logo
#

أحدث الأخبار مع #أرخايف

دموعك غالية .. كيف تقطع البصل دون أن تبكي؟ العلم يوضح
دموعك غالية .. كيف تقطع البصل دون أن تبكي؟ العلم يوضح

سرايا الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • سرايا الإخبارية

دموعك غالية .. كيف تقطع البصل دون أن تبكي؟ العلم يوضح

سرايا - كشف باحثون عن الأسباب العلمية التي تجعل تقطيع البصل يؤدي إلى سيلان الدموع، كما توصلوا إلى طرق بسيطة يمكنها تقليل هذا الإزعاج الشائع. وفي دراسة حديثة نُشرت عبر منصة "أرخايف" العلمية، أشار فريق من الفيزيائيين وعلماء الأحياء والمهندسين في جامعة كورنيل الأميركية، إلى أن كمية الرذاذ الناتج أثناء تقطيع البصل، والمسؤولة عن تهيج العينين، تتأثر بشكل كبير بحدة السكين وسرعة التقطيع. ويعرف العلماء منذ سنوات أن البصل يفرز مادة تُعرف باسم " syn-propanethial-S-oxide" وهي مركب غازي يثير العين عند إطلاقه في الهواء، خاصة عند تقطيع البصل. لكن الفريق أراد معرفة ما العوامل التي تجعل بعض الطرق في التقطيع تُطلق هذه المادة أكثر من غيرها. لاختبار ذلك، صمم الفريق جهاز تقطيع خاصا يشبه المقصلة، يمكن تزويده بشفرات بأحجام ودرجات حدة مختلفة، كما تم طلاء قطع البصل بألوان لتتبع كيفية تمزقها أثناء التقطيع، وسُجلت العملية بدقة عالية، واستخدم الباحثون مجهرا إلكترونيا لقياس مدى دقة الشفرات قبل استخدامها. كشفت التسجيلات أن استخدام سكين حاد وببطء يقلل كثيرا من كمية الرذاذ المتطاير، وبالتالي يقلل من تهيج العين، أما السكاكين غير الحادة، فتميل إلى الضغط على البصل، مما يؤدي إلى انحناء طبقاته قبل أن تعود للانتفاخ فجأة أثناء التقطيع، مطلقة كمية أكبر من العصارة في الهواء. كما لاحظ الباحثون أن التقطيع السريع يزيد من توليد الرذاذ، وأن القطرات الدقيقة الناتجة تبقى في الهواء لفترة أطول، مما يزيد من فرص وصولها إلى العين. وينصح الباحثون كل من يقف في المطبخ بتطبيق قاعدة بسيطةن وهي " استخدم سكينا حادا… وقطع ببطء.. فهذا ليس فقط أكثر أمانا، بل سيجنبك أيضا الدموع غير المرغوب فيها".

دموعك غالية.. كيف تقطع البصل دون أن تبكي؟ العلم يوضح
دموعك غالية.. كيف تقطع البصل دون أن تبكي؟ العلم يوضح

العين الإخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • العين الإخبارية

دموعك غالية.. كيف تقطع البصل دون أن تبكي؟ العلم يوضح

كشف باحثون عن الأسباب العلمية التي تجعل تقطيع البصل يؤدي إلى سيلان الدموع، كما توصلوا إلى طرق بسيطة يمكنها تقليل هذا الإزعاج الشائع. وفي دراسة حديثة نُشرت عبر منصة "أرخايف" العلمية، أشار فريق من الفيزيائيين وعلماء الأحياء والمهندسين في جامعة كورنيل الأميركية، إلى أن كمية الرذاذ الناتج أثناء تقطيع البصل، والمسؤولة عن تهيج العينين، تتأثر بشكل كبير بحدة السكين وسرعة التقطيع. ويعرف العلماء منذ سنوات أن البصل يفرز مادة تُعرف باسم " syn-propanethial-S-oxide" وهي مركب غازي يثير العين عند إطلاقه في الهواء، خاصة عند تقطيع البصل. لكن الفريق أراد معرفة ما العوامل التي تجعل بعض الطرق في التقطيع تُطلق هذه المادة أكثر من غيرها. تجربة علمية بسكاكين دقيقة وألوان طلاء لاختبار ذلك، صمم الفريق جهاز تقطيع خاصا يشبه المقصلة، يمكن تزويده بشفرات بأحجام ودرجات حدة مختلفة، كما تم طلاء قطع البصل بألوان لتتبع كيفية تمزقها أثناء التقطيع، وسُجلت العملية بدقة عالية، واستخدم الباحثون مجهرا إلكترونيا لقياس مدى دقة الشفرات قبل استخدامها. كشفت التسجيلات أن استخدام سكين حاد وببطء يقلل كثيرا من كمية الرذاذ المتطاير، وبالتالي يقلل من تهيج العين، أما السكاكين غير الحادة، فتميل إلى الضغط على البصل، مما يؤدي إلى انحناء طبقاته قبل أن تعود للانتفاخ فجأة أثناء التقطيع، مطلقة كمية أكبر من العصارة في الهواء. كما لاحظ الباحثون أن التقطيع السريع يزيد من توليد الرذاذ، وأن القطرات الدقيقة الناتجة تبقى في الهواء لفترة أطول، مما يزيد من فرص وصولها إلى العين. وينصح الباحثون كل من يقف في المطبخ بتطبيق قاعدة بسيطةن وهي " استخدم سكينا حادا… وقطع ببطء.. فهذا ليس فقط أكثر أمانا، بل سيجنبك أيضا الدموع غير المرغوب فيها". aXA6IDE3NS4yOS4xMzAuODEg جزيرة ام اند امز US

اكتشاف أكبر هيكل كوني.. شبكة مجرات تمتد على 1.3 مليار سنة ضوئية
اكتشاف أكبر هيكل كوني.. شبكة مجرات تمتد على 1.3 مليار سنة ضوئية

العين الإخبارية

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • العين الإخبارية

اكتشاف أكبر هيكل كوني.. شبكة مجرات تمتد على 1.3 مليار سنة ضوئية

أعلن علماء الفلك عن اكتشاف قد يكون أكبر بنية في الكون المعروف، وهو تجمع هائل من عناقيد المجرات، يمتد على مسافة مذهلة تصل إلى 1.3 مليار سنة ضوئية ويحتوي على ما يقدر بـ 200 كوادريليون كتلة شمسية. أطلق العلماء على هذا الهيكل اسم "كيبو" (Quipu)، تيمنا بالنظام الإنكي القديم المستخدم لعد وتخزين الأرقام باستخدام العقد على الخيوط. ويشبه الهيكل الجديد حبل "كيبو" في تعقيده، حيث يتكون من خيط طويل مع عدة خيوط جانبية، ويمتد على طول يقدر بـ 1.3 مليار سنة ضوئية، ما يجعله ربما أكبر جسم في الكون من حيث الطول، متفوقًا على حاملي الرقم القياسي السابقين مثل التجمع الفائق "لانيآكيا" (Laniākea). نُشرت تفاصيل هذا الاكتشاف في ورقة بحثية جديدة على موقع (أرخايف) ، وهي في طريقها للنشر في مجلة "أسترونومي آند أستروفيزكال" بعد قبولها للمراجعة. وقال فريق البحث في الورقة: "يمكن ملاحظة هيكل 'كيبو' بسهولة في خريطة السماء لعناقيد المجرات ضمن نطاق الانزياح الأحمر المستهدف، دون الحاجة إلى طريقة كشف معقدة". يأتي هذا الاكتشاف كجزء من جهود مستمرة لرسم خريطة توزيع المادة في الكون باستخدام أطوال موجية مختلفة من الضوء. والهياكل البعيدة في الكون تظهر انزياحا في أطوال موجاتها نحو الجزء الأحمر من الطيف الكهرومغناطيسي، وهو ظاهرة تُعرف بالانزياح الأحمر، وبينما تم رسم خرائط دقيقة للانزياح الأحمر حتى 0.3، ركز الباحثون في هذه الدراسة الجديدة على انزياحات حمراء تتراوح بين 0.3 و 0.6، حيث يكون الانزياح الأحمر الأكبر مؤشرا على مسافات أبعد. أكبر هياكل في الكون و تم اكتشاف الهياكل العملاقة الجديدة على مسافات تتراوح بين 425 و 815 مليون سنة ضوئية من الأرض. وتشير الدراسات السابقة إلى أن هياكل أكبر قد تكون موجودة في أعماق الكون، مثل "جدار هيركوليس-كورونا بورياليس العظيم"، الذي يمتد على حوالي 10 مليارات سنة ضوئية. ومع ذلك، لا يزال وجود هذا الجدار محط جدل علمي. إلى جانب "كيبو"، اكتشف الباحثون أربعة هياكل عملاقة أخرى، من بينها "التجمع الفائق لشابلي" الذي كان يُعتبر سابقًا الأكبر في الكون، لكنه تراجع الآن خلف "كيبو" والهياكل الأخرى، مثل "تجمع سيربنس-كورونا بورياليس الفائق"، "تجمع هيركوليس الفائق"، و"تجمع النحات-بيغاسوس الفائق" الذي يمتد بين كوكبتي النحات وبيغاسوس. وتشكل هذه الهياكل الخمسة مجتمعة 45% من عناقيد المجرات، و30% من المجرات، و25% من المادة في الكون المرئي، كما تغطي حوالي 13% من حجم الكون. تأثيرات غامضة على الكون وأكد الباحثون أن هذه الهياكل الهائلة تؤثر على البيئة الكونية بشكل كبير، فهي تؤثر على الخلفية الإشعاعية الكونية الميكروية (CMB) الناتجة عن الانفجار العظيم، كما يمكن أن تؤثر على قياسات توسع الكون المعروفة باسم ثابت هابل. بالإضافة إلى ذلك، يتسبب الجذب الجاذبي الهائل لهذه الهياكل في انحناء الضوء، وهو ما يعرف بعدسة الجاذبية، مما قد يشوه الصور المرصودة للسماء البعيدة. وفي المستقبل، يمكن أن تسهم الأبحاث في فهم كيفية تأثير هذه الهياكل الضخمة على تطور المجرات. ورغم أن هذه الهياكل مؤقتة، إذ أن الكون في حالة توسع مستمرة وتفصل العناقيد بعضها عن بعض ببطء، إلا أن حجمها الهائل يجعلها محط اهتمام كبير في الدراسات الكونية. وأضاف الفريق: "في المستقبل، من المتوقع أن تتفكك هذه الهياكل إلى وحدات صغيرة، لكنها في الوقت الحالي تعد تكوينات فيزيائية خاصة بخصائص مميزة تستحق دراسة دقيقة". aXA6IDE2OC4xOTkuMjQ1LjI0NCA= جزيرة ام اند امز GB

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store