logo
#

أحدث الأخبار مع #أخيمشتاينر،

بالتعاون مع الأمم المتحدة.. السعودية تموّل إعادة تأهيل عشرات المخابز السورية
بالتعاون مع الأمم المتحدة.. السعودية تموّل إعادة تأهيل عشرات المخابز السورية

حلب اليوم

timeمنذ 16 ساعات

  • أعمال
  • حلب اليوم

بالتعاون مع الأمم المتحدة.. السعودية تموّل إعادة تأهيل عشرات المخابز السورية

وقعت المملكة العربية السعودية اتفاقًا مع الأمم المتحدة، لإعادة تأهيل عشرات المخابز السورية، موزعة على ثمانية محافظات، في إطار دعم البلاد وأمنها الغذائي. وأعلن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي أن مديره أخيم شتاينر، وقع مع الدكتور عبدالله الربيعة، المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية؛ اتفاقية بقيمة 5 ملايين دولار أمريكي على هامش المنتدى الإنساني الأوروبي في بروكسل، أمس الاثنين، تهدف إلى تعزيز الأمن الغذائي، ودعم التعافي الاقتصادي، وتعزيز قدرة المجتمعات المحلية على الصمود في سوريا من خلال إعادة تأهيل 33 وحدة إنتاج خبز في ثماني محافظات من أصل 14 محافظة سورية. وأوضح البرنامج أن أكثر من 12.4 مليون شخص – أي ما يزيد عن 60% من السكان – يعانون انعدام الأمن الغذائي في سوريا بعد أربعة عشر عامًا من الحرب، وقد أدى الضرر الذي لحق بالمخابز الحكومية إلى تعطيل إنتاج الخبز بشكل كبير، مما فاقم انعدام الأمن الغذائي في تلك المجتمعات الضعيفة. كما أدى نقص الموارد اللازمة لإصلاح البنية التحتية إلى تأخير التعافي، مما يجعل إعادة تأهيل هذه المخابز خطوة أساسية نحو استقرار إمدادات الغذاء ودعم الانتعاش الاقتصادي، وفقًا للبرنامج. وقال شتاينر: 'لقد خلّفت الأزمة في سوريا آثارًا سلبية عميقة على جميع جوانب حياة الناس، وفي هذا السياق، يُعدّ ضمان الإنتاج المستدام للخبز، وهو غذاء أساسي لجميع السوريين، خطوةً أولى مهمة نحو مساعدة البلاد على استعادة قدرتها على تعزيز الأمن الغذائي، ونتطلع إلى توسيع تعاوننا مع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لدعم التعافي في سوريا'. من جانبه قال الدكتور الربيعة: 'تمثل هذه الشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي استجابة منسقة ومتعددة القطاعات لتفاقم انعدام الأمن الغذائي في سوريا، وضمان الوصول إلى المواد الغذائية الأساسية ودعم استعادة البنية التحتية المحلية الحيوية الضرورية لاستعادة النظام الغذائي'. وسيعمل المشروع على ترميم البنية التحتية لإنتاج الخبز من خلال تركيب خطوط إنتاج جديدة وحديثة، مما يضمن كفاءة واستدامة العمليات، ويستهدف المناطق ذات الكثافة السكانية العالية من النازحين داخليًا والعائدين والفئات السكانية الضعيفة، ويستفيد منها بشكل مباشر حوالي 1.4 مليون شخص في محافظات ريف دمشق، ودرعا، والسويداء، واللاذقية، وحمص، وحماة، ودير الزور، وحلب. ومن خلال إعادة تأهيل المخابز الـ 33، سيزيد المشروع الطاقة الإنتاجية للخبز من 265 طنًا إلى 473 طنًا يوميًا، وسيساعد ذلك على ضمان توفير إمدادات كافية لتلبية احتياجات المجتمعات المحلية. يذكر أن المشروع يكتمل خلال 14 شهرًا، وسيوفر فرص عمل، لنحو 350 خبازًا 'مدربًا تدريبًا جيدًا' لتشغيل وصيانة المعدات الجديدة بكفاءة، كما سيتم الحفاظ على إنتاج الخبز من خلال زيادة قدرة المخابز المجاورة على إمداد المناطق بالخبز، خلال عملية الصيانة، مما يضمن عدم حدوث أي انقطاع في الإنتاج.

مؤشر التنمية البشرية 2025 يضع المغرب في خانة الدول ذات "التنمية البشرية العالية"
مؤشر التنمية البشرية 2025 يضع المغرب في خانة الدول ذات "التنمية البشرية العالية"

يا بلادي

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • يا بلادي

مؤشر التنمية البشرية 2025 يضع المغرب في خانة الدول ذات "التنمية البشرية العالية"

صنف مؤشر التنمية البشرية 2025 الصادر عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، المغرب في خانة الدول ذات "التنمية البشرية العالية"، بعد حلوله في المرتبة 120 عالميا من أصل 193 دولة، برصيد 0.710 نقطة علما أنه كلما اقتربت النقطة من 1 إلا وكان تصنيف البلد أحسن. وفي تقرير السنة الماضية حل المغرب أيضا في المرتبة 120، لكن بـ 0.698 نقطة، وهو ما جعله يصنف في خانة "التنمية البشرية المتوسطة"، علما أنه في تقرير السنة التي قبلها كان قد حل في المرتبة 123. وبخصوص المؤشرات الفرعية، يشير التقرير الصادر بعنوان "مسألة اختيار: الإنسان والإمكانات في عصر الذكاء الاصطناعي" إلى أن متوسط العمر المتوقع عند الولادة في المغرب بلغ 75,3 سنة، فيما بلغ عدد سنوات التعليم التعليم المتوقع 15.1 سنة، ووصل متوسط سنوات التعليم إلى 6.2 سنة، ووصل الدخل القومي الإجمالي للفرد إلى 8,653 دولار. ويُظهر التقرير كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يُعيد إنعاش التقدم التنموي، ويكشف أن العالم يشهد تقدماً ضعيفاً بشكل غير متوقع في معدلات التنمية بدلاً من أن يشهد تعافياً مستداما عقب فترة الأزمات الاستثنائية التي شهدتها الفترة 2020-2021، فباستثناء سنوات الأزمة تلك، فإن الارتفاع الضئيل في التنمية البشرية العالمية الذي يتوقعه تقرير هذا العام يمثل أقل زيادة تم رصدها منذ عام 1990. وأبرز التقرير أنه لا يزال هناك نقص في الثقافة الرقمية، وضعف الوصول إلى الأجهزة أو الإنترنت، حتى في الدول ذات الدخل المرتفع. وترتبط الفوارق أيضًا بتركيز أبحاث الذكاء الاصطناعي في مجال الرعاية الصحية في عدد قليل من الدول ذات الدخل المرتفع. كما أن الإنتاج البحثي غير متساوٍ: ففي أفريقيا، تتصدر مصر والمغرب وجنوب أفريقيا الأبحاث المتعلقة بأمراض القلب والأوعية الدموية، والسكري، والسرطان، بينما تركز مصر وغانا ونيجيريا وجنوب أفريقيا على الملاريا والسل. وجاء المغرب في المرتة 13 عربيا في المؤشر خلف كل من الإمارات التي جاءت في المرتبة الأولى عربيا، والمرتبة 15 عالميا، تليها السعودية في المرتبة 37 عالميا، ثم البحرين في المركز 38، وقطر في المرتبة 43، وعمان في المرتبة 50، والكويت في المركز 52، والجزائر في المرتبة 96 عالميا، ومصر والأردن في المرتبة 100 مناصفة، بعدهما لبنان في المركز 102، وتونس في المرتبة 105، وليبيا في المركز 115. عالميا جاءت إسلندا في المرتبة الأولى، متبوعة بالنرويج ثم سويسرا فالدنمارك ثم ألمانيا والسويد والنمسا، وحلت هنكونغ في المرتبة الثامنة متبوعة هولندا وبلجيكا في المرتبة العاشرة. ويُشير التقرير إلى اتساع فجوة التفاوت بين الدول الغنية والفقيرة، مؤكداً على أنه في ظل الضغوط العالمية المتزايدة على مسارات التنمية التقليدية، لا بد من اتخاذ إجراءات حاسمة لإخراج العالم من حالة الركود المطولة في التقدم. وقال أخيم شتاينر، مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي: "لعقود طويلة كنا نسير على الطريق الصحيح لتحقيق تنمية بشرية عالية جدًا بحلول عام 2030، إلا أن هذا التباطؤ ينذر بتهديد حقيقي للتقدم العالمي". وأضاف: "إذا أصبح معدل التقدم البطيء المسجل لعام 2024 هو الوضع الطبيعي الجديد، فقد يتأخر إنجاز أهداف جدول أعمال التنمية المحدد له عام 2030 عقودًا طويلة، مما يجعل عالمنا أقل أمنًا، وأكثر انقسامًا، وأكثر عرضة للصدمات الاقتصادية والبيئية". يسجل التقرير أن التفاوت بين الدول ذات مؤشر التنمية البشرية المنخفض وتلك ذات مؤشر التنمية البشرية المرتفع جدا يتفاقم للعام الرابع على التوالي، وهو ما يقوض الاتجاه طويل الأمد لمعدلات التنمية والذي شهد انخفاضا في التفاوت بين الدول الغنية والفقيرة.

الاحتلال يقصف معابر بين لبنان وسوريا
الاحتلال يقصف معابر بين لبنان وسوريا

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال

الاحتلال يقصف معابر بين لبنان وسوريا

فى إطار الهجمات الإسرائيلية المتواصلة على مواقع فى سوريا، شن جيش الاحتلال الإسرائيلى، الليلة قبل الماضية، عدوانًا جويًّا، استهدف مواقع بين سوريا ولبنان، بزعم أنها تستخدم لنقل الأسلحة إلى حزب الله اللبناني. وقصفت طائرات الاحتلال الحربية المعابر بين سوريا ولبنان، فى وادى خالد وريف حمص الغربى، فى استمرار خرقها لوقف النار فى لبنان. وفى غضون ذلك، كشف تقرير للأمم المتحدة، أمس الأول، أنّ الاقتصاد السورى بحاجة لـ55 عاما للعودة إلى المستوى الذى كان عليه فى 2010 قبل اندلاع الأزمة، إذا ما واصل النمو بالوتيرة الحالية. وقال أخيم شتاينر، رئيس برنامج الأمم المتحدة الإنمائى، إنّه: «بالإضافة إلى مساعدات إنسانية فورية، يتطلّب تعافى سوريا استثمارات طويلة الأجل للتنمية، من أجل بناء استقرار اقتصادى واجتماعى لشعبها». وشدّد المسئول الأممى على أهمية «استعادة الإنتاجية من أجل خلق وظائف والحدّ من الفقر، وتنشيط الزراعة لتحقيق الأمن الغذائى، وإعادة بناء البنى الأساسية للخدمات الأساسية مثل الصحة والتعليم والطاقة». وفى إطار عدة دراسات أجراها لتقييم الأوضاع فى سوريا بعد سقوط نظام الرئيس بشار الأسد فى ديسمبر الماضى، أوضح التقرير أنّ «الاقتصاد السورى لن يعود قبل عام 2080 إلى الناتج المحلّى الإجمالى الذى كان عليه قبل الحرب». وسلّطت هذه التوقّعات «الصارخة» الضوء على الحاجة الملحّة لتسريع عجلة النمو فى سوريا، وأن ما يزيد من الضرورة الملحّة لإيجاد حلول سريعة للوضع الراهن، هو أنّه بعد 14 عاما من النزاع، يعانى 9 من كل 10سوريين من الفقر، وربع السكّان حاليا عاطلون عن العمل، والناتج المحلى الإجمالى السورى حاليا أقل من نصف ما كان عليه فى 2011، وفقا للتقرير. وفى بيروت، أعلنت مسئولة فى الاتحاد الأوروبى أمس، أن صرف نصف مليار يورو من المساعدات للبنان مشروط بإعادة هيكلة القطاع المصرفى، والتوصل لاتفاق مع صندوق النقد الدولى، بعد أكثر من خمس سنوات من بدء أزمة اقتصادية خانقة تشهدها لبنان. وتعهد الاتحاد الأوروبى فى مايو الماضى بتقديم مساعدات بقيمة مليار يورو لدعم لبنان فى مكافحة الهجرة غير النظامية نحو أوروبا. رابط دائم:

نصف قرن للتعافي.. «الأمم المتحدة» تصدم الاقتصاد السوري
نصف قرن للتعافي.. «الأمم المتحدة» تصدم الاقتصاد السوري

العين الإخبارية

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

نصف قرن للتعافي.. «الأمم المتحدة» تصدم الاقتصاد السوري

تم تحديثه الجمعة 2025/2/21 12:36 ص بتوقيت أبوظبي اعتبرت الأمم المتّحدة، الخميس، أنّ الاقتصاد السوري بحاجة لـ55 عاما للعودة إلى المستوى الذي كان عليه في 2010 قبل اندلاع النزاع إذا ما واصل النمو بالوتيرة الحالية، مناشدة الأسرة الدولية الاستثمار بقوة في هذا البلد لتسريع عجلة النمو. وقال أخيم شتاينر، رئيس برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، في تقرير إنّه "بالإضافة إلى مساعدات إنسانية فورية، يتطلّب تعافي سوريا استثمارات طويلة الأجل للتنمية، من أجل بناء استقرار اقتصادي واجتماعي لشعبها". وشدّد المسؤول الأممي خصوصا على أهمية "استعادة الإنتاجية من أجل خلق وظائف والحدّ من الفقر، وتنشيط الزراعة لتحقيق الأمن الغذائي، وإعادة بناء البنى الأساسية للخدمات الأساسية مثل الصحة والتعليم والطاقة". وفي إطار سلسلة دراسات أجراها لتقييم الأوضاع في سوريا بعد إسقاط الرئيس بشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول، قدّم برنامج الأمم المتّحدة الإنمائي، الخميس، ثلاثة سيناريوهات للمستقبل الاجتماعي والاقتصادي للبلاد. وبحسب معدّل النمو الحالي (حوالي 1.3% سنويا بين عامي 2018 و2024)، فإنّ "الاقتصاد السوري لن يعود قبل عام 2080 إلى الناتج المحلّي الإجمالي الذي كان عليه قبل الحرب". وسلّطت هذه التوقّعات "الصارخة" الضوء على الحاجة الملحّة لتسريع عجلة النمو في سوريا. وما يزيد من الضرورة الملحّة لإيجاد حلول سريعة للوضع الراهن، هو أنّه بعد 14 عاماً من النزاع، يعاني 9 من كل 10 سوريين من الفقر، وربع السكّان هم اليوم عاطلون عن العمل، والناتج المحلي الإجمالي السوري هو اليوم أقل من نصف ما كان عليه في 2011، وفقاً للتقرير. وتراجع مؤشر التنمية البشرية الذي يأخذ في الاعتبار متوسط العمر المتوقع ومستويي التعليم والمعيشة إلى أقلّ ممّا كان عليه في 1990 (أول مرة تمّ قياسه فيها)، ممّا يعني أنّ الحرب محت أكثر من ثلاثين عاما من التنمية. وفي هذا السياق، نظر برنامج الأمم المتّحدة الإنمائي إلى وتيرة النمو اللازمة لعودة الناتج المحلّي الإجمالي إلى المستوى الذي كان عليه قبل الحرب، وكذلك إلى الوتيرة اللازمة لبلوغه المستوى الذي كان يمكن للبلاد أن تبلغه لو لم تندلع فيها الحرب. وفي السيناريو الأكثر "واقعية" والذي يتلخّص في العودة إلى الناتج المحلي الإجمالي لعام 2010 فقط، فإنّ الأمر يتطلّب نمواً سنوياً بنسبة 7.6% لمدة 10 سنوات، أيّ 6 أضعاف المعدّل الحالي، أو نمواً سنوياً بنسبة 5% لمدة 15 عاماً، أو بنسبة 3.7% لمدة 20 عاماً، وفقاً لهذه التوقعات. أما في السيناريو الطموح، أي بلوغ الناتج المحلي الإجمالي المستوى الذي كان يفترض أن يصل إليه لو لم تندلع الحرب، فيتطلب الأمر معدّل نمو بنسبة 21.6% سنوياً لمدة 10 سنوات، أو 13.9% لمدة 15 عاماً، أو 10.3% لمدة 20 عاماً. وقال عبد الله الدردري، مدير برنامج الأمم المتّحدة الإنمائي في الدول العربية، إنّه لا يمكن سوى لـ"استراتيجية شاملة" تتضمن خصوصا إصلاح الحكم وإعادة بناء البنى التحتية في البلاد أن تتيح لسوريا "استعادة السيطرة على مستقبلها" و"تقليل اعتمادها على المساعدات الخارجية". aXA6IDE5NC4zOC4yNC4xNiA= جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store