logo
#

أحدث الأخبار مع #أرسنال1

«أرسنال-1».. جيش الأسلحة الذكية يتجه إلى «أوهايو» الأمريكية
«أرسنال-1».. جيش الأسلحة الذكية يتجه إلى «أوهايو» الأمريكية

العين الإخبارية

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

«أرسنال-1».. جيش الأسلحة الذكية يتجه إلى «أوهايو» الأمريكية

تم تحديثه الخميس 2025/2/20 09:16 م بتوقيت أبوظبي في عالم يتسابق نحو امتلاك التكنولوجيا الأكثر نجاعة في عالم الأسلحة، تخطو شركة «أندوريل إندستريز» خطوة في عالم الصناعات الدفاعية بإنشاء مصنع الأسلحة «أرسنال-1» في أوهايو. المشروع يمتد على مساحة خمسة ملايين قدم مربع، ويعد بإحداث طفرة اقتصادية عبر توفير 4000 وظيفة، إلى جانب استثمارات تصل إلى مليار دولار. فماذا نعرف عنه؟ يقول موقع «ريسبونسيبل ستايت كرافت» الأمريكي، إن شركة تكنولوجيا الأسلحة الصاعدة، أندوريل إندستريز تتجه الآن إلى أوهايو بمساعدة الولاية. وفي الأسبوع الماضي، وافقت ولاية أوهايو على منح مبلغ ضخم قدره 70 مليون دولار من صندوق «مستقبل أوهايو» التابع لوزارة التنمية في الولاية، لإنشاء مصنع أسلحة يسمى "أرسنال-1". وتمت الموافقة على تمويل المصنع وهو منشأة إنتاج "ضخمة الحجم" من المتوقع إقامتها على مساحة خمسة ملايين قدم مربع بالقرب من مطار ريكينباكر في كولومبوس وفقا لما ذكره موقع "ريسبونسيبل ستايت كرافت" الأمريكي. ولم يلق المشروع أي اعتراضات باستثناء اعتراف نائب الولاية الديمقراطي تريستان رادر بأن "الكثير من الأموال العامة.. ستذهب إلى تطوير خاص". وفي الوقت الذي تصور فيه شركة أندوريل وولاية أوهايو تطوير "أرسنال-1" على أنه أمر بالغ الأهمية للاقتصاد ومصالح الأمن القومي، تكمن معركة أكبر حول مستقبل التقنيات العسكرية المستقلة ودور الولايات المتحدة في إنتاجها. ترحيب وقلق ويروج أنصار المشروع لفوائده الاقتصادية للمشروع لسكان أوهايو وحظي "أرسنال-1" بإشادة واسعة باعتباره أكبر مشروع لخلق فرص العمل في تاريخ الولاية حيث يعد بتوفير 4000 فرصة عمل. ووافقت الولاية على نحو 450 مليون دولار من الإعفاءات الضريبية لصالح شركة أندوريل، التي ستستثمر نحو مليار دولار في المشروع الذي من المقرر أن يبدأ عملياته بحلول منتصف عام 2026. وفي يناير/كانون الثاني، قال نائب حاكم ولاية أوهايو جون هيوستيد "نرحب بشركة أندوريل ونحتفل بخلق آلاف الوظائف الجديدة في مجال التصنيع الدفاعي المتطور" وأضاف "يعزز هذا الاستثمار مكانة أوهايو كقائدة في مجال التكنولوجيا المتقدمة والأمن القومي". وفي الواقع فإن ما تقترحه شركة أندوريل هو عدم الخضوع للتدقيق إلى حد كبير إلا أن خططها لإنتاج أسلحة مستقلة وشبه مستقلة هو أمر يستحق التدقيق وسط مخاوف واسعة من استعانة أنظمة الأسلحة المستقلة بالآلات الأقل تمييزا لاتخاذ القرارات بدلا من البشر. مخاوف ويخشى باحثو الذكاء الاصطناعي أيضًا من أن تؤدي عسكرة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، من خلال تحويل مسؤولية القتال من البشر إلى الآلات إلى جعل الدول أكثر تقبلا للحروب. وفي مناطق مثل غزة، استخدمت القوات الإسرائيلية بشكل سيئ السمعة أنظمة الاستهداف العسكرية القائمة على الذكاء الاصطناعي في هجومها على الفلسطينيين. قاعدة صناعية أمريكية ويمثل "أرسنال-1"، جزءا من مساعي المقاولين العسكريين وخاصة الجيل الأحدث من الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا الدفاعية، لتأسيس قاعدة صناعية دفاعية أمريكية متجددة قادرة على إنتاج أوامر من الأسلحة والمنصات العسكرية بكميات كبيرة. وتعمل شركات التكنولوجيا الدفاعية الناشئة على ربط الفرص الاقتصادية الرئيسية بالعسكرة في هذه العملية. وبالنسبة للمؤيدين، فإن هذا الجهد أمر بالغ الأهمية للأمن القومي الأمريكي خاصة في ظل الظروف الجيوسياسية الهشة بشكل متزايد ومع ذلك، يخشى البعض من أن تؤدي الخطوات العسكرية لهذه الشركات إلى توجيه الرأي العام في نفس الاتجاه. إلا أن سكان أوهايو لا يشعر جميعهم بالسعادة لإنشاء المصنع الذي اعتبره البعض "مقامرة عالية المخاطر في الدفاع الوطني" وسط شكوك محلية تحيط بالإعانات العامة "الكبيرة" المخصصة للمشروع. ومن المقرر أن تنظم عدد من الجماعات التي تتخذ من أوهايو مقراً لها احتجاجا يوم الأحد خارج مطار ريكينباكر وتعترض المجموعات على التمويل العام الجوهري للمشروع، وتأثيره البيئي المحتمل، والعواقب الأخلاقية المحيطة بالعسكرة المستمرة للذكاء الاصطناعي aXA6IDM4LjIyNS41Ljk4IA== جزيرة ام اند امز SE

العبقري المتمرد: كيف غيّر بالمر لوكي وجه الصناعة العسكرية؟
العبقري المتمرد: كيف غيّر بالمر لوكي وجه الصناعة العسكرية؟

النهار

time٠٧-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • النهار

العبقري المتمرد: كيف غيّر بالمر لوكي وجه الصناعة العسكرية؟

منذ ظهور البارود وحتى الثورة الصناعية، كانت التكنولوجيا محركاً رئيسياً لتطوير الأسلحة والتكتيكات العسكرية. واليوم، مع ظهور الطائرات بدون طيار والذكاء الاصطناعي، دخلت الحروب عصراً جديداً يتميز بالدقة والتعقيد. ولكن في الوقت نفسه، يثير هذا التطور تساؤلات حول الأخلاقيات والقانون الدولي، حيث يطرح تحديات جديدة تتعلق بالمسؤولية عن الأفعال التي ترتكبها الأنظمة الآلية، وحقوق الإنسان، والقانون الدولي الإنساني. في عالم صناعة التكنولوجيا العسكرية التي برزت فيها أسماء مثل "لوكهيد مارتن" و"بوينغ"، لا بد من الوقوف عند اسم بالمر لوكي، الشريك المؤسس لشركة "أندوريل". فما ميز شركة لوكي هو إمكانية تقديم منتجات عالية التقنية وذكية، مع الحفاظ على تكاليف أقل مقارنة بالمنافسين. ذلك على الرغم من التخوف من صراحته الصارخة أن غايته ليست الخير تماماً، إذ يقول "أنا لست مناضلاً من أجل الحقيقة كما يتخيل الناس، بل مناضل من أجل الانتقام"! هذه كلمات مخيفة من رجل يمتلك تقنيات خطيرة قد تهدد البشرية. لوكي معروف بأسلوبه غير التقليدي، ففي سن مبكرة، قرر أن يكسر القواعد وأن يبني مستقبله بنفسه. فابتكر "أوكيولوس ريفت" التي بيعت لـ"فايسبوك". ولد عام 1992 في كاليفورنيا، ومنذ صغره أظهر شغفاً بالتكنولوجيا، حيث بدأ في تصنيع أجهزة الواقع الافتراضي بعمر 16 سنة. وفي الوقت الذي تعاني فيه الشركات الكبرى في المجال العسكري من ارتفاع تكاليف التطوير ومشاكل في الإنتاج، استطاع لوكي أن يقدم حلولاً مبتكرة تعتمد على الكفاءة والسرعة وبأسعار تنافسية. هذا النهج المختلف جعل شركة "أندوريل" تبرز كمنافس قوي في السوق العالمي والأميركي على وجه الخصوص. أعلنت "أندوريل"، الشركة التي تعمل على تطوير طائرات بدون طيار وطائرات وغواصات مستقلة وتقدر قيمتها بـ 14 مليار دولار، أنها تخطط لاستثمار "مئات الملايين" لتطوير منشأة "أرسنال-1". ووعدت بأن المنشأة ستوظف آلاف الأشخاص وستكون قادرة على إنتاج "عشرات الآلاف من الأنظمة العسكرية المستقلة سنوياً". وتهدف الشركة إلى أن تستخدم المنشأة في الغالب مكونات متوفرة تجارياً وتصميمات بسيطة، ما يسمح بالتكيف بشكل أسرع. برنامج الذكاء الاصطناعي "لاتيس"، تعتبره "أندوريل" نبض التكنولوجيا الخاصة بها، يستطيع أن يتتبع أي مركبة ويحدد مكانها ونوعها، وإذا قرر "لاتيس" تصنيف المركبة ومن يقودها على أنهما "مشبوهان"، فسينفتح صندوق معدني وتنطلق طائرة رباعية قوية تسمى "أنفيل" بسرعة مذهلة، لها غاية واحدة تتمثل في الاصطدام بالهدف وتدميره. وكانت القوات الجوية الأميركية قد اختارت شركة "أندوريل" لتطوير واختبار طائرات مقاتلة صغيرة بدون طيار. وتفوقت الشركة على شركات كبرى مثل "بوينغ"، و"لوكهيد مارتن"، و"نورثروب غرومان" في الصفقة، وهو فوز كبير للشركة التي يبلغ عمرها 7 سنوات. تصنع "أندوريل" حالياً أنظمتها في جورجيا وميسيسيبي ورود آيلاند وأوستراليا. وفي حين توفر هذه المواقع للشركة "قدرة تصنيع كبيرة"، تريد الشركة أن تصبح المنشأة الجديدة نموذجاً أولياً لمصنع أسرع وأرخص لبناء الأسلحة، وهو المصنع القادر على زيادة الإنتاج بسرعة. فشركة بالمر لا تركز على صنع عدد قليل من الأنظمة الباهظة الثمن والرائعة، بل تركز على إنتاج منتجات أرخص بكثير، والتي يمكن توسيع نطاقها بشكل مفرط. وبينما نجحت الشركة في تأمين بعض الصفقات المهمة مع الحكومة الأميركية والجيوش الأخرى، لا تزال الشركات التقليدية تستحوذ على حصة الأسد من أموال الدفاع الأميركية. وتعتقد الشركة أن الحروب في أوكرانيا والشرق الأوسط، فضلاً عن التوترات المتزايدة مع الصين، يمكن أن تغير هذه الحسابات. وقد أطلقت شركة التكنولوجيا الدفاعية مؤخراً طائرة "درون" هجومية جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تقول إنه يمكن وضعها داخل حقيبة ظهر. تهدف "أندوريل" على وجه الخصوص إلى زيادة قدرة تصنيع الأسلحة الأميركية، والتي وصفتها بأنها تفتقر إلى الكثير، ساعيةً إلى تقديم نطاق التصنيع الذي كانت حكومة الولايات المتحدة تطلبه منذ سنوات. في عالم الأعمال والتكنولوجيا، حيث يسود قانون البقاء للأقوى، برز لوكي كشاب طموح. وبصفته مؤسس "أندوريل"، نجح في تحويل فكرته إلى إمبراطورية تكنولوجية. بيع "أوكيولوس ريفت" إلى "فايسبوك" كان مجرد بداية، فمن الواضح أن لوكي لديه الكثير ليقدمه للعالم الذي يجب أن يكون حذراً مِمن يسعى صراحةً إلى الانتقام.

العبقري المتمرد: كيف غير لوكي وجه الصناعة العسكرية؟
العبقري المتمرد: كيف غير لوكي وجه الصناعة العسكرية؟

النهار

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • النهار

العبقري المتمرد: كيف غير لوكي وجه الصناعة العسكرية؟

منذ ظهور البارود وحتى الثورة الصناعية، كانت التكنولوجيا محركاً رئيسياً لتطوير الأسلحة والتكتيكات العسكرية. واليوم، مع ظهور الطائرات بدون طيار والذكاء الاصطناعي، دخلت الحروب عصراً جديداً يتميز بالدقة والتعقيد. ولكن في الوقت نفسه، يثير هذا التطور تساؤلات حول الأخلاقيات والقانون الدولي، حيث يطرح تحديات جديدة تتعلق بالمسؤولية عن الأفعال التي ترتكبها الأنظمة الآلية، وحقوق الإنسان، والقانون الدولي الإنساني. في عالم صناعة التكنولوجيا العسكرية التي برزت فيها أسماء مثل "لوكهيد مارتن" و"بوينغ"، لا بد من الوقوف عند اسم بالمر لوكي، الشريك المؤسس لشركة "أندوريل". فما ميز شركة لوكي هو إمكانية تقديم منتجات عالية التقنية وذكية، مع الحفاظ على تكاليف أقل مقارنة بالمنافسين. ذلك على الرغم من التخوف من صراحته الصارخة أن غايته ليست الخير تماماً، إذ يقول "أنا لست مناضلاً من أجل الحقيقة كما يتخيل الناس، بل مناضل من أجل الانتقام"! هذه كلمات مخيفة من رجل يمتلك تقنيات خطيرة قد تهدد البشرية. لوكي معروف بأسلوبه غير التقليدي، ففي سن مبكرة، قرر أن يكسر القواعد وأن يبني مستقبله بنفسه. فابتكر "أوكيولوس ريفت" التي بيعت لـ"فايسبوك". ولد عام 1992 في كاليفورنيا، ومنذ صغره أظهر شغفاً بالتكنولوجيا، حيث بدأ في تصنيع أجهزة الواقع الافتراضي بعمر 16 سنة. وفي الوقت الذي تعاني فيه الشركات الكبرى في المجال العسكري من ارتفاع تكاليف التطوير ومشاكل في الإنتاج، استطاع لوكي أن يقدم حلولاً مبتكرة تعتمد على الكفاءة والسرعة وبأسعار تنافسية. هذا النهج المختلف جعل شركة "أندوريل" تبرز كمنافس قوي في السوق العالمي والأميركي على وجه الخصوص. أعلنت "أندوريل"، الشركة التي تعمل على تطوير طائرات بدون طيار وطائرات وغواصات مستقلة وتقدر قيمتها بـ 14 مليار دولار، أنها تخطط لاستثمار "مئات الملايين" لتطوير منشأة "أرسنال-1". ووعدت بأن المنشأة ستوظف آلاف الأشخاص وستكون قادرة على إنتاج "عشرات الآلاف من الأنظمة العسكرية المستقلة سنوياً". وتهدف الشركة إلى أن تستخدم المنشأة في الغالب مكونات متوفرة تجارياً وتصميمات بسيطة، ما يسمح بالتكيف بشكل أسرع. برنامج الذكاء الاصطناعي "لاتيس"، تعتبره "أندوريل" نبض التكنولوجيا الخاصة بها، يستطيع أن يتتبع أي مركبة ويحدد مكانها ونوعها، وإذا قرر "لاتيس" تصنيف المركبة ومن يقودها على أنهما "مشبوهان"، فسينفتح صندوق معدني وتنطلق طائرة رباعية قوية تسمى "أنفيل" بسرعة مذهلة، لها غاية واحدة تتمثل في الاصطدام بالهدف وتدميره. وكانت القوات الجوية الأميركية قد اختارت شركة "أندوريل" لتطوير واختبار طائرات مقاتلة صغيرة بدون طيار. وتفوقت الشركة على شركات كبرى مثل "بوينغ"، و"لوكهيد مارتن"، و"نورثروب غرومان" في الصفقة، وهو فوز كبير للشركة التي يبلغ عمرها 7 سنوات. تصنع "أندوريل" حالياً أنظمتها في جورجيا وميسيسيبي ورود آيلاند وأوستراليا. وفي حين توفر هذه المواقع للشركة "قدرة تصنيع كبيرة"، تريد الشركة أن تصبح المنشأة الجديدة نموذجاً أولياً لمصنع أسرع وأرخص لبناء الأسلحة، وهو المصنع القادر على زيادة الإنتاج بسرعة. فشركة بالمر لا تركز على صنع عدد قليل من الأنظمة الباهظة الثمن والرائعة، بل تركز على إنتاج منتجات أرخص بكثير، والتي يمكن توسيع نطاقها بشكل مفرط. وبينما نجحت الشركة في تأمين بعض الصفقات المهمة مع الحكومة الأميركية والجيوش الأخرى، لا تزال الشركات التقليدية تستحوذ على حصة الأسد من أموال الدفاع الأميركية. وتعتقد الشركة أن الحروب في أوكرانيا والشرق الأوسط، فضلاً عن التوترات المتزايدة مع الصين، يمكن أن تغير هذه الحسابات. وقد أطلقت شركة التكنولوجيا الدفاعية مؤخراً طائرة "درون" هجومية جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تقول إنه يمكن وضعها داخل حقيبة ظهر. تهدف "أندوريل" على وجه الخصوص إلى زيادة قدرة تصنيع الأسلحة الأميركية، والتي وصفتها بأنها تفتقر إلى الكثير، ساعيةً إلى تقديم نطاق التصنيع الذي كانت حكومة الولايات المتحدة تطلبه منذ سنوات. في عالم الأعمال والتكنولوجيا، حيث يسود قانون البقاء للأقوى، برز لوكي كشاب طموح. وبصفته مؤسس "أندوريل"، نجح في تحويل فكرته إلى إمبراطورية تكنولوجية. بيع "أوكيولوس ريفت" إلى "فايسبوك" كان مجرد بداية، فمن الواضح أن لوكي لديه الكثير ليقدمه للعالم الذي يجب أن يكون حذراً مِمن يسعى صراحةً إلى الانتقام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store