أحدث الأخبار مع #أحمدالشعار

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 أيام
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
لا سلام مجاني.. سوريا تطالب بثلث الجولان وطرابلس اللبنانية مقابل السلام مع إسرائيل
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... تطالب سوريا إسرائيل بتسليم ما لا يقل عن ثلث أراضي هضبة الجولان التي احتلتها إسرائيل قبل اتفاق الهدنة عام 1974، حسبما صرح مصدر مقرب من الرئيس السوري أحمد الشعار لـ i24NEWS يوم الخميس. وقال: "لا يوجد شيء اسمه سلام مجاني". وأشار المصدر السوري إلى أنه يوجد سيناريوهان مطروحان حالياً للتوصل إلى تسوية سياسية مقبولة بين إسرائيل وسوريا: السيناريو الأول: تحتفظ إسرائيل بمناطق استراتيجية في هضبة الجولان تعادل ثلث أراضيها، وتسلم ثلثها إلى سوريا، وتستأجر ثلثاً آخر من سوريا لمدة 25 عاماً. السيناريو الثاني: تحتفظ إسرائيل بثلثي مرتفعات الجولان، وتسلم الثلث المتبقي إلى سوريا، مع إمكانية استئجاره. وبموجب هذا السيناريو، سيتم تسليم مدينة طرابلس اللبنانية، القريبة من الحدود اللبنانية-السورية، وربما أراضٍ لبنانية أخرى في شمال البلاد ووادي البقاع، إلى سوريا. وقال المصدر السوري: "أظهر الرئيس السوري الجديد انفتاحاً غير مسبوق وفتح خطوط اتصال مباشرة مع إسرائيل للتنسيق الأمني والعسكري في جنوب سوريا". واختتم قائلاً إن رفع العقوبات الأميركية لا يمكن اعتباره "دفعة إسرائيلية"، مضيفاً: "رفع العقوبات مسألة منفصلة". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


سيدر نيوز
منذ 2 أيام
- سياسة
- سيدر نيوز
سوريا تطالب إسرائيل بتسليم طرابلس اللبنانية كجزء من تسوية تشمل ثلث أراضي الجولان
أفاد مصدر مقرب من الرئيس السوري أحمد الشعار في تصريح حصري لـ i24NEWS يوم الخميس، بأن سوريا تطالب إسرائيل بتسليم ما لا يقل عن ثلث أراضي هضبة الجولان التي احتلتها إسرائيل عام 1967 قبل اتفاق الهدنة الذي تم في عام 1974. وأكد المصدر أن 'لا يوجد شيء اسمه سلام مجاني'، في إشارة إلى ضرورة تحقيق مكاسب فعلية في أي تسوية مستقبلية. سيناريوهات التسوية السياسية: وأشار المصدر السوري إلى وجود سيناريوهين رئيسيين مطروحين حالياً للتوصل إلى تسوية بين إسرائيل وسوريا: السيناريو الأول: تحتفظ إسرائيل بمناطق استراتيجية في هضبة الجولان توازي ثلث أراضيها، بينما تسلم ثلثها إلى سوريا. كما تتفق على استئجار ثلث آخر من الأراضي السورية لمدة 25 عامًا. السيناريو الثاني: تحتفظ إسرائيل بثلثي الجولان، بينما تسلم الثلث المتبقي إلى سوريا. كما يتضمن هذا السيناريو إمكانية استئجار بعض الأراضي السورية. إضافة إلى ذلك، يتم تسليم مدينة طرابلس اللبنانية القريبة من الحدود اللبنانية-السورية وأراضٍ لبنانية أخرى في شمال لبنان ووادي البقاع إلى سوريا. التحركات السياسية والاقتصادية: من جهة أخرى، كشف المصدر أن الرئيس السوري الجديد أبدى انفتاحًا غير مسبوق تجاه إسرائيل، وفتح قنوات اتصال مباشرة معها للتنسيق الأمني والعسكري في المناطق الجنوبية من سوريا. هذه التحركات تأتي في وقت حساس حيث تسعى سوريا لتخفيف الضغوط الاقتصادية والسياسية، ورفع العقوبات الأمريكية، وهو ما اعتبره المصدر السوري أمرًا منفصلًا عن الملف الإسرائيلي. وأنهى المصدر تصريحه بالتأكيد على أن رفع العقوبات الأمريكية ليس 'دفعة إسرائيلية' في سياق المفاوضات، بل هو مسألة مستقلة تحتاج إلى حل جذري عبر المسار السياسي والاقتصادي.


OTV
منذ 2 أيام
- سياسة
- OTV
تقرير عبري: سوريا تطالب بضم طرابلس اللبنانية مقابل السلام مع إسرائيل
Post Views: 35 تطالب سوريا إسرائيل بتسليم ما لا يقل عن ثلث أراضي هضبة الجولان التي احتلتها إسرائيل قبل اتفاق الهدنة عام 1974، حسبما صرح مصدر مقرب من الرئيس السوري أحمد الشعار لـ i24NEWS يوم الخميس. وقال: 'لا يوجد شيء اسمه سلام مجاني'. وأشار المصدر السوري إلى أنه يوجد سيناريوهان مطروحان حالياً للتوصل إلى تسوية سياسية مقبولة بين إسرائيل وسوريا: السيناريو الأول: تحتفظ إسرائيل بمناطق استراتيجية في هضبة الجولان تعادل ثلث أراضيها، وتسلم ثلثها إلى سوريا، وتستأجر ثلثاً آخر من سوريا لمدة 25 عاماً. السيناريو الثاني: تحتفظ إسرائيل بثلثي مرتفعات الجولان، وتسلم الثلث المتبقي إلى سوريا، مع إمكانية استئجاره. وبموجب هذا السيناريو، سيتم تسليم مدينة طرابلس اللبنانية، القريبة من الحدود اللبنانية-السورية، وربما أراضٍ لبنانية أخرى في شمال البلاد ووادي البقاع، إلى سوريا. وقال المصدر السوري: 'أظهر الرئيس السوري الجديد انفتاحاً غير مسبوق وفتح خطوط اتصال مباشرة مع إسرائيل للتنسيق الأمني والعسكري في جنوب سوريا'. واختتم قائلاً إن رفع العقوبات الأميركية لا يمكن اعتباره 'دفعة إسرائيلية'، مضيفاً: 'رفع العقوبات مسألة منفصلة'.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 أيام
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
انفتاح غير مسبوق.. سوريا تطالب بضم طرابلس اللبنانية مقابل السلام مع إسرائيل
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... تطالب سوريا إسرائيل بتسليم ما لا يقل عن ثلث أراضي هضبة الجولان التي احتلتها إسرائيل قبل اتفاق الهدنة عام 1974، حسبما صرح مصدر مقرب من الرئيس السوري أحمد الشعار لـ i24NEWS يوم الخميس. وقال: "لا يوجد شيء اسمه سلام مجاني". وأشار المصدر السوري إلى أنه يوجد سيناريوهان مطروحان حالياً للتوصل إلى تسوية سياسية مقبولة بين إسرائيل وسوريا: السيناريو الأول: تحتفظ إسرائيل بمناطق استراتيجية في هضبة الجولان تعادل ثلث أراضيها، وتسلم ثلثها إلى سوريا، وتستأجر ثلثاً آخر من سوريا لمدة 25 عاماً. السيناريو الثاني: تحتفظ إسرائيل بثلثي مرتفعات الجولان، وتسلم الثلث المتبقي إلى سوريا، مع إمكانية استئجاره. وبموجب هذا السيناريو، سيتم تسليم مدينة طرابلس اللبنانية، القريبة من الحدود اللبنانية-السورية، وربما أراضٍ لبنانية أخرى في شمال البلاد ووادي البقاع، إلى سوريا. وقال المصدر السوري: "أظهر الرئيس السوري الجديد انفتاحاً غير مسبوق وفتح خطوط اتصال مباشرة مع إسرائيل للتنسيق الأمني والعسكري في جنوب سوريا". واختتم قائلاً إن رفع العقوبات الأميركية لا يمكن اعتباره "دفعة إسرائيلية"، مضيفاً: "رفع العقوبات مسألة منفصلة". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


البوابة
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
إعادة إعمار سوريا ... بين مساعٍ وتحديات
بعد سقوط نظام بشار الأسد في سوريا وتولي الإدارة الجديدة المؤقتة بقيادة أحمد الشعار زمام الأمور، لا تزال هناك العديد من الملفات العالقة، سواء الأمنية أو الاقتصادية أو السياسية، التي تؤثر بشكل كبير على الوضع السوري، وخاصة فيما يتعلق بقضية إعادة إعمار البلاد. إذ تسعى الإدارة الجديدة وعبر دبلوماسيتها إلى تعزيز علاقاتها السياسية والدبلوماسية من أجل كسب الشرعية الدولية والاعتراف الدولي بها، ولا سيما وأن عملية الإعمار تتطلب جهودًا وتمويلًا دوليًا، إلا أن العقوبات المفروضة على سوريا تحول دون ذلك، وخاصة قانون "قيصر" الذي يبقى عائقًا أمام الاستثمارات الدولية؛ إذ تؤرق هذه العقوبات الشركات العالمية من الاستثمار داخل الأراضي السورية خشية وقوعها في فخ العقوبات الأميركية. على الصعيد الداخلي، يشكل الفساد المنتشر في المؤسسات تحديًا كبيرًا أمام تنفيذ مشاريع إعادة الإعمار؛ إذ يثير هذا الوضع مخاوف بشأن استخدام الموارد بشكل غير فعال، أو استغلالها لخدمة مصالح فئات محددة على حساب المصلحة العامة. كما أن ضعف البنية الإدارية والمؤسسات الوطنية، نتيجة سنوات الحرب والانقسام، يُضعف من قدرة الدولة على إدارة مشاريع إعادة الإعمار بكفاءة. يشكل المغتربون السوريون عنصرًا هامًا في عملية الإعمار لما يمتلكونه من خبرات وموارد، إلا أن القيود السياسية والقانونية، بالإضافة إلى وجود بنية تحتية مدمرة داخل سوريا، تمنعهم من العودة أو الاستثمار بفاعلية. فوفقًا لتقارير صادرة عن الأمم المتحدة تشير إلى أن إعادة الإعمار في سوريا تحتاج تقريبًا إلى 400 مليار دولار، إلا أن عملية تحديد التكلفة أمر صعب بحد ذاته إذا لم يستند إلى دراسات ميدانية.