أحدث الأخبار مع #أسبوعأبوظبي


الرياض
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الرياض
لتعزيز جاهزية الأنظمة الصحية.."أسبوع أبوظبي للصحة" يختتم أعماله بتوصيات استراتيجية
شدد المشاركون في 'أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025' على أهمية التعاون الدولي وتبادل الخبرات لضمان استدامة النظم الصحية وتعزيز الجاهزية الطبية، مؤكدين أن أبوظبي تواصل ترسيخ مكانتها كمركز عالمي لحوار الرعاية الصحية المستقبلية. واختُتمت أمس فعاليات الأسبوع الذي استمر على مدار ثلاثة أيام في مركز أبوظبي الوطني للمعارض (أدنيك)، بمشاركة واسعة من مؤسسات صحية محلية ودولية، وصناع القرار، والأكاديميين، والخبراء في مجالات الطب والرعاية الصحية من أكثر من 90 دولة. وجاءت الدورة الحالية تحت شعار 'نحو حياة مديدة: مفهوم جديد للصحة والعافية'، حيث ناقشت المؤتمرات والمنتديات المصاحبة أبرز الابتكارات والتحديات في القطاع الصحي، مع تركيز خاص على دور الابتكار الرقمي والذكاء الاصطناعي في تطوير الرعاية، إلى جانب الصحة العامة، والوقاية، والأبحاث الطبية. وأشادت الدكتورة أسماء إبراهيم المناعي، المدير التنفيذي لقطاع علوم الحياة الصحية، بنجاح الحدث، مشيرة إلى أن الإمارات تواصل تعزيز موقعها كمركز عالمي رائد في مجال الرعاية الصحية. وأضافت أن الأسبوع، الذي نظمته دائرة الصحة – أبوظبي، شكّل منصة لتوقيع عدد من الاتفاقيات والشراكات في مجالات متقدمة، شملت الطب الشخصي، الذكاء الاصطناعي، وإطالة العمر الصحي، ما يعكس التزام الإمارة بتوسيع التعاون الدولي وتطوير حلول مستدامة. ويُعد 'أسبوع أبوظبي العالمي للصحة' من أبرز الفعاليات المتخصصة في المنطقة، ويجسد التزام الإمارة بدعم الجهود العالمية نحو تحسين جودة الحياة والارتقاء بمنظومات الطب والرعاية الصحية.


العين الإخبارية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- العين الإخبارية
ختام فعاليات «أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025»
اختتمت اليوم فعاليات 'أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025' وسط مشاركة واسعة من مؤسسات صحية محلية ودولية. وشارك في الفعاليات التي امتدت 3 أيام تحت شعار "نحو حياة مديدة: مفهوم جديد للصحة والعافية" صناع القرار والأكاديميين والخبراء في مجالات الطب والرعاية الصحية من أكثر من 90 دولة. وشهدت الفعاليات سلسلة من المؤتمرات والمنتديات التي ناقشت أحدث الابتكارات والتحديات في القطاع الصحي، مع التركيز على دور الابتكار الرقمي والذكاء الاصطناعي في تطوير أنظمة الرعاية، إلى جانب حلول الصحة العامة والرعاية الوقائية والأبحاث الطبية. وأكدت الدكتورة أسماء إبراهيم المناعي، المدير التنفيذي لقطاع علوم الحياة الصحية، في تصريح لوكالة أنباء الإمارات 'وام'، أن دولة الإمارات تواصل ترسيخ مكانتها مركزا عالميا رائدا في مجال الرعاية الصحية، مشيدة بنجاح الحدث الذي عقد تحت شعار " نحو حياة مديدة: مفهوم جديد للصحة والعافية" في تعزيز مكانة أبوظبي كمنصة عالمية للابتكار في علوم الحياة. وأوضحت المناعي أن الأسبوع الذي ُنظمته دائرة الصحة – أبوظبي، في مركز "أدنيك" شكّل منصة لتوقيع عدد من الاتفاقيات والشراكات في مجالات متعددة، من بينها الطب الشخصي والذكاء الاصطناعي وإطالة العمر الصحي، مما يعكس التزام الإمارة بتوسيع الشراكات العالمية وتطوير حلول مستدامة. وأكد المشاركون في ختام الحدث، أهمية التعاون الدولي وتبادل الخبرات لتحقيق استدامة النظم الصحية وتعزيز الجاهزية الطبية، مشيدين بدور أبوظبي كمركز عالمي لحوار الرعاية الصحية المستقبلية. ويعد أسبوع أبوظبي العالمي للصحة أحد أبرز الفعاليات المتخصصة في القطاع الصحي في المنطقة، ويجسد التزام الإمارة بدعم الجهود العالمية لتحسين جودة الحياة وتحقيق التميز الطبي. aXA6IDcyLjEuMTgxLjEzNSA= جزيرة ام اند امز US


صحيفة سبق
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
مركز التميُّز لزراعة الأعضاء في "التخصُّصي" يفوز بجائزة الابتكار في أسبوع أبوظبي العالمي للصحة
حصل مركز التميُّز لزراعة الأعضاء في مستشفى الملك فيصل التخصُّصي ومركز الأبحاث، على جائزة الابتكار لفئة المؤسسات الإقليمية ضمن جوائز أسبوع أبوظبي العالمي للصحة (ADGHW) لعام 2025، وذلك تقديراً لإسهاماته الريادية في مجال ابتكارات زراعة الأعضاء. وتسلَّم الجائزة خلال الحفل الذي أُقيم في مركز أبوظبي الوطني للمعارض، استشاري جراحة الزراعات والجهاز الهضمي بالمستشفى، الدكتور ياسر النمري. ومنذ تأسيسه عام 2011، أجرى المركز أكثر من 6600 عملية زراعة أعضاء؛ شملت الكلى والكبد والرئتين والبنكرياس، محققاً رقماً قياسياً بلغ 1096 عملية زراعة في عامٍ واحد. كما حقّق إنجازات نوعية، من بينها إجراء أول عملية زراعة كبد كاملة باستخدام الروبوت على مستوى العالم، وأول زراعة روبوتية للبنكرياس في المنطقة لمريض يعاني السكري من النوع الأول. ويُعَد برنامج الزراعة التبادلية للكلى التابع للمركز نموذجاً عالمياً، حيث نجح في إجراء 500 عملية زراعة كلى تبادلية منذ إنشاء البرنامج عام 2011م، وأسهم هذا الإنجاز في ارتفاع إجمالي عدد حالات زراعة الكلى الناجحة بـ "التخصُّصي" إلى 5000 حالة منذ إنشاء برنامج زراعة الأعضاء عام 1981م؛ ليكون المستشفى ضمن نخبة محدودة من المراكز الصحية الرائدة حول العالم التي أتمّت هذا القدر من عمليات زراعة الكلى؛ ما يرسخ مكانته مرجعاً دولياً في مجال زراعة الأعضاء، ويعزّز دوره الرائد في توفير حلول مبتكرة لمرضى الفشل الكلوي. وقال المدير التنفيذي لمركز التميُّز لزراعة الأعضاء، الدكتور دييتر برورينغ: "تُجسّد هذه الجائزة التزامنا بإعادة تعريف زراعة الأعضاء عبر الابتكار والدقة، بفضل فريقٍ لا يكلّ عن تطوير رعاية المرضى". وتُكرّم جوائز الابتكار في أسبوع أبوظبي العالمي للصحة المؤسسات التي تُحدث تحوّلاً نوعياً في الرعاية الصحية، من خلال تحسين نتائج المرضى، وتوسيع نطاق الوصول للخدمات، وتعزيز الابتكار في القطاع الصحي. يُذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصُّصي ومركز الأبحاث صُنف الأول في الشرق الأوسط وإفريقيا والـ 15 عالميًا، للسنة الثالثة على التوالي، ضمن قائمة أفضل 250 مؤسسة رعاية صحية أكاديمية حول العالم، والعلامة التجارية الصحية الأعلى قيمة في المملكة والشرق الأوسط، وذلك بحسب "فاينانس براند" (Finance Brand) لعام 2025، كما أُدرج ضمن قائمة أفضل المستشفيات الذكية في العالم لعام 2025 من قِبل مجلة نيوزويك (Newsweek).


الرياض
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الرياض
يجيدون التعامل مع الجينوم..د.السويدي: نحتاج إلى أطباء يرون الإنسان كوحدة متكاملة
أكد لـ"الرياض" الدكتور راشد السويدي، مدير عام مركز أبوظبي للصحة العامة، أن الأطباء في الوقت الراهن غير مهيئين للتعامل مع منظومة 'الصحة المديدة'، مشيرًا إلى أن الممارسة الطبية الحالية تعتمد غالبًا على التخصصات الدقيقة، حيث يعالج كل طبيب المرض المرتبط بتخصصه فقط، دون النظر إلى الحالة العامة للمريض. جاء ذلك خلال مشاركته بورقة عمل في 'أسبوع أبوظبي العالمي للصحة'، والتي تناول فيها مستقبل المهنة الطبية، والتحديات المتزايدة التي تواجه القطاع الصحي، والحاجة إلى تأهيل الأطباء بما يتناسب مع متطلبات المرحلة المقبلة. وأوضح السويدي أن الهدف اليوم هو تدريب الأطباء على التعامل مع الإنسان بشكل شمولي، من الناحية الجسدية والنفسية، وتقديم تدخلات طبية متكاملة تعزز جودة الحياة، وتسهم في الوصول إلى ما يعرف بـ'الصحة المديدة'. وأشار إلى أن جائحة كوفيد-19 كانت نقطة تحول في نظرة العالم للقطاع الصحي، إذ كشفت عن الحاجة إلى تطوير مهارات جديدة لدى الأطباء، وهو ما أكد أن الطبيب بعد الجائحة بات مختلفًا كليًا عن الطبيب قبلها. وأضاف أن إعداد طبيب المستقبل لم يعد يقتصر على التميز في العلوم الطبية التقليدية، بل يتطلب معرفة دقيقة بالتقنيات الحديثة، واستخدامات علم الجينوم، والقدرة على توصيف العلاج بشكل مخصص لكل حالة بناءً على التكوين الجيني للفرد، بما يسهم في رفع كفاءة العلاج وتحقيق نتائج أدق. وبيّن أن منظومة الوقاية باتت عنصرًا أساسيًا في تعزيز الصحة المديدة، من خلال تمكين الأطباء من اكتشاف الأمراض في مراحلها المبكرة، مما يقلل من تعقيدات العلاج ويخفف الأعباء على المنظومة الصحية. ورداً على سؤال لـ"الرياض" حول سبل النهوض بالخدمات الصحية في دول الخليج العربي، أشار السويدي إلى أن النظرة إلى التكنولوجيا تغيرت، فبعد أن كانت تُعد عاملاً سلبيًا في الماضي، أصبحت اليوم أداة حيوية لاستباق الأمراض وتحسين جودة الخدمات الطبية. وختم تصريحة بالإشارة إلى أن الطموح في دول الخليج يتمثل في رفع متوسط الأعمار إلى أكثر من 80 عامًا خلال السنوات الخمس القادمة، مستندًا إلى التطور في التقنيات الطبية ومنظومات الوقاية الشاملة.


نافذة على العالم
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : «صحة أبوظبي» تطلق تقرير «علم الجينوم للحياة الصحية المديدة»
الأربعاء 16 أبريل 2025 05:56 مساءً نافذة على العالم - أبوظبي-وام أعلنت دائرة الصحة في أبوظبي بالتعاون مع شركة أوليفر وايمان العالمية للاستشارات الإدارية التابعة لشركة مارش ماكلينان المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز MMC إطلاق تقرير شامل بعنوان «علم الجينوم للحياة الصحية المديدة» وذلك ضمن فعاليات أسبوع أبوظبي العالمي للصحة. ويستعرض التقرير الإمكانات الكبيرة التي يوفرها علم الجينوم في تحسين النتائج السريرية وتحفيز النمو الاقتصادي ودعم التوجه الاستراتيجي لأبوظبي نحو تطوير منظومة الطب الدقيق. كما يأتي التقرير متسقاً مع شعار أسبوع أبوظبي العالمي للصحة لهذا العام «نحو حياة مديدة: مفهوم جديد للصحة والعافية» ويؤكد ريادة الإمارة في تعزيز نهج الرعاية الصحية المبني على التخصيص والدقة. ويتضمن التقرير إطار عمل تفصيلياً وخطة تنفيذية لتعزيز مكانة علم الجينوم ضمن النظام الصحي في أبوظبي من خلال ثلاث ركائز استراتيجية تشمل «التمكين التكنولوجي وتطوير السياسات والحوكمة إضافة إلى تنمية الكفاءات والمهارات». وتسهم هذه الركائز في بناء منظومة مرنة وقابلة للتوسّع قادرة على تحويل الرعاية الصحية عبر تقديم حلول علاجية تستند إلى التركيب الجيني لكل فرد. وقالت الدكتورة أسماء إبراهيم المناعي المديرة التنفيذية لقطاع علوم الحياة والصحة في دائرة الصحة في أبوظبي، إنه في ظل التطورات المتسارعة في مجال الجينوم تمثل المرونة واستشراف المستقبل عنصرين محوريين لوضع سياسات متوازنة بين السلامة والابتكار والبيانات العلمية الحديثة. ويبرز التقرير كخريطة طريق واضحة تدعو صنّاع القرار والمستثمرين وقادة القطاع إلى رسم ملامح المرحلة المقبلة للرعاية الصحية الشخصية، بما يسهم في بناء منظومة شاملة لعلم الجينوم تدفع نحو اكتشافات علمية رائدة وتحقيق حياة صحية مديدة للمجتمع. من جانبه، قال سوميت شارما الشريك ورئيس قسم علوم الصحة والحياة لدى أوليفر وايمان في الهند والشرق الأوسط وإفريقيا: إن التزام أبوظبي بتطوير علم الجينوم يمثل نقلة نوعية في مسار الطب الدقيق ويؤكد مكانتها كمركز عالمي للابتكار في الرعاية الصحية المستندة إلى البيانات معززةً بذلك النمو الاقتصادي والتقدم الاجتماعي في المنطقة ويقدّم هذا التقرير خطة شاملة لتحقيق هذه الطموحات. وأوضحت الدكتورة نيكول سيروتين الرئيس التنفيذي لمعهد الحياة الصحية في أبوظبي أول مركز مرخص لطب الحياة الصحية المديدة في العالم، وأحد المساهمين في إعداد التقرير أن التقرير يسلط الضوء على أهمية التكامل بين علم الجينوم وطب أنماط الحياة الدقيق بما يسهم في إطالة سنوات الحياة الصحية للأفراد وتقليل العبء على نظم الرعاية الصحية. وتبرز هذه الأهمية بشكل خاص في منطقتن تسجلان نسباً مرتفعة من الإصابة بالسكري والسرطان في سن مبكرة نجاح أبوظبي في الجمع بين البحث العلمي والممارسة السريرية يمثل نموذجاً ريادياً للرعاية الصحية الوقائية والدقيقة. ويشير التقرير إلى إمكانية خفض معدلات الإصابة بالأمراض المزمنة مثل السكري وأمراض القلب بنسبة تتراوح بين 20% و30% عبر تحديد عوامل الخطر الجينية وفوق الجينية وتقديم حلول علاجية دقيقة ومخصصة وتستند هذه الإمكانيات إلى بنية تحتية متقدمة وكوادر مؤهلة تقنياً وتركيز استراتيجي على الصحة العامة. يذكر أن برنامج الجينوم الإماراتي أصبح من بين أكبر برامج تسلسل الجينوم على مستوى العالم بعد نجاحه في وضع تسلسل 800,000 عينة، ما يعزز مكانة الدولة في قيادة التحول الصحي المستقبلي. ويأتي إصدار هذا التقرير خلال أسبوع أبوظبي العالمي للصحة ليجسد التزام الإمارة برسم مستقبل الصحة العالمي من خلال الابتكار والاعتماد على العلوم وتعزيز التعاون ومع تحوّل النظم الصحية العالمية نحو الرعاية الشخصية والاستباقية تواصل أبوظبي دورها الريادي في ترسيخ نموذج مستدام وشامل للحياة الصحية المديدة على نطاق عالمي.