أحدث الأخبار مع #أسامةنجيم


تونس تليغراف
منذ 10 ساعات
- سياسة
- تونس تليغراف
Tunisie Telegraph بريطانيا إحتضنت أمواله وإيطاليا رفضت تسليمه : من هو أسامة نجيم المطلوب لدى الجنائية الدولية
كريم خان المدعي العام لمحكمة الجنايات الدولية الذي أصدر مذكرة إعتقال ضد نتانياهو و وزير حربه غالات وقع إيقافه عن العمل و توجيه تهمة التحرش بموظفة تعمل لدى المحكمة …في نفس الوقت تقوم بريطانيا بلده الأصلي بتجميد كافة حساباته البنكية و غلق كافة حساباته الشخصية على غرار فايسبوك و تويتر و أنستاغرام و غيره وكريم خان هو نفسه الذي طلب الأسبوع الماضي من النائب العام الليبي الصديق الصور إلى توقيف أسامة نجيم وتسليمه إلى المحكمة الجنائية الدولية حتى يمثل أمامها، بناء على الجرائم المدعى بارتكابها»، مؤكدا أن لدى المحكمة تقارير بشأن جرائم ارتكبت خلال الاحتجاز، وتقارير من منظمات المجتمع المدني يجرى دراستها وتقييمها. إن المحكمة طلبت من الوكالة الوطنية المعنية بالجريمة في بريطانيا تجميد ممتلكات 'أسامة نجيم' البالغة نحو 12 مليون إسترليني! و12 مليون إسترليني تعتبر ثروة هائلة لشخص موظف في الشرطة القضائية! وتصوروا أن هذه ثروته في بريطانيا فقط، والأغرب من ذلك أن بريطانيا التي لا تغيب عنها الشمس ولا الميلشيات سمحت له بمراكمة هذا المبلغ وهم يعلمون من هو أسامة نجيم وهم يقرؤون ليل نهار تقارير منظمة العفو الدولية حول جرائمه الكثيرة. وليس بريطانيا وحدها من حمى أسامة نجيم ففي جانفي الماضي أعلنت منظمة العفو الدولية: أن السلطات الإيطالية أفرجت عن آمر جهاز الشرطة القضائية أسامة نجيم بعد أن اعتقلته بناءً على مذكرة توقيف سرية صادرة عن المحكمة الجنائية الدولية، بدلًا من تسليمه إلى المحكمة. وقالت المنظمة هذه صفعة موجعة للضحايا والناجين وللعدالة الدولية برمّتها، وفرصة ضائعة لكسر حلقة الإفلات من العقاب في ليبيا. واضافت المنظمة لطالما وثقنا الانتهاكات المريعة في سجن معيتيقة الخاضع لسيطرة جهاز الردع لمكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة في طرابلس، بما فيها جرائم يشملها القانون الدولي. وأكدت المنظمة لا أحد فوق القانون ولا يجوز تأمين ملاذ للأشخاص المشتبه في ارتكابهم جرائمَ دولية. وأطلقت السلطات الأمنية الإيطالية آمر جهاز الشرطة القضائية ورئيس مؤسسة الإصلاح والتأهيل في طرابلس، أسامة نجيم، بعد توقيفه في فندق في تورينو شمال إيطاليا أثناء حضوره مباراة لكرة قدم برفقة ليبيين آخرين. وجاء هذا التوقيف بموجب مذكرة صادرة عن المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم التعذيب والإخفاء القسري وانتهاك حقوق الانسان في مراكز احتجاز ليبية، وقضايا متعلقة بجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، بالإضافة إلى استخدام المهاجرين المحتجزين في شكل من أشكال العبودية. وقبل يومين شن رئيس حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا عبد الحميد الدبيبة هجوما على الليبي أسامة نجيم وقال الدبيبة مساء أمس السبت في كلمة للشعب الليبي عقب الأحداث الأخيرة التي شهدتها العاصمة طرابلس: 'تفاجأنا بتقرير المحكمة الجنائية الدولية عن جرائم نجيم المسؤول عن السجون، فكيف نأتمن من اغتصب فتاة بعمر 14 عاما؟'. وأضاف: 'لا يمكن القبول باستمرار وجود المجرم أسامة نجيم بعد الذي قرأته في تقرير الجنائية الدولية'. وتابع الدبيبة: 'لم أسع لإخراج نجيم من إيطاليا ولا أعرفه ولم ألتق به من قبل'. وشدد على أنه 'من يريد الانضمام لمؤسسة الدولة فمرحبا به. لكن من يريد الابتزاز والخطف بقوة السلاح، لا يمكن أن نقبل به. الآن انكسر حاجز الخوف'.


روسيا اليوم
منذ 4 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
ليبيا.. محتجون يغلقون الطرق في جنزور غرب طرابلس احتجاجا على وصفهم بـ"مدفوعي الأجر" (فيديو)
واتهم رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة في كلمة للشعب الليبي عقب الأحداث الأخيرة التي شهدتها العاصمة طرابلس بعض المجموعات المسلحة بالوقوف وراء موجة من المظاهرات "المدفوعة"، قائلا: "الميليشيات تضخ أموالًا غزيرة، وتدفع بها لتمويل التحركات في الشارع... خدوه وعبّوه "، في إشارة إلى ما وصفه بتوظيف المال لتأجيج الاحتجاجات وزعزعة الاستقرار في العاصمة. وشهدت طرابلس منذ الاثنين الماضي، سلسلة من الاشتباكات المسلحة بدأت عقب مقتل عبدالغني الككلي، المعروف بـ"غنيوة" قائد ما كان يعرف بـ"جهاز دعم الاستقرار"، حيث اندلع قتال بين عناصر الجهاز و"قوات اللواء 444 قتال"، ثم تجددت الاشتباكات لاحقا بين الأخير وجهاز الردع، إثر قرار أصدره رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة يقضي بحل الجهاز. وتسببت المواجهات في سقوط قتلى ووقوع أضرار مادية، قبل أن تعلن وزارة الدفاع والمجلس الرئاسي وقفا لإطلاق النار، تبعته مؤشرات على عودة الهدوء النسبي للمدينة. وعلى خلفية ذلك خرجت مظاهرات حاشدة في العاصمة الليبية طرابلس، طالب فيها المتظاهرون بـ"إسقاط الأجسام السياسية وحل كافة التشكيلات المسلحة". المصدر: RT شن رئيس حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا عبد الحميد الدبيبة هجوما على الليبي أسامة نجيم المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهم تتعلق بجرائم مدعى عليه بارتكابها. في أول كلمة له بعد اشتباكات طرابلس، خرج رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة، عن صمته، كاشفا كواليس العملية الأمنية في منطقة بوسليم ودور المليشيات في تقويض مؤسسات الدولة أصدر رئيس مجلس النواب عقيلة صالح تعليماته إلى محافظ مصرف ليبيا المركزي، ناجي عيسى بوقف معاملات الصرف وتجميد الحسابات للجهات الممولة من الخزانة العامة، باستثناء بند المرتبات. أعربت بلدية طرابلس المركز في بيان، عن قلقها البالغ حيال المواجهات المسلحة التي شهدتها العاصمة خلال الأيام الماضية.


الوسط
منذ 6 أيام
- سياسة
- الوسط
أبرز ما جاء في إحاطة كريم خان إلى مجلس الأمن حول عمل المحكمة الجنائية الدولية في ليبيا
قدم المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان إلى مجلس الأمن الدولي، اليوم الخميس، إحاطته نصف السنوية حول عمل المحكمة على الحالة في ليبيا، مشيرا إلى أن المحكمة تواجه العديد من التحديات المتعلقة «بتعاون» الأطراف المعنية. واستعرض خان في إحاطته التطورات التي شهدتها ليبيا وعمل المحكمة الجنائية الدولية خلال الأشهر الستة الماضية، وأبرز القضايا التي يجرى التحقيق والعمل عليها، والتي من بينها قضية أسامة نجيم، والنائب المختفي قسريا إبراهيم الدرسي، ومراكز الاحتجاز، وقادة الميليشيات. توسيع تحقيقات المحكمة الجنائية الدولية في ليبيا وأبلغ خان مجلس الأمن الدولي أن المحكمة الجنائية الدولية تلقت اليوم موافقة ليبيا على ممارسة اختصاصات المحكمة للتحقيق في الأحداث التي شهدتها البلاد خلال الفترة من العام 2011 حتى 2027، معتبرا هذه الخطوة «حاسمة نحو تحقيق العدالة». وشبه المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية الوضع في ليبيا بأنه «صندوق أسود للمعاناة على ساحل البحر المتوسط»، مشددا على ضرورة استمرار ودعم العمل الذي تقوم به المحكمة للتصدي لحالات الإفلات من العقاب والتي أسهمت في تعزيز الانتهاكات في ليبيا. وأضاف أن المحكمة تفاعلت مع أطراف كثيرة وحصلت على أدلة وشهود وناجين عاشوا في مراكز الاحتجاز، مشيرا إلى أن لدى المحكمة أدلة وتسجيلات مصورة لتلك الجرائم التي وقعت في مراكز الاحتجاز في ليبيا وتقارير من المجتمع المدني وثقت فيها هذه الجرائم، بالإضافة إلى الصور التي حصلت عليها المحكمة من وسائل التواصل الاجتماعي للعديد من الجرائم. تجميد حسابات أسامة نجيم وأكد خان أن المحكمة الجنائية الدولية تتابع عددا من قادة الميليشيات في شرق وغرب ليبيا، في ضوء ما تلقته من أدلة تثبت تورط هؤلاء القادة ومسؤوليتهم عن عشرات الانتهاكات، داعيا النائب العام الليبي إلى التعاون مع المحكمة، ولاسيما في قضية أسامة نجيم الذي جرى تجميد حسباته في المملكة المتحدة التي تبلغ قيمتها 12 مليون جنيه إسترليني. ودعا خان النائب العام الليبي الصديق الصور إلى توقيف أسامة نجيم وتسليمه إلى المحكمة الجنائية الدولية حتى يمثل أمامها بناء على الجرائم المدعى بارتكابها، مؤكدا أن لدى المحكمة تقارير بشأن جرائم ارتكبت خلال الاحتجاز، وتقارير من منظمات المجتمع المدني يجرى دراستها وتقييمها. كريم خان يؤكد صحة فيديو الدرسي وتطرق خان في إحاطته إلى الصور ومقاطع الفيديو المسربة للنائب المختفي قسريا إبراهيم الدرسي والذي جرى تداوله خلال الأيام الماضية، مؤكدا أنها «سليمة وصحيحة» وأشاد خان بقرار رئيس حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» عبدالحميد الدبيبة بحل جهاز الردع لمكافحة الإرهاب والجريم المنظمة، معتبرا أنه «بالغ الأهمية خلال هذه المرحلة»، منوها إلى أن مكتب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية سيصدر مذكرات توقيف ضد المنتهكين ومرتكبي الجرائم شرقا وغربا.


أخبار ليبيا
منذ 6 أيام
- سياسة
- أخبار ليبيا
أبرز ما ورد في إحاطة المدعي العام لمحكمة الجنايات الدولية بشأن ليبيا والنائب الدرسي وحل الردع
فيما يلي أبرز ما ورد في إحاطة المدعي العام لمحكمة الجنايات الدولية، كريم خان، خلال جلسة مجلس الأمن. -إننا في هذه المرحلة نواجه تحديات ضخمة تتعلق بالتعاون مع محكمة الجنايات الدولية. -في الأشهر الستة الماضية التقدم كان محرزا فيما يتعلق بمذكرات التوقيف بمراكز الاحـ ـتجاز في ليبيا. -هناك ما يمكن وصفه بالصندوق الأسود في ساحل البحر المتوسط وفي ليبيا على وجه الخصوص. -تحقيقاتنا في هذه الجـ ـرائم كانت ممنهجة وتفاعلنا مع أطراف كثيرة من شهود وناجين بمراكز الاحتجاز. -لدينا أدلة بشأن جـ ـرائم ارتكبت خلال الاحتجاز، وتقارير من منظمات المجتمع المدني ونقيمها وندرسها. -نشجع السلطات الليبية على تسليم أسامة نجيم للمحكمة الدولية حتى يمثل أمامها، بناء على الجرائم المدعى بارتكابه -ادعو النائب العام الصديق الصور إلى توقيف أسامة نجيم وتسليمه إلى المحكمة الدولية. -نؤكد أن فيديوهات وصور النائب إبراهيم الدرسي سليمة وأصلية. -الدرسي أحد أعضاء البرلمان في شرق ليبيا، والجريمة التي وجهت له أنه رفع صوته من أجل ليبيا يحترم فيها الجميع. -اختفاءه في بنغازي كانت مسألة سلطت عليها الضوء في تقريري الأخير في المجلس. -تم تجميد حسبات أسامة نجيم وممتلكاته التي تبلغ قيمتها 12 مليون جنية إسترليني. -قرار حل الردع قرار بالغ الأهمية. -نشيد بقرار رئيس حكومة الوحدة عبدالحميد الدبيبة في هذه المرحلة. -أشدد على السلطات الليبية تسليم النجيم ليمثل أمام المحكمة الجنائية. -مكتبي سيصدر مذكرات ضد المنتهكين الجرائم شرقا وغربا.


أخبار ليبيا
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
التلغراف البريطانية تكشف خفايا وثروة 'أسامة نجيم': بطاقات مصرفية بريطانية وجنسية تركية وشركات
كشفت صحيفة التلغراف البريطانية عن متعلقات كانت بحوزة آمر جهاز الشرطة القضائية أسامة نجيم لدى القبض عليه في إيطاليا، قبل ترحيله إلى ليبيا دون الامتثال لأوامر المحكمة الجنائية الدولية المطلوب لديها. وقالت الصحيفة في تقرير لها نشرته الساعة24 إن نجيم أحد أمراء الحرب الليبيين الذي يُزعم أنه يسيطر على طرق تهريب المهاجرين إلى أوروبا وشبكة من سجون التعذيب له صلات مباشرة ببريطانيا. وأشارت إلى أن نجيم، المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية، كان محتجزاً في إيطاليا هذا العام ولكن تم إطلاق سراحه بشكل مثير للجدل كجزء من صفقة مشتبه بها مع ليبيا. وأضافت الصحيفة إلى أن الوثائق التي عُثر عليها بحوزة نجيم تتضمن بطاقات مصرفية سارية المفعول من بنك باركليز Barclays وبنك HSBC باسمه، بالإضافة إلى بطاقات عمل لصيدلية ومحامي هجرة في مكتب محاماة صيني بريطاني في لندن. وتابعت التلغراف: احتجزت الشرطة الإيطالية نجيم لفترة وجيزة بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية في 19 يناير، ولكن تم إطلاق سراحه بعد يومين، وقد أدى إطلاق سراحه إلى فتح تحقيق قانوني مع جورجيا ميلوني، رئيسة الوزراء الإيطالية. وتظهر الوثائق التي حصلت عليها صحيفة التلغراف أنه عُثر معه أيضاً على بطاقات دخول لفنادق في إيطاليا وألمانيا، مما يشير إلى أنه سافر إلى المملكة المتحدة وأجزاء أخرى من أوروبا دون أن يتم التنبه إليه. وقد اتهم المنتقدون ميلوني بالإفراج عن الرجل البالغ من العمر 45 عاماً كجزء من صفقة مقايضة أبرمت بين إيطاليا وليبيا لمنع المهاجرين من مغادرة شمال أفريقيا في قوارب وعبور البحر الأبيض المتوسط باتجاه دولة الاتحاد الأوروبي. واتصلت التلغراف بشركة المحاماة والصيدلية البريطانية المشار إليها في الوثائق، ورفض ثلاثة أشخاص في مكتب المحاماة، الواقع في الحي الصيني في لندن، الإدلاء بأي شيء بعد أن عرض عليهم مراسل التلغراف صورة لنجيم. وقال جميع العاملين في الصيدلية البريطانية -الواقعة في لندن أيضاً – إنهم لا يتذكرون رؤية نجم،وقال صاحب المتجر إنه اندهش عندما اكتشف أن نجيم يحمل بطاقة متجره. وتمتد الأصول التي يمتلكها نجيم إلى أماكن بعيدة مثل تركيا، حيث لديه شركة واحدة على الأقل مسجلة باسمه. وفي وقت اعتقاله، كان نجيم يمتلك أيضًا ست بطاقات خصم وائتمان تركية، بما في ذلك مع بنك زراعات التركي المملوك للدولة، وهو أكبر بنك في البلاد؛ بالإضافة إلى بطاقة هوية مواطن تركي، مما يشير إلى حصوله على جنسية ثانية بالإضافة إلى جنسيته الليبية. وتدرج سجلات الشركات اسم نجم وعبد الكريم مكتبي، وهو مواطن تركي، كمديرين مشاركين لشركة تدعى 'الأصالة الذهبية 2' al-Asale al-Dahabiye 2، ومقرها في إسطنبول وتأسست في أغسطس من العام الماضي. وتدّعي الشركة أنها متخصصة في استيراد وتصدير مختلف منتجات الحديد والصلب، وفقًا لوثائق تسجيل الشركة، ولم يتسن الوصول إلى 'مكتبي' للتعليق. وتشير بطاقات العمل الخاصة بأسامة نجيم، والتي حصلت صحيفة التلغراف على نسخ منها، إلى أنه المدير العام للشركة، بالإضافة إلى شركة أخرى تدعى 'الأصالة الذهبية 1″، ومع ذلك، لم تظهر الشركة الأخيرة أي نتائج في البحث في سجل الشركات الحكومية التركية. الأرقام التركية والليبية تدرج بطاقات اسم نجيم لكلا الشركتين رقمًا بريطانيًا مخدومًا من فودافون، على الرغم من أن المكالمات يتم تحويلها على الفور إلى البريد الصوتي، وتحتوي البطاقتان أيضًا على أرقام تركية وليبية مدرجة في البطاقتين. والعنوان المدرج لشركة نجيم هو شقة تقع في مجمع سكني في منطقة في إسطنبول التي أصبحت مشهورة بين الأجانب في السنوات الأخيرة. وتعرّف موظفان في متجر بقالة بالقرب من المجمع على صورة نجيم الذي جاء من قبل للتسوق، وقال أحد العاملين في البقالة: 'كان طويل القامة، حسن الملبس كلما جاء إلى السوق'.