logo
#

أحدث الأخبار مع #أحمد_شريف_تشودري

باكستان تعلن شن هجوم عسكري على الهند
باكستان تعلن شن هجوم عسكري على الهند

البيان

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البيان

باكستان تعلن شن هجوم عسكري على الهند

قالت باكستان إنها شنت عملية عسكرية على الهند في وقت مبكر اليوم السبت مستهدفة عدة قواعد، منها موقع لتخزين الصواريخ في شمال الهند، مع تصعيد البلدين الجارين لأسوأ قتال بينهما منذ نحو ثلاثة عقود. جاء الهجوم الباكستاني بعد فترة وجيزة من إعلان إسلام اباد أن الهند أطلقت صواريخ على ثلاثة قواعد جوية اليوم السبت، منها واحدة قريبة من العاصمة الباكستانية، لكن الدفاعات الجوية الباكستانية اعترضت معظمها. اندلعت اشتباكات يومية بين البلدين منذ يوم الأربعاء عندما شنت الهند ضربات داخل باكستان مستهدفة ما وصفتها بأنها قواعد للمسلحين، وتوعدت إسلام اباد بالرد. وقال الجيش الباكستاني في رسالة للصحفيين "دمرنا موقع براهموس لتخزين الصواريخ في منطقة بياس"، مضيفا أنه قصف أيضا مطار باثانكوت في ولاية البنجاب غرب الهند وقاعدة أدهامبور التابعة للقوات الجوية في الشطر الهندي من كشمير. وقال المتحدث باسم الجيش الباكستاني اللفتنانت جنرال أحمد شريف تشودري في بيان بثه التلفزيون في وقت متأخر من الليل "أطلقت الهند من خلال طائراتها صواريخ جو-سطح... قاعدة نور خان وقاعدة مريد وقاعدة شوركوت أصبحت أهدافا". وتقع إحدى القواعد الجوية في مدينة راولبندي، التي تقع خارج العاصمة إسلام اباد مباشرة، والاثنتان الأخريان تقعان في إقليم البنجاب بشرق باكستان، المجاور للهند. وقال المتحدث باسم الجيش الباكستاني إن عددا قليلا من الصواريخ نجح في تجاوز الدفاعات الجوية، وإن تلك الصواريخ لم تصب أي "أصول جوية"، وفقا للتقييمات الأولية للأضرار. ولم ترد وزارتا الدفاع والخارجية الهنديتان على الفور على طلب التعليق خارج ساعات العمل العادية. وقال وزير الإعلام الباكستاني في منشور على موقع إكس إن العملية العسكرية تحمل اسم "البنيان المرصوص". وقال شاهد من رويترز إن دوي انفجارات سُمع في سريناجار وجامو في الهند حيث دوت صفارات الإنذار. وقالت الهند إن الضربات التي نفذتها يوم الأربعاء كانت ردا على هجوم على سياح هندوس أسفر عن سقوط قتلى في الشطر الهندي من إقليم كشمير الشهر الماضي. نفت باكستان اتهامات الهند بضلوعها في الهجوم على السياح. ومنذ يوم الأربعاء، يتبادل البلدان إطلاق النار والقصف عبر الحدود، كما أطلقا طائرات مسيرة وصواريخ في المجال الجوي لكل منهما. دار معظم القتال أمس الجمعة في الشطر الخاضع لسيطرة الهند من كشمير والولايات الهندية المجاورة. وأعلنت الهند أنها أسقطت طائرات باكستانية مسيرة. وسمع دوي انفجارات أيضا في مدينة لاهور في شرق باكستان ومدينة بيشاور في الشمال الغربي مع تصاعد خطر اشتداد القتال. قُتل ما لا يقل عن 48 شخصا منذ يوم الأربعاء، وفقا لتقديرات الخسائر على جانبي الحدود، والتي لم يتم التحقق منها على نحو مستقل.

باكستان تعلن استهداف الهند لثلاث قواعد جوية بصواريخ
باكستان تعلن استهداف الهند لثلاث قواعد جوية بصواريخ

البيان

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البيان

باكستان تعلن استهداف الهند لثلاث قواعد جوية بصواريخ

قالت باكستان إن الهند أطلقت صواريخ على ثلاث قواعد جوية في ساعة مبكرة من صباح اليوم السبت منها واحدة قريبة من العاصمة إسلام اباد، لكن الدفاعات الجوية الباكستانية اعترضت معظمها مع تصعيد البلدين لأسوأ قتال بينهما منذ نحو ثلاثة عقود. اندلعت اشتباكات بين البلدين منذ يوم الأربعاء عندما شنت الهند ضربات داخل باكستان مستهدفة ما وصفتها بأنها قواعد للمسلحين، وتوعدت إسلام اباد بالرد. وقال المتحدث باسم الجيش الباكستاني اللفتنانت جنرال أحمد شريف تشودري في بيان بثه التلفزيون في وقت متأخر من الليل "أطلقت الهند من خلال طائراتها صواريخ جو-سطح... قاعدة نور خان وقاعدة مريد وقاعدة شوركوت أصبحت أهدافا". وتقع إحدى القواعد الجوية في مدينة راولبندي، التي تقع خارج العاصمة إسلام اباد مباشرة، والاثنتان الأخريان تقعان في إقليم البنجاب بشرق باكستان، المجاور للهند. وقال المتحدث باسم الجيش الباكستاني إن عددا قليلاً من الصواريخ نجح في تجاوز الدفاعات الجوية، وإن تلك الصواريخ لم تصب أي "أصول جوية"، وفقا للتقييمات الأولية للأضرار. ولم ترد وزارتا الدفاع والخارجية الهنديتان على الفور على طلب التعليق خارج ساعات العمل العادية. وقالت الهند إن الضربات التي نفذتها يوم الأربعاء كانت ردا على هجوم على سياح هندوس أسفر عن سقوط قتلى في الشطر الهندي من إقليم كشمير الشهر الماضي. نفت باكستان اتهامات الهند بضلوعها في الهجوم على السياح. ومنذ يوم الأربعاء، يتبادل البلدان إطلاق النار والقصف عبر الحدود، كما أطلقا طائرات مسيرة وصواريخ في المجال الجوي لكل منهما. دار معظم القتال أمس الجمعة في الشطر الخاضع لسيطرة الهند من كشمير والولايات الهندية المجاورة. وأعلنت الهند أنها أسقطت طائرات باكستانية مسيرة. قُتل ما لا يقل عن 48 شخصا منذ يوم الأربعاء، وفقا لتقديرات الخسائر على جانبي الحدود، والتي لم يتم التحقق منها على نحو مستقل.

الهند وباكستان تتبادلان الاتهامات بشن هجمات مع تصاعد الأعمال القتالية
الهند وباكستان تتبادلان الاتهامات بشن هجمات مع تصاعد الأعمال القتالية

الشرق الأوسط

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

الهند وباكستان تتبادلان الاتهامات بشن هجمات مع تصاعد الأعمال القتالية

تبادلت الهند وباكستان الاتهامات بشن هجمات عسكرية جديدة باستخدام طائرات مسيّرة ومدفعية خلال الليل وحتى صباح اليوم الجمعة، مع فرار سياح وقرويين خلال ثالث يوم من أعنف موجة قتال بين الجارتين منذ ما يقرب من ثلاثة عقود. ودوت صفارات الإنذار في مدن كشمير، بؤرة الصراع، وما حولها وطُلب من الناس البقاء في منازلهم. وعلق مجلس الكريكيت الهندي بطولة الدوري الهندي الممتاز فيما نقل الدوري الباكستاني الممتاز مبارياته إلى الإمارات. وقالت القوات الجوية الباكستانية إن أكثر من 100 طائرة باكستانية وهندية اشتبكت لمدة ساعة، يوم الأربعاء. وأضافت القوات الجوية الباكستانية أنها استخدمت الصاروخ «بي إل 15» الصيني في المعركة الجوية مع الهند. وقال أحمد شريف تشودري، المتحدث العسكري الباكستاني، إن بلاده «لن تتجه إلى نزع فتيل التصعيد» مع الهند. وقال شهود عيان من وكالة «رويترز» إنهم سمعوا دوي عدة انفجارات في مدينة جامو في الجزء الهندي من كشمير. وأضاف شاهد عيان، اليوم الجمعة، أن عدة مقذوفات شوهدت في سماء المدينة. وأفاد شاهدا عيان بسماع دوي انفجارات متعددة في مدينة جامو بالقسم الخاضع للهند في كشمير لليوم الثاني على التوالي، اليوم الجمعة، فضلاً عن مشاهدة مقذوفات في السماء بعد انقطاع للتيار الكهربائي. وأعلنت إسلام آباد أن مقاتلات صينية متقدمة من طراز «J-10C» شاركت في صدّ ضربات جوية هندية نُفّذت فجر الأربعاء، وأسقطت 5 طائرات مقاتِلة قرب الحدود، بينها 3 طائرات فرنسية الصنع من طراز «رافال»، وفقاً لما أعلنه وزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار، أمام البرلمان. وتدور اشتباكات بين الخصمين القديمين منذ أن قصفت الهند مواقع عدة في باكستان يوم الأربعاء قالت إنها «معسكرات إرهابيين» رداً على هجوم دام على سياح هندوس في منطقة كشمير المضطربة الشهر الماضي. ونفت باكستان ضلوعها في الهجوم، لكن البلدين يتبادلان إطلاق النار والقصف عبر الحدود ويرسلان طائرات مسيّرة وصواريخ إلى مجالهما الجوي، مما أقلق قوى عالمية تدعو إلى ضبط النفس. وتشير تقديرات لأعداد القتلى من كلا جانبي الحدود إلى مقتل نحو 48 شخصاً في أعمال العنف منذ يوم الأربعاء، لكن لم يتسن التحقق على نحو مستقل من هذه التقديرات. قال سلاح الجو الهندي إن باكستان استخدمت طائرات مسيّرة تركية لمهاجمة 36 موقعاً في غرب الهند وشمالها الغربي، وفي كشمير وأبعد من ذلك في الولايات المتاخمة لباكستان وصولاً إلى حافة بحر العرب. وقالت فيوميكا سينغ الضابطة بسلاح الجو الهندي في إفادة إن الهند ردت بإطلاق طائرات مسيّرة على أهداف في باكستان ودمرت منظومة دفاع جوي. وذكرت سينغ أن باكستان استخدمت الرحلات الجوية التجارية «درعاً» خلال هجوم الطائرات المسيّرة، وذلك بالسماح لشركات الطيران بالعمل على جانبها من الحدود في محاولة لمنع الهند من الرد أو إضعافه. ولم يصدر أي تعليق بعد عن باكستان. وقالت قوات أمن الحدود الهندية إنها أحبطت «محاولة تسلل كبرى» في منطقة سامبا بكشمير، مساء أمس الخميس. وقال مسؤول أمني، طلب عدم نشر اسمه، إن القصف بالمدفعية الثقيلة مستمر في منطقة أوري إلى اليوم. وأضاف المسؤول: «اشتعلت النيران في منازل عدة وألحق القصف في قطاع أوري أضراراً بها... وقتلت امرأة وأصيب ثلاثة أشخاص في القصف الذي وقع ليلاً». وقال وزير الإعلام الباكستاني عطا الله تارار إن بيان الجيش الهندي «لا أساس له من الصحة ومضلل»، وإن باكستان لم تقم بأي «أعمال هجومية» تستهدف مناطق داخل الشطر الخاضع لسيطرة الهند من كشمير أو خارج حدود البلاد. وذكر مسؤولون في الشطر الخاضع لسيطرة باكستان من كشمير أن خمسة مدنيين، منهم رضيع، قُتلوا وأصيب 29 آخرون في قصف عنيف عبر الحدود خلال الساعات الأولى من صباح اليوم. وهذه أكثر معارك يسقط فيها قتلى منذ صراع محدود بين البلدين في منطقة كارجيل بكشمير في 1999. في جامو، العاصمة الشتوية للشطر الهندي من كشمير الذي تعرض لهجوم بطائرات مسيّرة مساء أمس، بدأت المتاجر والشركات في الإغلاق عند الساعة الخامسة مساء (11:30 بتوقيت غرينتش) اليوم وكانت الشوارع خالية إلى حد بعيد مع إسراع الناس إلى منازلهم. وفي ولاية البنجاب المجاورة، نصحت السلطات المواطنين بأخذ صفارات الإنذار على محمل الجد وعدم عدّها تدريبات. وجاء في منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي «تذكروا: الصمت والظلام والانضباط، هذه هي الأمور التي تنقذ الأرواح». ودوت صفارات الإنذار لأكثر من ساعتين اليوم في مدينة أمريتسار الحدودية الهندية التي تضم المعبد الذهبي الذي يقدسه السيخ. وقال مواطن بريطاني، طلب عدم نشر اسمه: «كنا نود البقاء بشدة، لكن الأصوات العالية وصفارات الإنذار وانقطاع الكهرباء تحرمنا من النوم، تشعر عائلاتنا في الوطن بالقلق علينا، ومن ثمّ حجزنا سيارة أجرة وسنغادر». وأُغلقت المدارس ومراكز التدريب في منطقة بيكانير بولاية راجاستان الصحراوية الهندية. وقال سكان المناطق القريبة من الحدود الباكستانية إن السلطات طلبت منهم الانتقال إلى أماكن أبعد وبحث إمكان الانتقال للعيش مع أقاربهم أو في أماكن الإقامة التي أعلنتها الحكومة. وفي منطقة بهوج في ولاية جوجارات في الجنوب، قالت سلطات المنطقة إن الحافلات السياحية تقف على أهبة الاستعداد لإجلاء السكان بالقرب من الحدود مع باكستان. وأصدرت المديرية العامة للشحن في الهند تعليمات لكل المواني والمرافئ والسفن بتعزيز الأمن وسط «تزايد المخاوف من تهديدات محتملة». ونفّذت الهند، فجر الأربعاء، ما وصفته بضربات دقيقة ومحدودة استهدفت 9 مواقع داخل الأراضي الباكستانية، في أعمق عملية اختراق منذ حرب 1971. وأعلن الجيش الباكستاني أن الضربات أوقعت 31 قتيلاً من المدنيين، وأكد أنه ردَّ بإسقاط طائرات هندية من طرازات متعددة، من بينها «ميغ - 29» و«سو - 30». وتُعد الصين الداعم الاستراتيجي الأبرز لإسلام آباد، إذ تُشكّل الأسلحة الصينية ما يزيد على 80 في المائة من واردات باكستان العسكرية بين 2019 و2023، وفق معهد استوكهولم الدولي لأبحاث السلام.

إسلام آباد: أكثر من 100 طائرة مقاتلة شاركت في «معركة الأربعاء» الجوية
إسلام آباد: أكثر من 100 طائرة مقاتلة شاركت في «معركة الأربعاء» الجوية

الشرق الأوسط

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

إسلام آباد: أكثر من 100 طائرة مقاتلة شاركت في «معركة الأربعاء» الجوية

قالت القوات الجوية الباكستانية إن أكثر من 100 طائرة باكستانية وهندية اشتبكت لمدة ساعة، يوم الأربعاء. وأضافت القوات الجوية الباكستانية أنها استخدمت الصاروخ «بي إل 15» الصيني في المعركة الجوية مع الهند. وقال أحمد شريف تشودري، المتحدث العسكري الباكستاني، إن بلاده «لن تتجه إلى نزع فتيل التصعيد» مع الهند. وأعلنت إسلام آباد أن مقاتلات صينية متقدمة من طراز« J-10C» شاركت في صدّ ضربات جوية هندية نُفّذت فجر الأربعاء، وأسقطت 5 طائرات مقاتِلة قرب الحدود، بينها 3 طائرات فرنسية الصنع من طراز «رافال»، وفقاً لما أعلنه وزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار، أمام البرلمان. ونفّذت الهند، فجر الأربعاء، ما وصفته بضربات دقيقة ومحدودة استهدفت 9 مواقع داخل الأراضي الباكستانية، في أعمق عملية اختراق منذ حرب 1971. وأعلن الجيش الباكستاني أن الضربات أوقعت 31 قتيلاً من المدنيين، وأكد أنه ردَّ بإسقاط طائرات هندية من طرازات متعددة، من بينها «ميغ-29» و«سو-30». وتُعد الصين الداعم الاستراتيجي الأبرز لإسلام آباد، إذ تُشكّل الأسلحة الصينية ما يزيد على 80 في المائة من واردات باكستان العسكرية بين 2019 و2023، وفق معهد استوكهولم الدولي لأبحاث السلام.

بعد "هجوم فاهالغام".. إسرائيل تنصح الهند بـ"درس 7 أكتوبر"
بعد "هجوم فاهالغام".. إسرائيل تنصح الهند بـ"درس 7 أكتوبر"

سكاي نيوز عربية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

بعد "هجوم فاهالغام".. إسرائيل تنصح الهند بـ"درس 7 أكتوبر"

المسيرات ليست المؤشر الوحيد، فسفير إسرائيل في الهند رويفن أزار كان واضحا للغاية في التأكيد على دعم تل أبيب الكامل لنيودلهي فيما وصفه حق الدفاع عن النفس، وذلك في مقابلات حديثة مع وسائل إعلام هندية نقلت صحيفة "يديعوت إحرنوت" بعض تفاصيلها. وخلال إحدى المقابلات، أشار المذيعون الهنديون إلى أن إسرائيل كانت من أوائل الدول التي أعربت عن دعمها للهند بعد عملية "سندور"، وأجروا مقارنة بين هجوم 7 أكتوبر والهجوم الأخير في فاهالغام، وسألوا أزار عن الدروس التي يمكن أن تستفيد منها الهند من تجربة إسرائيل. وقال أزار: " هجوم فاهالغام يشبه هجوم 7 أكتوبر، من حيث الشدة، الديمقراطيات ليس أمامها خيار سوى التصرف ضد مثل هذه التهديدات الخطيرة لأمنها. لقد مارست الهند حقها في الدفاع عن النفس، ونحن واثقون أنها تفعل ذلك بشكل مسؤول لحماية مواطنيها". وأضاف: " الإرهاب يخترق جميع القواعد ويعرض الديمقراطيات لمعضلات صعبة. نحن نخوض هذه الحرب بأيدٍ مقيدة، ولا أستطيع أن ألوم الحكومة الهندية أو صناع القرار فيها وهم يزنون كيفية التصرف استنادا إلى الاستخبارات من أجل تحقيق نتائج فعالة ومنع وقوع هجوم آخر من هذا النوع." وعلى الرغم من تأكيد أزار على أن نيودلهي تعرف أنها يمكن أن تعتمد على إسرائيل، إلا أنه تجنب الإشارة المباشرة إلى باكستان. وتصاعدت التوترات بين الهند وباكستان بشكل كبير، في أعقاب الهجوم الذي نفذه مسلحون في باهالغام الواقعة في الشطر الهندي من كشمير، واتهمت الهند باكستان بالوقوف وراء الهجوم، فيما نفت باكستان أي علاقة لها. وأفاد أحمد شريف تشودري المتحدث العسكري الباكستاني بأن الهند أرسلت طائرات مسيرة من طراز هاروب لعدة مواقع منها مواقع في لاهور وكراتشي، مشيرا إلى أن الحطام يتم جمعه. وأوضح تشودري أن "الطائرات المسيرة التي تطلقها الهند مستمرة في الدخول للمجال الجوي الباكستاني. الهند ستستمر في دفع ثمن باهظ لهذا الاعتداء السافر". وحذّر وزير الخارجية الهندي، سوبراهمانيام جايشانكار، الخميس، من أن بلاده سترد على أي هجوم قد تشنه إسلام آباد في حال ردت على ضربات نفذتها نيودلهي في الأراضي الباكستانية. وصرّح جايشانكار خلال استقباله نظيره الإيراني عباس عراقجي قائلا: "ردنا كان محددا ومدروسا. تصعيد الوضع ليس نيّتنا، لكن في حال وقعت أي هجمات عسكرية علينا، يجب ألا يكون ثمة مجال للشك بأننا سنواجهها بردّ حازم للغاية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store