أحدث الأخبار مع #أحمدالرميلي


اليمن الآن
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
أسعار الوقود في سقطرى تثير الجدل والانتقادات
تشهد سقطرى ارتفاعًا ملحوظًا في أسعار الوقود، حيث بلغ سعر 20 لتر من البنزين 46000 ريال، بينما وصل سعر أسطوانة الغاز الصغيرة إلى 29000 ريال. وفي هذا السياق، أعرب الدكتور أحمد الرميلي عن استغرابه من الأسعار التي تفرضها شركة المثلث الشرقي الإماراتية، مشيرًا إلى أنها تستفيد من الظروف الاقتصادية الحالية. وعبر الرميلي عن استيائه من صمت السلطات المحلية، معتبرًا أن هذا الصمت يعد بمثابة 'صمت القبور'. كما أبدى دهشته من بعض الأفراد الذين يدافعون عن هذه الأسعار المرتفعة، معتبرًا أن مبرراتهم لا يمكن أن تقبلها العقول.


اليمن الآن
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
طلاب سقطرى الدارسون في المحافظات المجاورة يواجهون خطر الموت
يمن إيكو|أخبار: أكد أكاديميون وناشطون سقطريون أن العشرات من طلاب الجزيرة الدارسين في محافظات (حضرموت ـ عدن – صنعاء – المهرة) يواجهون تحديات كبيرة للسفر إلى تلك المحافظات والعودة لاستئناف دراستهم فيها، عقب انتهاء الإجازة التي قضوها مع أسرهم، جراء ارتفاع أسعار تذاكر الطيران وصعوبة الحجز الذي يتطلب الانتظار لأسابيع. وقال الدكتور أحمد الرميلي السقطري، في منشور على صفحته بـ 'فيسبوك'، رصده موقع 'يمن إيكو': 'إن أولئك الطلاب الذين عادوا إلى منازلهم لقضاء شهر رمضان مع ذويهم، يعتزمون حالياً السفر للعودة إلى جامعاتهم ومواصلة الدراسة، لكن كيف يعودون؟' وأوضح الدكتور الرميلي أن 'شركة الطيران تطلب منهم دفع 200 دولار للخط الواحد، وفوق هذا لا يجدون الحجز إلا بعد أسابيع، ولا يمكنهم البقاء لفترة كبيرة لأن الدراسة قد بدأت'. وتابع الرميلي متسائلاً: إذن ما العمل؟ وأجاب على نفسه بالقول 'ليس أمام الطلاب إلا ركوب البحر'، ما يعني معاناة جديدة للطلاب في الحصول على قارب لنقلهم، موضحاً أن ركوب البحر من وإلى سقطرى يعني الركوب في قوارب صيد أو بضائع 'تنعدم فيها أدنى مقومات السلامة، وتنعدم فيها مقومات الحياة من أكل وشرب وحمامات وصيانة'. وأضاف: 'يعني أنك تقضي ما لا يقل عن أربعين ساعة في أحسن الأحوال رعباً وخوفاً وقلقاً، يعني أنك قد تصير جثة هامدة بسبب الأمواج العاتية والاضطرابات والغثيان والجوع والعطش، يعني أنك معرض للخطر في أي لحظة'، مشيراً إلى حدوث حالات غرق لمواطنين في مثل هذه السفريات البحرية. واختتم الدكتور الرميلي منشوره بالقول: 'لم تشفع لهم السعودية ولا الإمارات ولا الشرعية ولا الانتقالي ولا السلطة المحلية بالسعي لتوفير طائرة واحدة تنقلهم'.


اليمن الآن
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- اليمن الآن
نداء عاجل من الأكاديمي السقطري أحمد الرميلي لحل أزمة طلاب سقطرى
قشن برس- حديبو أطلق الأكاديمي أحمد الرميلي من سقطرى نداءً عاجلاً بشأن معاناة عشرات الطلاب الذين يدرسون خارج الجزيرة، حيث يواجه هؤلاء الطلاب صعوبات كبيرة في العودة إلى جامعاتهم بعد قضاء شهر رمضان مع أسرهم. تتطلب رحلة العودة إلى الجامعات، التي تشمل مناطق مثل حضرموت وعدن وصنعاء والمهرة، دفع مبلغ يصل إلى 200 دولار تذكرة واحدة، إضافة إلى صعوبة الحصول على حجوزات في الطائرات، التي قد تتطلب الانتظار لأسابيع. وبما أن العديد من الطلاب لا يمكنهم البقاء لفترة طويلة بسبب بدء الدراسة، فإن الخيار المتاح لهم يتمثل في السفر عبر البحر، وهو ما يشكل تحديًا كبيرًا من حيث السلامة والراحة. تتسم الرحلة البحرية بظروف قاسية، حيث يضطر الطلاب للركوب في قوارب غير مؤهلة، مما يعرض حياتهم للخطر، حيث قد تستغرق الرحلة أكثر من أربعين ساعة من القلق والخوف. تحذر التجارب السابقة من المخاطر البحرية، حيث سجلت حوادث غرق في السنوات الماضية، مما يثير القلق بين الأسر والطلاب على حد سواء. ويعبر الرميلي عن أسفه لعدم استجابة الجهات المعنية مثل السعودية والإمارات والسلطات المحلية لتوفير وسائل نقل آمنة لهؤلاء الطلاب، داعيًا إلى ضرورة اتخاذ إجراءات سريعة لحل هذه الأزمة. تظل آمال الطلاب وأسرهم معلقة على استجابة سريعة من السلطات المعنية، متمنين عدم وقوع أي مكروه لهم.


اليمن الآن
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- اليمن الآن
أكاديمي سقطري يطلق نداء عاجلاً لإنقاذ طلاب الجزيرة من الغرق في بحر العرب
أطلق الأكاديمي أحمد الرميلي من سقطرى نداءً عاجلاً بشأن معاناة عشرات الطلاب الذين يدرسون خارج الجزيرة، حيث يواجه هؤلاء الطلاب صعوبات كبيرة في العودة إلى جامعاتهم بعد قضاء شهر رمضان مع أسرهم. تتطلب رحلة العودة إلى الجامعات، التي تشمل مناطق مثل حضرموت وعدن وصنعاء والمهرة، دفع مبلغ يصل إلى 200 دولار تذكرة واحدة، إضافة إلى صعوبة الحصول على حجوزات في الطائرات، التي قد تتطلب الانتظار لأسابيع. وبما أن العديد من الطلاب لا يمكنهم البقاء لفترة طويلة بسبب بدء الدراسة، فإن الخيار المتاح لهم يتمثل في السفر عبر البحر، وهو ما يشكل تحديًا كبيرًا من حيث السلامة والراحة. تتسم الرحلة البحرية بظروف قاسية، حيث يضطر الطلاب للركوب في قوارب غير مؤهلة، مما يعرض حياتهم للخطر، حيث قد تستغرق الرحلة أكثر من أربعين ساعة من القلق والخوف. تحذر التجارب السابقة من المخاطر البحرية، حيث سجلت حوادث غرق في السنوات الماضية، مما يثير القلق بين الأسر والطلاب على حد سواء. ويعبر الرميلي عن أسفه لعدم استجابة الجهات المعنية مثل السعودية والإمارات والسلطات المحلية لتوفير وسائل نقل آمنة لهؤلاء الطلاب، داعيًا إلى ضرورة اتخاذ إجراءات سريعة لحل هذه الأزمة. وتظل آمال الطلاب وأسرهم معلقة على استجابة سريعة من السلطات المعنية، متمنين عدم وقوع أي مكروه لهم.


اليمن الآن
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- اليمن الآن
أكاديمي سقطري يذكّر بمعاناة أبناء الأرخبيل الدارسين في المحافظات المجاورة
ذكّر الأكاديمي السقطري أحمد الرميلي بمعاناة العشرات من طلاب سقطرى الدارسين في محافظات: (حضرموت ـ عدن - صنعاء - المهرة). وقال الرميلي في منشور على فيسبوك: بعد أن عاد هؤلاء الطلاب إلى منازلهم لقضاء شهر رمضان مع ذويهم هاهم يعزمون السفر للعودة إلى جامعاتهم ومواصلة الدراسة. لكن كيف يعودون؟. وتابع: الطيران يطلب منهم 200 دولار للخط الواحد، وفوق هذا لا يجدون الحجز إلا بعد أسابيع ، ولا يمكنهم البقاء لفترة كبيرة لأن الدراسة قد بدأت. وتساءل: إذن ما العمل؟.. ليس أمامهم إلا ركوب البحر. ولا يخفى على القارئ الكريم ماذا يعني ركوب البحر من وإلى سقطرى. يعني أنك تعاني حتى تجد القارب الذي ينقلك. يعني أنك تركب قوارب الصيد أو البضائع التي تنعدم فيها أدنى مقومات السلامة ، وتنعدم فيها مقومات الحياة من أكل وشرب وحمامات وصيانة. ومضى قائلا: يعني أنك تقضي ما لا يقل عن أربعين ساعة في أحسن الأحوال رعبا وخوفا وقلقلا. يعني أنك قد تصير جثة هامدة بسبب الأمواج العاتية والاضطرابات والغثيان والجوع والعطش...يعني أنك معرض للخطر في أي لحظة. وكم سمعنا في السنوات الماضية بأناس ماتوا غرقا في تلك السفرات البحرية. وقال: لم تشفع لهم السعودية ولا الإمارات ولا الشرعية ولا الانتقالي ولا السلطة المحلية بالسعي لتوفير طائرة واحدة تنقلهم.