#أحدث الأخبار مع #أحمدالمؤذن،البلاد البحرينية١٦-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالبلاد البحرينيةمركز عبدالرحمن كانو يحتفي بإصدار "قصص من دلمون" ضمن موسمه الثقافي الثلاثينضمن جهوده المتواصلة لدعم الحراك الثقافي البحريني والاحتفاء بالمبدعين المحليين، نظّم مركز عبدالرحمن كانو فعالية تدشين كتاب "قصص من دلمون" للكاتب البحريني أحمد المؤذن، وذلك ضمن الموسم الثقافي الثلاثين، حيث أُقيمت الأمسية في مقر المركز بحضور نخبة من المثقفين والمهتمين بالشأن الأدبي وأعضاء المركز، وأدارتها الأستاذة منار السماك. ويأتي كتاب "قصص من دلمون" كأحد الإصدارات التي تعكس ارتباط الكاتب بالبيئة البحرينية وتاريخها الإنساني، عبر أسلوب قصصي يحمل بين طياته بعدًا وجدانيًا وثقافيًا. يحتوي الكتاب، المكوّن من 244 صفحة، على قصص قصيرة لعدد من الكتّاب البحرينيين، يبلغ مجموعهم 38 كاتبًا، منهم أمين صالح، ومحمد عبدالملك، والدكتورة معصومة المطاوعة، وحمد الشهابي، وفريد رمضان، والدكتورة جميلة الوطني، وعبدالله خليفة، وعبدالحميد القائد، ومهدي عبدالله. وخلال التدشين، تم تسليط الضوء على الإصدار الجديد للكاتب أحمد المؤذن، والذي يُعدّ إضافة للمشهد السردي البحريني، كما تم استعراض محطات من التجربة الأدبية للكاتب، وفتح باب النقاش مع الحضور لمناقشة مضامين كتابه. ويحرص مركز عبدالرحمن كانو الثقافي، من خلال مواسمه الثقافية وفعالياته الدورية، على تسليط الضوء على نتاجات المثقفين والكتّاب البحرينيين، وخلق مساحة للحوار والتبادل الفكري، إيمانًا منه بأهمية تعزيز دور الثقافة في المجتمع، واحتضان الإبداع المحلي في مختلف مجالاته.
البلاد البحرينية١٦-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالبلاد البحرينيةمركز عبدالرحمن كانو يحتفي بإصدار "قصص من دلمون" ضمن موسمه الثقافي الثلاثينضمن جهوده المتواصلة لدعم الحراك الثقافي البحريني والاحتفاء بالمبدعين المحليين، نظّم مركز عبدالرحمن كانو فعالية تدشين كتاب "قصص من دلمون" للكاتب البحريني أحمد المؤذن، وذلك ضمن الموسم الثقافي الثلاثين، حيث أُقيمت الأمسية في مقر المركز بحضور نخبة من المثقفين والمهتمين بالشأن الأدبي وأعضاء المركز، وأدارتها الأستاذة منار السماك. ويأتي كتاب "قصص من دلمون" كأحد الإصدارات التي تعكس ارتباط الكاتب بالبيئة البحرينية وتاريخها الإنساني، عبر أسلوب قصصي يحمل بين طياته بعدًا وجدانيًا وثقافيًا. يحتوي الكتاب، المكوّن من 244 صفحة، على قصص قصيرة لعدد من الكتّاب البحرينيين، يبلغ مجموعهم 38 كاتبًا، منهم أمين صالح، ومحمد عبدالملك، والدكتورة معصومة المطاوعة، وحمد الشهابي، وفريد رمضان، والدكتورة جميلة الوطني، وعبدالله خليفة، وعبدالحميد القائد، ومهدي عبدالله. وخلال التدشين، تم تسليط الضوء على الإصدار الجديد للكاتب أحمد المؤذن، والذي يُعدّ إضافة للمشهد السردي البحريني، كما تم استعراض محطات من التجربة الأدبية للكاتب، وفتح باب النقاش مع الحضور لمناقشة مضامين كتابه. ويحرص مركز عبدالرحمن كانو الثقافي، من خلال مواسمه الثقافية وفعالياته الدورية، على تسليط الضوء على نتاجات المثقفين والكتّاب البحرينيين، وخلق مساحة للحوار والتبادل الفكري، إيمانًا منه بأهمية تعزيز دور الثقافة في المجتمع، واحتضان الإبداع المحلي في مختلف مجالاته.