logo
#

أحدث الأخبار مع #أحمدالمسلمانى،

«الوطنية للإعلام» تعقد مؤتمرا حول «مستقبل الدراما»
«الوطنية للإعلام» تعقد مؤتمرا حول «مستقبل الدراما»

بوابة الأهرام

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

«الوطنية للإعلام» تعقد مؤتمرا حول «مستقبل الدراما»

أعلنت الهيئة الوطنية للإعلام، برئاسة الكاتب أحمد المسلمانى، انطلاق مؤتمر «مستقبل الدراما فى مصر» 22 أبريل الحالى بمقر الهيئة بمبنى الإذاعة والتليفزيون فى ماسبيرو. وقال المسلمانى: إن عقد المؤتمر يأتى استجابة لرؤية السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى التى طرحها فى حديثه بحفل إفطار القوات المسلحة فى شهر رمضان الماضى التى تقضى بضرورة تعزيز القيم، ومواجهة موجات: العنف والجريمة وتعاطى المخدرات، وإشعال الصراع المجتمعى، وترويج الابتذال اللفظى والانحراف السلوكى، وتدمير قيم العائلة. وأضاف رئيس الهيئة الوطنية للإعلام أن المؤتمر سيتضمن دعوة الكتّاب والمخرجين والمنتجين وعلماء النفس والاجتماع والسياسة والاقتصاد، وسيتم رفع توصيات المؤتمر للمؤسسات المعنية.

حتى تكتمل الصورة «1»
حتى تكتمل الصورة «1»

الدستور

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

حتى تكتمل الصورة «1»

سعدت كثيرًا باهتمام الأستاذ أحمد المسلمانى، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، بتطوير إذاعة القرآن الكريم، ونقله بعض البرامج إلى إذاعات أخرى، مثل «برنامجى وزير الأوقاف السابق الدكتور محمد مختار جمعة والدكتور حسام موافى»، وأيضًا قراره بخلو الإذاعة من الإعلانات، وهذا الاهتمام يصب فى مصلحة مدرسة التلاوة المصرية العريقة، التى ظللت العالم بأعذب الأصوات على مدار قرن من الزمان. بالطبع توجد أسماء أكثر شهرة من غيرها، ويأنس المستمع لها، ولكن توجد غيرها لا تقل جمالًا، ولأسباب ما لم تأخذ المساحة الكافية فى الماضى، ولكن عشاق هذا الفن يعرفون قدرها، ويبحثون عنها فى أماكن أخرى، ولأننا على أعتاب شهر رمضان الكريم سأحاول التذكير بفضل هؤلاء ومنجزهم، وربما يكون الدافع إلى هذا سؤال للصديق والزميل فى الأهرام محمود القيعى عن سبب استبعاد صوت الشيخ يوسف كامل البهتيمى من الخريطة الجديدة. هذه الإذاعة موجودة فى كل بيت، وكلما تحسن أداؤها تحسن المزاج العام، ونجحت فى طرد الأصوات الدخيلة التى تسللت فى ذروة المد السلفى فى الثمانينيات، وأنا مثل الآخرين أحب نجوم هذا الفن، وأحتفظ بتسجيلاتهم النادرة، على رأسهم الشيخ مصطفى إسماعيل، وطوال عمرى أبحث فى سيرتهم وأكتب عنهم، وأشعر بامتنان لوجودهم فى حياتى، ألجأ إليهم فى لحظات الارتباك فتصفو روحى، وأحيانًا يخطفنى صوت غير مألوف، فأبحث عنه وأتتبع مسيرته وأضعه فى ركن دافئ فى وجدانى، وهذا ما حدث مع البهتيمى قبل عشر سنوات تقريبًا. وجدتنى أمام صوت قادم من أزمنة قديمة تحمل رائحة الإيمان الخام، صاحب حنجرة فولاذية كما كتب أحدهم، وقلب رهيف، اسمه محمد زكى يوسف، المولود سنة ١٩٢٢ فى بهتيم بمحافظة القليوبية التى سُمى اسمه بها، مثل قراء زمنه التحق بالكُتاب وهو فى السادسة، وأتم حفظ القرآن وهو فى العاشرة، لم يلتحق بمعهد أو مدرسة نظامية، وتعلم أحكام التلاوة من الاستماع لكبار المقرئين، وكان عنيدًا منذ صغره، يذهب إلى مسجد فى قرية عزبة إبراهيم بك المجاورة لبهتيم ليقرأ القرآن قبل صلاة العصر دون أن يأذن له أحد بذلك، ومرة طلب من مؤذن المسجد رفع الأذان ولكن الشيخ رفض، فراح الطفل الصغير «البهتيمى» يقرأ بصوت مرتفع لكى يجذب انتباه المصلين الذين سرعان ما التفوا حوله، فسمح له برفع الأذان تشجيعًا له. الشيخ كامل قال فى حوار معه: «كنت أذهب للمسجد لكى أدرب صوتى على تلاوة القرآن، مقلدًا الشيخين محمد سلامة ومحمد رفعت؛ لأثبت لمن يستمع إلىّ أننى موهوب»، بدأ يدعوه الناس فى المنطقة لإحياء بعض الحفلات فى المناسبات دون أجر، وكان يقلد رفعت وسلامة إلى مطلع الخمسينيات، إلى أن اكتشفه طبيب بيطرى كما حكى محمود السعدنى فى كتاب «ألحان السماء»، ثم تبناه بعد ذلك الشيخ محمد الصيفى مطلع ١٩٥٢، واستضافه فى بيته فى حى العباسية، وقدمه للناس على أنه اكتشافه، وبدأ يدفع به فى المحافل الكبرى التى يرتادها السميعة العتاة، التحق بالدراسة فى الأزهر لفترة قصيرة، لصعوبة الانتظام يوميًا، أحبه الشيخ رفعت أيضًا وكان يزكيه للقراءة فى المناسبات لدى الأعيان، عرفه الجمهور فى البداية كمنشد ومبتهل، وكان يحفظ عددًا كبير من ألحان كبار المنشدين، استقر فى القاهرة جوار الشيخ الصيفى، الذى طلب منه هو والشيخ على حزين التقدم للإذاعة لعقد امتحان أمام لجنة، لكنه رفض خشية أن يتم إحراجه لعدم دراسته علوم التجويد، كانا يعرفان أن موهبته الفطرية تفوق كثيرين ممن تعلموا فى المعاهد، تقدم ونجح بامتياز، وتوجد رواية أخرى تقول إن الأستاذ الجامعى أمين زاهر قدمه للإذاعى المعروف محمد فتحى سنة ١٩٣٨ وهو الذى ساعد فى اعتماده، ولكن الرواية الأولى أقرب للتصديق. عُين فى مسجد عمر مكرم فى التحرير، وله تسجيلات جميلة فى إذاعات لندن ونيودلهى وسوريا والشرق الأدنى، وقرأ طوال شهر رمضان سنة ١٩٥٧ فى النادى المصرى فى السودان، وفى العام التالى فى فلسطين، كان الرئيس عبدالناصر يحب صوته هو ومعظم أعضاء مجلس قيادة الثورة، ويطلبونه بالاسم لإحياء معظم الحفلات التى كانت تقام بمقر الرئاسة، تحشرج صوت الشيخ كامل وهو يقرأ فى مأتم ببورسعيد سنة ١٩٦٧، وعجز عن مواصلة القراءة، ثم فقد النطق تمامًا، وتم إسعافه، ولكنه أصيب بشلل نصفى، حاول القراءة بعد ذلك ولكن صوته القوى الناصع كان قد فقد الكثير. فى السادس من فبراير ١٩٦٩ أصيب بنزيف فى المخ بعد إحدى السهرات، وفارق الحياة بعد ساعات عن عمر ٤٧ عامًا.. ألف رحمة ونور على روحه.

أحمد المسلماني: الإذاعة كانت وستظل جزءًا لا يتجزأ من حياة المصريين
أحمد المسلماني: الإذاعة كانت وستظل جزءًا لا يتجزأ من حياة المصريين

مصرس

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

أحمد المسلماني: الإذاعة كانت وستظل جزءًا لا يتجزأ من حياة المصريين

وجه الكاتب أحمد المسلمانى، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام للإذاعة المصرية، التهنئة لكافة الإعلاميين بمناسبة اليوم العالمى للإذاعة، الذي أعلنته منظمة اليونسكو في عام 2011 واعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة، كيوم دولي للأمم المتحدة، وأصبح يوم 13 فبراير اليوم العالمي للإذاعة. وأكد «المسلماني»، في تصريحات صحيفة اليوم، أن الإذاعة المصرية كانت وستظل جزءًا لا يتجزأ من حياة المصريين عبر أجيال متعاقبة بدأت بصوت المذيع أحمد سالم وجملته الشهيرة «هنا القاهرة» عبر موجات الراديو في الساعة ال6:45 دقيقة من مساء يوم السبت 31 مايو عام 1934، والتي سبقها تلاوة قرآنية بصوت الشيخ محمد رفعت، وشهدت الدقائق الأولى من البثّ أيضًا أغنيات لفنانين كبار أم كلثوم، ومحمد عبدالوهاب، وصالح عبدالحي، ولعبت الإذاعة المصرية دورُ كبير في تشكيل وعى ووجدان مستمعي ومحبي الراديو في مصر والعالم العربى وإفريقيا، كأهم وأبرز روافد القوى الناعمة للدولة المصرية .وأضاف أن تاريخ الإذاعة المصرية يذخر بأسماء إعلاميين كان لهم دورُ كبير في تعميق علاقة الجمهور بالراديو، منهم أحمد سالم، صفية المهندس أول سيدة تتولى رئاسة الإذاعة، وجلال معوض، ومحمد فتحي المُلقب ب«كروان الإذاعة»، وآمال فهمي، ووجدي الحكيم، محمد محمود شعبان «بابا شارو» وفضيلة توفيق «أبلة فضيلة»، حلمى البلك، وآيات الحمصاني، فاروق شوشة، وفهمى عمر، وحمدي الكنيسي، عمر بطيشة، وإيناس جوهر، ونادية صالح، وغيرهم من الإعلاميين عمالقة الإذاعة المصرية، وكان للإنتاج الدرامى دورُ بارزُ في ارتباط المستمع المصرى والعربى والإفريقى بأثير الإذعة المصرية .كما احتلت إذاعة القرأن الكريم نصيب الأسد من مستمعي الوطن العربى وإفريقيا بما تقدمه من محتوى شامل ومتنوع في خدمة القرآن الكريم والدين الإسلامي الحنيف، عبر أصوات كبار القراء والمبتهلين وكبار علماء الدين والمفسرين .وتابع رئيس الوطنية للإعلام تعد الإذاعة المصرية شاهدة على الكثير من مراحل التطور السياسي والكثير من الأحداث في مصر والوطن العربي، وتذخر مكتبتها بكنوز تراثية من وثائق صوتية لمعاهدة 1936، وبيان ثورة يوليو 1952، وأنباء عبور القوات المسلحة المصرية لقناة السويس وانتصار أكتوبر 1973، وخُطب الكثير من رؤساء مصر السابقين.وأكد المسلمانى «أننا ماضون في تطوير الإذاعة المصرية التي مازالت تقوم بدورها الوطني لتقديم رسالة إعلامية مهنية صادقة تواكب متطلبات العصر وتقدم خطابًا إعلامياً مستنيراً يُسهم في تنمية الوعي لتحقيق إدراك وفهم صحيح للمتغيرات والتحديات الجسام التي طرأت على المشهد العالمي، وتقديم المساندة الإعلامية لجهود وخطط الدولة المصرية لتحقيق التنمية الشاملة».وأعلن رئيس الهيئة الوطنية للإعلام أننا بصدد إقامة حفل تكريم في عيد الإعلاميين القادم تقديراً وعرفانا لدور ومسيرة عمالقة ورواد العمل الإعلامى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store