أحدث الأخبار مع #أركانة


بديل
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- بديل
مواطنون يقتادون لصاً في الشارع وسط صراخ وهتافات
المقال السابق التراجيكوميديا الاجتماعية: قراءة سوسيو-فلسفية في دلالات مسرحية 'الضمصة' المقال التالي حقيبة مشبوهة تثير الهلع بجامع الفنا وتعيد ذكرى تفجير 'أركانة'


بديل
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- بديل
'العطش' يدفع سكان تبروشت للاحتجاج بمسيرة نحو مقر عمالة أزيلال
- بديل أنفو المقال السابق حقيبة مشبوهة تثير الهلع بجامع الفنا وتعيد ذكرى تفجير 'أركانة'


كش 24
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- كش 24
بالصور.. تخليذ ذكرى تفجير اركانة وسط أجواء مؤثرة بمراكش
تم صبيحة يومه الاثنين 28 ابريل، إحياء ذكرى ضحايا الاعتداء الإرهابي الذي استهدف مقهى 'أركانة'، مخلفا ضحايا بالجملة، ما أفجع مجموعة من الأسر المغربية والأجنبية التي دأبت على تخليد الذكرى كل عام. وعلى غرار كل عام، تم صبيحة يومه الاثنين، تنظيم وقفة رمزية أمام النصب التذكاري الذي يحمل أسماء الضحايا بحديقة عرصة البيلك قرب ساحة جامع الفنا بمناسبة الذكرى الرابعة عشرة للفاجعة . وجرت مراسيم تخليد الذكرى بحضور ممثلين عن اسر الضحايا من مختلف الجنسيات وممثلي السلطات المحلية، والمصالح الامنية والقنصل الفرنسي بالمغرب، ونشطاء مدنيين مغاربة وفرنسيين، ووضعت الأسر المكلومة بالمناسبة، باقات ورد وصورا تخليدا لأرواح الضحايا بجانب النصب التذكاري. ومعلوم ان مدينة مراكش عاشت سنة 2011 احداثا أليمة، على إثر تعرض مقهى 'أركانة' لتفجير إرهابي أدى إلى وفاة 17 ضحية وإصابة 25 آخرين من جنسيات مغربية وأجنبية.


طنجة نيوز
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- طنجة نيوز
رمضان في مدريد، فرصة سانحة لانتعاشة المطاعم المغربية
يمثل شهر رمضان المبارك فرصة اقتصادية لأصحاب المطاعم المغربية في مدريد، حيث يشهد انتعاشة حقيقية لحجم أعمالهم من خلال مضاعفة عروض ووجبات وقوائم طعام تلائم تفضيلات وأذواق الزبائن المغاربة والدوليين. وبينما يشارف هذا الشهر المبارك على نهايته، تواصل المطاعم المغربية في العاصمة الإسبانية نشاطها وحيوتها، وتجتذب عددا متزايدا من الزبائن الباحثين عن النكهات الأصيلة والأجواء الرمضانية التي تذكرهم بطقوس الطهي في البلاد. ومع اقتراب غروب الشمس، تشهد المطاعم إقبالا لافتا من زبائن معظمهم من المسلمين الذين يتطلعون إلى مشاركة وجبة الإفطار في أجواء دافئة وودية تعكس الروح والثقافة المغربية. في بارلا، في ضواحي مدريد، يقدم مطعم 'أركانة' لزبائنه قائمة طعام متنوعة وغنية خلال شهر رمضان، تسلط الضوء على عمق وتنوع التراث الطهوي المغربي. يقول الشاف مرعي شكو، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن المطعم يقدم مائدة إفطار شهية ومتنوعة تتراوح بين الأطباق التقليدية التي لا غنى عنها مثل الحريرة والبريوات والسلو والشباكية، إلى أطباق دسمة مثل الطاجين والكسكس، ما يمنح الزبائن تشكيلة واسعة من الخيارات. وأضاف قائلا: 'لا يقدم المطعم أطباق الإفطار المغربية التقليدية فحسب، بل يقترح أيضا أطباقا تميز المطبخ المغربي الأصيل، وتمثل رمزا للتراث الطهوي للمملكة على غرار البسطيلة بالدجاج أو السمك'، وذلك لإرضاء الزبائن الدوليين الباحثين عن تجربة رمضانية أصيلة. إعلان وقبل دقائق من حلول الظلام، يكون المطعم محجوزا بالكامل. ومنذ بداية شهر رمضان المبارك، أصبح ملاذا رئيسيا للأسر المسلمة التي ترغب في الاستمتاع بوجبة إفطار رمضانية تشبه أجواء المنزل، لكن بلمسة مميزة. وتابع الشاف المغربي بالقول 'نسعى إلى الجمع بين النكهات المغربية والمتوسطية لجذب زبائن آخرين من جنسيات مختلفة أيضا. وغالبا ما ينتهز المغاربة فرصة رمضان لدعوة أصدقاء من ثقافات أخرى لمشاركتهم وجبة إفطار'. وعلى بعد أكثر من 25 كيلومترا من مدينة بارلا، في حي لافابييس المركزي في مدريد، يعد مطعم 'الباهية' مقصدا لا غنى عنه بالنسبة للجالية المغاربية، التي تضم أيضا مهاجرين من دول عربية وإفريقية. ويجذب هذا المطعم، الذي يحظى بشعبية كبيرة للغاية في العاصمة، العديد من الزبائن عند الإفطار. ويحتوي البوفيه على تشكيلة غنية من الأطباق الشهية والحلويات التقليدية للبلاد، بما في ذلك الكعك بالعسل والرغايف والمخمار والبريوات والمعجنات التقليدية. وأكد محمد فاضل، صاحب المطعم، في تصريح مماثل: 'زبائننا ينتمون إلى جنسيات مختلفة، لكن المطبخ هنا يظل مغربيا أصيلا'. وقال، بينما كان فريقه يعمل على قدم وساق في المطبخ كما في قاعة الطعام لخدمة الزبائن في الوقت المناسب: 'يصل الناس في اللحظة الأخيرة، وأحيانا بدون حجز مسبق، ولكن في النهاية، علينا خدمة الجميع. رمضان يفرض ذلك'. ولا تقتصر أهمية المطاعم المغربية في مدريد خلال شهر رمضان على الجانب المادي فحسب، بل تمثل أيضا تجسيدا حيا لقيم الكرم والتآزر في الثقافة المغربية. فوجبة الإفطار ليست مجرد متعة تذوقية، بل مناسبة لتعزيز الآواصر الاجتماعية، حيث يتجلى كرم الضيافة المغربية في أبهى صوره.


أريفينو.نت
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- أريفينو.نت
المطاعم المغربية تضرب بقوة في هذه الدولة الاوروبية في رمضان؟
يشكل شهر رمضان المبارك فرصة ذهبية اقتصادية للمطاعم المغربية في مدريد، إذ تشهد هذه الفترة انتعاشًا ملحوظًا في أعمالها عبر تقديم قوائم طعام متنوعة تتلاءم مع أذواق وتفضيلات مغاربة المهجر والزبائن الدوليين، مما يضفي طابعًا خاصًا على هذا الشهر الفضيل. وعلى مقربة من نهاية الشهر المبارك، تواصل المطاعم المغربية في العاصمة الإسبانية استقبال أعداد متزايدة من الزبائن الذين يبحثون عن مزيج من النكهات الأصيلة والأجواء الرمضانية التي تعيد إليهم ذكريات الوطن وطقوس الطهي التقليدية. ومع اقتراب موعد الإفطار، تغمر هذه المطاعم أجواء من الحركة والحيوية، مع استقبالها لرواد معظمهم من المسلمين الذين يتوافدون للاستمتاع بوجبة إفطار دافئة تحمل روح الثقافة المغربية. في بلدة بارلا الواقعة بضواحي مدريد، يقدم مطعم 'أركانة' تجربة طعام فريدة لزبائنه خلال الشهر الفضيل، مع قائمة غنية مستوحاة من التنوع والثراء الذي يميز المطبخ المغربي. وأوضح الشيف مرعي شكو، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن المطعم يحرص على توفير مائدة إفطار شاملة تضم أطباقًا رمضانية تقليدية مثل الحريرة والبريوات والشباكية والسلو، إلى جانب أطباق رئيسية كطاجين اللحم والكسكس، مما يمنح الزبائن تجربة مميزة تلبي جميع الأذواق. كما أشار الشيف إلى أن المطعم لا يكتفي بالأطباق الكلاسيكية المغربية، بل يقدم أيضًا خيارات تراثية راقية مثل البسطيلة بالدجاج أو السمك لتلبية تطلعات الزبائن الدوليين الذين يبحثون عن تجربة رمضانية أصيلة تنقلهم إلى قلب المغرب. وأضاف أن المطعم يعكس جوهر الكرم المغربي، بحيث يصبح وجهة محببة للأسر المسلمة التي ترغب في استرجاع أجواء البيت مع لمسة احترافية ومميزة. إقرأ ايضاً وفي قلب مدريد، بحي لافابييس الشهير، يستقطب مطعم 'الباهية' الجالية المغاربية والعربية والأفريقية، بجانب العديد من الأجانب المحبين للمطبخ المغربي. هذا المطعم الذي يحظى بشعبية واسعة يقدم بوفيهًا غنيًا يضم أصنافًا متنوعة مثل الكعك بالسمسم والعسل، الرغايف، والمخمار والبريوات، إضافة إلى الحلويات المغربية التقليدية. وأكد محمد فاضل، صاحب مطعم 'الباهية'، في تصريح مماثل أن تنوع زبائنه لا يؤثر على تمسكه بتقديم نكهة مغربية أصيلة. وأعرب عن سعادته بالعمل المتواصل لفريقه لكسب رضا الزبائن حتى خلال اللحظات الأخيرة قبل الإفطار، حيث يصل البعض دون حجز مسبق، لكن 'روح رمضان تحثنا على استقبال الجميع'. ولا تقف أهمية المطاعم المغربية خلال هذا الشهر عند حدود الربح المادي فقط؛ بل إنها تعكس قيم الكرم والتآزر الاجتماعية التي تتجسد في كل طبق إفطار. فهي ليست مجرد تجربة تذوقية فحسب، بل فرصة لتعزيز الأواصر بين الجاليات المختلفة واستحضار روح الضيافة المغربية بأبهى تجلياتها.