أحدث الأخبار مع #أحمدفهمى،

مصرس
منذ 2 أيام
- سياسة
- مصرس
أذربيجان في القرن الإفريقي
نشر المركز المصرى للفكر والدراسات الإستراتيجية مقالا للكاتب أحمد فهمى، تناول فيه سعى أذربيجان، بعد استعادة السيطرة على إقليم ناغورنى قره باغ، إلى إعادة صياغة دورها الجيوسياسى عبر التوسع فى منطقة القرن الإفريقى، من خلال بناء شراكات استراتيجية تقوم على المصالح المتبادلة والقوة الناعمة، فى إطار سياسة خارجية طموحة تهدف إلى تعزيز مكانتها الدولية خارج النفوذ الغربى التقليدى.. نعرض من المقال ما يلى: شكلت استعادة أذربيجان السيطرة على إقليم «ناغورنى قره باغ» فى عام 2023، نقطة تحول محورية فى سياساتها الخارجية، إذ شرعت باكو فى إعادة تعريف أدوارها الإقليمية والدولية، متجاوزة إطارها الجغرافى التقليدى فى جنوب القوقاز نحو آفاق جيوسياسية أوسع، ويأتى هذا التوجه فى سياق ما يمكن وصفه ب«التحول الطموح» فى السياسة الخارجية الأذربيجانية، التى باتت تتسم بانفتاح متزايد وسعى واضح لبناء شراكات استراتيجية خارج دوائر التأثير التقليدية.وفى هذا الإطار، تبرز الساحة الإفريقية كأحد أبرز الميادين التى تسعى أذربيجان إلى التموضع فيها، فى محاولة للتحول تدريجيًا من مجرد لاعب هامشى إلى فاعل يمتلك أهدافًا استراتيجية واضحة. ويثير هذا التوجه العديد من التساؤلات: لماذا اختارت أذربيجان التوجه نحو هذه المنطقة المعقدة والمليئة بالتنافسات الإقليمية والدولية؟ وما هى الآفاق المستقبلية لدورها فى القرن الإفريقى؟• • •جاء الانخراط الأذربيجانى فى إفريقيا تتويجًا لنهج تدريجى اعتمد على أدوات القوة الناعمة، وفى مقدمتها المساعدات الإنسانية والمنح التعليمية والمبادرات الثقافية لبناء روابط مع شعوب المنطقة. ولاحقًا، تطور هذا النهج ليصبح أكثر مؤسسية واتساعًا، مستفيدًا من مقومات مثل غياب الإرث الاستعمارى والهوية الإسلامية واحترام سيادة الشركاء.وفى سياق تعزيز هذا التوجه، نظمت أذربيجان عددًا من الفعاليات الكبرى لترسيخ حضورها فى القارة الإفريقية، من أبرزها تنظيم ثلاثة مؤتمرات رئيسية فى عام 2023 ركزت على قضايا ما بعد الاستعمار فى إفريقيا: كمؤتمر «إفريقيا ما بعد الاستعمار»، ومنتدى «النظام العالمى العادل» لتعزيز مبادئ التحرر من السلاسل الاستعمارية، إلى جانب جلسات خاصة ضمن مؤتمر المناخ (COP29) سلطت الضوء على استمرار استغلال القوى الاستعمارية السابقة للبيئة الإفريقية. وقد استثمرت أذربيجان هذه المنصات لتأكيد توجهها نحو بناء شراكات قائمة على المصالح المشتركة والاحترام المتبادل، بعيدًا عن أى مظاهر للهيمنة.وفى هذا السياق، برزت منطقة القرن الإفريقى كمحطة رئيسية لهذا التوجه الأذرى، خاصة فى دول: الصومال، وجيبوتى، وإثيوبيا، حيث سعت باكو إلى بناء شراكات ثنائية تتلاءم مع الخصوصيات الوطنية والسياقات الداخلية لكل دولة، كما سيتضح فيما يلى:تطور التعاون مع الصومال: شهدت العلاقات الأذربيجانية – الصومالية نقلة نوعية فى فبراير 2025، مع توقيع سلسلة من اتفاقيات التعاون خلال زيارة الرئيس الصومالى حسن شيخ محمود إلى باكو، شملت مجالات الدفاع والطاقة والتعليم والخدمات العامة، إلى جانب مشروعات للبنية التحتية والموانئ والزراعة. وعلى المستوى الأمنى، تم إقرار اتفاقيات للتعاون العسكرى والتصنيع المشترك، صادق عليها البرلمان الأذربيجانى فى شهر أبريل الماضى.تعزيز العلاقات مع جيبوتى: عملت أذربيجان وجيبوتى على تعزيز التعاون الثنائى وتنويع مجالاته، مع التأكيد على أهمية التنسيق والدعم المتبادل فى القضايا المشتركة. وجسدت مشاركة باكو فى منتدى جيبوتى الدولى 2025، عبر صندوق النفط الحكومى الأذربيجانى (SOFAZ)، حرصها على استكشاف الفرص الاستثمارية الواعدة فى جيبوتى. وقد شكل اعتراف البرلمان الجيبوتى بمجزرة «خوجالى» عام 1992 علامة بارزة على التضامن مع أذربيجان؛ مما أسهم فى ترسيخ متانة العلاقات الثنائية وتعزيز مواقف باكو على الساحة الدولية.التعاون الاقتصادى مع إثيوبيا: يشكل التعاون بين أذربيجان وإثيوبيا نموذجًا فعالًا لتعزيز العلاقات الاقتصادية والزراعية؛ حيث تم فى ديسمبر 2024 توقيع اتفاقية تعاون بين منطقتى التجارة الحرة فى دير داوا فى إثيوبيا وآلات فى أذربيجان، لدعم قدرات دير داوا عبر تبادل الخبرات فى تطبيق نظام «النافذة الواحدة». وفى إطار توسيع هذا التعاون، أبدت باكو اهتمامًا خاصًا بتعزيز الشراكة مع أديس أبابا فى مجالات الزراعة والاقتصاد، مع التركيز على تدفق الاستثمارات وتوسيع التعاون الزراعى.• • •تتحرك أذربيجان نحو منطقة القرن الإفريقى مدفوعة بمجموعة من المصالح الاستراتيجية والاقتصادية، أهمها ما يلى:الضغط على النفوذ الفرنسى: تمثل محاولة أذربيجان للحد من النفوذ الفرنسى أحد الدوافع الاستراتيجية الرئيسية لتحركاتها فى أفريقيا. وتستفيد باكو من تصاعد مشاعر الاستياء فى العديد من الدول الإفريقية تجاه السياسات الفرنسية؛ مما يسمح لها بطرح نفسها كشريك أكثر استقلالية أمام دول القرن الإفريقى، خاصة فى ظل مساعى باريس لإعادة تموضعها فى المنطقة بعد انسحابها وتراجع نفوذها فى غرب إفريقيا ومنطقة الساحل. ويرتبط هذا التوجه أيضًا بتصاعد التوترات بين أذربيجان وفرنسا.استلهام النموذج التركى فى إفريقيا: لا يمكن فصل الحراك الأذربيجانى فى إفريقيا عن التأثير التركى؛ إذ تُملى العلاقة الوثيقة بين باكو وأنقرة تقاطعًا واضحًا فى الرؤى والسياسات الخارجية. وتحرص أذربيجان على محاكاة النموذج التركى الناجح فى التغلغل داخل القارة الإفريقية، سواء من خلال الزيارات الرسمية، أو تنفيذ المشاريع الاقتصادية، أو تعزيز التعاون فى مجالات التعليم والصحة والدفاع. ويأتى هذا التوجه فى إطار رؤية جيوسياسية مشتركة بين البلدين، ضمن تحالف تركى - أذربيجانى يمتد تأثيره من آسيا الوسطى إلى عمق القارة الإفريقية.صناعة النفوذ خارج الغرب التقليدى: تسعى أذربيجان إلى توسيع دورها على الساحة الدولية لتصبح أكثر تأثيرًا، خاصة تجاه البلدان النامية، بعد أن كان تركيزها فى السابق منصبًا على أوروبا. تجسد هذا الطموح بوضوح خلال فترة رئاستها لحركة عدم الانحياز؛ حيث عملت على تنشيط أطر الحركة عبر إطلاق مبادرات جديدة مثل منتدى الشباب والمنصة البرلمانية، بالإضافة إلى تعزيز أطر التعاون المؤسسى بين الدول الأعضاء. وتعد إفريقيا عنصرًا محوريًا فى هذه الاستراتيجية، حيث تروج باكو لشراكات متكافئة مع القارة تقوم على التنمية المشتركة وتبادل الخبرات، بعيدًا عن الهيمنة الغربية التقليدية.الاعتبارات الاقتصادية والتنموية: تسعى أذربيجان إلى تنويع اقتصادها وتقليل اعتمادها على النفط والغاز؛ مما يدفعها للبحث عن أسواق جديدة لمنتجاتها وتأمين مصادر بديلة للمواد الخام. وفى هذا السياق، توفر إفريقيا فرصًا كبيرة؛ نظرًا لما تمتلكه من موارد طبيعية غير مستغلة بالكامل؛ مما يفتح أمام أذربيجان فرصًا متنوعة فى قطاعات مثل الطاقة والمعادن والموارد الطبيعية الأخرى، وهذا يتيح لها تطوير مشاريع مشتركة واستثمار هذه الموارد بشكل فاعل.• • •من المتوقع أن يشهد نفوذ أذربيجان فى القرن الإفريقى تصاعدًا تدريجيًا، مع سعى باكو لترسيخ مكانتها كفاعل إسلامى معتدل قادر على التواصل مع النخب الإفريقية، خاصة فى الدول ذات التركيبة الدينية المعقدة مثل الصومال. كذلك، يبرز دور أذربيجان فى مجالات الطاقة والبنية التحتية، بالإضافة إلى تعزيز الروابط الاقتصادية بين إفريقيا وآسيا الوسطى، وهو ما يعزز فرصها فى بناء شراكات استراتيجية تعود بالنفع على جميع الأطراف المعنية.وفى ظل التحديات الأمنية المتزايدة فى منطقة القرن الإفريقى، بما فى ذلك النزاعات المسلحة والتهديدات الإرهابية، يبدو أن أذربيجان ستتمكن من تعزيز حضورها عبر الدعم الإنسانى والدفاعى، بما فى ذلك تقديم التدريب العسكرى وبناء الشراكات الأمنية.مع ذلك، يتعين على باكو التكيف مع تعقيدات التوسع فى القرن الإفريقى نتيجة تشابك المصالح الإقليمية والدولية؛ الأمر الذى يفرض على أذربيجان اتباع دبلوماسية مرنة تمكنها من موازنة استغلال الفرص المتاحة مع تجنب الانزلاق فى صراعات قد تؤثر فى مكانتها فى المنطقة.ختامًا، تخطو أذربيجان نحو مرحلة جديدة من التعاون مع القارة الإفريقية، مستندةً إلى مبادئ المنفعة المتبادلة والاحترام المشترك، بعيدًا عن أنماط الهيمنة والاستغلال. وفى ظل التحولات التى تشهدها إفريقيا؛ حيث لم تعد دول القارة تكتفى بدور المورد للموارد الطبيعية، بل باتت تسعى إلى شراكات تعزز استقلالها وتدعم مسار تنميتها الشاملة، تبرز أذربيجان كطرف فاعل قادر على بناء علاقات تقوم على أولوية تحقيق التنمية المستدامة ونقل التكنولوجيا، بما يسهم فى تعزيز نهضة القارة ويخدم مصالح الجانبين، ويُرسخ دور باكو كلاعب مؤثر فى الساحة الإفريقية.النص الأصلي


البورصة
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
تأثير عطلة العيد يظهر مبكراً على مؤشرات البورصة
سيطرت القوى البيعية على تعاملات البورصة المصرية قبيل حلول موسم إجازات عيد الفطر، ما دفع المؤشرات للتراجع وسط حركة تصحيحية قصيرة الأجل. ويرى المتعاملون، أن استقرار المؤشر الرئيسي أعلى مستوى 31600 نقطة، إشارة إيجابية على الاتجاه العام الصاعد. وخلال تعاملات اليوم، تراجع المؤشر الرئيسى للبورصة EGX30 بنسبة 0.15%، ليصل إلى مستوى 31761 نقطة، في حين هبط مؤشر الشريعة الإسلامية بنحو 0.35% ليصل إلى 3329 نقطة. كما تراجع مؤشر EGX70 للشركات الصغيرة والمتوسطة بنسبة 0.8% ليصل عند مستويات 8890 نقطة، وانخفض مؤشر EGX100 الأوسع نطاقًا بنسبة 0.64% ليصل إلى 12277 نقطة. قال أحمد فهمى، رئيس قسم التحليل الفنى بشركة ثرى واى للسمسرة، إن استقرار المؤشر الرئيسي أعلى مستوى 31640 نقطة إشارة إيجابية على عدم تأثر الاتجاه العام الصاعد للبورصة المصرية، موضحًا أن المؤشر سيتحرك ما بين مستويات 32200 و31640 نقطة خلال الجلسات المقبلة. أضاف أن التراجع الطفيف الذي شهدته المؤشرات أمس، هو تصحيح طبيعي فى ظل سيطرة البائع وتوجه الافراد لتسييل المحافظ قبيل حلول عطلة عيد الفطر المبارك، موضحًا أن المؤشرات ستستعيد عافيتها بصورة سريعة. وشهد السوق تداولات بقيمة 2.904 مليار جنيه، من خلال التداول على 1.286 مليار سهم، عبر تنفيذ 88.028 ألف عملية بيع وشراء، بعد أن تم التداول على أسهم 211 شركة مقيدة. ويرى هيثم عبدالسميع، رئيس قسم البحوث بشركة أسطول، أن تأثير عطلة العيد بدأ فى الظهور مبكراً ابتداء من جلسة الاثنين، إذ اتجه المتعاملون للعدول عن الشراء، على أن يعودوا إليه بعد انتهاء إجازة العيد. وأشار إلى أن مناطق الدعم المهمة خلال الجلسات المقبلة عند مستسويات 31650 و31350 نقطة، لحين سيطرة القوى الشرائية مرة أخرى على التعاملات. ونصح المستثمرين قصيري الأجل بالالتزام بحد إيقاف الخسائر حال استمرت التراجعات، أما المستثمر طويل الأجل فعليه استغلال الانخفاضات لتكوين مراكز شرائية بالأسهم ذات الملاءة المالية. وفي ختام الجلسة ارتفع 77 سهمًا، كان أكثرها ارتفاعًا العالمية للاستثمار والتنمية بنسبة 17.09%، ومصر للزيوت والصابون بنسبة 11.99%. وتراجعت أسعار 96 سهما، وكان أكثر الأوراق هبوطًا أسهم العربية للأدوية والصناعات الكيماوية بنسبة 12.69%، وشمال الصعيد للتنمية والانتاج الزراعى (نيوداب) بنحو 12.46%، فيما لم تتغير أسعار 38 سهماً. وسجل رأس المال السوقى مستوى 2.231 تريليون جنيه. واتجهت تعاملات المستثمرين المصريين والعرب نحو البيع بصافى تعاملات نحو 36.7 مليون جنيه و16.8 مليون جنيه على التوالي، مستحوذين على نسبة 91.72% و4.48%، فيما توجه الأجانب نحو الشراء بصافى تعاملات 53.5 مليون جنيه، مستحوذين على نسبة 3.8%. واستحوذ الأفراد على 79.4% من التعاملات، واتجه المصريون والأجانب نحو البيع بقيمة 91.4 مليون جنيه و94.2 ألف جنيه على التوالي، فيما اتجه العرب نحو الشراء بقيمة 4.7 مليون جنيه. وسجلت المؤسسات 20.59% من التعاملات، إذ سجلت المؤسسات المصرية والأجنبية صافى شراء بقيمة 54.7 مليون جنيه و53.6 مليون جنيه، فيما توجه العرب نحو الشراء بقيمة 21.5 مليون جنيه.


البورصة
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
"EGX30" يصعد متجاهلا مخاوف المستثمرين من أسواق الأسهم العالمية
اكتست أسواق الأسهم العالمية باللون الأحمر، لتنعكس على مؤشرات البورصة المصرية، باستثناء المؤشر الرئيسي EGX30 الذى صعد منفردًا متجاهلاً استمرار التوترات الجيوسياسية فى المنطقة. وتسللت مشاعر القلق إلى شاشات البورصة المصرية، مع تفضيل المستثمرين الملاذات الآمنة مثل الذهب، والابتعاد عن الأصول الخطرة مثل الأسهم، إذ لاتزال التوترات الجيوسياسية في المنطقة تلقي بظلالها. وسجل المؤشر الرئيسي EGX30 ارتفاعاً بنسبة 0.37% ليصل عند مستوى 30876.44 نقطة، في حين هبط مؤشر الشريعة الإسلامية EGX33 بنحو 0.13% ليصل إلى مستوى 3298.01 نقطة، وانخفض مؤشر EGX70 للشركات الصغيرة والمتوسطة بنسبة 1.08% ليصل إلى مستوى 8533.32 نقطة، كما هبط مؤشر EGX100 الأوسع نطاقًا بنسبة 0.79% ليصل إلى 11840.45 نقطة. قال أحمد فهمى، رئيس قسم التحليل الفنى بشركة ثرى واى لتداول الأوراق المالية، إنه رغم التوترات السياسيات المحيطة وهبوط البورصات العالمية، فإن السوق يشهد استقرارا إيجابيا، إذ أغلق المؤشر الرئيسي فوق مستوى الدعم عند 30560 نقطة. ورجح فهمى أن يتجاوز المؤشر مستوى المقاومة عند 31 ألف نقطة، ناصحًا المستثمرين بالتركيز على أسهم القطاع العقاري، وقطاع البنوك. أضاف أن المؤشر السبعينى يتحرك بصورة عرضية ما بين 8300 ـ 8700 نقطة، مع ترجيحات باستمرار التصحيح خلال الجلسات المقبلة. وشهد السوق تداولات بقيمة 2.914 مليار جنيه، من خلال تداول 1.225 مليار سهم، عبر تنفيذ 74 ألف عملية بيع وشراء، بعد أن تم التداول على أسهم 215 شركات مقيدة. وارتفع فى ختام الجلسة 40 سهمًا، كان أكثرها ارتفاعًا أسهم الاسماعيلية الجديدة للتطوير والتنمية العمرانية بنسبة 6.90%، والخليجية الكندية للاستثمار العقاري العربي بنسبة 4.99%. وتراجعت أسعار 126 سهمًا، كان أكثرها هبوطًا أسهم حق اكتتاب شركة بلتون القابضة بنحو 21.81%، والخدمات الملاحية والبترولية – ماريديف بنحو 8.13%، فيما لم تتغير أسعار 49 سهماً، وسجل رأس المال السوقى مستوى 2.279 تريليون جنيه. وتوقع محمد زيادة، مدير حساب العملاء بشركة عربية أون لاين لتداول الاوراق المالية، أن يتحرك المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية ما بين مستويات 30500 و31200 نقطة ورجح أن يستمر المؤشر الرئيسي في الصعود على الرغم من استمرار هبوط المؤشرات حتى يخترق مستويات 31200 نقطة، بدعم من نتائج أعمال الشركات القوية. وأكد زيادة، أن المؤشر السبعيني يتعرض لعمليات جني أرباح طبيعية بعد الصعود إلي مستوي الـ 8700 نقطة، متوقعا الارتدادة السريعة خلال الجلسات المقبلة. واتجهت تعاملات المستثمرين المصريين والأجانب نحو البيع بصافى تعاملات نحو 382.90 مليون جنيه و215.45 مليون جنيه مستحوذين على نسبة 78.68% و8.03% على التوالي، فيما توجه العرب نحو الشراء بصافى تعاملات نحو 598.36 مليون جنيه ليستحوذوا على 13.29%. وسجل الأفراد 61.26% من التعاملات، إذ سجل المصريين والعرب والأجانب صافي شراء بقيمة 192.91 مليون جنيه و684.15 ألف جنيه و2.23 مليون جنيه على الترتيب. وسجلت المؤسسات 38.73% من التعاملات، حيث سجلت المؤسسات المصرية والعربية والأجنبيه صافى بيع بقيمة 575.82 مليون جنيه 85.79 مليون جنيه و217.69 مليون جنيه على الترتيب. كتبت- منة هاني

مصرس
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
بعد حلقة أحمد فهمي في "رامز إيلون مصر".. هنا الزاهد توجه رسالة غامضة لطليقها
شاركت الفنانة هنا الزاهد، جمهورها ومتابعيها على مواقع التواصل الاجتماعي كلمات غامضة، وذلك بعد حلقة طليقها الفنان أحمد فهمى، خلال استضافته ببرنامج "رامز إيلون مصر". وكتبت هنا عبر حسابها الشخصي، على "إنستجرام"، من خلال خاصية القصص القصيرة، وكذلك على موقع إكس: "من لا أخلاق له لا قيمة له".وكانت قد تسببت حلقة الفنان أحمد فهمى، اليوم ببرنامج "رامز ايلون مصر" فى جدل كبير، حيث وجه رامز سؤالا ل فهمي عمن طلب الطلاق في زيجته الأخيرة، ليرد "أنا والله اللي طلبت الطلاق، أنا يا عم".


البوابة
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
بعد حلقة أحمد فهمي في "رامز إيلون مصر".. هنا الزاهد توجه رسالة غامضة لطليقها
شاركت الفنانة هنا الزاهد، جمهورها ومتابعيها على مواقع التواصل الاجتماعي كلمات غامضة، وذلك بعد حلقة طليقها الفنان أحمد فهمى، خلال استضافته ببرنامج "رامز إيلون مصر". وكتبت هنا عبر حسابها الشخصي، على "إنستجرام"، من خلال خاصية القصص القصيرة، وكذلك على موقع إكس: "من لا أخلاق له لا قيمة له". وكانت قد تسببت حلقة الفنان أحمد فهمى، اليوم ببرنامج 'رامز ايلون مصر' فى جدل كبير، حيث وجه رامز سؤالا لـ فهمي عمن طلب الطلاق في زيجته الأخيرة، ليرد "أنا والله اللي طلبت الطلاق، أنا يا عم".