logo
#

أحدث الأخبار مع #أسأسكارلفينسون

إيران تستعرض قوتها العسكرية قبل التفاوض مع ترمب
إيران تستعرض قوتها العسكرية قبل التفاوض مع ترمب

Independent عربية

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • Independent عربية

إيران تستعرض قوتها العسكرية قبل التفاوض مع ترمب

كشفت إيران عن قاعدة صواريخ جديدة تحت الأرض وسط تصاعد التوترات بينها وبين إسرائيل، وهذا الكشف هو الثالث من نوعه منذ يناير (كانون الثاني) 2025. ويروج المسؤولون الإيرانيون أن القاعدة الجديدة بمثابة القبضة الحديدية المتنامية لطهران، وأنها مجهزة بآلاف الصواريخ دقيقة التوجيه لتعزيز قوتها العسكرية، كما كشفت فرقة الفضاء الجوي التابعة للحرس الثوري الإسلامي الإيراني أن القاعدة تحت الأرض، والتي وصفتها وسائل الإعلام المحلية بأنها مدينة صواريخ عملاقة، هي المنشأة الثالثة من نوعها التي يكشف عنها خلال أقل من شهر، مما يسلط الضوء على توسع القدرات العسكرية الإيرانية، أو في الأقل محاولاتها التظاهر بالشجاعة أمام العالم، ولا سيما بعد الضربات المتتالية التي تعرضت لها من إسرائيل. وربما تحاول طهران إثبات أنها لا تزال قادرة على تطوير قدراتها العسكرية وإعادة بناء قوة الردع لديها، لذا تهدف من عروض الصواريخ والتدريبات العسكرية الأخيرة إلى تحقيق هدفين، الأول تعزيز الدعم المحلي من خلال الدعاية، والثانية تعزيز الحرب النفسية ضد الولايات المتحدة وإسرائيل، والمفارقة أن طهران تستعرض تلك المشاهد وتشير إلى تضخيم قدراتها العسكرية في وقت يظل برنامجها الصاروخي الباليستي هو التهديد الرئيس. وطهران تعي مدى تقادم قدراتها العسكرية التقليدية، فلا تزال القوات الجوية والبحرية الإيرانية متأخرة بصورة كبيرة عن نظيراتها الأميركية والإسرائيلية والخليجية كذلك، مما يعنى أنها تشكل تحدياً ضئيلاً أمام القوة البحرية الأميركية أو الإسرائيلية، ولذلك فهي لا تزال تعتمد على التصريحات الدعائية كجزء من استعراض القوة، إذ قال رئيس أركان القوات المسلحة محمد باقري في خطاب له، إن القبضة الحديدية لإيران اليوم أقوى بكثير من ذي قبل، مضيفاً أنه جرى توفير جميع الأبعاد الدفاعية اللازمة لتوليد قدرة عسكرية أقوى بعشر مرات من تلك التي نشرت خلال عملية "الوعد الصادق" التي أُطلقت رداً على الهجمات الإسرائيلية على إيران. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وجرى كذلك استعراض أحدث الصواريخ والقذائف الإيرانية ومن بينها صواريخ "خيبر شيكانس" و"قدر-هس" و"سجيل" و"حاج قاسم"، إضافة إلى صواريخ "كروز" الهجومية البرية، وقد استخدمت إيران كثيراً من هذه الأسلحة خلال الهجوم على إسرائيل. وتحاول إيران استعراض قوتها العسكرية وسط تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترمب وقيامه بتحديد مهلة شهرين لطهران للتوصل إلى اتفاق نووي جديد، وإقليمياً تعزز الولايات المتحدة قواتها في الشرق الأوسط، بما في ذلك إصدار وزير الدفاع بيت هيغسيث أمراً بإرسال مجموعة حاملة الطائرات الضاربة "يو أس أس كارل فينسون" التابعة للبحرية الأميركية إلى المنطقة، إضافة إلى مجموعة حاملة الطائرات "يو أس أس هاري أس ترومان" التي مدد هيغسيث انتشارها في الشرق الأوسط، وسط أخبار على وصول 12 طائرة من طراز "أف-35" من قاعدة هيل الجوية إلى المنطقة أخيراً. ويبدو أن إيران التي أعلنت مرات عدة أنها لن تتفاوض تحت التهديد والضغوط، وهي تشعر في الوقت ذاته بتآكل قدرات الردع لديها بفعل القوة العسكرية الإسرائيلية ضد إيران ووكلائها خلال العامين الأخيرين، لذا فهي تريد أن تبرز أنها إذا دخلت المفاوضات فهي في موضع قوة لا ضعف، ولذلك فهي تحاول القيام باستعراضات القوة تلك. وفي حين أن إيران لم ترد حتى الآن على رسالة ترمب بالرفض أو القبول، لكن يمكن القول إنه من غير المرجح أن ترد بالرفض على رسالته في وقت تستعرض عبر الفيديوهات القوة العسكرية لديها حتى لا تستفز ترمب، بل العكس فهي تصدر علناً تعظيم وبناء قدراتها العسكرية كنوع من الدعاية التي تحفظ لها ماء الوجه عند الدخول في مفاوضات مع ترمب، حتى لا تدخلها تحت الترهيب والتهديد.

زعيم كوريا الشمالية يكشف عن غواصة نووية جديدة
زعيم كوريا الشمالية يكشف عن غواصة نووية جديدة

مستقبل وطن

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مستقبل وطن

زعيم كوريا الشمالية يكشف عن غواصة نووية جديدة

أنتجت كوريا الشمالية غواصة تعمل بالطاقة النووية، وقد تكون قادرة على حمل ما يصل إلى 10 صواريخ، وفق ما أوردته مجلة "نيوزويك" الأمريكية. ونشرت وسائل الإعلام الرسمية فى كوريا الشمالية، اليوم السبت، صورًا للزعيم كيم جونج أون بجوار سفينة، قيل إنها قادرة على حمل صواريخ موجهة إستراتيجية. وذكرت وكالة أنباء "يونهاب" الكورية الجنوبية، إن هذه هى المرة الأولى التي تكشف فيها بيونج يانج علنًا عن بناء مثل هذه السفينة، إذ في عام 2021، تعهد "كيم" بإدخال غواصة تعمل بالطاقة النووية، ردًّا على ما أسماه التهديدات العسكرية المتصاعدة من الولايات المتحدة، ولا شك أن واشنطن ستشعر بالقلق إزاء هذا التطور. وتفقد الزعيم الكورى الشمالى مشروع بناء غواصة تعمل بالطاقة النووية، محذرًا من أن قدرات بيونج يانج الدفاعية البحرية "ستظهر بالكامل فى أى مياه ضرورية دون قيود"، وفقًا لوكالة الأنباء المركزية الكورية، التي لم تكشف عن تاريخ أو مكان زيارة كيم. وقالت الوكالة إنها استعرضت "غواصة صواريخ موجهة استراتيجية تعمل بالطاقة النووية" قيد الإنشاء، ونشرت صورًا للزعيم ومسؤوليه بجوارها. وذكرت " يونهاب" أن المصطلح يشير على الأرجح إلى غواصة تعمل بالطاقة النووية وقادرة على إطلاق صواريخ باليستية، والمعروفة باسم غواصة الصواريخ الباليستية. وقال مون كون سيك، خبير الغواصات الكوري الجنوبي في جامعة هانيانج في سول، لوكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية، إن السفينة تبدو وكأنها غواصة من فئة 6000 طن أو 7000 طن، ويمكنها حمل نحو 10 صواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية. أضاف "مون" أنه في ضوء العقوبات الثقيلة التي تواجهها كوريا الشمالية، ربما تم بناء السفينة بمساعدة روسيا مقابل توريد الأسلحة والقوات لدعم جهود الحرب الروسية ضد أوكرانيا. ولم تذكر وكالة الأنباء المركزية الكورية أي تفاصيل عن السفينة، إذ اكتفت بتعليقات مثل: "اطلع كيم على العمل الجاري لتحقيق هدف بناء السفن الحربية". وتملك كوريا الشمالية أسطولًا يضم ما يصل إلى 90 غواصة تعمل بالديزل، على الرغم من أن معظمها قديمة ولا يمكنها إطلاق سوي طوربيدات وألغام، وليس الصواريخ، ويرجح بأن كوريا الشمالية تملك ما بين 64 و86 غواصة، بحسب "مبادرة التهديد النووي"، وهى مركز بحثى في الولايات المتحدة، لكن الخبراء يشككون بأن تكون جميعها عاملة. وقالت بيونج يانج في عام 2023، إنها أطلقت أول "غواصة هجومية نووية تكتيكية" لها، لكن الخبراء الأجانب شككوا في الإعلان، وتوقعوا أنها على الأرجح غواصة تعمل بالديزل تم الكشف عنها في عام 2019. ومنذ عام 2016، أجرت كوريا الشمالية تجارب إطلاق صواريخ باليستية تحت الماء من نفس الغواصة التي يبلغ وزنها 2000 طن، والتي تحتوي على أنبوب إطلاق واحد. ووصف الخبراء السفينة بأنها منصة اختبار وليست غواصة تشغيلية. والعلاقات بين شطري شبه الجزيرة الكورية في أدنى مستوياتها منذ أعوام، مع اتهام الجنوب للشمال بإرسال جنود للقتال إلى جانب القوات الروسية في حرب أوكرانيا. واختبرت بيونج يانج، الأسبوع الماضي، إطلاق صواريخ كروز إستراتيجية في البحر الأصفر، مؤكدة أن الهدف هو إظهار قدراتها على شن هجوم مضاد. ومن المقرر أن تبدأ كوريا الجنوبية وحليفتها الولايات المتحدة مناورات "فريدوم شيلد" (درع الحرية) في وقت لاحق من الشهر الجاري. وفي وقت سابق من الشهر، رست حاملة الطائرات "يو أس أس كارل فينسون" في ميناء بوسان، في خطوة نددت بها كوريا الشمالية.

الزعيم الكوري الشمالي يتفقد مشروع بناء "غواصة عاملة بالطاقة النووية" (صور)
الزعيم الكوري الشمالي يتفقد مشروع بناء "غواصة عاملة بالطاقة النووية" (صور)

النهار

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

الزعيم الكوري الشمالي يتفقد مشروع بناء "غواصة عاملة بالطاقة النووية" (صور)

تفقد الزعيم كيم جونغ أون مشروع بناء غواصة تعمل بالطاقة النووية، وفق ما أفاد الإعلام الرسمي الكوري الشمالي السبت، مشددا على أن تعزيز بحرية بلاده بشكل "جذري"، يعد ركنا محوريا في السياسة الدفاعية لبيونغ يانغ. وأوردت وكالة الأنباء المركزية الكورية أن كيم زار أحواضاً لبناء السفن الحربية، من دون تقديم تفاصيل إضافية بشأن التاريخ أو المكان. وأشارت الى أنه "اطلع على بناء غواصة صواريخ موجهة استراتيجية تعمل بالطاقة النووية"، وهي إحدى الأهداف العسكرية الأساسية التي وردت في قائمة من الأسلحة المتطورة، كشف عنها في مؤتمر سابق للحزب الحاكم في البلاد. ورجحت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية بأن تكون الوكالة الشمالية تتحدث عن غواصة تعمل بالطاقة النووية قادرة على إطلاق صواريخ بالستية، مشيرة الى أنها المرة الأولى تتحدث فيها بيونغ يانغ، القوة النووية العسكرية، عن بناء غواصة كهذه. ونقلت وكالة الأنباء الكورية الشمالية عن كيم قوله إن "القدرات الدفاعية البحرية... سيتم إظهارها بشكل كامل في أي مياه ضرورية من دون قيد". وشدد على أن "تطوير القوة البحرية الى قوة نخبة مسلحة نوويا هو محور مهم في استراتيجية تطوير الدفاع الوطني". وكان الإعلام الرسمي في كوريا الشمالية أفاد في العام 2013 عن إطلاق أول "غواصة هجومية نووية تكتيكية". لكن الجيش الكوري الجنوبي قال في حينه إن هذه الغواصة قد لا تكون عاملة. ويرجح بأن كوريا الشمالية تملك ما بين 64 و86 غواصة، بحسب "مبادرة التهديد النووي"، وهي مركز بحثي في الولايات المتحدة، لكن الخبراء يشككون بأن تكون جميعها عاملة. والعلاقات بين شطري شبه الجزيرة الكورية هي في أدنى مستوياتها منذ أعوام، مع اتهام الجنوب للشمال بإرسال جنود للقتال الى جانب القوات الروسية في حرب أوكرانيا. واختبرت بيونغ يانغ الأسبوع الماضي إطلاق صواريخ كروز استراتيجية في البحر الأصفر، مؤكدة أن الهدف هو إظهار قدراتها على شنّ "هجوم مضاد". ومن المقرر أن تبدأ كوريا الجنوبية وحليفتها الولايات المتحدة مناورات "فريدوم شيلد" ("درع الحرية") في وقت لاحق من آذار/مارس. وفي وقت سابق من الشهر، رست حاملة الطائرات "يو أس أس كارل فينسون" في ميناء بوسان، في خطوة نددت بها كوريا الشمالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store