أحدث الأخبار مع #أحمدجبر


مصراوي
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصراوي
منافسة قوية بين أحمد جبر ويوسف داود على أفضل مدير تصوير في استفتاء مصراوي 2025
يشهد استفتاء مصراوي 2025 منافسة قوية بين أفضل مدير تصوير في رمضان 2025، ويتصدر أحمد جبر القائمة حتى الآن عن مسلسل "أشغال شقة جدًا". وينافسه في السباق يوسف داود عن مسلسل "النص"، وأحمد فهيم عن مسلسل "فهد البطل". مسلسل "أشغال شقة جدا" بطولة هشام ماجد، مصطفى غريب، أسماء جلال، شيرين، سلوى محمد علي، محمد عبدالعظيم، محمد محمود، حازم إيهاب، أحمد عبد الوهاب، عبد المنعم رياض وانتصار، تأليف خالد وشيرين دياب واخراج خالد دياب وإنتاج عبد الله أبو الفتوح. "فهد البطل" من تأليف محمود حمدان، إخراج محمد عبدالسلام، وبطولة أحمد العوضي، ميرنا نور الدين، كارولين عزمي، أحمد عبدالعزيز، صفوة، غادة طلعت، عصام السقا ومحمود البزاوي وصفاء الطوخي وعايدة رياض وحجاج عبدالعظيم وأحمد عبدالله محمود وإنتاج سينرجي.


الرياض
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الرياض
أفلا يتفكرونفيه نفقد بعض الألوان بالتدريج
قال تعالى: «أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍٍ» [النور: 40]، فيأتي السؤال هل يمكن أن تعيش الكائنات حية في قاع البحر؟ وما سر تلك الأمواج التي في قاع البحر؟ تمثل نسبة المياه في الكرة الأرضية 71%، فعلى الرغم من هذه النسبة الكبيرة، إلا أن الإنسان لم يكتشف بعد أعماق المحيطات والبحار، بل إنه وصل تطوره في علم الفلك أكثر بكثير؛ وذلك يعود لصعوبة النزول لأعماق البحار وتكلفتها الباهظة، وانخفاض درجات الحرارة، فالإنسان بطبيعة الحال يصعب عليه الوصول لتلك الأعماق، حيث إن أعمق نقطة اكتشفت رسمياً هي 11 ألف متر أي أكبر من جبل إفرست. وفي عام 2007 اكتشف العلماء أن هنالك أمواجًا داخلية غير التي يراها الإنسان على السطح، بل هي أمواج عميقة، وقد ذكر ذلك من قبل في القرآن الكريم كما ذكرنا سابقاً. ومن الطبيعي أن تختفي الأضواء في تلك الأعماق؛ لأن الضوء لا يمكنه اختراق أكثر من 1000م، فـ90 % من الكائنات البحرية تعيش فقط في أول 200م، والقليل منها تعيش في ظلام دامس فتعتمد على سقوط المواد العضوية والتفاعلات الكيمائية لتكوين الطاقة لأنها لا تتعرض لعمليات البناء الضوئي فتستخدم العمليات الكيمائية للحافظ على الحياة، وجاء الوصف القرآني في ذلك قال تعالى: «ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍٍ» [النور: 40]، والعجيب هو تغير الألوان كلما نزل الإنسان في تلك الأعماق شيئا فشيئاً، فأولاً تختفي الألوان الدافئة كاللون الأحمر والأصفر، فيتحول الأحمر إلى أسود، حتى تبقى الألوان الباردة كالأزرق والأخضر. وأعمق نقطة ترفيهية يصلها الإنسان 40 مترًا، وبلغ أعلى حد وُصل إليه هو 302م، وكانت من الكابتن أحمد جبر وقد دخل به في موسوعة غينيس، وهنالك حالة تسمى علمياً «بسُكر الأعماق» وهي حالة من الإحساس من النشوة، وعدم التركيز تصيب من يغوص في تلك الأعماق، فسبحانه البارئ. المصادر: -برنامج فسيروا، فهد الكندري.

سعورس
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- سعورس
فيه نفقد بعض الألوان بالتدريج
فيأتي السؤال هل يمكن أن تعيش الكائنات حية في قاع البحر؟ وما سر تلك الأمواج التي في قاع البحر؟ تمثل نسبة المياه في الكرة الأرضية 71%، فعلى الرغم من هذه النسبة الكبيرة، إلا أن الإنسان لم يكتشف بعد أعماق المحيطات والبحار، بل إنه وصل تطوره في علم الفلك أكثر بكثير؛ وذلك يعود لصعوبة النزول لأعماق البحار وتكلفتها الباهظة، وانخفاض درجات الحرارة، فالإنسان بطبيعة الحال يصعب عليه الوصول لتلك الأعماق، حيث إن أعمق نقطة اكتشفت رسمياً هي 11 ألف متر أي أكبر من جبل إفرست. وفي عام 2007 اكتشف العلماء أن هنالك أمواجًا داخلية غير التي يراها الإنسان على السطح، بل هي أمواج عميقة، وقد ذكر ذلك من قبل في القرآن الكريم كما ذكرنا سابقاً. ومن الطبيعي أن تختفي الأضواء في تلك الأعماق؛ لأن الضوء لا يمكنه اختراق أكثر من 1000م، ف90 % من الكائنات البحرية تعيش فقط في أول 200م، والقليل منها تعيش في ظلام دامس فتعتمد على سقوط المواد العضوية والتفاعلات الكيمائية لتكوين الطاقة لأنها لا تتعرض لعمليات البناء الضوئي فتستخدم العمليات الكيمائية للحافظ على الحياة، وجاء الوصف القرآني في ذلك قال تعالى: «ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍٍ» [النور: 40]، والعجيب هو تغير الألوان كلما نزل الإنسان في تلك الأعماق شيئا فشيئاً، فأولاً تختفي الألوان الدافئة كاللون الأحمر والأصفر، فيتحول الأحمر إلى أسود، حتى تبقى الألوان الباردة كالأزرق والأخضر. وأعمق نقطة ترفيهية يصلها الإنسان 40 مترًا، وبلغ أعلى حد وُصل إليه هو 302م، وكانت من الكابتن أحمد جبر وقد دخل به في موسوعة غينيس، وهنالك حالة تسمى علمياً «بسُكر الأعماق» وهي حالة من الإحساس من النشوة، وعدم التركيز تصيب من يغوص في تلك الأعماق، فسبحانه البارئ. المصادر: -برنامج فسيروا، فهد الكندري.