس الحياة، وسنواصل سعينا في كل مكان نستطيع الوصول إليه، لأن لكل طفل يُصارع المرض، أمنية تستحق أن تُصان. ودولة الإمارات، بقيادتها الرشيدة، تؤكّد مرةً بعد أخرى ريادتها الإنسانية عالمياً، وتُثبت أن الأمل لا يعرف حدوداً، وأن المسؤولية المجتمعية ليست شعاراً، بل أسلوب حياة نعيشه ونمنحه للآخرين بمحبة وعطاء». وتأتي الخطوة ضمن رؤية المؤسسة لإيصال رسالتها الإنسانية إلى كل طفل يواجه المرض بشجاعة، في كل زاوية من العالم العربي.


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
لماذا يكرهوننا؟.. عضو رئاسة الانتقالي الكاف: الناس باتت تكره من يحكمون عدن
أخبار وتقارير عدن (الأول) خاص: قال عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي عدنان الكاف، إن المواطنين في العاصمة المؤقتة عدن ومحافظات الجنوب باتوا يكرهون القائمين على السلطة بشكل عام.. مؤكدًا أن المظاهرات لم تعد مجرد تعبير عن استياء من سوء الخدمات أو تدهور الوضع المعيشي، بل تحولت إلى كراهية عميقة تشمل كل من يمت بصلة للسلطة الحالية. وأضاف الكاف في تصريح نشره على منصاته: "بعد أحداث 11 سبتمبر، طرحت وسائل الإعلام الأمريكية سؤال: لماذا يكرهوننا؟ واليوم، تذكرت هذا السؤال وأنا أراقب وجوه الناس في عدن، وحجم الغضب والكراهية تجاه من يحكمونهم". وأشار الكاف إلى أن الناس لم تعد تحتج فقط على الفساد أو تردي الأحوال، بل باتت تنظر إلى من في السلطة نظرة رفض شامل، انسحبت على كل المكونات والأحزاب المشاركة في الحكم. وقال: "على من يتحكمون في القرار أن يفيقوا، ويسألوا أنفسهم بصدق: لماذا يكرههم الناس؟"، مستشهدًا بحديث نبوي حول بغض الله للعباد الظالمين وتباغض الناس لهم. وختم الكاف بالقول: "نعوذ بالله من البغضاء، ونسأل الله العافية لعدن وأهلها الشجعان، رجالًا ونساءً، الذين يحبهم الله ويحبونه، وهو ناصرهم على الفاسدين والظالمين".


البيان
منذ 3 ساعات
- أعمال
- البيان
ملايين النازحين باليمن يعيشون بأجر يومي
فيما ربط رئيس الوزراء اليمني الجديد سالم بن بريك عودته إلى البلاد بالحصول على دعم خارجي لبندي المرتبات والخدمات، أظهرت دراسة مسحية ممولة من الاتحاد الأوربي أن غالبية عظمى من النازحين داخلياً والذين يبلغ عددهم 4.5 ملايين شخص يعيشون على الأجر اليومي. واستقرت ساعات إطفاء الكهرباء في مدينة عدن التي تتخذها الحكومة مقراً لها عند 12 ساعة في اليوم، بينما تواجه الحكومة صعوبات في توفير مرتبات الموظفين. واستناداً إلى مسح أسري وبحوث نوعية واسعة النطاق، أجريت بتمويل من الاتحاد الأوروبي، تبين أن سبل العيش في معظمها غير رسمية، وتتطلب مهارات منخفضة وغير مستقرة، وأن العمل اليومي هو المصدر الرئيسي للدخل. ويواجه النازحون داخلياً، الذين يشكلون 71% من المشاركين، عقبات أكبر إذ لا يمتلك 85% منهم أي أصول تُذكر، وتفتقر 61% من جميع الأسر التي شملها الاستطلاع إلى إمكانية الوصول إلى الخدمات المالية، مع صعوبة الحصول على القروض والائتمان الرسميين إلى حد كبير بسبب نقص الضمانات والوثائق. وأفاد 47% من المستطلعين بوجود فجوات في المهارات الزراعية، لا سيما في مجالات مثل مهارات الإسعافات الأولية البيطرية، وتربية الحيوانات، ومكافحة الأمراض، وطرق تغذية الماشية، كما لا تزال هناك فجوات معرفية مستمرة في مجال الزراعة الذكية مناخياً وإدارة الموارد الطبيعية. وتوفر المجالات الناشئة، مثل إصلاح الهواتف المحمولة، وتكنولوجيا الطاقة الشمسية، وخدمات التجميل، وإصلاح السيارات والدراجات النارية، فرصاً جديدة للشباب من الجنسين، شريطة توفير التدريب ورأس المال. ورصدت الدراسة وجود عوائق كبيرة، بما في ذلك نقص المهارات، وضعف البنية التحتية، وعدم موثوقية الطاقة، والتمييز ضد النازحين داخلياً والأقليات العرقية.


صحيفة الخليج
منذ 11 ساعات
- صحة
- صحيفة الخليج
«تحقيق أمنية» تعيد مسيرة الأمل إلى اليمن
استأنفت مؤسسة «تحقيق أمنية» جهودها الإنسانية في اليمن عبر تحقيق خمس أمنيات لأطفال مصابين بالسرطان في مستشفى الصداقة التعليمي بعدن، في خطوة تُعبّر عن التزام المؤسسة الراسخ بمواصلة رسالتها النبيلة رغم التحدّيات. وتنوّعت الأمنيات المُحقّقة بين أحدث الأجهزة الإلكترونية وشملت هاتفين ذكيين وجهازي «آي باد»، وتلفزيوناً ذكياً. وعبّر هاني الزبيدي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة، عن سعادته بالعودة إلى اليمن لتحقيق الأمنيات. وقال: «مع كل أمنية نُحققها، نزرع بذرة أمل جديدة في قلوب الأطفال وذويهم. أنجزنا 605 أمنيات في اليمن على مدار الأعوام الماضية وعودتنا لتحقيق المزيد تجسيد حيّ لقناعتنا الراسخة بأن الأمل ليس مُجرد شعور، بل هو طاقة شافية تُنعش الأرواح وتُضيء دروب التعافي في أحلك اللحظات وفي«عام المجتمع»، نُجدّد التزامنا بتعزيز هذه القيم الإنسانية النبيلة وتحويل الدعم المجتمعي إلى واقع يلامس الحياة» وأضاف: «نحن فخورون بأن نكون سبباً في ابتسامة الأطفال الخمسة وفي إشراقة أمل لعائلاتهم، وسنواصل سعينا في كل مكان نستطيع الوصول إليه، لأن لكل طفل يُصارع المرض أمنية تستحق أن تُصان، الإمارات بقيادتها الرشيدة تؤكّد مرةً بعد أخرى ريادتها الإنسانية عالمياً، وتُثبت أن الأمل لا يعرف حدوداً وأن المسؤولية المجتمعية ليست شعاراً، بل أسلوب حياة نعيشه ونمنحه للآخرين بمحبة وعطاء».


الشرق الأوسط
منذ 13 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
مجلس الوزراء اليمني يعد بحلول جذرية لتوفير الخدمات وإنقاذ العملة
كشف مصدر مسؤول في الحكومة اليمنية أن رئيس مجلس الوزراء سالم بن بريك يعمل من أجل وضع حلول جذرية لمعالجة أزمة نقص الخدمات في العاصمة المؤقتة عدن وبقية المناطق المحررة، وذلك بالتزامن مع تصاعد الاحتجاجات الشعبية، وتوسعها من عدن إلى محافظتي أبين ولحج المجاورتين. وشهدت مدينة عدن احتجاجات انتهت بإعلان اللجنة الأمنية منع التظاهر إلى أجل غير محدد، فيما شهدت محافظتا أبين ولحج وقفات مماثلة تطالب بتوفير الكهرباء والمياه، وتحسين الأوضاع المعيشية للسكان. وتفاعلاً مع خروج أول مظاهرة نسائية للمطالبة بتحسين الخدمة، نزل المئات من الرجال إلى ساحة العروض في مدينة عدن (مساء السبت) مؤكدين على تلك المطالب، وفي طليعتها توفير الكهرباء والمياه والتعليم، ومواجهة انهيار سعر العملة الوطنية. وحرص المشاركون على تأكيد عدم وجود أي دوافع سياسية وراء هذه الاحتجاجات أو الارتباط بأي طرف سياسي كان. لكن الشرطة أكدت أن عدداً من المشاركين في نهاية الوقفة الاحتجاجية اعتدوا على أفرادها. رئيس الحكومة اليمنية سالم بن بريك (سبأ) وأصدرت اللجنة الأمنية في عدن بيانات ذكرت فيها التزام الأجهزة الأمنية الراسخ بحماية حقوق المواطنين، وعلى رأسها الحق في حرية الرأي والتعبير، وحرصها المستمر على تمكين فئات المجتمع كافة من إيصال أصواتهم ومطالبهم بالطرق السلمية. وأوضحت اللجنة أنها قامت بتوفير التسهيلات اللازمة للمظاهرات التي شهدتها المدينة خلال الفترة الماضية، كما أمنت مواقع التجمعات، ووفرت الحماية الكاملة للمشاركين من دون تمييز، وتعاملت بكل مهنية واحترافية مع هذه الفعاليات. وبحسب اللجنة الأمنية، فإنه في ختام المظاهرة التي شهدتها ساحة العروض، قامت مجموعة من العناصر «المندسة» بين صفوف المتظاهرين بمحاولة الاعتداء المباشر على الأطقم الأمنية وأفراد قوات الأمن، إضافة إلى إثارة أعمال الشغب، وإغلاق الطرقات. وقالت إنه وحرصاً على المصلحة العامة وسلامة المواطنين وحماية الممتلكات، قررت منع تنظيم أي مظاهرات أو فعاليات جماهيرية في الوقت الراهن، إلى حين التأكد من توافر الظروف التي تضمن سلميتها والتزام منظميها بالضوابط القانونية. الحركة النسائية قادت الاحتجاجات في ثلاث محافظات يمنية (إعلام محلي) وأكدت اللجنة الأمنية التي يرأسها محافظ عدن أن الأجهزة الأمنية ستواصل أداء مهامها بمهنية، ولن تتهاون في التصدي لأي محاولات لزعزعة الأمن والاستقرار تحت أي ذريعة، كما تجدد دعوتها لجميع المواطنين إلى التعاون مع الأجهزة الأمنية، والإبلاغ عن أي عناصر مشبوهة، حفاظاً على أمن المدينة واستقرارها، وتفويت الفرصة على كل من يسعى إلى نشر الفوضى والخراب. وفق ما جاء في البيان. سبق هذه الفعالية خروج المئات من النساء إلى الساحة ذاتها للمرة الثانية خلال أسبوع (ساحة العروض) في عدن حيث رفع المشاركات في الاحتجاج اللافتات التي تطالب بتحسين الكهرباء والمياه، وصرف المرتبات والاهتمام بالتعليم. كما رددن الهتافات التي تطالب من الأطراف الحكومية الإنصات لصوت الشارع الذي يتطلع للعيش بكرامة. وكان لافتاً إجهاش طفلة بالبكاء أثناء مشاركتها في الوقفة الاحتجاجية عندما تحدثت عن أسباب خروجها، حيث شكت من تدهور التعليم، وتردي الأوضاع المعيشية للسكان في عدن، وقالت إن عاماً دراسياً ضاع من عمرها وزميلاتها بسبب إضراب المعلمين الذين يطالبون بتحسين رواتبهم. تردي خدمات الكهرباء والمياه يشعل جذوة الاحتجاجات النسائية في عدن (إعلام محلي) ومع تراجع ساعات انقطاع الكهرباء في المدينة إلى 12 ساعة في اليوم الواحد بدلاً من 20 ساعة، أكدت المتظاهرات أن تحركاتهن سوف تستمر ولن تتوقف إلى حين الاستجابة لتلك المطالب. جاء ذلك في وقت هوت فيه العملة اليمنية في مناطق سيطرة الحكومة الشرعية إلى مستوى غير مسبوق، إذ وصل سعر الدولار الواحد إلى 2560 ريالاً يمنياً، ما جعل غالبية الموظفين غير قادرين على توفير الاحتياجات اليومية لأسرهم. في مدينة زنجبار، عاصمة محافظة أبين، نظمت الحركة النسائية وقفة احتجاجية مماثلة، وأكدت المشاركات في البيان الذي وُزّع في نهاية الوقفة أنهن خرجن لا يحملن رايات حزبية، ولا ينطقن بلغة السياسة، بل خرجن من أجل الاحتجاج على واقع يزداد قسوة، ومعاناة لم تعد تحتمل. وقالت المحتجات بصوت واحد إنهن يردن ماءً، وكهرباءً، ومدارس، ومستشفيات، ورواتب، وبنية تحتية، ولا يردن وعوداً ولا شعارات، بل يريدون أفعالاً تُنقذ ما تبقى من الكرامة والحقوق، على حد ما جاء في بيان الوقفة الاحتجاجية. طلاب المدارس انضموا للمتظاهرات في محافظة أبين (إعلام محلي) وحمّل البيان السلطات بمستوياتها كافة كامل المسؤولية عن التدهور الحاصل في الخدمات، والمعاناة اليومية التي يعيشها المواطنون، التي تتحملها النساء بشكل مضاعف في منازلهن، وفي الشوارع، وفي كل تفاصيل الحياة. وأكدت المحتجات على ضرورة توفير الخدمات الأساسية كافة فوراً، وصرف رواتب الموظفين والموظفات دون تأخير أو استثناء، وإعادة تأهيل المدارس والمرافق الصحية بشكل عاجل، وضمان وصول التعليم والرعاية الصحية لجميع المواطنين، وإيقاف التلاعب بأسعار السلع والخدمات، وتفعيل الرقابة والمساءلة. ومع دعوة المحتجات إلى ضرورة مشاركة النساء في القرار المحلي والخدمي بشكل فاعل وحقيقي، طالبن من مكونات المجتمع وقواه الحية، والمؤسسات المدنية، والناشطين، الالتفاف حول صوت الحق والكرامة، والدعوة للسلام، والالتحام مع مطالبهن العادلة، التي لا يجب أن تكون محل تفاوض أو تأجيل. وتعهدن بمواصلة تحركاتهن السلمية حتى تتحقق مطالبهن. تعليقاً على هذه الاحتجاجات، أوضح مصدر حكومي مسؤول أن تأخر عودة رئيس الوزراء سالم صالح بن بريك إلى عدن يأتي في إطار المتابعة الحثيثة والمباشرة لتوفير دعم عاجل لمعالجة الملفات الاقتصادية والخدمية، وعلى رأسها صرف مرتبات موظفي الدولة - مدنيين وعسكريين - ومعالجة أزمة الكهرباء، ودعم استقرار العملة الوطنية. ونقلت المصادر الرسمية أن عودة رئيس الحكومة ستكون فور استكمال الترتيبات الجارية، التي يسعى من خلالها إلى تحقيق نتائج ملموسة على الأرض وليس مجرد حضور شكلي. مصدر حكومي يؤكد أن بقاء دولة رئيس #مجلس_الوزراء سالم صالح #بن_بريك في العاصمة السعودية الرياض بعد مرور أيام على أدائه اليمين الدستورية رئيساً للحكومة، يأتي في إطار المتابعة الحثيثة والمباشرة لتوفير دعم عاجل لمعالجة الملفات الاقتصادية والخدمية، وعلى رأسها صرف مرتبات موظفي الدولة-... — رئاسة مجلس الوزراء اليمني (@Yemen_PM) May 17, 2025 ونوّه البيان بنتائج اللقاء «المثمر والمشجع» الذي عقده رئيس الوزراء مع صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز، وزير الدفاع السعودي، وأشار إلى ما تبديه المملكة من حرص على دعم اليمن في مختلف الظروف والأحوال، خصوصاً في هذه المرحلة الحرجة. ووفق المصدر الحكومي، فإن رئيس الوزراء يجري اتصالات ولقاءات مستمرة مع شركاء اليمن، وفي المقدمة دول تحالف دعم الشرعية بقيادة السعودية والإمارات، والدول والمنظمات المانحة، لحشد الدعم المالي والاقتصادي العاجل لوقف تراجع سعر صرف العملة الوطنية، وضمان انتظام صرف المرتبات، ومعالجة أزمة الكهرباء، وتخفيف الأعباء المعيشية الزائدة على كاهل المواطنين، خصوصاً مع قرب حلول عيد الأضحى المبارك. وفي حين أعاد المسؤول الحكومي اليمني التأكيد على تفهم رئيس الوزراء «تماماً» لمعاناة السكان، قال إن صمته في الأيام الماضية لم يكن تجاهلاً لنداءاتهم، بل هو انشغال مكثف لإيجاد حلول حقيقية وجذرية لمعاناتهم، بعيداً عن الخطابات الإعلامية أو الظهور الشكلي. ووعد المصدر بأن تشهد الأيام المقبلة تحولات في عدد من الملفات، وجزم بأنه لن يرضى بالعودة إلى عدن دون أن يحمل معه بشائر الانفراجة، وعلى رأسها صرف المرتبات، وتحسين وضع الكهرباء، واستقرار العملة. وأكد المصدر الحكومي الثقة في وقوف الأشقاء والأصدقاء والشركاء من الدول والمنظمات المانحة، مع الحكومة والشعب اليمني في هذا الظرف الاستثنائي، والتدخل العاجل للمساهمة في إنقاذ الريال اليمني، الذي يهدد بانهيار اقتصادي شامل، ومجاعة كارثية ستكون تبعاتها خطيرة.