logo
#

أحدث الأخبار مع #أحمدحلمى

أحمد حلمي.. يتحدى «هرشة» السنة الخامسة!
أحمد حلمي.. يتحدى «هرشة» السنة الخامسة!

المغرب اليوم

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المغرب اليوم

أحمد حلمي.. يتحدى «هرشة» السنة الخامسة!

يستحق أحمد حلمى التكريم، رحلته تجاوزت ٣٠ عاما، ولا يزال أحد أهم عناوين الكوميديا فى العالم العربى، تم تتويجه فى افتتاح (مالمو) بجائزة (الآيل الأحمر) وهو الحيوان المميز الذى يحمل دلالة خاصة للمدينة، مثل (أسد) مهرجان (فينسيا) و(دب) (برلين) و(سعفة) (كان) وهكذا. أقيمت ندوة أدارها باقتدار أحمد شوقى رئيس اتحاد النقاد العالميين، شاهدت فيها حلمى فى حالة تصالح فكرى ونفسى، يدرك معنى الكلمة وظلالها، لا يتحرج لو أخطأ فى المبادرة بالاعتذار، صالح الزمن، استوعب أن لكل جيل (شفرة)، والكوميديا تحديدًا فى مصر أثبتت بالورقة والقلم التجربة العملية خلال الثلاثين عاما الأخيرة، إنها تتغير كل خمس سنوات، يقود الفريق دائمًا اسم نجم يصبح هو الألفة، محمد هنيدى ١٩٩٧ (اسماعيلية رايح جاى)، محمد سعد ٢٠٠٢ (اللمبى)، ثم أحمد حلمى ٢٠٠٧ (كده رضا)، وتوقفت بعد حلمى عقارب ساعة (الهرشة) عن الدوران، ولم يظهر نجم كوميدى جديد يحقق الرقم الفارق، قطعا هشام ماجد حقق نجاحًا لافتا، وفى انتظار الرقم الفارق. لو أن فنان الكوميديا ترك موهبته فقط تحدد له الطريق فسوف يحقق تواصلًا مع الجمهور، يزداد معدله من فيلم إلى آخر، وبعد ذلك يبدأ رحلة الأفول. ينبغى أن تحاط الموهبة بسياج من العقل.. إنه فن إدارة الموهبة. «حلمى» مهندس الديكور ينتقل من الوقوف خلف الكاميرا، ليجد نفسه أمامها مذيع برامج أطفال استثنائى، ثم كوميديان لأول مرة (عبود ع الحدود) شريف عرفة، تغيرت الدنيا، ينتقل من عمل فنى إلى آخر، يتقدم خطوات، بل إن أول أفلامه كبطل (ميدو مشاكل) عام ٢٠٠٣ جاء له بعد اعتذار «علاء ولى الدين» فى اللحظات الأخيرة عن بطولة الفيلم. كان اسمه فى البداية (كارت إرهاب)، وانطلق «حلمى» من فيلم إلى آخر بعد أن سبقه «محمد هنيدى» والراحل «علاء» و«هانى رمزى» و«محمد سعد»، تمكن من الوقوف على القمة بطلًا لأنه راهن على الممثل، رصيده مرصع بعدد كبير من الأفلام، التى تملك القدرة على التنفس عبر الزمن، مثل: (كده رضا) و(عسل اسود) و(١٠٠٠ مبروك) و(إكس لارج)، مع كل عرض عبر الفضائيات تولد مجددًا. فنان الكوميديا يجب أن يحمل لمحة خاصة، إنها تلك الومضة التى تصاحب الكبار، أمثال نجيب الريحانى وفؤاد المهندس وعادل إمام وصولا إلى محمد هنيدى ومحمد سعد وأحمد حلمى، مع اختلاف قدرتهم على التعامل مع تغير الظروف الاجتماعية والاقتصادية والنفسية والسياسية. فن الكوميديا يتأثر بكل تلك المفردات التى تلعب دور البطولة فى استمرار التواصل مع الناس أو توقفها. يُعاد بين الحين والآخر تفنيط (الكوتشينة). حلمى مبتعد عن شاشة السينما كبطل قبل أكثر من ثلاث سنوات، لا يزال يتحسس خطوة العودة. شاهدته ضيف شرف مع فيلم (ضى) للمخرج كريم الشناوى، أدى حلمى مشهدا كشف عن الممثل الذى يمتلك طاقة قادرة على النفاذ، مرتديا (ماسك) يخفى وجهه، حلمى من هؤلاء الذين يتألقون بومضة سحرية خلف الأقنعة، أراه نوعا من التحدى الداخلى، يحرك قدراته الإبداعية، بداية من (إكس لارج)، فنان الكوميديا قوته الضاربة تتجسد فى ملامحه، وعندما يتخلى عنها، يصبح مثل لاعب (الشطرنج) الذى يضحى منذ بداية اللعبة بـ(الوزير)، ورغم ذلك ينتصر وفى النقلة الأخيرة يقول لمنافسه (كش ملك). وتبقى تلك الثنائية التى جمعت فى الحياة بين منى زكى وأحمد حلمى، منى لعبت دور البطولة فى تمكين حلمى من الوثوب إلى تلك المكانة.

أحمد حلمي.. يتحدى «هرشة» السنة الخامسة!
أحمد حلمي.. يتحدى «هرشة» السنة الخامسة!

العرب اليوم

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العرب اليوم

أحمد حلمي.. يتحدى «هرشة» السنة الخامسة!

يستحق أحمد حلمى التكريم، رحلته تجاوزت ٣٠ عاما، ولا يزال أحد أهم عناوين الكوميديا فى العالم العربى، تم تتويجه فى افتتاح (مالمو) بجائزة (الآيل الأحمر) وهو الحيوان المميز الذى يحمل دلالة خاصة للمدينة، مثل (أسد) مهرجان (فينسيا) و(دب) (برلين) و(سعفة) (كان) وهكذا. أقيمت ندوة أدارها باقتدار أحمد شوقى رئيس اتحاد النقاد العالميين، شاهدت فيها حلمى فى حالة تصالح فكرى ونفسى، يدرك معنى الكلمة وظلالها، لا يتحرج لو أخطأ فى المبادرة بالاعتذار، صالح الزمن، استوعب أن لكل جيل (شفرة)، والكوميديا تحديدًا فى مصر أثبتت بالورقة والقلم التجربة العملية خلال الثلاثين عاما الأخيرة، إنها تتغير كل خمس سنوات، يقود الفريق دائمًا اسم نجم يصبح هو الألفة، محمد هنيدى ١٩٩٧ (اسماعيلية رايح جاى)، محمد سعد ٢٠٠٢ (اللمبى)، ثم أحمد حلمى ٢٠٠٧ (كده رضا)، وتوقفت بعد حلمى عقارب ساعة (الهرشة) عن الدوران، ولم يظهر نجم كوميدى جديد يحقق الرقم الفارق، قطعا هشام ماجد حقق نجاحًا لافتا، وفى انتظار الرقم الفارق. لو أن فنان الكوميديا ترك موهبته فقط تحدد له الطريق فسوف يحقق تواصلًا مع الجمهور، يزداد معدله من فيلم إلى آخر، وبعد ذلك يبدأ رحلة الأفول. ينبغى أن تحاط الموهبة بسياج من العقل.. إنه فن إدارة الموهبة. «حلمى» مهندس الديكور ينتقل من الوقوف خلف الكاميرا، ليجد نفسه أمامها مذيع برامج أطفال استثنائى، ثم كوميديان لأول مرة (عبود ع الحدود) شريف عرفة، تغيرت الدنيا، ينتقل من عمل فنى إلى آخر، يتقدم خطوات، بل إن أول أفلامه كبطل (ميدو مشاكل) عام ٢٠٠٣ جاء له بعد اعتذار «علاء ولى الدين» فى اللحظات الأخيرة عن بطولة الفيلم. كان اسمه فى البداية (كارت إرهاب)، وانطلق «حلمى» من فيلم إلى آخر بعد أن سبقه «محمد هنيدى» والراحل «علاء» و«هانى رمزى» و«محمد سعد»، تمكن من الوقوف على القمة بطلًا لأنه راهن على الممثل، رصيده مرصع بعدد كبير من الأفلام، التى تملك القدرة على التنفس عبر الزمن، مثل: (كده رضا) و(عسل اسود) و(١٠٠٠ مبروك) و(إكس لارج)، مع كل عرض عبر الفضائيات تولد مجددًا. فنان الكوميديا يجب أن يحمل لمحة خاصة، إنها تلك الومضة التى تصاحب الكبار، أمثال نجيب الريحانى وفؤاد المهندس وعادل إمام وصولا إلى محمد هنيدى ومحمد سعد وأحمد حلمى، مع اختلاف قدرتهم على التعامل مع تغير الظروف الاجتماعية والاقتصادية والنفسية والسياسية. فن الكوميديا يتأثر بكل تلك المفردات التى تلعب دور البطولة فى استمرار التواصل مع الناس أو توقفها. يُعاد بين الحين والآخر تفنيط (الكوتشينة). حلمى مبتعد عن شاشة السينما كبطل قبل أكثر من ثلاث سنوات، لا يزال يتحسس خطوة العودة. شاهدته ضيف شرف مع فيلم (ضى) للمخرج كريم الشناوى، أدى حلمى مشهدا كشف عن الممثل الذى يمتلك طاقة قادرة على النفاذ، مرتديا (ماسك) يخفى وجهه، حلمى من هؤلاء الذين يتألقون بومضة سحرية خلف الأقنعة، أراه نوعا من التحدى الداخلى، يحرك قدراته الإبداعية، بداية من (إكس لارج)، فنان الكوميديا قوته الضاربة تتجسد فى ملامحه، وعندما يتخلى عنها، يصبح مثل لاعب (الشطرنج) الذى يضحى منذ بداية اللعبة بـ(الوزير)، ورغم ذلك ينتصر وفى النقلة الأخيرة يقول لمنافسه (كش ملك). وتبقى تلك الثنائية التى جمعت فى الحياة بين منى زكى وأحمد حلمى، منى لعبت دور البطولة فى تمكين حلمى من الوثوب إلى تلك المكانة.

أحمد حلمي من مهرجان مالمو: بعتذر لأى شخص زعل منى مؤخرا اعتذار صافى بدون رياء
أحمد حلمي من مهرجان مالمو: بعتذر لأى شخص زعل منى مؤخرا اعتذار صافى بدون رياء

صوت الأمة

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صوت الأمة

أحمد حلمي من مهرجان مالمو: بعتذر لأى شخص زعل منى مؤخرا اعتذار صافى بدون رياء

عقد مهرجان مالمو للسينما العربية ندوة تكريم للنجم المصري أحمد حلمى ضمن فعاليات المهرجان في السويد، وأدار الندوة الناقد أحمد شوقي، بحضور محمد قبلاوي رئيس المهرجان، وعدد من النقاد والصحفيين والنجوم المشاركين في المهرجان. وخلال الندوة وجه أحمد حلمي الاعتذار لأي شخص زعل منه في الفترة الأخيرة، اعتذارا صافيا بدون رياء، وأوضح حلمي فلسفة الاعتذار عنده، مؤكدا أنه لا يعتذر أبدا فور غضب الناس منه لأي سبب، مشيرا إلى أن الاعتذار أثناء غضب الناس يعتبره رياء لأنه اعتذار لتفادي الغضب وتأثيره سواء خوف من هبوط الإيرادات أو الشعبية بين الناس وهكذا. وأضاف أحمد حلمي أنه يجب أن يقدم الاعتذار عندما يخطئ في أمر ما بعد هدوء الوضع، ليكون اعتذارا صافيا خاليا من الخوف أو الرياء، مفسرا أن الاعتذار تحت ضغط الخوف ليس اعتذارا. وعن السوشيال ميديا، قال أحمد حلمي إن السوشيال ميديا عالم افتراضي ليس له علاقة بالواقع، وبالتأكيد هناك آراء حقيقية على السوشيال ميديا وهناك الموجه منها وغيره ولكنه لا يعتمد على السوشيال ميديا في قياس أي شيء ومع أي مشكلة تواجه أو أزمة ينزل للشارع ليشاهد بعينه ردود الفعل، ويعرف هل الشارع غاضب من موقفه أو من تصرفه في شيء ماء. وشهد حفل افتتاح المهرجان أن عرض الفيلم الفلسطينى "أحلام عابرة" للمخرج رشيد مشهراوى. فيلم "أحلام عابرة" تم إنتاجه بشراكة بين فلسطين، السويد، السعودية، وفرنسا، يأخذنا فى رحلة سينمائية تمتد ليومٍ وليلة، حيث يسافر الفتى سامي، البالغ من العمر 12 عامًا، برفقة خاله وابنة خاله بحثًا عن حمامته الزاجلة المفقودة. الرحلة تنطلق من مخيم لاجئين في الضفة الغربية، مرورًا بالعديد من المدن مثل بيت لحم، القدس القديمة، وحيفا، ليكشف الفيلم من خلال هذه الرحلة عبث الواقع وتأثيره على علاقة الشخص بوطنه وهويته. مهرجان مالمو المهرجان السينمائي العربي الأكبر والأكثر شهرة في أوروبا، حيث قطع منذ تأسيسه عام 2011 خطوات واسعة نحو تشكيل إطلالة على الأوضاع الاجتماعية والسياسية العربية، وإدارة حوارات بناءة تهم الجمهور والمختصين بحكم موقع المهرجان في السويد التي تضم العديد من الثقافات المتنوعة والمتعايشة على أرضها، لتصبح وظيفة المهرجان بناء الجسور بين تلك الثقافات اعتمادًا على الفيلم بصفته لغة بصرية عالمية، قادرة على محاكاة البعد الإنساني على تنوعه.

أحمد حلمي من مهرجان مالمو للسينما العربية: عادل إمام أسطورة محيرة
أحمد حلمي من مهرجان مالمو للسينما العربية: عادل إمام أسطورة محيرة

صوت الأمة

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صوت الأمة

أحمد حلمي من مهرجان مالمو للسينما العربية: عادل إمام أسطورة محيرة

عقد مهرجان مالمو للسينما العربية ندوة تكريم للنجم المصري أحمد حلمى ضمن فعاليات المهرجان في السويد، وأدار الندوة الناقد أحمد شوقي، بحضور محمد قبلاوي رئيس المهرجان، وعدد من النقاد والصحفيين والنجوم المشاركين في المهرجان. وخلال الندوة تحدث أحمد حلمي عن الزعيم عادل إمام، مؤكدا أن الزعيم خارج أي تنصيف وهو أسطورة من أساطير الكوميديا وحب الناس له نعمة من عند ربنا. وأضاف أن عادل إمام نجم محير تربع على عرش النجوم أكثر من 50 سنة، وهو أمر غير قابل للتفسير أو التحليل فهو عادل إمام وفقط ليس له مثيل. وشهد حفل افتتاح المهرجان أن عرض الفيلم الفلسطينى "أحلام عابرة" للمخرج رشيد مشهراوى. فيلم "أحلام عابرة" تم إنتاجه بشراكة بين فلسطين، السويد، السعودية، وفرنسا، يأخذنا فى رحلة سينمائية تمتد ليومٍ وليلة، حيث يسافر الفتى سامي، البالغ من العمر 12 عامًا، برفقة خاله وابنة خاله بحثًا عن حمامته الزاجلة المفقودة. الرحلة تنطلق من مخيم لاجئين في الضفة الغربية، مرورًا بالعديد من المدن مثل بيت لحم، القدس القديمة، وحيفا، ليكشف الفيلم من خلال هذه الرحلة عبث الواقع وتأثيره على علاقة الشخص بوطنه وهويته. مهرجان مالمو المهرجان السينمائي العربي الأكبر والأكثر شهرة في أوروبا، حيث قطع منذ تأسيسه عام 2011 خطوات واسعة نحو تشكيل إطلالة على الأوضاع الاجتماعية والسياسية العربية، وإدارة حوارات بناءة تهم الجمهور والمختصين بحكم موقع المهرجان في السويد التي تضم العديد من الثقافات المتنوعة والمتعايشة على أرضها، لتصبح وظيفة المهرجان بناء الجسور بين تلك الثقافات اعتمادًا على الفيلم بصفته لغة بصرية عالمية، قادرة على محاكاة البعد الإنساني على تنوعه.

أحمد حلمي من مهرجان مالمو للسينما العربية: عادل إمام أسطورة محيرة
أحمد حلمي من مهرجان مالمو للسينما العربية: عادل إمام أسطورة محيرة

الدولة الاخبارية

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدولة الاخبارية

أحمد حلمي من مهرجان مالمو للسينما العربية: عادل إمام أسطورة محيرة

الأربعاء، 30 أبريل 2025 09:53 مـ بتوقيت القاهرة عقد مهرجان مالمو للسينما العربية ندوة تكريم للنجم المصري أحمد حلمى ضمن فعاليات المهرجان في السويد، وأدار الندوة الناقد أحمد شوقي، بحضور محمد قبلاوي رئيس المهرجان، وعدد من النقاد والصحفيين والنجوم المشاركين في المهرجان. وخلال الندوة تحدث أحمد حلمي عن الزعيم عادل إمام، مؤكدا أن الزعيم خارج أي تنصيف وهو أسطورة من أساطير الكوميديا وحب الناس له نعمة من عند ربنا وأضاف أن عادل إمام نجم محير تربع على عرش النجوم أكثر من 50 سنة، وهو أمر غير قابل للتفسير أو التحليل فهو عادل إمام وفقط ليس له مثيل. وشهد حفل افتتاح المهرجان أن عرض الفيلم الفلسطينى "أحلام عابرة" للمخرج رشيد مشهراوى. فيلم "أحلام عابرة" تم إنتاجه بشراكة بين فلسطين، السويد، السعودية، وفرنسا، يأخذنا فى رحلة سينمائية تمتد ليومٍ وليلة، حيث يسافر الفتى سامي، البالغ من العمر 12 عامًا، برفقة خاله وابنة خاله بحثًا عن حمامته الزاجلة المفقودة. الرحلة تنطلق من مخيم لاجئين في الضفة الغربية، مرورًا بالعديد من المدن مثل بيت لحم، القدس القديمة، وحيفا، ليكشف الفيلم من خلال هذه الرحلة عبث الواقع وتأثيره على علاقة الشخص بوطنه وهويته. مهرجان مالمو المهرجان السينمائي العربي الأكبر والأكثر شهرة في أوروبا، حيث قطع منذ تأسيسه عام 2011 خطوات واسعة نحو تشكيل إطلالة على الأوضاع الاجتماعية والسياسية العربية، وإدارة حوارات بناءة تهم الجمهور والمختصين بحكم موقع المهرجان في السويد التي تضم العديد من الثقافات المتنوعة والمتعايشة على أرضها، لتصبح وظيفة المهرجان بناء الجسور بين تلك الثقافات اعتمادًا على الفيلم بصفته لغة بصرية عالمية، قادرة على محاكاة البعد الإنساني على تنوعه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store