logo
#

أحدث الأخبار مع #أسامةطبش

«قُتِلَ في غارة جوية».. مَن هو أسامة طبش رئيس جهاز مخابرات حماس؟
«قُتِلَ في غارة جوية».. مَن هو أسامة طبش رئيس جهاز مخابرات حماس؟

الدستور

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

«قُتِلَ في غارة جوية».. مَن هو أسامة طبش رئيس جهاز مخابرات حماس؟

أُعلِن منذ ساعات اغتيال "أسامة طبش" أبو علي، رئيس جهاز مخابرات حركة حماس، والذي لعب دورًا محوريًا في عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر عام 2023. وتم استهدافه في ضربة جوية نُفذت بواسطة طائرة مسيّرة إسرائيلية استهدفت موقعًا استخباراتيًا في وسط قطاع غزة، ضمن خطة تصفية قادة الصفين الأول والثاني في كتائب القسام وذلك بعد رصد تحركاته لعدة أيام. ويستعرض "الدستور" من خلال السطور التالية، أبرز المعلومات عن القيادي أسامة طبش. حياته: ولد أسامة طبش، في مدينة خان يونس بجنوب قطاع غزة، انضم إلى حركة الجهاد وكتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس، وهو في سن الخامسة عشر، وتدرج في المناصب حتى أصبح قائد الكتيبة الشرقية. عمله: تولى أسامة طبش، منصب رئيس الاستخبارات العسكرية لحركة حماس، وكان المسؤول عن تحديد الأهداف العسكرية الإسرائيلية قبل وخلال عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر 2023. كان أسامة طبش أيضًا مسؤولًا عن تنفيذ عمليات عديدة من بينها العملية الانتحارية عام 2005 عند مفترق غوش قطيف، والتي أسفرت عن مقتل مسئول بارز ومهم في جهاز الشاباك الإسرائيلي. لعب أدوارًا رفيعة في حماس ومنها قائد كتيبة في لواء خانيونس، وأيضًا لعب دورًا محوريًا في تحديد أهداف القصف واقتحام المواقع العسكرية في محيط غزة، فكان هو من تولى إعداد قائمة الأهداف التي نفذتها وحدات النخبة في كتائب القسام في السابع من أكتوبر عملية طوفان الاقصى. وكانت وحدة أبو علي مسؤولة عن جمع وتحليل المعلومات الاستخباراتية حول تحركات الجيش الإسرائيلي في الجنوب قبل عملية طوفان الأقصى. وأخيرًا كان مسؤول عن العمليات الاستراتيجية القتالية الميدانية لحركة حماس وعمل على تنظيم بعض العمليات في جنوب قطاع غزة، وقاد عمليات حماس في تلك المنطقة. خلال حرب غزة: وطيلة أيام الحرب على قطاع غزة، قاد أبو علي منظومة الاستطلاعات في حركة حماس والتي جمعت المعلومات عن عمليات الجيش الإسرائيلي ووجهت النيران نحوه، وشكّل عنصرًا مركزيًا في رؤية حماس عن الجيش الإسرائيلي وعملياته، وكان يقوم بعمليات بناء قوة حماس وعمل لاعمار قوتها العسكرية في أعقاب الحرب. وأخيرًا، أشرف على مراسم تسليم جثامين عائلة بيباس الذين كانوا ضمن الأسرى المحتجزين لدى حركة حماس للصليب الأحمر.

من المخططين لـ«طوفان الأقصى»... مَن هو أسامة طبش الذي أعلنت إسرائيل اغتياله؟
من المخططين لـ«طوفان الأقصى»... مَن هو أسامة طبش الذي أعلنت إسرائيل اغتياله؟

الشرق الأوسط

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

من المخططين لـ«طوفان الأقصى»... مَن هو أسامة طبش الذي أعلنت إسرائيل اغتياله؟

أعلنت إسرائيل عن مقتل أسامة طبش، رئيس جهاز مخابرات «حماس»، في عملية عسكرية، مما أثار تساؤلات عن الرجل؛ إذ لم يكن من الأسماء المشهورة بين قادة «حماس». وصدر بيان عن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، أعلن فيه الكثير من المعلومات عن أسامة طبش، فقال بيان تحت عنوان «عاجل»: «القضاء على قائد الاستخبارات العسكرية التابعة لـ(حماس) في جنوب قطاع غزة»، كما تداولت صحف عبرية معلومات عنه. #عاجل جيش الدفاع والشاباك قضيا على قائد الاستخبارات العسكرية التابعة لحماس في جنوب قطاع غزةهاجم جيش الدفاع والشاباك أمس وقضيا على الارهابي المدعو أسامة طبش قائد الاستخبارات العسكرية التابعة لحماس في جنوب قطاع غزة وقائد مديرية الاستطلاع والأهداف التابعة لها.وكان المدعو... — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) March 21, 2025 يُعتبر طبش، المكنى «أبو علي»، قائداً في جهاز الاستخبارات العسكرية التابع لـ«كتائب القسام»، ويُنسب إليه دور رئيسي في التخطيط لعملية «طوفان الأقصى» في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023. وُلد أسامة طبش في خان يونس بجنوب قطاع غزة، وانضم إلى «كتائب القسام» الجناح العسكري لحركة «حماس»، في سن مبكرة، وتدرج في المناصب حتى أصبح قائد الكتيبة الشرقية. تولى منصب رئيس الاستخبارات العسكرية لـ«حماس»، وكان المسؤول عن تحديد الأهداف العسكرية الإسرائيلية قبيل وخلال عملية السابع من أكتوبر. وكان أسامة طبش مسؤولاً عن تنفيذ عمليات عدة «من بينها العملية الانتحارية عام 2005 عند مفترق غوش قطيف، والتي أسفرت عن مقتل مسؤول في (الشاباك)»، بحسب تقارير إسرائيلية. وقالت «القناة 12» الإسرائيلية إن طبش لعب دوراً محورياً في تحديد أهداف القصف واقتحام المواقع العسكرية في محيط غزة. أسامة طبش (إكس) وأضافت أن جهاز الاستخبارات الذي يترأسه هو من تولى إعداد قائمة الأهداف التي نفذتها وحدات النخبة في «القسام» فجر السابع من أكتوبر. وبحسب صحيفة «جيروزاليم بوست»، فإن وحدة طبش كانت مسؤولة عن جمع وتحليل المعلومات الاستخباراتية حول تحركات الجيش الإسرائيلي في الجنوب قبل العملية. وفي منصبه الأخير، كان طبش مسؤولاً عن بلورة الاستراتيجية القتالية الميدانية لـ«حماس»، وعمل على تركيز الصورة الاستخباراتية الميدانية لدى التنظيم في جنوب القطاع، وقاد عمليات «حماس» في تلك المنطقة. خلال حرب غزة قاد أسامة طبش منظومة الاستطلاعات في «حماس» التي جمعت المعلومات عن عمليات الجيش الإسرائيلي ووجّهت النيران نحوه، وشكّل عنصراً مركزياً في بلورة رؤية «حماس» عن الجيش الإسرائيلي وعملياته، وفق أدرعي. وأشرف على مراسم تسليم جثامين عائلة بيباس الذين كانوا من المحتجزين لدى «حماس»، لـ«الصليب الأحمر»، قبل أكثر من شهر، وفق وسائل إعلام فلسطينية. بحسب تقرير لصحيفة «يديعوت أحرونوت»، اغتيل أسامة طبش في ضربة جوية دقيقة نُفذت بواسطة طائرة مسيّرة إسرائيلية استهدفت موقعاً استخباراتياً في وسط قطاع غزة. وقال أدرعي إن الضربة جاءت نتيجة «جهد استخباراتي متواصل» ضمن خطة تصفية قادة الصف الأول والثاني في «القسام». كما ذكرت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» أن العملية نُفذت بعد رصد تحركاته لعدة أيام، معتبرة أن اغتياله هو جزء من استراتيجية استنزاف العقول المدبرة لهجمات «القسام».

أسامة طبش.. اغتيال رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية لحركة حماس
أسامة طبش.. اغتيال رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية لحركة حماس

الحركات الإسلامية

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الحركات الإسلامية

أسامة طبش.. اغتيال رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية لحركة حماس

أعلن الجيش الإسرائيلي، عن مقتل أسامة طبش، رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية لحركة حماس في جنوب قطاع غزة، في عملية استخباراتية معقدة نفذها بالتعاون مع جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك). العملية التي جرت، استهدفت أبرز القيادات الأمنية لحركة حماس، وأسفرت عن تصفية طبش الذي كان يُعد من أبرز الشخصيات العسكرية في التنظيم، والمسؤول المباشر عن العديد من الهجمات والعمليات العسكرية في المنطقة. وفقًا للبيان الرسمي الصادر عن الجيش الإسرائيلي، فقد تم تنفيذ العملية الاستخباراتية بناءً على معلومات دقيقة، حيث عمل الجيش والشاباك على تحديد موقع طبش بدقة. وذكر البيان أن طبش كان يشغل منصب رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية لحركة حماس في جنوب غزة، بالإضافة إلى كونه قائد وحدة الرصد والاستهداف التابعة للجناح العسكري للحركة. وقد تجسد دوره في قيادة الأنشطة الاستخباراتية والعسكرية التي كانت تتم في المنطقة، سواء في مجال جمع المعلومات أو تنفيذ الخطط العملياتية ضد القوات الإسرائيلية. أسامة طبش لم يكن مجرد اسم في جهاز الاستخبارات العسكرية لحركة حماس، بل كان أحد أبرز القادة العسكريين الذين يشرفون على تخطيط وتنفيذ العمليات ضد إسرائيل. بدأ طبش مسيرته العسكرية في صفوف حماس في فترة مبكرة، حيث شغل عدة مناصب هامة قبل أن يتولى منصب رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية. من بين المناصب التي تولاها، كان قائدًا لكتيبة في لواء خان يونس، المنطقة التي شهدت العديد من العمليات العسكرية الكبرى بين حماس والقوات الإسرائيلية. من أهم المحطات في حياة طبش العسكرية كانت مشاركته في التفجير الانتحاري الذي وقع في عام 2005 عند مفترق غوش قطيف في قطاع غزة، والذي أسفر عن مقتل منسق جهاز الشاباك الإسرائيلي عوديد شارون. هذا الهجوم كان علامة فارقة في مسيرة طبش، إذ شكل نقطة انطلاق له نحو أدوار قيادية أكبر داخل صفوف حماس، ليصبح أحد الأسماء التي تثير القلق داخل الأجهزة الأمنية الإسرائيلية. طبش، باعتباره رئيسًا لجهاز الاستخبارات العسكرية، كان مسؤولًا عن صياغة الاستراتيجيات القتالية لحركة حماس في جنوب غزة. لم تقتصر مهمته على جمع المعلومات الاستخباراتية، بل شملت أيضًا تنسيق تلك المعلومات بين مختلف الوحدات العسكرية التابعة للحركة. وكان له دور محوري في توجيه العمليات الميدانية والتكتيكية التي كان يتم تنفيذها ضد القوات الإسرائيلية في مناطق مثل خان يونس ورفح، وهي مناطق شهدت العديد من العمليات العسكرية الكبرى. كما كان طبش أحد القادة الرئيسيين الذين شاركوا في إعادة بناء القدرات العسكرية لحركة حماس، لا سيما بعد الحرب الإسرائيلية الأخيرة التي ألحق فيها الجيش الإسرائيلي خسائر كبيرة بالجناح العسكري للحركة. وقد أسهم بشكل مباشر في تطوير أنظمة الرصد والاستهداف، مما عزز قدرة حماس على تنفيذ العمليات الهجومية ضد إسرائيل على الرغم من الضغوط العسكرية والاقتصادية التي كانت تتعرض لها الحركة. واحدة من أبرز المهام التي كان يتولاها أسامة طبش هي قيادة وحدة الرصد والاستهداف، وهي وحدة مختصة في جمع البيانات الاستخباراتية حول تحركات القوات الإسرائيلية، بالإضافة إلى تحديد الأهداف العسكرية الحساسة التي يمكن استهدافها. وكان طبش يساهم في تنسيق العمليات الهجومية المعقدة التي تعتمد على استخدام التكنولوجيا الحديثة مثل الطائرات المسيرة والصواريخ الموجهة بدقة. كان طبش أيضًا عضوًا بارزًا في القيادة العليا لحركة حماس، ويمثل أحد الأذرع التنفيذية المهمة في التنظيم، وقد تجلى تأثيره الكبير على أرض الواقع في قدرته على تنظيم وتوجيه العمليات العسكرية بشكل يحقق توازنًا بين استخدام القوة العسكرية التقليدية، والتكتيك الاستخباراتي الدقيق الذي يعتمد على معرفة متعمقة بالأهداف الإسرائيلية. مقتل أسامة طبش يُعد ضربة موجعة لحركة حماس، خاصة في وقت حساس تواجه فيه الحركة تحديات كبيرة على مختلف الأصعدة. ويعتبر فقدان شخصية بارزة مثل طبش خسارة لا تقتصر على الجانب العسكري فقط، بل تمتد لتشمل البُعد الاستخباراتي أيضًا، إذ كان يعتبر مصدرًا رئيسيًا للمعلومات الدقيقة حول التحركات العسكرية الإسرائيلية. ومع ذلك، فمن المتوقع أن تسعى حماس لتعويض هذا الفراغ القيادي من خلال تصعيد الأدوار القتالية لأشخاص آخرين داخل صفوف الحركة. حتى لحظة نشر الخبر، لم تصدر حركة حماس أي تعليق رسمي حول مقتل أسامة طبش، وهو ما يعكس عادة سياسة الحركة في التعامل مع مثل هذه الأنباء. ومن المتوقع أن تصدر بيانات تعزية أو تهديدات في وقت لاحق ردًا على مقتل أحد قادتها البارزين، لكن المؤكد أن فقدان طبش سيؤثر بشكل كبير على هيكل القيادة العسكرية للحركة في جنوب غزة. مقتل أسامة طبش، الذي يعتبر من أبرز القادة العسكريين لحركة حماس في جنوب غزة، يأتي في إطار سلسلة العمليات الاستخباراتية والعسكرية التي تنفذها إسرائيل ضد الحركة. وبفقدانه، تفقد حماس أحد أبرز القادة العسكريين الذين ساهموا في إعادة بناء قدراتها العسكرية وتطوير استراتيجياتها القتالية ضد إسرائيل. في الوقت نفسه، فإن تأثير هذا الحدث على الساحة الفلسطينية يبقى مفتوحًا، إذ أن الحركة ستسعى بلا شك إلى ملء الفراغ القيادي الذي خلفه طبش.

ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة
ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة

Independent عربية

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • Independent عربية

ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة

دعا وزراء خارجية ألمانيا وفرنسا وبريطانيا مساء أمس الجمعة إلى العودة لوقف إطلاق النار في غزة، فيما استأنف الجيش الإسرائيلي غاراته على القطاع الفلسطيني المحاصر. وبدأت إسرائيل الثلاثاء هجوماً جديداً على القطاع المتضرر من الحرب أنهى الهدوء النسبي منذ وقف إطلاق النار في 19 يناير (كانون الثاني) الماضي. وقال الوزراء في بيان مشترك إن "استئناف الغارات الإسرائيلية في غزة يمثل خطوة مأسوية إلى الوراء بالنسبة لأهالي غزة. إننا نشعر بالفزع إزاء الخسائر في صفوف المدنيين وندعو بشكل عاجل إلى العودة الفورية لوقف إطلاق النار". جاء النداء المشترك بعد أن هدد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس الجمعة بضم أجزاء من قطاع غزة إذا لم تفرج "حماس" عن الرهائن الإسرائيليين المتبقين. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ودعت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك ووزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو ووزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي "جميع الأطراف إلى إعادة الانخراط في المفاوضات لضمان تنفيذ وقف إطلاق النار بشكل كامل وجعله دائما". وأضاف الوزراء أن على "حماس" أن تطلق سراح العشرات من الرهائن المتبقين في القطاع الفلسطيني وأنها "يجب ألا تحكم غزة ولا تشكل تهديدا لإسرائيل بعد الآن". كما قالوا إن على إسرائيل أن "تحترم القانون الدولي بشكل كامل" وتسمح بتدفق المساعدات إلى قطاع غزة. وقال الجيش الإسرائيلي أمس الجمعة إنه اغتال رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية لحركة "حماس" أسامة طبش في جنوب غزة أول من أمس الخميس. وأعلن الجيش في بيان أن أسامة طبش كان أيضاً رئيس وحدة الرصد والاستهداف التابعة لـ"حماس"، كما أنه كان مسؤولاً عن صياغة استراتيجية الحركة القتالية على الأرض. وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أن أسامة طبش خطط وحدد أهداف هجوم 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023. ولم يصدر أي تعليق فوري من "حماس".

إسرائيل تعلن عن إغتيال أسامة طبش رئيس الإستخبارات العسكرية التابعة لحركة حماس
إسرائيل تعلن عن إغتيال أسامة طبش رئيس الإستخبارات العسكرية التابعة لحركة حماس

الموجز

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الموجز

إسرائيل تعلن عن إغتيال أسامة طبش رئيس الإستخبارات العسكرية التابعة لحركة حماس

أعلن الجيش الإسرائيلي عن نجاح عملية إغتيال رئيس جهاز المخابرات العسكرية لحركة حماس في جنوب غزة أمس المزيد من التفاصيل تسردها إغتيال إثنين من قادة حماس بعد إستئناف الحرب وأوضح الجيش في بيان أن "هذا القيادي هو أسامة طبش، وأنه كان أيضا رئيس وحدة الرصد والاستهداف التابعة للحركة". ولم يصدر أي تعليق فوري من حماس، على ما قاله كما أعلن الجيش الإسرائيلي، الخميس، عن مقتل قائد جهاز الأمن العام في غزة رشيد جحجوح، ضمن سلسلة استهدافات لقياديين في حماس خلال الأيام الماضية، مع استئناف إسرائيل ضرباتها الجوية وعملياتها البرية في القطاع. وأورد المتحدث باسم الجيش أفيخاي أدرعي عبر منصة إكس أن الجيش وجهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) هاجما "خلال الأيام الأخيرة وقضيا على الإرهابي المدعو رشيد جحجوح قائد جهاز الأمن العام الحمساوي والذي تولى منصبه بعد القضاء على سلفه المدعو سامي عودة في يوليو 2024". وأضاف أدرعي أن قوات الاحتلال اغتالت في غارة منفصلة إسماعيل عبد العال الذي "كان يعتبر عضوا بارزا في شبكة تهريب الأسلحة التابعة للجهاد الإسلامي". هذا وكانت إسرائيل قد أعلنت ، الجمعة، إنه لاتوجد خيارات أمام حركة حماس سوى الرجوع للتفاوض أو مشاهدة قاداتها يتساقطون واحد تلو الأخر جاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها مندوب إسرائيل الدائم في الأمم المتحدة داني دانون وقال دانون أن: "بوسع حماس الرجوع والتفاوض أو الانتظار ورؤية قيادتها تسقط واحدا تلو الآخر". لا يفوتك من هو أسامة طبش تولى طبش وشهرته " أبو علي" منصب رئيس الاستخبارات العسكرية وكان مسؤولا عن تنفيذ عمليات عدة «من بينها العملية الانتحارية عام 2005 عند مفترق غوش قطيف، والتي أسفرت عن مقتل مسؤول في الشاباك» بحسب تقارير إسرائيلية. فيما أكدت القناة 12 الإسرائيلية أن طبش لعب دورًا محوريًا في تحديد أهداف القصف واقتحام المواقع العسكرية في محيط غزة. وأضافت أن جهاز الاستخبارات الذي يترأسه هو من تولى إعداد قائمة الأهداف التي نفذتها وحدات النخبة في القسام فجر السابع من أكتوبر. وبحسب تقرير لصحيفة "يديعوت أحرونوت"، و أُغتيل أسامة طبش في ضربة جوية دقيقة نُفذت بواسطة طائرة مسيّرة إسرائيلية استهدفت موقعًا استخباراتيًا في وسط قطاع غزة. وأكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن الضربة جاءت نتيجة "جهد استخباراتي متواصل" ضمن خطة تصفية قادة الصف الأول والثاني في القسام. كما أوردت صحيفة "ذا تايمز أوف إسرائيل" أن العملية نُفذت بعد رصد تحركاته لعدة أيام، معتبرة أن اغتياله هو جزء من استراتيجية استنزاف العقول المدبرة لهجمات القسام. إقرأ أيضاً

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store