أحدث الأخبار مع #أحمدباعلوي،


وكالة الأنباء اليمنية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الأنباء اليمنية
أوقاف إب تُحيي الذكرى السنوية للصرخة
نظم مكتب الهيئة العامة للأوقاف بمحافظة إب اليوم، فعالية خطابية بمناسبة الذكرى السنوية للصرخة للعام 1446هـ، تحت شعار: "الصرخة سلاح وموقف في وجه المستكبرين". وفي الفعالية التي حضرها عضو مجلس الشورى أحمد باعلوي، أكد وكيل المحافظة محمد الشبيبي، أن شعار الصرخة يُجسّد المشروع القرآني للشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي في إعلان البراءة من أعداء الله .. مشددا على ضرورة التمسك بهذا المشروع المستمد من القرآن الكريم والهوية الايمانية الأصيلة. وتطرق إلى ما حققه الشعار من آثار نفسية ومعنوية وعملية للخروج من حالة الصمت واللاموقف، الى حالة التحرك الجاد لمواجهة قوى الاستكبار العالمي نصرة للشعب الفلسطيني .. مؤكدا على وقوف أبناء الشعب اليمني الى جانب اخوانهم الفلسطينيين مهما كانت التحديات،والتضحيات. فيما اعتبر نائب مدير عام مكتب الأوقاف بالمحافظة صدام العميسي، شعار الصرخة سلاحا وموقفا ومشروعا شجاعا حمل في طياته الوعي بالعدو، والرفض لكل اشكال التبعية والهيمنة الخارجية. ولفت إلى أن شعار الصرخة الذي أطلقه الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي، شكل بداية قوية لمسار طويل حافل بالتضحيات والصمود، قبل أن يتحول الى جبهة فكرية وجهادية حققت الكثير من الإنجازات والانتصارات والتحولات التاريخية. وأكد على ضرورة تجسيد الشعار في الواقع العملي وفاءً لدماء الشهداء، والاستمرار في مساندة الشعب الفلسطيني، و التصدى للعدوان الأمريكي البريطاني الإسرائيلي. وألقيت كلمة عن العلماء من قبل الشيخ ياسين العبادي، استعرضت أهداف شعار الصرخة ومدلولاته في مواجهة قوى الاستكبار العالمي، وتحفيز الأمة لمواجهة المخاطر التي تتربص بها. وأشار إلى أن إحياء هذه الذكرى يعكس مستوى الوعي الشعبي بأهمية الموقف القرآني في زمن الاصطفاف العالمي ، والتصدي للخطر الأمريكي الصهيوني على شعوب المنطقة . ودعا العبادي، الى التمسك بالمشروع القرآني الذي أسسه الشهيد القائد، والحرص على ترسيخ ثقافة الصمود والتحدي في مواجهة ، ورفض كافة المشاريع التآمرية. تخللت الفعالية التي حضرها مدير شعبة الاستخبارات العسكرية بالمحافظة العميد عبدالواسع شداد، وعدد من العلماء وموظفي وكوادر الأوقاف بالمحافظة وفروعه بالمديريات.. قصيدة شعرية عبرت عن أهمية المناسبة .


الأمناء
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الأمناء
برنامج الأغذية العالمي: 1.3 مليون شخص محرومون من الغذاء في مناطق الحوثيين
أعلن برنامج الغذاء العالمي أن أكثر من مليون شخص في مناطق سيطرة جماعة الحوثيين، شمال اليمن، حُرموا من المساعدات الغذائية الطارئة بسبب ما وصفه بـ "التحديات التشغيلية". وقال البرنامج، في أحدث تقاريره الشهرية بشأن انعدام الأمن الغذائي في اليمن، إن 1.3 مليون شخص في 38 مديرية ضمن المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين، حُرموا من الحصول على المساعدات الغذائية الطارئة بسبب "التحديات التشغيلية". وأضاف التقرير أن الدورة الثانية للمساعدات الغذائية الطارئة لعام 2025، والتي بدأت في منتصف فبراير/شباط الماضي، كان من المقرر أن تستهدف 2.8 مليون شخص في 70 مديرية تحت سيطرة الحوثيين، إلا أن البرنامج لم يصل سوى إلى حوالي 1.5 مليون شخص في 32 مديرية بحلول منتصف مارس الجاري. وأشار البرنامج الأممي إلى أنه يواصل حالياً توزيع المساعدات لما يقرب من 3 ملايين شخص في المناطق الواقعة ضمن نفوذ الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً في كل دورة توزيع، وذلك بواقع 2.2 مليون شخص بالمساعدة الغذائية عامة، إضافة إلى 787.5 ألف آخرين بالتحويلات النقدية. وكانت جماعة الحوثي استولت على مخزون الغداء التابع لبرنامج الأغذية العالمي من مستودعه في محافظة صعدة المعقل الرئيس للجماعة، شمال اليمن. وقالت القيادة المركزية الأميركية "سنتكوم"ن في بيان على منصة "إكس"، انه "في 15 مارس بدأت ميليشيا الحوثي في محافظة صعدة بالاستيلاء على مخزون الغذاء التابع لبرنامج الأغذية العالمي من مستودعه من السلع المخصصة للمدنيين اليمنيين". وذكرت أن المستودع يحتوي على أكثر من 2.5 مليون كيلوغرام (5,700,000 رطل) من السلع المخصصة للمدنيين اليمنيين. وأفادت أن هذا الاستيلاء غير القانوني على مساعدات برنامج الأغذية العالمي سيزيد من عرقلة إيصال المساعدات الإنسانية الضرورية إلى الشعب اليمني. وحسب البيان، فإن هذا يعد مثالاً آخر على التجاهل التام واللامسؤول من قبل الحوثيين لمعاناة الشعب اليمني، وعدوانهم المستمر على العمليات الإنسانية التي تهدف إلى مساعدة المحتاجين. وأوضح أن الحوثيين يواصلون انتهاك القانون الإنساني الدولي وتعريض عمال الإغاثة والشعب اليمني للخطر. إنهم لا يهتمون بمصلحة اليمنيين على الإطلاق. وتأتي هذه التطورات في ظل استمرار الأمم المتحدة في إيقاف أنشطتها في محافظة صعدة، إثر موجة اختطافات طالت موظفيها في المحافظة، ومقتل "أحمد باعلوي"، أحد موظفي برنامج الغذاء العالمي، في سجون جماعة الحوثي بصعدة في فبراير الماضي بعد نحو 18 يومًا من اختطافه.


اليمن الآن
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
'المركزية الأمريكية' تعلن الحوثيون يستولون على مخازن الغذاء العالمي بصعدة
شروين المهرة: غرفة الأخبار أعلنت القيادة المركزية الأمريكية، مساء الثلاثاء، استيلاء جماعة الحوثي على مخازن برنامج الغذاء العالمي في محافظة صعدة. وقالت القيادة المركزية الأمريكية في بيان مقتضب على حسابها بمنصة 'إكس'، إن 'جماعة الحوثي بدأت الاستيلاء على مخزون الغذاء التابع لبرنامج الغذاء العالمي في محافظة صعدة، والذي يحتوي على أكثر من 2.5 مليون كيلوجرام (5,700,000 رطل) من السلع المخصصة للمدنيين اليمنيين'. وأضاف البيان أن 'هذا الاستيلاء غير القانوني على مساعدات برنامج الأغذية العالمي سيزيد من عرقلة إيصال المساعدات الإنسانية الضرورية إلى الشعب اليمني'. واعتبرت القيادة المركزية الأمريكية في بيانها هذا الإجراء 'مثالًا آخر على التجاهل التام واللامسؤول من قبل الحوثيين لمعاناة الشعب اليمني، وعدوانهم المستمر على العمليات الإنسانية التي تهدف إلى مساعدة المحتاجين'. وأكدت أن 'الحوثيين يواصلون انتهاك القانون الإنساني الدولي وتعريض عمال الإغاثة والشعب اليمني للخطر. إنهم لا يهتمون بمصلحة اليمنيين على الإطلاق'. بدوره، أكد مصدر خاص في برنامج الغذاء العالمي، 'استيلاء الحوثيين على مخزونات الوكالة في صعدة، دون ذكر مزيد من التفاصيل. وتأتي هذه التطورات في ظل استمرار الأمم المتحدة في إيقاف أنشطتها في محافظة صعدة، إثر موجة اختطافات طالت موظفيها في المحافظة، ومقتل 'أحمد باعلوي'، أحد موظفي برنامج الغذاء العالمي، في سجون الجماعة بصعدة في فبراير الماضي بعد نحو 18 يومًا من اختطافه. كما يأتي هذا التصعيد من جانب الجماعة بالتزامن مع شن القيادة المركزية الأمريكية ضربات جوية على أهداف ومواقع للحوثيين في عدة محافظات، قالت إنها أسفرت عن مقتل العشرات من القيادات، فيما تزعم الجماعة سقوط ضحايا مدنيين، وتعلن شن هجمات مضادة على بوارج وسفن حربية أمريكية. المصدر: المصدر اونلاين تابعوا شروين المهرة على


العين الإخبارية
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
الحوثي يفاقم أزمة اليمن.. سطو على مخزون «الغذاء العالمي»
لا يأبه الحوثيون بالأزمة الإنسانية في اليمن، والتي تتفاقم يومًا بعد آخر إثر حروبهم العبثية وجرائمهم التي وصلت حد السطو على مساعدات الفقراء. واستولت مليشيات الحوثي خلال الأيام الماضية على مستودعٍ لتخزين المساعدات التابع لـبرنامج الغذاء العالمي، والذي كان مخصصًا لمئات العائلات في معقلها الرئيسي بمحافظة صعدة (شمال اليمن). وقالت القيادة المركزية الأمريكية في بيانٍ إن مليشيات الحوثي استولت بالفعل في 15 مارس/آذار الجاري على مخزون الغذاء التابع لـبرنامج الأغذية العالمي من مستودعه في صعدة. عرقلة المساعدات وأوضح البيان أن «هذا المستودع كان يحتوي على أكثر من 2.5 مليون كيلوجرام (5,700,000 رطل)، أي ما يزيد على 2500 طن من السلع المخصصة للمدنيين اليمنيين». واعتبر البيان أن «هذا الاستيلاء غير القانوني على مساعدات برنامج الأغذية العالمي يزيد من عرقلة إيصال المساعدات الإنسانية الضرورية إلى الشعب اليمني». كما «يعد مثالًا آخر على التجاهل التام واللامسؤول من قبل الحوثيين لمعاناة الشعب اليمني وعدوانهم المستمر على العمليات الإنسانية التي تهدف إلى مساعدة المحتاجين». وأكد البيان أن مليشيات الحوثي تواصل «انتهاك القانون الإنساني الدولي، وتعريض عمال الإغاثة والشعب اليمني للخطر، وعدم اهتمامها بمصلحة اليمنيين على الإطلاق». حرمان 17 مليون شخص يأتي استيلاء مليشيات الحوثي على مخزون المعونات في صعدة في ظل استمرار الأمم المتحدة في إيقاف أنشطتها بالمحافظة، وذلك منذ تصفية المليشيات لموظف برنامج الغذاء العالمي، أحمد باعلوي، في سجونها في فبراير/شباط الماضي. كما يأتي ذلك مع استمرار مليشيات الحوثي في الإخفاء القسري لـ6 موظفين يمنيين يعملون في برنامج الغذاء العالمي منذ 23 يناير/كانون الثاني الماضي، بالإضافة إلى اختطاف آخرين منذ يونيو/حزيران الماضي، وكانوا يعملون بمكاتب ووكالات أممية. ورغم دعواتٍ متكررةٍ أطلقتها الأمم المتحدة للإفراج عن موظفي الإغاثة وعدم استهدافهم أثناء أداء عملهم الإنساني، فإن المليشيات تواصل تجاهل ذلك، وتُمعن في قمع وابتزاز المنظمة الدولية. وتشير الأمم المتحدة إلى أن اختطاف موظفي الإغاثة والسطو على مخزون المساعدات يهددان بحرمان أكثر من 17 مليون يمني من المساعدات، منهم قرابة 3 ملايين شخص يدعمهم برنامج الغذاء العالمي في المناطق الواقعة تحت سيطرة المليشيات المدعومة إيرانيًا. aXA6IDE4NS4yMDEuMTQxLjIwNCA= جزيرة ام اند امز IT


نافذة على العالم
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : "صحفيات بلاقيود": وفاة "باعلوي" في سجون الحوثيين تمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني
الجمعة 14 فبراير 2025 09:14 مساءً قالت منظمة 'صحفيات بلا قيود' إن الانتهاكات والجرائم التي تواصل مليشيا الحوثي ارتكابها بحق العاملين في المجال الإنساني تعكس نهج القمع والانتهاكات الممنهجة التي تتبعها المليشيا ضد الجهات الإنسانية العاملة في اليمن، مؤكدة أن تكرار مثل هذه الجرائم يكشف عن استخفاف واضح بالمعايير الدولية. وأكدت المنظمة في بيان لها أن التقارير الواردة بشأن وفاة أحمد باعلوي، الموظف في برنامج الغذاء العالمي، في سجون مليشيا الحوثي بمحافظة صعدة، بعد اختطافه مع ثمانية آخرين من زملائه في 23 يناير 2025، تثير مخاوف جدية بشأن ظروف احتجازه هو وزملاؤه والمعاملة التي تعرضوا لها. وأشارت إلى أن باعلوي ظل مخفياً قسرياً حتى الإعلان عن وفاته يوم الثلاثاء 11 فبراير 2025، وسط تقارير تؤكد احتجازه في أوضاع قاسية تفتقر إلى الحد الأدنى من المعايير الإنسانية. كما ذكرت مصادر مطلعة أن عملية دفن جثمانه تمت على عجل تحت ضغوط من الحوثيين، دون إجراء تحقيق مستقل حول أسباب وفاته، ما يعزز الشكوك بشأن تعرضه للتعذيب أو سوء المعاملة أثناء احتجازه. وسبق أن عبّرت المنظمة في بيان سابق عن قلقها البالغ إزاء سلامة المختطفين وظروف احتجازهم، في ظل السجل المعروف للمليشيا في التعامل مع المختطفين والمحتجزين داخل سجونها. وأكدت المنظمة أن عمليات الاختطاف والتعذيب التي تمارسها مليشيا الحوثي بحق العاملين في المجال الإنساني تشكل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان، حيث تخالف العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، وتنتهك القواعد العرفية للقانون الدولي الإنساني. واعتبرت أن هذه الجرائم، بما في ذلك الإخفاء القسري والتعذيب الممنهج، تندرج ضمن انتهاكات متكررة ترقى إلى الجرائم ضد الإنسانية، مما يستوجب تحقيقاً دولياً مستقلاً ومحاسبة المسؤولين وفقاً لنظام روما الأساسي واتفاقية مناهضة التعذيب. وشددت المنظمة على أن الأمم المتحدة تتحمل مسؤولية مباشرة في حماية موظفيها والعاملين في المجال الإنساني وفقاً لميثاقها، داعيةً إلى اتخاذ تدابير صارمة لوقف هذه الانتهاكات، بما في ذلك ممارسة ضغوط دبلوماسية مكثفة على مليشيا الحوثي للإفراج الفوري عن جميع المختطفين. وطالبت 'صحفيات بلاقيود' الأمم المتحدة بإحالة ملف انتهاكات الحوثيين إلى مجلس الأمن لمناقشته ضمن الفصل السابع، واتخاذ قرارات ملزمة تشمل فرض عقوبات مباشرة على المسؤولين عن هذه الجرائم، إلى جانب دعم جهود محاسبتهم أمام المحكمة الجنائية الدولية لضمان عدم إفلاتهم من العقاب. وشددت على ضرورة الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع المختطفين، ووقف عمليات الاحتجاز التعسفي، وفتح تحقيق دولي مستقل في وفاة أحمد باعلوي وحالات التعذيب في سجون الحوثيين لضمان محاسبة المسؤولين. ودعت منظمة صحفيات بلا قيود إلى فرض عقوبات دولية على قيادات الحوثيين المتورطة في هذه الجرائم، تشمل تجميد الأصول وحظر السفر، وإحالة الملف إلى مجلس الأمن والمحكمة الجنائية الدولية. وجددت المنظمة إدانتها الشديدة لهذه الجرائم والانتهاكات، معتبرةً أنها تشكل تهديداً خطيراً للأمن والاستقرار الإنساني في اليمن، مشيرةً إلى أن استمرار سياسة الإفلات من العقاب وعدم وجود موقف دولي حازم يشجع المليشيا على التمادي في انتهاكاتها، مما يفاقم معاناة الشعب اليمني ويهدد جهود الإغاثة الإنسانية. .