أحدث الأخبار مع #أحمدالحمّاد،


الجريدة الكويتية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة الكويتية
بيت التمويل الكويتي يشارك في معرض التوظيف وقمة G-Summit في جامعة «الخليج»
شارك بيت التمويل الكويتي في معرض التوظيف السادس والعشرين في جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا GUST وكذلك في المنتدى الذي يعقد على هامش المعرض «قمة G-Summit» تاكيداً على عمق الشراكة بين بيت التمويل الكويتي والجامعة، وفي إطار الدعم المتواصل لمثل هذه الفعاليات التي تستهدف دعم الطلبة والخريجين، ودعم سوق العمل، وبالتالي تعزيز الواقع الاقتصادي بشكل عام. وخلال كلمته في حفل افتتاح المعرض، قال رئيس الموارد البشريّة والتحوّل لمجموعة بيت التمويل الكويتي بالتكليف أحمد الحمّاد، إن معرض التوظيف السادس والعشرين وقمة G-Summit يمثلان حدثا طلابيا مهما يتطلع إليه الكثيرون ويرون فيه مبادرة ايجابية من الجامعة ومن المشاركين، من شركات ومؤسسات القطاع الخاص الكويتي بما يخدم الطلبة والخريجين، ويساهم في توفير فرص العمل والتعريف باحتياجات السوق وطبيعة العمل في القطاع الخاص، ومتطلبات تأهيل الخريج للالتحاق بالعمل في الأنشطة المختلفة. وأضاف الحماد «أن بيت التمويل الكويتي يؤكد حرصه الدائم على استقطاب المواهب والخريجين المتميزين من العناصر الوطنية وتدريبها وتاهيلها، لتكون عناصر فاعلة في البيئة الوظيفية التي تقوم على الكفاءة والثقة والجودة والابتكار والتطور المستمر والمشاركة الفاعلة في تحقيق النمو والتميز وتعزيز روح المنافسة.» وأشار الحماد إلى أن بيت التمويل الكويتي يولي أهمية بالغة لدور العنصر البشري من الكفاءات والقدرات الوطنية والمواهب، ويعتبرهم من أهم الأصول التي يمتلكها، كما أن الاستثمار في تطوير مهاراتهم وإمكانياتهم من أفضل الاستثمارات وأكثرها عائدا. وأضاف: «نطمح دوما لأن نظل مركزاً لصقل الخبرات وإعداد قادة المستقبل في المجال الاقتصادي والعمل المصرفي، بما يحقق قيمة مضافة للمجتمع والاقتصاد الوطني بشكل عام، وكذلك يعزز مكانة بيت التمويل الكويتي الرائدة عالميا.» بدوره، أعرب رئيس مجلس أمناء جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا، نواف أرحمه عن تقديره لمشاركة بيت التمويل الكويتي ودعمه المتواصل للطلبة والخريجين. من جانبه، تقدم عادل البدر، الأمين العام لمجلس الجامعات الخاصة بالإنابة، بالشكر لبيت التمويل الكويتي ومؤسسات القطاع الخاص لدورهم البارز في خلق فرص عمل للخريجين بما يدعم الاقتصاد ويعزز التنمية.


الرأي
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
«بيت التمويل» يتصدّر البنوك في «هارفارد»
استمراراً لريادته في دعم وتطوير الكفاءات الوطنيّة، وحرصه على الاستثمار في القيادات المصرفيّة، احتفى «بيت التّمويل الكويتي» بتخريج دفعة جديدة من موظفّيه خرّيجي برنامج «هارفارد» لتطوير القيادات التنفيذيّة الوطنيّة، ضمن مبادرة «كفاءة» التي أطلقها بنك الكويت المركزي، بالتّعاون مع البنوك الكويتيّة. وتصدّر «بيت التّمويل» قائمة البنوك، بأكبر عدد من الموظّفين المشاركين في البرنامج، بواقع 10 موظّفين، في خطوة تعكس حرص البنك على دعم الكوادر البشريّة وتأهيلهم، ضمن دورات متطوّرة ومعتمدة مثل برنامج «هارفارد» الذي انطلق في العام 2010 «بالتّعاون مع كليّة هارفارد لإدارة الأعمال، وهو الأوّل من نوعه في منطقة الخليج العربي. وحملت نسخة هذا العام من البرنامج، عنوان «القيادة الإستراتيجيّة في عصر الاستدامة الماليّة»، حيث تم التركيز خلاله على محورين رئيسيّين، هما «الإستراتيجيّة الماليّة، والقيادة»، حيث إن الدور الحاسم للقيادة والإدارة، في صياغة وتنفيذ إستراتيجيّات ماليّة وفنيّة وقياديّة لمواجهة التحديات. كما ركّز البرنامج، الذي أقيم على مدار 6 أيام، على ما يتطلّبه التحوّل الرقمي في القطاع المالي من مهارات وتقنيات إداريّة وقياديّة مختلفة، لمواكبة التطوّرات المتسارعة في هذا المجال، وذلك ضمن محاضرات مكثّفة بقيادة أعضاء هيئة التّدريس في الكليّة. بدوره، قال رئيس الموارد البشريّة والتحوّل للمجموعة بالتّكليف أحمد الحمّاد، على هامش حفل تكريم المتدرّبين، أن مشاركة «بيت التّمويل» بنسخة البرنامج لهذا العام، بأكبر عدد من الموظّفين، تأتي تأكيداً على ريادته بدعم وتطوير الكوادر البشريّة والقيادات الوطنيّة، للاستمرار بقيادة الصّيرفة الإسلاميّة محلياً وعالمياً. وهنّأ الحمّاد المتدرّبين خرّيجي البرنامج، على اجتهادهم لتطوير مهاراتهم وامكانيّاتهم، مؤكداً على أن «بيت التّمويل» حريص على الاستثمار في القيادات المصرفيّة وتمكين الكوادر البشريّة من التطوّر، وفق أعلى المعايير لمواصلة تحقيق الإنجازات، والاستمرار بقيادة مسيرة البنك لصناعة الصيرفة الإسلاميّة عالمياً. وأوضح بأن العلم المكتسب من هذا البرنامج، وجميع الدّورات التدريبيّة بشكل عام يعود بالفائدة على الموظّف وفريقه والبنك ككل، مؤكداً أهمية مشاركة ما تم اكتسابه خلال البرنامج التدريبي مع الموظّفين، لما لذلك من أهميّة بالغة في نقل المعرفة.