logo
#

أحدث الأخبار مع #أربيلالدوليللكتاب

تعلم الثقافة الكردية في ثلاثة أيام فقط
تعلم الثقافة الكردية في ثلاثة أيام فقط

شبكة النبأ

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • شبكة النبأ

تعلم الثقافة الكردية في ثلاثة أيام فقط

الكهرباء مثلا في مدن الإقليم لا تقلُّ سوءًا عن نظيراتها في الوسط والجنوب، ليس هذا فحسب فهناك الغلاء، والبطالة، والبطالة المقنعة. أكثر من ذلك هناك فقرٌ شديد جدًا جرّاء قلة الأعمال في مدن الإقليم، وقصباته، وقراه، وتعقيد العلاقة الإدارية والسياسية بين بغداد وأربيل... زرتُ أربيل أربع مرات حتى الآن. كانت الرابعة قبل أيّام من هذا التاريخ. أمّا الأولى فقد كانت في الثمانينات برفقة أحد أصدقاء عمر الشباب، والثانية والثالثة كانتا بعد التحوّل السياسي في العراق عام 2003. لا أتذكر الآن من زيارتي الأولى لأربيل سوى "كباب ولبن أربيل" وشيئا من ملامح القلعة، ولعلّ ما أبقى على صورة منطقة القلعة حاضرةً في مخيلتي أنها لم تتغير أسوة بمناطق أربيل الأخرى التي قفز العمران فيها قفزة " فلكية" قياسا بما كانت عليه في ما مضى. وعلى الرغم من أنّي متيّم بالسفر منفردًا لإيماني بأن الإنسان "لن" يجني كلّ فوائد سفرته إذا اصطحب معه شخصًا آخر فقد ارتأيتُ أن يرافقني أحدهم هذه المرة لدواع نفسية، وهو الأمر الذي لم يحدث، وأظن أنّه كان في صالحي مئة بالمئة... سكنت في فندق بحيّ من أحياء أربيل "هولير" الراقية تزيّنه العمارات الشاهقة وتطوّقه رياحين الجوري والرازقي" الياسمين" من كل جهاته تقريبًا، لكنني اكتشفت سريعًا بأن غالبية الأحياء التي تُصنَّف بـ (الشعبية) لا تقلّ عن الحي الذي أقطنه بهاءً وأناقة... خدمتني الفرص والمواقف الكثيرة في التعرّف على أشخاص من فئات عمرية، وخلفيات فكرية مختلفة، ولا أعدو الحقيقة كثيرًا إذا قلتُ بأنّي أستطيع -على فرض بقاء خزين ذاكرة "الثلاثة أيّام" على حاله- أن أدبّج كتابًا كاملًا عن هذه الرحلة المدهشة! أجمل لحظاتي كانت في معرض أربيل الدولي للكتاب. صحيح أنّه لا يضاهي معرض السليمانية من بعض الوجوه إلا أنّ المعرض كان في ذروته تألّقًا، وإبداعًا هذا العام ، ولأول مرة منذ أكثر من عشرين عامًا اشتريتُ ديوان شعر لشاعر عراقي شاب، أقول هذا لأني زهدتُ بهذا النوع من التأليف لأسباب يطول المقام بشرحها هنا، ولعلّ من الناس مَن يشاطرني فكرة العزوف هذه، وبالمناسبة ففي آخر زيارة لي إلى شارع المتنبي وقفتُ على نسخ من مجموعة شعرية حديثة تُباع الواحدة منها بـ (250) دينار أو بـ (ربع دينار) كما نقول في الدارجة العراقية... ولأول مرّة ومنذ أكثر من عشرين عامًا وربما ثلاثين عامًا أقتني رواية؛ لأنّي أكتفي بما يُهديه لي بعض الأصدقاء الأدباء. والحقيقة أنّ ما حملني على شراء رواية من معرض أربيل هو أن الكاتب كردي وأحببتُ التعرّف على أبعاد الشخصية الكردية بتفصيل أوفى. بلغ عدد الكتب التي اقتنيتها من المعرض خمسة كتب، وكنتُ أتمنى زيادة العدد لولا أن الأسعار لم تكن مشجعةً أبدًا ! لكنّني استطعت شراء -وبثمن زهيد جدًا - عشبة رائعة "ريواس" نافعةٌ حقًا لمن يعاني من مشاكل القولون... في طريق العودة إلى بغداد قبل التوجه إلى كربلاء حظيتُ بصحبة جميلة للغاية. "حيدر" من البصرة مقيم في أربيل منذ أربعة شهور مرافقًا لوالدته الراقدة في أحد مشافي أربيل، وأحمد بغدادي ترجع أصوله إلى مدينة النهروان، والثالث " حسيب" كردي يجيد العربية والتركية أو التركمانية فضلا عن الكردية بطبيعة الحال. أمّا الرابع فهو سائق " الأوباما" الكردي الذي يحمد الله ويشكره؛ لأنّه تزوّج من عربية بدلا من كردية... بدأت رحلة عودتنا الساعة الثانية عشرة ظهرا بتوقيت أربيل وانتهت في الرابعة والنصف عصرًا في مرآب النهضة. دارت أثناء رحلتنا مجموعة من الحوارات. كان "أصعبها" مهاجمة "حسيب" لمدينة ذات غالبية عربية مجاورة لأربيل فقد وصف "حسيب" أهل تلك المدينة بأقذع الأوصاف، وأردأ النعوت، وقد تولّيت أنا شخصيًا مهمة الدفاع المستميت عن ساكني المدينة التي تعرّض أبناؤها لهجوم غير متوقع من لدن "حسيب". ولقد كانت مسألة ردّ الهجوم صعبة للغاية بملاحظة أن قسمًا من عائلة حسيب ما يزالون يسكنون في تلك المدينة ولم يغادروها بعد إلى أربيل أو بقية مدن كردستان. ومع هذا الوضع اضطررتُ إلى أن أبالغ -إن لم أكذب- وأنا مسترسل بالدفاع حقًا وباطلًا عن أهل تلك المدينة. وما حملني إلى ذلك الأسلوب ليس الرغبة في المبالغة أو الكذب مطلقًا، ولكن هو محض النصرة لمواطنين عراقيين... حتى هذه اللحظة لم أذكر ولا سلبية واحدة تخصّ إحدى مدن الإقليم، وما يتعلق بها من ظروف اجتماعية واقتصادية وسياسية. لكن هذا لا يعني انتفاء ذلك بالمرّة ، فما ذكره " حسيب" وأيّدَّه " مهند" ، وكلاهما كرديان " قُحان" يكفي لكتابة سطور قد تعادل ما ذكرته آنفا من حيث الكلمات لكنّها تخالفه أو تناقضه من جهة المعنى والدلالة! الكهرباء مثلا في مدن الإقليم لا تقلُّ سوءًا عن نظيراتها في الوسط والجنوب، ليس هذا فحسب فهناك الغلاء، والبطالة، والبطالة المقنعة. أكثر من ذلك هناك فقرٌ شديد جدًا جرّاء قلة الأعمال في مدن الإقليم، وقصباته، وقراه، وتعقيد العلاقة الإدارية والسياسية بين بغداد وأربيل. أضف إلى ذلك ما صرّح أو لمّح به رفاق الرحلة من وجود فساد مالي وإداري مستشر هناك، مع وجود "دكتاتورية" أو شيء من هذا القبيل تشابه في بعض مظاهرها ما كان يسود العراق أيّام صدّام... وعلى المستوى القانوني الاجتماعي يعاني الكرد أو " الكورد" من نظام أسري غير مناسب للأكثرية السكّانية يتمثّل هذه المرّة بتسلّط " المرأة" على البيت، ومن ضمنه الرجل!

بارزاني يلتقي عدداً من الكتّاب والمثقّفين العرب... بحث في الثقافة والسياسة
بارزاني يلتقي عدداً من الكتّاب والمثقّفين العرب... بحث في الثقافة والسياسة

النهار

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

بارزاني يلتقي عدداً من الكتّاب والمثقّفين العرب... بحث في الثقافة والسياسة

استقبل الزعيم الكردي مسعود بارزاني مساء الخميس عدداً من الأدباء والكتّاب والشخصيات الثقافية العربية، الذين زاروا أربيل للمشاركة في معرض أربيل الدولي للكتاب بدورته الـ17، في منتجع صلاح الدين القريب من أربيل. ورحّب بارزاني بالوفد مسلّطاً الضوء على دور العلماء والأدباء الكورد الكبار في خدمة الثقافة والأدب الكورديين وشعوب المنطقة، وأكّد أن "الثقافة والمعرفة ركيزة أساسية للتفاهم بين الأمم وشعوب المنطقة". وقدّم للوفد نبذة عن التاريخ السياسي في العراق والمنطقة، والمآسي وفصول المعاناة التي تعرض لها شعب كردستان. بدوره، عبّر الوفد عن تقديره لدور بارزاني في تعزيز ثقافة الحوار والتعايش السياسي والثقافي في إقليم كردستان والعراق. وأشادوا باستمرار إقامة معرض أربيل الدولي للكتاب سنوياً، مثمنين جهود فخري كريم ومؤسسة المدى في تنظيم المعرض، وأشاروا إلى أن معرض الكتاب والأنشطة الثقافية المماثلة تُعد عوامل فاعلة لتقدّم المجتمعات وتعزيز جسور التواصل بين الحضارات المختلفة، وإثراء اللغة والأدب لشعوب المنطقة، وفق بيان بارزاني. وفي جانب آخر من اللقاء، طرح أعضاء الوفد مجموعة من الأسئلة والآراء والتوجّهات بشأن القضية الكردية والأوضاع السياسية والتغيّرات والاحتمالات والمستجدات في سوريا ومنطقة الشرق الأوسط. وقد أجاب بارزاني عن تساؤلاتهم وشاركهم رؤيته وملاحظاته.

"العالم يتكلم كوردي" في معرض أربيل
"العالم يتكلم كوردي" في معرض أربيل

الديار

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الديار

"العالم يتكلم كوردي" في معرض أربيل

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تحت شعار "العالم يتكلم كوردي" انطلقت، فعاليات الدورة الــ 17 من "معرض أربيل الدولي للكتاب" بمشاركة أكثر من 350 دار نشر من 22 دولة. ويستمد المعرض شعاره في هذه الدورة من اتساع حركة الترجمة للغة الكردية خلال السنوات القليلة الماضية، واحتفاء باعتمادها ضمن اللغات الأساسية لمحرك البحث العالمي "غوغل". رئيس "مؤسسة المدى للاعلام والثقافة والفنون"، فخري كريم، قال إن معرض هذا العام يقام بمشاركة أكثر من 350 دار نشر من 22 دولة عربية وأجنبية بعضها دور نشر تشارك للمرة الأولى من دول الجوار والمغرب العربي ودول الخليج وتتوزع في مساحة أكثر من 20 ألف متر مربع. وأضاف أن الدورة الحالية التي تستمر حتى 19 نيسان/أبريل الجاري، تنطلق تحت عنوان (العالم يتكلم كوردي) احتفاء باللغة الكردية وبحركة الترجمة الواسعة التي شهدتها الأعوام الأخيرة، وشملت النقل من مختلف اللغات العالمية واعتماد اللغة الكردية ضمن اللغات الأساسية في "غوغل". من جهته، قال مسعود بارزاني، زعيم "الحزب الديمقراطي الكردستاني"، إنه: "رغم أن العالم يتقدم أكثر والتكنولوجيا تتطور أكثر فإن قول الشاعر العربي الكبير أبو الطيب المتنبي (خير جليس في الزمان كتاب) هو دليل على أن قيمة الكتاب وأهمية الكتاب لا يمكن محوهما أبداً". وشمل برنامج اليوم الأول للمعرض سلسلة من الندوات واللقاءات من بينها ندوة بعنوان "الترجمة في زمن الأزمات ودورها في تشكيل الوعي"، تحدث فيها المترجم والناقد السوري، ثائر ديب، وندوة أخرى بعنوان "دور الفن في إثراء الهوية الوطنية"، تحدثت فيها الفنانة التشكيلية المصرية، نازلي مدكور. ويشمل برنامج المعرض جلسات فكرية وثقافية عديدة يساهم فيها مثقفون وكتاب من العراق والبلدان العربية والأجنبية وجلسات شعرية وحفلات توقيع كتب جديدة، خصوصاً أن فعاليات المعرض ستكون بالتنسيق مع "الاتحاد العام للادباء والكتاب في العراق"، وسيشهد حفلات فنية متنوعة إضافة إلى ندوات تتناول أوضاع العراق والمنطقة. ومن بين ضيوف المعرض المفكر المصري، محمد سلماوي، والروائي السوري، خليل صويلح، والمؤرخ اللبناني، فواز طرابلسي، والروائية الفلسطينية، ليانة بدر، والكاتبة السعودية، بدرية البشر.

خلال استقباله وفد الأدباء والكتّاب.. مسعود بارزاني يستعرض مآسي ومعاناة شعب كوردستان
خلال استقباله وفد الأدباء والكتّاب.. مسعود بارزاني يستعرض مآسي ومعاناة شعب كوردستان

شفق نيوز

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • شفق نيوز

خلال استقباله وفد الأدباء والكتّاب.. مسعود بارزاني يستعرض مآسي ومعاناة شعب كوردستان

شفق نيوز/ أثنى الزعيم الكوردي مسعود بارزاني، يوم الخميس، على دور العلماء والأدباء الكورد الكبار في خدمة الثقافة والأدب الكورديين وشعوب المنطقة. جاء ذلك، خلال استقباله، في مصيف صلاح الدين، عدداً من الأدباء والكتّاب والشخصيات الثقافية العربية، الذين زاروا أربيل بغرض المشاركة في معرض أربيل الدولي للكتاب بدورته الـ17. وخلال اللقاء، رحّب الزعيم بارزاني، بحرارة بالوفد الضيف، وفي كلمة له سلّط الضوء على دور العلماء والأدباء الكورد الكبار في خدمة الثقافة والأدب الكورديين وشعوب المنطقة. وأكد بارزاني، أن الثقافة والمعرفة ركيزةٌ أساسية للتفاهم بين الأمم وشعوب المنطقة، كما قدّم للوفد الزائر نبذةً عن التاريخ السياسي في العراق والمنطقة، والمآسي وفصول المعاناة التي تعرض لها شعب كوردستان. من جانبه، عبّر الوفد الضيف، عن تقديره لدور مسعود بارزاني في تعزيز ثقافة الحوار والتعايش السياسي والثقافي في إقليم كوردستان والعراق، كما أشادوا باستمرار إقامة معرض أربيل الدولي للكتاب سنوياً. وفي جانب آخر من اللقاء، طرح أعضاء الوفد مجموعة من الأسئلة والآراء والتوجهات بشأن القضية الكوردية، والأوضاع السياسية، والتغيرات والاحتمالات والمستجدات في سوريا ومنطقة الشرق الأوسط، وقد أجاب الرئيس بارزاني عن تساؤلاتهم وشاركهم رؤيته وملاحظاته.

معرض أربيل الدولي للكتاب.. فعاليات ثقافية وندوات تغني يومه الثاني (صور)
معرض أربيل الدولي للكتاب.. فعاليات ثقافية وندوات تغني يومه الثاني (صور)

شفق نيوز

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • شفق نيوز

معرض أربيل الدولي للكتاب.. فعاليات ثقافية وندوات تغني يومه الثاني (صور)

شفق نيوز/ شهد معرض أربيل الدولي للكتاب في نسخته الحالية تحوّلاً ملحوظًا في طبيعة فعالياته، حيث لم يعد المعرض مجرد مساحة لعرض الكتب وبيعها، بل أصبح منصة ثقافية شاملة تفاعلية، بفضل الزخم الكبير في الحلقات النقاشية، والندوات الفكرية، وورش العمل التي تُنظّم يوميًا داخل أروقة المعرض. وأعرب عدد من الزوار والكتّاب والمثقفين الذين تحدثت إليهم وكالة شفق نيوز عن ارتياحهم للتطوّر الملحوظ في مضمون المعرض، مشيرين إلى أن هذه الفعاليات أغنت تجربتهم وأتاحت لهم فرصة التواصل المباشر مع المفكرين والمؤلفين ودور النشر. أفق معرفي مفتوح وقال الأكاديمي، آرام حسين، لوكالة شفق نيوز، إن المعرض لم يعد مجرد "سوق كتب"، بل تحوّل إلى فضاء مفتوح للحوار، مبينًا أن المشاركة في الندوات جزء من حراك فكري وثقافي أوسع، وهو ما يفتقده القارئ أو الكاتب في حياته اليومية. وأضاف: حضور الكُتّاب، والمترجمين، والنقّاد، وتنظيم نقاشات مباشرة حول قضايا فكرية معاصرة، يُثري الزائر، ويمنحه محتوى يتجاوز الورق والحبر. الاهتمام بالإنتاج الكوردي وفي هذا الإطار، برزت الحلقات النقاشية الخاصة بالأدب الكوردي وقضايا الترجمة من وإلى اللغة الكوردية، حيث شارك فيها عدد من الكتّاب الشباب والروّاد. تفاعل جماهيري لافت من جهته، قال كاوه (زائر للمعرض) لوكالة شفق نيوز، إن الإقبال على الندوات كان لافتًا هذا العام، مشيرًا إلى أن الجمهور بات يبحث عن التفاعل، لا مجرد اقتناء الكتب، وهذا ما يميز معرض أربيل عن غيره من معارض المنطقة. وأضاف، أن إحدى الندوات التي شارك فيها حول "تكنولوجيا النانو" شهدت نقاشًا حيًا بين المتخصصين والجمهور، ما يبرهن على أهمية هذا النوع من التفاعل الثقافي. بدورها قالت آريان (زائرة للمعرض) لوكالة شفق نيوز، إن النسخة الحالية من معرض أربيل الدولي للكتاب تُظهر أن الحلقات النقاشية والفعاليات الثقافية لم تعد مكمّلة للمعرض، بل أصبحت جزءًا أساسيًا من روحه وهويته، مما يعزز مكانته ليس كحدث تجاري لبيع الكتب فقط، بل كمنصة ديناميكية التفكير الحر والنقاش المفتوح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store