logo
#

أحدث الأخبار مع #أحمدعبداللهزايد،

مدير مكتبة الإسكندرية: نمتلك كنوزًا معرفية لا تُقدَّر بثمن
مدير مكتبة الإسكندرية: نمتلك كنوزًا معرفية لا تُقدَّر بثمن

الدستور

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الدستور

مدير مكتبة الإسكندرية: نمتلك كنوزًا معرفية لا تُقدَّر بثمن

قال مدير مكتبة الإسكندرية، الدكتور أحمد عبدالله زايد، إن متحف المخطوطات التابع للمكتبة، يُعد من أبرز الكنوز الثقافية في المنطقة، إذ يضم نحو 6000 مخطوطة أصلية نادرة وكتبًا لا تُقدَّر بثمن، من بينها النسخة الأصلية من كتاب "وصف مصر"، الذي طُبع في باريس عام 1821، فضلًا عن أرشيف ضخم يحتوي على أكثر من 120 ألف مخطوطة مصورة تغطي مختلف ميادين المعرفة، من الدين إلى الطب والفلك والجغرافيا. مكتبة الإسكندرية جاء ذلك خلال حملة توعوية أطلقها مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء عبر منصاته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، تضمنت سلسلة من اللقاءات المصورة من داخل مكتبة الإسكندرية، أحد أبرز معاقل الثقافة والمعرفة في مصر والعالم العربي. وتضمنت السلسلة لقاءً خاصًا مع الدكتور أحمد عبدالله زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، الذي استعرض الدور المحوري الذي تضطلع به المكتبة في نشر الثقافة وتعزيز الوعي بأهمية حماية حقوق الملكية الفكرية. حماية حقوق الإبداع لدى الأجيال الجديدة وشدد "زايد"، على ضرورة ترسيخ أهمية مفهوم حماية حقوق الإبداع لدى الأجيال الجديدة، معربًا عن اعتزازه بوعي النخب الثقافية المصرية المتزايد بأهمية حقوق الملكية الفكرية، سواء كانوا فنانين أو أدباء أو باحثين. كما أشار إلى الجهود المستمرة لصيانة وترميم هذه الثروات الثقافية عبر مركز ترميم المخطوطات التابع للمكتبة، الذي يُعد من المراكز الرائدة عربيًا في مجال حفظ التراث، ويقدم برامج تدريبية متخصصة لتأهيل الكوادر الفنية القادرة على صيانة المخطوطات النادرة. وفي إطار التحول الرقمي الذي تنتهجه مكتبة الإسكندرية، كشف الدكتور أحمد زايد عن إطلاق موقع "DAR"، الذي يتيح للباحثين والجمهور الوصول إلى نحو نصف مليون كتاب رقمي، إلى جانب الخرائط والمواد الوثائقية المختلفة. كما استعرض مشروع "ذاكرة مصر"، الذي يُعنى بتوثيق أبرز الأحداث والمحطات التراثية في تاريخ مصر من خلال الصور والوثائق النادرة. وسلطت اللقاءات أيضًا مع مسئولي المكتبة الضوء على نشاط مركز توثيق التراث الحضاري والطبيعي، الذي يعمل على رقمنة التراث المادي وغير المادي، بما يشمل المساجد والكنائس والقصور والحرف التقليدية والنباتات النادرة، إلى جانب إنتاج أفلام قصيرة تهدف إلى توعية الأجيال الجديدة بثروات مصر الثقافية. وأبرزت اللقاءات جهود الرقمنة المتسارعة داخل مكتبة الإسكندرية، حيث تتم يوميًا رقمنة أكثر من 3000 صفحة، تشمل الكتب النادرة والمخطوطات والمواد الضخمة، باستخدام أحدث التقنيات العالمية لضمان حفظها للأجيال القادمة. وخلال اللقاءات، جدّد مسئولو مكتبة الإسكندرية دعوتهم للشباب والمبدعين إلى الاهتمام بحقوقهم الفكرية، مؤكدين أهمية الوعي القانوني بحماية الأعمال الإبداعية، ودور المكتبة الريادي في نشر هذه الثقافة من خلال تنظيم الندوات والمحاضرات وورش العمل التفاعلية.

"معلومات الوزراء" يحتفى باليوم العالمى للكتاب والملكية الفكرية من مكتبة الإسكندرية
"معلومات الوزراء" يحتفى باليوم العالمى للكتاب والملكية الفكرية من مكتبة الإسكندرية

مصر اليوم

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مصر اليوم

"معلومات الوزراء" يحتفى باليوم العالمى للكتاب والملكية الفكرية من مكتبة الإسكندرية

في إطار احتفاله باليوم العالمي للكتاب واليوم العالمي للملكية الفكرية، أطلق مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء حملة توعوية عبر منصاته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، تضمنت سلسلة من اللقاءات المصورة من داخل مكتبة الإسكندرية، أحد أبرز معاقل الثقافة والمعرفة في مصر والعالم العربي. وتضمنت السلسلة لقاءً خاصًا مع الدكتور أحمد عبد الله زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، الذي استعرض الدور المحوري الذي تضطلع به المكتبة في نشر الثقافة وتعزيز الوعي بأهمية حماية حقوق الملكية الفكرية. وأشاد الدكتور زايد بمتحف المخطوطات التابع للمكتبة، والذي يُعد من أبرز الكنوز الثقافية في المنطقة، إذ يضم نحو 6000 مخطوطة أصلية نادرة وكتبًا لا تُقدَّر بثمن، من بينها النسخة الأصلية من كتاب "وصف مصر"، الذي طُبع في باريس عام 1821، فضلًا عن أرشيف ضخم يحتوي على أكثر من 120 ألف مخطوطة مصورة تغطي مختلف ميادين المعرفة، من الدين إلى الطب والفلك والجغرافيا. وفي سياق حديثه عن أهمية حماية حقوق الإبداع، شدد زايد على ضرورة ترسيخ هذا المفهوم لدى الأجيال الجديدة، معربًا عن اعتزازه بوعي النخب الثقافية المصرية المتزايد بأهمية حقوق الملكية الفكرية، سواء كانوا فنانين أو أدباء أو باحثين. كما أشار إلى الجهود المستمرة لصيانة وترميم هذه الثروات الثقافية عبر مركز ترميم المخطوطات التابع للمكتبة، الذي يُعد من المراكز الرائدة عربيًا في مجال حفظ التراث، ويقدم برامج تدريبية متخصصة لتأهيل الكوادر الفنية القادرة على صيانة المخطوطات النادرة. وفي إطار التحول الرقمي الذي تنتهجه مكتبة الإسكندرية، كشف الدكتور زايد عن إطلاق موقع "DAR"، الذي يتيح للباحثين والجمهور الوصول إلى نحو نصف مليون كتاب رقمي، إلى جانب الخرائط والمواد الوثائقية المختلفة. كما استعرض مشروع "ذاكرة مصر"، الذي يُعنى بتوثيق أبرز الأحداث والمحطات التراثية في تاريخ مصر من خلال الصور والوثائق النادرة. وسلطت اللقاءات أيضًا مع مسؤولي المكتبة الضوء على نشاط مركز توثيق التراث الحضاري والطبيعي، الذي يعمل على رقمنة التراث المادي وغير المادي، بما يشمل المساجد والكنائس والقصور والحرف التقليدية والنباتات النادرة، إلى جانب إنتاج أفلام قصيرة تهدف إلى توعية الأجيال الجديدة بثروات مصر الثقافية. كما أبرزت اللقاءات جهود الرقمنة المتسارعة داخل مكتبة الإسكندرية، حيث يتم يوميًا رقمنة أكثر من 3000 صفحة، تشمل الكتب النادرة والمخطوطات والمواد الضخمة، باستخدام أحدث التقنيات العالمية لضمان حفظها للأجيال القادمة. وخلال اللقاءات، جدّد مسؤولو مكتبة الإسكندرية دعوتهم للشباب والمبدعين إلى الاهتمام بحقوقهم الفكرية، مؤكدين أهمية الوعي القانوني بحماية الأعمال الإبداعية، ودور المكتبة الريادي في نشر هذه الثقافة من خلال تنظيم الندوات والمحاضرات وورش العمل التفاعلية. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

"مركز المعلومات" يطلق حملة توعوية احتفالًا باليوم العالمي للكتاب والملكية الفكرية
"مركز المعلومات" يطلق حملة توعوية احتفالًا باليوم العالمي للكتاب والملكية الفكرية

بوابة الفجر

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • بوابة الفجر

"مركز المعلومات" يطلق حملة توعوية احتفالًا باليوم العالمي للكتاب والملكية الفكرية

في إطار احتفالاته باليوم العالمي للكتاب واليوم العالمي للملكية الفكرية، أطلق مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء حملة توعوية شاملة عبر منصاته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، تضمنت سلسلة لقاءات مصورة من داخل مكتبة الإسكندرية، أحد أبرز معالم الثقافة والمعرفة في العالم العربي. وتضمن البرنامج التوعوي لقاءً خاصًا مع الدكتور أحمد عبد الله زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، الذي استعرض الدور الريادي للمكتبة في نشر الثقافة وتعزيز الوعي بأهمية حماية حقوق الملكية الفكرية، مشيدًا بمتحف المخطوطات الذي يضم ما يقرب من 6000 مخطوطة أصلية نادرة، بالإضافة إلى أرشيف يضم أكثر من 120 ألف مخطوطة مصورة تغطي مختلف ميادين المعرفة، ومن بينها النسخة الأصلية النادرة من كتاب "وصف مصر" الصادر في باريس عام 1821. وأكد الدكتور زايد خلال حديثه على أهمية ترسيخ ثقافة حماية حقوق الإبداع بين الأجيال الجديدة، مشيرًا إلى تزايد الوعي بين النخب الثقافية المصرية من فنانين وأدباء وباحثين بأهمية حقوق الملكية الفكرية في الحفاظ على الإنتاج الثقافي والفكري. كما سلط الضوء على دور مركز ترميم المخطوطات بالمكتبة، والذي يُعد من المراكز العربية الرائدة في صيانة التراث، حيث يقدم برامج تدريبية لتأهيل المتخصصين في صيانة المخطوطات والكتب النادرة. وفي سياق التحول الرقمي، أشار زايد إلى إطلاق موقع "DAR" الذي يوفر للباحثين والجمهور إمكانية الوصول إلى نحو نصف مليون كتاب رقمي، إضافة إلى الخرائط والوثائق التاريخية، كما استعرض مشروع "ذاكرة مصر" الذي يعمل على توثيق المحطات التراثية في تاريخ البلاد من خلال الصور والوثائق النادرة. وشملت اللقاءات أيضًا حديثًا مع عدد من مسؤولي المكتبة، الذين استعرضوا أنشطة مركز توثيق التراث الحضاري والطبيعي، الهادف إلى رقمنة التراث المادي وغير المادي بما يشمل المواقع الدينية والأثرية والحرف التراثية والنباتات النادرة، فضلًا عن إنتاج أفلام وثائقية قصيرة للتوعية بثروات مصر الثقافية. وتتواصل داخل المكتبة جهود رقمنة التراث بشكل مكثف، حيث يتم يوميًا رقمنة أكثر من 3000 صفحة باستخدام أحدث التقنيات، للحفاظ على هذا الإرث الثقافي للأجيال القادمة. جدد مسؤولو مكتبة الإسكندرية دعوتهم للمبدعين والشباب بضرورة الاهتمام بحقوقهم الفكرية والوعي القانوني بها، مؤكدين التزام المكتبة بدورها التوعوي من خلال تنظيم الندوات والمحاضرات وورش العمل لنشر ثقافة حماية الملكية الفكرية في المجتمع.

«أبوظبي للغة العربية» يوقّع اتفاقية تعاون مع مكتبة الإسكندرية
«أبوظبي للغة العربية» يوقّع اتفاقية تعاون مع مكتبة الإسكندرية

الاتحاد

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الاتحاد

«أبوظبي للغة العربية» يوقّع اتفاقية تعاون مع مكتبة الإسكندرية

أبوظبي (الاتحاد) وقّع مركز أبوظبي للغة العربية ومكتبة الإسكندرية، إحدى أبرز المنارات الثقافية العريقة في المنطقة، اتفاقية تعاون لتعزيز الشراكة في المجالات المعرفية. وقّع الاتفاقية كل من الدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية، والدكتور أحمد عبد الله زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، بحضور شخصيات ثقافية وإعلامية بارزة، من الكتاب والناشرين والمثقفين. وتركز الاتفاقية على التعاون المشترك بين مركز أبوظبي للغة العربية ومكتبة الإسكندرية لتحويل مختارات من إصدارات المركز إلى نظام (برايل ديزي) الخاص بأصحاب الهمم، وتوفيرها عبر المصادر الخاصة بالمكتبة، ومنصات المركز، بالإضافة إلى تعزيز أطر التعاون في مجالات الترجمة من خلال مشروع «كلمة»، وتأسيس قاعدة بيانات مشتركة للإصدارات المترجمة من المؤسستين لتفادي التكرار، وتبادل اقتراح ترجمة مؤلفات جديدة تثري المكتبة العربية في تخصّصات مختلفة. وتدعم الاتفاقية مشاركة نقل الخبرات الخاصة بترميم المخطوطات، إلى جانب العمل على رقمنة كتب وإصدارات المركز لتحويلها إلى نسخ قابلة للبحث، لتعميم الفائدة، وتوفيرها ضمن مصادر معلومات المكتبة، إلى جانب التعاون في مجال علوم المكتبات، وإدارة المكتبات المتخصّصة، وتبادل الخبرات بما يتعلّق بمجموعات الكتب، والتعاون المشترك في العديد من المجالات المعرفية والتعليمية والمهنية الأخرى. وقال الدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية: «ما يجمع بين المؤسستين، مركز أبوظبي للغة العربية، ومكتبة الإسكندرية، كبير، وتقاطعات الرؤى بينهما نابعة من تقدير مشترك للتقاليد العريقة التي ترسيها الحضارات، والاهتمام باللغة العربية بوصفها روح الحضارة وعقلها». وأضاف: «مكتبة الإسكندرية، واحدة من أبرز الصروح الثقافية في العالم»، مشيراً إلى أن العلاقات بين الإمارات ومصر تقوم على رؤية مشتركة واضحة وعميقة، وأن مذكرة التفاهم ستعين الطرفين على تحقيق هذه الرؤية الثقافية والعلمية». وثمّن الدكتور أحمد عبدالله زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، الدور الكبير الذي يلعبه مركز أبوظبي للغة العربية وجهوده الرامية إلى ترسيخ مكانة اللغة العربية، وإثراء الحراك الثقافي العربي، ودعم قطاع النشر، مؤكداً أن الاتفاقية تسهم في تعزيز العلاقات المشتركة بين المكتبة والمركز، وتخدم توفير المزيد من البرامج والمبادرات النوعية التي تلعب دوراً فاعلاً في النهوض بوعي، ومعارف المجتمع. وترسّخ الاتفاقية العلاقة الثقافية التاريخية التي تجمع بين دولة الإمارات وجمهورية مصر العربية، وتعزّز استدامة الإنجازات المعرفية للجانبين، كما تنسجم مع استراتيجية المركز في حشد وتطوير الجهود لتعزيز حماية اللغة العربية، وترسيخ حضورها، إلى جانب دعم المبادرات والأحداث الثقافية التي تخدم التعريف بالثقافة العربية، وخصوصيتها.

تعاون بين «أبوظبي للغة العربية» ومكتبة الإسكندرية
تعاون بين «أبوظبي للغة العربية» ومكتبة الإسكندرية

صحيفة الخليج

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • صحيفة الخليج

تعاون بين «أبوظبي للغة العربية» ومكتبة الإسكندرية

أبوظبي: «الخليج» وقّع كل من د. علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية ، ود. أحمد عبدالله زايد، مدير ، اتفاقية تعاون، بحضور شخصيات ثقافية وإعلامية بارزة، من الكتاب والناشرين والمثقفين. وتهدف الاتفاقية إلى تحويل مختارات من إصدارات المركز إلى نظام «برايل ديزي» الخاص بأصحاب الهمم، وتوفيرها عبر المصادر الخاصة بالمكتبة، إضافة إلى تعزيز أطر التعاون في مجالات الترجمة من خلال مشروع «كلمة»، وتأسيس قاعدة بيانات مشتركة للإصدارات المترجمة من المؤسستين لتفادي التكرار وتبادل اقتراح ترجمة مؤلفات جديدة تثري المكتبة العربية في تخصصات مختلفة. وتدعم الاتفاقية مشاركة نقل الخبرات الخاصة بترميم المخطوطات، إلى جانب العمل على رقمنة كتب وإصدارات المركز لتحويلها إلى نسخ قابلة للبحث، لتعميم الفائدة، وتوفيرها ضمن مصادر معلومات المكتبة، إلى جانب التعاون في مجال علوم المكتبات، وإدارة المكتبات المتخصصة، وتبادل الخبرات بما يتعلّق بمجموعات الكتب، والتعاون المشترك في العديد من المجالات المعرفية والتعليمية والمهنية الأخرى. وقال الدكتور علي بن تميم: «ما يجمع بين المؤسستين، كبير، وتقاطعات الرؤى بينهما نابعة من تقدير مشترك للتقاليد العريقة التي ترسيها الحضارات، والاهتمام باللغة العربية بوصفها روح الحضارة وعقلها». وأضاف: «مكتبة الإسكندرية، واحدة من أبرز الصروح الثقافية في العالم»، مشيراً إلى أن العلاقات بين الإمارات ومصر تقوم على رؤية مشتركة واضحة وعميقة، وأن مذكرة التفاهم ستعين الطرفين على تحقيق هذه الرؤية الثقافية والعلمية. من جانبه، ثمّن الدكتور أحمد عبدالله زايد الدور الكبير الذي يلعبه للمركز وجهوده الرامية إلى ترسيخ مكانة اللغة العربية، وإثراء الحراك الثقافي العربي، ودعم قطاع النشر، مؤكداً أن الاتفاقية تسهم في تعزيز العلاقات المشتركة بين المكتبة والمركز وتخدم توفير المزيد من البرامج والمبادرات النوعية التي تلعب دوراً فاعلاً في النهوض بوعي، ومعارف المجتمع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store