logo
أكاديمي سقطري يذكّر بمعاناة أبناء الأرخبيل الدارسين في المحافظات المجاورة

أكاديمي سقطري يذكّر بمعاناة أبناء الأرخبيل الدارسين في المحافظات المجاورة

اليمن الآن٠٥-٠٤-٢٠٢٥

ذكّر الأكاديمي السقطري أحمد الرميلي بمعاناة العشرات من طلاب سقطرى الدارسين في محافظات: (حضرموت ـ عدن - صنعاء - المهرة).
وقال الرميلي في منشور على فيسبوك: بعد أن عاد هؤلاء الطلاب إلى منازلهم لقضاء شهر رمضان مع ذويهم هاهم يعزمون السفر للعودة إلى جامعاتهم ومواصلة الدراسة. لكن كيف يعودون؟.
وتابع: الطيران يطلب منهم 200 دولار للخط الواحد، وفوق هذا لا يجدون الحجز إلا بعد أسابيع ، ولا يمكنهم البقاء لفترة كبيرة لأن الدراسة قد بدأت.
وتساءل: إذن ما العمل؟.. ليس أمامهم إلا ركوب البحر. ولا يخفى على القارئ الكريم ماذا يعني ركوب البحر من وإلى سقطرى. يعني أنك تعاني حتى تجد القارب الذي ينقلك. يعني أنك تركب قوارب الصيد أو البضائع التي تنعدم فيها أدنى مقومات السلامة ، وتنعدم فيها مقومات الحياة من أكل وشرب وحمامات وصيانة.
ومضى قائلا: يعني أنك تقضي ما لا يقل عن أربعين ساعة في أحسن الأحوال رعبا وخوفا وقلقلا. يعني أنك قد تصير جثة هامدة بسبب الأمواج العاتية والاضطرابات والغثيان والجوع والعطش...يعني أنك معرض للخطر في أي لحظة. وكم سمعنا في السنوات الماضية بأناس ماتوا غرقا في تلك السفرات البحرية.
وقال: لم تشفع لهم السعودية ولا الإمارات ولا الشرعية ولا الانتقالي ولا السلطة المحلية بالسعي لتوفير طائرة واحدة تنقلهم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أحمد زكي : الجنبيّة اليمنيّة .. سلاح تراثي يحرس هوية أمة
أحمد زكي : الجنبيّة اليمنيّة .. سلاح تراثي يحرس هوية أمة

26 سبتمبر نيت

timeمنذ يوم واحد

  • 26 سبتمبر نيت

أحمد زكي : الجنبيّة اليمنيّة .. سلاح تراثي يحرس هوية أمة

في أسواق صنعاء القديمة، حيث تعانق الروائح العتيقة جدران الطين والحجر، لا يكتمل مشهد الرجل اليمني إلا بانحناءة حادة من مقبض يلمع تحت أشعة الشمس – إنها 'الجنبيّة'، الخنجر اليمني الشهير، الذي لم يعد مجرد أداة قتال، بل أيقونة تختزل مفاهيم الرجولة، الشرف، والانتماء. لا يُرتدى الخنجر لسبب وظيفي في العصر الحديث، بل كتصريح غير منطوق عن الهوية الاجتماعية والانغراس في الجذور. أولاً: النشأة والتطور – حين وُلد الخنجر من رحم الجغرافيا تعود جذور الجنبيّة إلى عصور ما قبل الإسلام، حيث كان السلاح رمزًا للبقاء والقوة في مجتمع يقدّس القبيلة والفروسية. بمرور الزمن، انتقلت من كونها أداة دفاع إلى رمز اجتماعي، وصارت جزءًا لا يتجزأ من الزي التقليدي للرجال اليمنيين. تتعدد أنواع الجنابي حسب المنطقة؛ ففي 'صنعاء' تأخذ طابعًا فخمًا، وفي 'تعز' و'إب' تميل إلى الحرفية الدقيقة، أما في 'حضرموت' فتأخذ طابعًا وظيفيًا بسيطًا. كلمة 'جنبيّة' تُشتق من 'الجنْب' – الجانب الذي تُحمل عليه، لتدل لغويًا على مدى التصاقها بالهوية الجسدية والثقافية للرجل اليمني. ثانيًا: دلالات الجنبيّة الثقافية والاجتماعية – زينة الرجال وهيبة القبيلة في الوعي الجمعي اليمني، الجنبيّة أكثر من سلاح؛ إنها شارة الفخر والكرامة. لا يخرج الرجل اليمني من بيته إلا وقد ثبتها على خاصرته، خاصة في المناسبات والمجالس القبلية. ومن شكل الغمد ونوع المقبض ونقوشه، تُقرأ مكانة الرجل الاجتماعية. الجنبيّة تُستخدم في الرقصات الشعبية مثل 'البرع'، وتُقدم كهدايا رمزية في المصاهرات، وتُورَّث عبر الأجيال كأثمن ما يملكه الأب لابنه. لا تُشهر إلا في أوقات الضرورة القصوى، وتُعدّ حيازتها مسؤولية أخلاقية، لا مجرد زينة. ثالثًا: صناعة الخناجر – من نار الفرن إلى نور المتاحف في حارات صنعاء، وعدن، وإب، لا تزال بعض الورش تحافظ على أسرار صناعة الجنابي. تبدأ العملية بصناعة النصل من الحديد الصلب أو الفولاذ، ويُشكّل يدويًا في أفران تقليدية. يلي ذلك صناعة المقبض، وغالبًا ما يكون من قرن الزراف، أو العاج (قديمًا)، أو الفضة، أو خشب الأبنوس، ويُزيّن بزخارف دقيقة. الغمد يُصنع من الخشب المغلف بالجلد ويُطلى بالفضة أو يُنقش يدويًا. تستغرق صناعة جنبيّة فاخرة من أسبوع إلى شهر، بحسب الزخرفة والتقنيات المستخدمة. تتفاوت الأسعار: من 100 دولار للجنابي الشعبية، إلى آلاف الدولارات للقطع النادرة أو القديمة. رغم أهميتها التراثية، تواجه صناعة الجنابي اليوم تحديات كبيرة: قلة المواد الخام، تراجع السياحة، غياب الدعم الرسمي، ومنافسة النسخ المقلدة. رابعًا: الجنبيّة كعنصر جذب سياحي وتراثي كانت الجنبيّة في السابق عنصرًا محوريًا في التجربة السياحية اليمنية. كان الزوار الأجانب يقتنونها كتذكارات ثقافية، وتُعرض في متاحف التراث، وتُستخدم في العروض الفلكلورية والمهرجانات مثل 'سوق الخميس' في صنعاء. كما كانت الورش التقليدية مفتوحة للزوار، يشاهدون مراحل التصنيع، ويشاركون أحيانًا في تشكيل غمد أو نقش بسيط. اليوم، ورغم الصعوبات السياسية، تظل الجنبيّة حاضرة في المعارض الخارجية، والمبادرات اليمنية في المهجر، التي تسعى لترويجها كرمز تراثي يستحق الحماية والتسويق عالميًا. خامسًا: التحليل الثقافي – الجنبيّة في ضوء الأنثروبولوجيا الرمزية بحسب الأنثروبولوجي كليفورد غيرتز، فإن الرموز الثقافية المعقدة مثل الجنبيّة تُعد 'رموزًا كثيفة' (Thick Symbols) تُحمّل معانٍ متعددة يصعب اختزالها. وفي هذا السياق، تُعتبر الجنبيّة أكثر من مجرد أداة: إنها تمثيل للرجولة، والانتماء، والسلطة، والذاكرة الجمعية، والكرامة الشخصية. وهي تلعب دور 'العلامة الاجتماعية' التي تحدد مكانة الفرد داخل القبيلة أو المجتمع الأوسع. في دراسة أجراها الباحث عبدالكريم الخيواني، تبيّن أن الجنبيّة تُستخدم في الطقوس الانتقالية لدى الذكور، من الطفولة إلى الرجولة، ما يجعلها جزءًا من البناء الرمزي للهوية الذكورية اليمنية. الجنبيّة بين البقاء والانقراض ليست الجنبيّة مجرد خنجر، بل مرآة ثقافية تعكس علاقة اليمني بأرضه، وتاريخه، وقيمه. إنها ذاكرة متحركة تُحمل على الخاصرة، تُسلّم من جيل إلى آخر، وتلخص كثيرًا من الروايات والمواقف بدون كلمات. ولأن هذه القطعة التراثية تواجه خطر التلاشي، تصبح مسؤولية الجهات الثقافية، السياحية، والحكومية أكبر في الحفاظ على هذه الصناعة، دعم حرفييها، وترويجها عالميًا ضمن الهوية اليمنية. ففي عصر السياحة الثقافية، يمكن للجنبيّة أن تصبح سفيرًا صامتًا يعبر الحدود، ويحكي للعالم قصة أمة قاومت عبر قرون بالحكمة والخنجر. احمد زكي

طحن وخبز المعكرونة والعدس.. آخر حيل الغزيين لمواجهة المجاعة
طحن وخبز المعكرونة والعدس.. آخر حيل الغزيين لمواجهة المجاعة

اليمن الآن

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

طحن وخبز المعكرونة والعدس.. آخر حيل الغزيين لمواجهة المجاعة

يعيش سكان قطاع غزة أوضاعا إنسانية غاية في الصعوبة، في ظل استمرار القصف الإسرائيلي وإغلاق المعابر منذ أكثر من شهرين متواصلين، حيث أصبح الحصول على المواد الأساسية التي تُشكل الحد الأدنى من مقومات الحياة وعلى رأسها "الطحين" أمرا شبه مستحيل. وعلى ضوء اشتداد حالة المجاعة التي تضرب القطاع منذ نحو 75 يوما، اضطّرت آلاف العائلات الفلسطينية في غزة، إلى طحن ما تبقى لديها من العدس والمعكرونة من أجل استخدامها كبديل عن الطحين، في محاولة يائسة لتأمين الخبز، وهو الغذاء الأساسي الذي لا يُمكن الاستغناء عنه. ومنذ 2 مارس الماضي تُطبق إسرائيل حصارها على قطاع غزة وتواصل منع إدخال كل مقومات الحياة الآدمية، وأبرزها الموارد الغذائية بما فيها الخضروات واللحوم والفواكه، والأدوية والاحتياجات الطبية والوقود بكافة أنواعه. وفي ظل هذا الواقع وبالتزامن مع تصاعد العمليات العسكرية، تدهورت الأوضاع المعيشية في القطاع بشكل غير مسبوق، وتمثل ذلك بانقطاع المساعدات واستهداف المخابز وإغلاق المعابر، وهو ما أدى الى انقطاع الطحين، خصوصا في شمال ووسط القطاع، والمتوفر القليل في الأسواق يفوق سعر الكيلو منه الـ 80 شيكلا (25 دولار أميركي)، الأمر الذي وضع السكان أمام خيارات صعبة في توفير لقمة كريمة لعائلاتهم. آخر الحلول وسط هذا الوضع، لم يجد كثيرون بديلا سوى طحن العدس الجاف أو المعكرونة عبر التوجه إلى نقاط منتشرة في الأسواق متخصصة لديها ماكينات تعمل بواسطة كهرباء تتوفر عبر الطاقة الشمسية لصناعة نوع من الدقيق يُستخدم لإعداد الخبز. ورغم أن هذا "الدقيق" لا يتمتع بالقيمة الغذائية أو الطعم الذي يوفره الطحين الطبيعي، إلا أنه بات وسيلة للبقاء على قيد الحياة. يقول المواطن أبو فادي عبد الله وهو من سكان مدينة غزة: "لم يبقَ لدينا طحين منذ أكثر من أسبوع. لجأنا لطحن المعكرونة القديمة التي كانت لدينا، وأضفنا بعض العدس لطحنه معها. أصبحنا نعد به ما يشبه الخبز، لكنه صعب الأكل وثقيل على المعدة، ومع ذلك لا خيار لدينا". ويضيف عبد القادر لموقع "سكاي نيوز عربية": "نعيش حياة في غاية الصعوبة، فكل ما نملك من مواد غذائية نفد، ودخلنا في مرحلة المجاعة الحقيقية، فلا يوجد طحين ولا أطعمة معلبة، وبالكاد نحصل على رغيف الخبز، وهو ما دفعني لطحن بعض العدس والمعكرونة القليلة المتوفرة لدي في سبيل الحصول على خبز أسد به رمق عائلتي". ويستغيث عبد القادر كل الضمائر الحية في العالم من أجل الضغط على إسرائيل لفتح المعابر لإدخال المساعدات الغذائية قبل فوات الأوان. وجبة واحدة يوميا أما المواطنة أم إياد طالب فقد بدت الحياة لديها قاسية، فلا تجد ما يسد رمق أطفالها الثلاثة، وهو ما يضاعف معاناتها خصوصا أنها تعيش داخل خيمة في أحد مراكز الإيواء، وتقول: "دخلنا في مجاعة وظروف في غاية القسوة والصعوبة، وكل شيء لدينا نفد". وتتابع طالب لموقع "سكاي نيوز عربية": "لم يتبقِ عندي طحين منذ أسبوع، وهو ما جعلني أستعين بالمعكرونة والعدس المتوفر لدي من أجل طحنها وتحويلها إلى طحين، حتى أخبزه ويتناوله أطفالي في وجبة واحدة خلال اليوم". وتوضح أنها توجهت لأحد الباعة المتخصصين في الطحن، حيث اضطرت لطحن المعكرونة بسعر 8 شواكل للكيلو الواحد، وهو ما اعتبرته "ثمنا مرتفعا"، خاصة في ظل تردي الأوضاع الاقتصادية التي تعيشها، مضيفة "ليس لدي خيارات ومضطرة لهذا الخيار من أجل عائلتي"، وفق قولها. أوضاع كارثية من ناحيته، يقول وائل عايش الذي يدير "بسطة صغيرة" في أحد أسواق مدينة غزة، ويلجأ له المواطنون لطحن العدس والمعكرونة "هناك إقبال شديد من المواطنين على طحن العدس والمعكرونة وتحويلها إلى بديل عن الطحين خلال الأسابيع الأخيرة بعد نفاد الطحين لدى كثير من العائلات". ويوضح عايش لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن تكلفة طحن الكيلو الواحد 8 شواكل، ويضطر الناس لهذا الأمر نظرا لعدم توفر أي خيارات أخرى، في ظل انقطاع الطحين منذ ما يزيد عن شهر في قطاع غزة". ويصف الأوضاع التي يعيشها القطاع بـ"الكارثية"، إذ أن كثير من العائلات الفلسطينية أصبح لا يتوفر لديها ما تطعمه لأطفالها، وهو ما يهدد حياتهم وينذر بتفاقم المجاعة في القطاع أكثر خلال الأيام القادمة، إذا لم يتم فتح المعبر بشكل عاجل". وتُشير وكالة غوث وتشغيل اللاجئين "أونروا" إلى أنه في 12 مايو، أصدر "التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي" (IPC) تقريرا خاصا للفترة بين أبريل وسبتمبر 2025، أكد فيه أن سكان قطاع غزة بأكملهم يواجهون خطر المجاعة الحاد بعد 19 شهرا من النزاع، والنزوح، والقيود المشددة على المساعدات. وقالت الوكالة الأممية: "يواجه نصف مليون شخص خطر المجاعة، فيما يعيش أكثر من مليون شخص (54 بالمئة من السكان) في مرحلة الطوارئ، ونحو 470.000 شخص (22 بالمئة من السكان) في مرحلة الكارثة".

افتتاح مشروع مياه الحلة في وصاب العالي بذمار
افتتاح مشروع مياه الحلة في وصاب العالي بذمار

وكالة الأنباء اليمنية

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • وكالة الأنباء اليمنية

افتتاح مشروع مياه الحلة في وصاب العالي بذمار

ذمار - سبأ: افتتح بمديرية وصاب العالي في محافظة ذمار، مشروع مياه الحله، نفذه فرع الهيئة العامة لمشاريع مياه الريف، بتمويل من منظمة اليونيسف عبر مشروع الاستجابة الطارئة بقيمة 100 ألف دولار. تضمن المشروع، إعادة تأهيل بئر المياه، وبناء خزان حجري بسعة 75 مترًا مكعبًا، وتوريد وتركيب خطوط ضخ وإسالة من أنابيب حديد مجلفن وأنابيب بولي إيثيلين بإجمالي أربعة آلاف و900 متر طولي، وبناء غرفة تحكم بجوار البئر، وتوريد وتركيب وحدة ضخ متكاملة تعمل بالطاقة الشمسية بقدرة رفع 200 متر وبإنتاجية 305 لترات في الدقيقة. كما تضمن خمس نقاط توزيع مياه تخدم ثلاثة آلاف نسمة في قرى الحلة، العشر، البرحة، جيرة، والدخلة" بعزلتي الشركاء وأجبار عوالي بمخلاف الجبجب. وفي الافتتاح، أشاد عضو مجلس النواب محمد الناحية، بجهود فرع هيئة مياه الريف في تنفيذ المشروع، ودعم منظمة اليونيسيف للمشاريع التي تلامس احتياج المجتمع سيما مياه الشرب النظيفة، خاصة في المناطق الريفية والنائية. فيما أشار مدير فرع الهيئة العامة لمشاريع مياه الريف المهندس محمد القوسي، إلى أن هذه المشاريع تأتي في إطار توجيهات القيادة الثورية والسياسية لتوفير احتياجات المجتمع من المياه والاهتمام بالمناطق الريفية.. منوها بدور قيادة السلطة المحلية بالمحافظة والمديريات في إنجاح هذه المشاريع. وحثّ أبناء المجتمع على الحفاظ المشروع وإدارته بالشكل السليم، واتباع الآليات المعتمدة في عمليات التشغيل والصيانة لضمان استدامته. بدوره أكد نائب مدير فرع الهيئة، المهندس مجاهد العمدي، أهمية المشروع في إمداد المجتمع في تلك المناطق باحتياجاته من مياه الشرب، لافتًا إلى أن فرع الهيئة يضع ضمن أولوياته إيجاد التمويلات لتنفيذ مشاريع المياه بالمناطق الريفية، خاصة ذات الكثافة السكانية، والتي تتوفر فيها مصادر مياه مناسبة. حضر الافتتاح، مديرا فرعي الصحة الدكتور عبده العزي، وقطاع الزراعة عبدالكريم الجمه، وممثلا هيئة مشاريع مياه الريف باسم العريقي، وسمير الشخصي، ومنسق منظمة اليونيسف بذمار المهندس هاشم السميني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store